
المحمدي: نحن هنا جميعا نشتغل لهدف واحد هو التتويج بكأس إفريقيا
قال منير المحمدي حارس المنتخب الوطني بأن الناخب الوطني وليد الركراكي واللاعبن يشتغلون من أجل هدف واحد وهو التتويج بلقب كأس إفريقيا للأمم من أجل إسعاد المغاربة وإدخال الفرحة في قلوبهم.
وقال منير المحمدي في تصريح لموقع الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم :" نحن هنا نستعد برفقة الناخب الوطني وليد الركراكي واللاعبين من أجل التتوج بلقب كأس إفرقا للأمم 2025 لإسعاد المغاربة وإدخال الفرحة ف قلوبهم، وإنشاء الله أن نكمل هذه السنة بخير ونقدم كأسا إفريقية ناجحة، فعندما تشتغل بجدة فإنك تحصد النتائج، وأكد النتائج الإيجابة تجلب الأمور الإجابة الت تبقى رهاننا الكبير في هذه المرحلة، بلادنا ستنظم كأس إفرقيا ويجب الإستعداد لها، منذ سنوات ونحن نحلم بالتتويج باللقب الإفريقي، وهي فرصة لنا في بلادنا وأمام جمهورنا لكي نتوج باللقب الذي طال إنتظاره".
ووجه منير المحمدي رسالته إلى الجمهور المغربي قائلا:" أعرف أنكم دائما معنا، أنتم السند لنا، سننظم كأس إفريقيا ببلادنا، وعليكم أن تكونوا معنا لنفرح ونسعد سويا بالتتويج باللقب الإفريقي إن شاء الله".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبارنا
منذ 27 دقائق
- أخبارنا
دعا إلى "ثورة" في المغرب.. "حامي الدين" يفحم "مقري" برد ناري ويفضح تورط الجزائر في مخطط إسرائيلي
في رد قوي ومباشر، وجّه القيادي في حزب العدالة والتنمية "عبد العالي حامي الدين" رسالة نارية إلى السياسي الجزائري "عبد الرزاق مقري"، الرئيس السابق لحركة مجتمع السلم، وذلك على خلفية نشر هذا الأخير رسالة مثيرة دعا فيها الشعب المغربي إلى "الثورة" ضد نظامه السياسي بسبب ما وصفه بـ"الخيانة العظمى المرتبطة بالتطبيع مع إسرائيل". واعتبر "حامي الدين" أن ما صدر عن "مقري" لا يعدو كونه محاولة صريحة لتأليب الشعب المغربي على نظامه، مؤكداً أن بعض السياسيين في الجزائر يلبسون عباءة النصح وهم في الحقيقة يخفون رياح الفتنة. وقال في هذا الصدد: "خرج علينا السيد عبد الرزاق مقري، من وراء الحدود، برسالة حماسية ظاهرها الغيرة على فلسطين وباطنها بث رياح الفتنة، يدعو فيها الشعب المغربي إلى 'الثورة'... على من؟ على نظامه، على تاريخه، على رموزه على قيمه، وكأن الشعب المغربي أصبح نادلاً في مطعم سياسي تُملَى عليه الوصفات من تندوف أو من باب الوادي في العاصمة الجزائر". وأضاف المتحدث ذاته أن هذه ليست المرة الأولى التي ينبري فيها "مقري" للتدخل في الشأن السياسي المغربي بطريقة وصفها بـ"الخفيفة والنزقة"، وذكّره بخلفيته الحزبية قائلاً: "السيد مقري هو سياسي جزائري ينحدر من حركة مجتمع السلم التي كان يقودها المرحوم محفوظ النحناح، وهي الحركة التي دشنت مسار التعاون والتحالف مع النظام الجزائري في أسوأ نسخه العسكرية وذهبت في ذلك إلى أبعد الحدود، إلى درجة الدفاع عن النظام السلطوي في مواجهة نتائج الاقتراع التي حملت الجبهة الإسلامية للإنقاذ إلى السلطة، حتى وصل الأمر بزعيم الحركة محفوظ النحناح غفر الله له أن قام خطيبًا في تندوف داعمًا لحركة البوليساريو الانفصالية بعدما كان يعتبر أن الصحراء الغربية مشكلة مفتعلة ويكفي إضافة حرف الميم لمصطلح 'الغربية' وستُحل المشكلة". وهاجم "حامي الدين" مضامين رسالة "مقري" الأخيرة، التي وصف فيها النظام المغربي بـ"الخائن"، واعتبرها تحريضًا مباشرًا على الدولة والملكية، وقال: "هذا الكلام المستفز الذي يعتبر بمثابة تحريض مباشر للشعب المغربي ضد النظام الملكي، ينم عن جهل كبير بطبيعة العلاقة التي تجمع بين الشعب المغربي والملكية منذ مرحلة الحماية حينما رفض الوطنيون المغاربة مقترح الاستعمار بإقرار دستور للبلاد سنة 1954، واشترطوا قبل ذلك عودة الملك محمد الخامس إلى عرشه، لأنهم كانوا يرون فيه رمزا سياديا لا يتم الاستقلال إلا بوجوده". وأضاف أن الشرعية في المغرب قائمة على أسس متينة من الرضى الشعبي والدستور، بعكس الأنظمة العسكرية المهزوزة، مشددا على أن "مقري" يحاول أن يصوّر للناس أن الثورة على الملكية هي المدخل لنصرة فلسطين، والحال أن ذلك يخدم أجندات إسرائيلية تهدف إلى تفتيت الدول العربية من الداخل. وانتقد القيادي البيجيدي بشدة عدم توجيه "مقري" أي نقد للنظام الجزائري، قائلاً: "لو كان السيد مقري صادقًا في دعوته وغيرته، لتوجه بها إلى النظام الحاكم في الجزائر لإنهاء دعمه المتواصل للمشروع الانفصالي في تندوف، الذي تحتضنه الجزائر وتوفر له الغطاء السياسي والدبلوماسي المتواصل، وهذا العداء الجزائري للمغرب للأسف الشديد هو حجر الزاوية في خطاب دعاة التطبيع في بلادنا وحججهم للاقتراب من إسرائيل، وبذلك تكون الجزائر مشاركة بطريقة غير مباشرة في هذا الاختيار السياسي الديبلوماسي، مع اختلافي معه". وأضاف: "كان على السيد مقري إذا كان صادقًا في دعواه أن يتوجه برسالته إلى الشعب الجزائري للثورة على نظام عسكري أوليغارشي يبدد ثروته النفطية لدعم مشروع الانفصال بهدف إضعاف جاره في الغرب ودعم مشروع الاستبداد لإضعاف جاره في الشرق، هذا الإضعاف الذي لا يصب في النهاية إلا في صالح المشروع الصهيوني، لو يعلمون". واستطرد "حامي الدين" في نقده، قائلاً: "لو كان السيد مقري صادقًا في دعمه للقضية الفلسطينية ومنسجمًا مع نفسه، لتوجه برسالته للنظام الجزائري من أجل السماح للشعب الجزائري بالتظاهر في الشارع لممارسة حقه في التعبير عن تضامنه مع الشعب الفلسطيني في غزة، عوض أن يتوجه للنظام المغربي الذي لم يواجه شعبه بالقمع والعنف، وترك المظاهرات المليونية ترفع الصوت في شوارع الرباط والدار البيضاء وطنجة ومراكش وفي جل الحواضر المغربية، بالإضافة إلى مئات المسيرات والوقفات اليومية المساندة للشعب الفلسطيني والمطالبة بوقف التطبيع، وهو ما شهدت به المقاومة في غزة وحيته أكثر من مرة". وختم رسالته بلهجة قوية: "جرب يا سيد مقري أن تعيش هذا التضامن الصاعد من قلب الشعب وروحه في الجزائر قبل أن تمر إلى اقتراح المرور إلى الثورة في المغرب، حاول فقط، وناضل على هذه الجبهة وبعدها نتحدث معك عن تصورك وأحلامك وأوهامك عن الأوضاع في المغرب"، مشيرا إلى أن "النضال على جبهة توسيع الحريات ورفع القمع عن الشعب الجزائري سيكون أجدى وأنفع لك وللشعب ولفلسطين، جرب فقط ورد علينا"، قبل أن يؤكد أن "المطلوب من السيد مقري وأمثاله أن يبذلوا جهودهم لتنظيف بيوتهم وترك المغرب وشأنه، فأهل المغرب أولى وأدرى بشعابه وتعقيداته وتحالفاته".


زنقة 20
منذ 28 دقائق
- زنقة 20
إحداث مطار بوجدور يشعل 'صراعاً انتخابياً' في الجنوب ومصدر يكشف لـRue20 حقيقة تصريح قيوح
زنقة 20 | الرباط وجد وزير النقل و اللوجستيك عبد الصمد قيوح، نفسه في وضع محرج، بعد أن تناقل برلمانيون تصريحات منسوبة إليه تتحدث عن قرب إحداث مطار ببوجدور، و ذلك خلال اجتماع لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والتنمية المستدامة بمجلس النواب، أول أمس الثلاثاء. ابراهيم خيا النائب البرلماني عن إقليم بوجدور، و النائب الاول لرئيس لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والبيئة بمجلس النواب ، كان أول من أعلن الخبر عبر صفحته الفايسبوكية ، حيث كتب يقول : 'أعلن وزير النقل واللوجيستيك السيد عبد الصمد قيوح مساء اليوم 03/06/2025 في اجتماع لجنة البنيات الأساسية والطاقة والمعادن والتنمية المستدامة بمجلس النواب بإدراج دراسة لبناء مطار بمدينة بوجدور سينكب عليها المكتب الوطني للمطارات في الأيام القليلة القادمة هنيئا لساكنة اقليم بوجدور بهذا المشروع الذي ستتم دراسته وسيرى النور ان شاء الله بعد اكتمال الدراسة وتوفير التكلفة الإجمالية للمشروع'. بعد ذلك نشرت صفحات فايسبوكية مهتمة بالشأن المحلي في الاقاليم الجنوبية، أسئلة كتابية سابقة لبرلمانيين طالبوا بدورهم بإحداث مطار ببوجدور، مثلما هو الحال بالنسبة للمستشار البرلماني البامي 'احمدو أدبدا'. البرلماني الإستقلالي عبد العزيز أبا، سارع بنسب المشروع إليه ، حيث قال في منشور على صفحته جاء فيه : 'بشرى لساكنة بوجدور.. تتويج مجهودات البرلماني 'عبدالعزيز أبا' بإدراج مشروع بناء مطار ببوجدور في خطوة تاريخية طالما انتظرها سكان إقليم بوجدور'. من جهة أخرى ، نفى مصدر مطلع لموقع Rue20 ، أن يكون قيوح صرح بقرب إطلاق دراسة إحداث مطار جديد بإقليم بوجدور، معتبراً أن ما تم ترويجه يدخل في خانة 'التسويق السياسي' ولا يستند إلى أي مسار إداري أو تقني رسمي داخل منظومة الطيران المدني الوطني. وأكد المصدر أن إقليم بوجدور لا يندرج ضمن المخطط الوطني لتطوير المطارات في أفق 2030، الذي صادق عليه جلالة الملك محمد السادس ، وتشرف على تنفيذه كل من المديرية العامة للطيران المدني والمكتب الوطني للمطارات، تحت قيادة المدير العام عادل فقير، مبرزاً أن مثل هذه المشاريع لا تدخل ضمن صلاحيات الوزير بمفرده. وأضاف المصدر، أن التخطيط لإحداث أو توسعة المطارات يخضع لمنظومة متكاملة من المعايير الدولية، بإشراف مباشر من المفتشين والخبراء في قطاع الطيران المدني، ولا يمكن إدراج إقليم بوجدور في هذا الإطار، خاصة وأنه يفتقر حاليًا للبنيات الأساسية والخدمات الضرورية لتأهيله لاستقبال بنية مطارية. وتابع المصدر، أن استراتيجية 'مطارات 2030' قد حسمت في الأولويات، ووضعت التركيز على مطارات العيون، الداخلة، كلميم، طانطان والسمارة، التي تحتاج إلى توسيعات وتحديثات، دون أن يُذكر بوجدور ضمنها. واعتبر المصدر ذاته، أن هذا النوع من التصريحات يساهم فقط في تضليل الرأي العام المحلي واستغلال تطلعات الساكنة لأغراض انتخابية، في وقت تعاني فيه المدينة من مشاكل حقيقية تتعلق بالبنية التحتية، والنقل، والهشاشة الاجتماعية، مشدداً على أن 'أولوية بوجدور هي المشاريع التنموية الميدانية، لا مشاريع وهمية من قبيل مطار غير مبرمج ولا قابل للتنفيذ'. وختم المصدر تصريحه بالتأكيد على أن المكتب الوطني للمطارات هو الجهة الوحيدة المخولة قانوناً بالتخطيط وتنفيذ المشاريع المرتبطة بالبنية التحتية الجوية، داعيا المسؤولين إلى تحري الدقة والمسؤولية في التواصل مع الرأي العام. وتساءل المصدر في السياق ذاته عن أولويات وزارة قيوح في ما يخص دعم وتطوير البنية التحتية للمجال الجوي، مذكّراً بأن مطارات قائمة فعليا مثل مطار السمارة، طانطان، وكلميم لا تزال تعاني التهميش وضعف التجهيز، دون أي تدخل جاد من الوزارة أو طرح حلول عملية للنهوض بها، كما اشار إلى مطار بني ملال، الذي توقف عن العمل منذ سنوات، دون أن تتحرك الوزارة لإعادة تشغيله أو إدراجه ضمن خطط التأهيل. وأكد مصدرنا أن الوزارة، التي فشلت في فك العزلة عن العالم القروي والمناطق الجبلية والنائية، وظلت عاجزة عن توفير نقل حضري منظم داخل عدد من الأقاليم، لا يمكنها اليوم أن تدّعي القدرة على إحداث مطار جديد في منطقة تفتقر لأبسط مقومات البنية التحتية، معتبراً أن إطلاق مثل هذه التصريحات هو محاولة للهروب إلى الأمام والتغطية على إخفاقات واقعية في التدبير.


الجريدة 24
منذ 43 دقائق
- الجريدة 24
ضيوف الرحمن يواصلون الصعود إلى عرفات لأداء الركن الأعظم من مناسك الحج
يتواصل توافدُ حجاجِ بيت الله الحرام إلى مشعرِ عرفات بعد أن اكتمل التوافد إلى مشعرِ منى، حيث قضى قسم من الحجاج ليلتَهم في مشعرِ منى قبل أن يتوجهوا فجرًا إلى صعيدِ عرفات لأداءِ الركنِ الأعظم من أركان الحج. ومع غروب شمس اليوم الثامن من ذي الحجة، بدأ تصعيد الحجاج إلى مشعر عرفات، استعدادا للوقوف الخميس على صعيده الطاهر. وخيُر يوم طلعت فيه الشمس، لأداء ركن الحج الأعظم هو الوقوف بعرفه، ومن فاته عرفة فاته الحج. في حين أن عملية التصعيد إلى مشعر عرفات ستكون عبر قطار المشاعر الذي سينقل 350 ألف حاج، إضافة إلى 24 ألف حافلة تقوم بنظام التردد لنقل الحجاج عبر مسارات منظمة وفق خطة مدروسة. وفي الوقت ذاته تم تظليل وتطوير 85 ألف متر مربع من ساحة مسجد نمرة وتظليلها بـ 320 مظلة و350 عمود رذاذ، وتشجير المنطقة، مما يسهم في إثراء تجربة ضيوف الرحمن، كما حددت مساحة 60 ألف متر مربع لتظليل وتبريد المسارات بمشعر عرفات، وتزويدها بمراوح رذاذ لتقليل تأثير حرارة الشمس المباشرة. وتشهد ساحة عرفات وجودًا ميدانيًا مكثفًا للجهات الحكومية من مختلف القطاعات الأمنية والطبية والبلدية، حيث يتم تشغيل مستشفى جبل الرحمة، وعدد من المراكز الصحية والنقاط الإسعافية المنتشرة في نطاق المشعر، لاستقبال الحالات الطارئة وتقديم الرعاية الفورية. كما تم دعم المشعر بأنظمة إلكترونية لمراقبة الحشود والتحكم بالحركة، إلى جانب توزيع فرق للتوعية والإرشاد، وتوفير ترجمة فورية بـ 34 لغة لخطبة عرفة، فضلًا عن توظيف تطبيقات ذكية تساعد الحاج في تحديد موقعه ومعرفة مواعيد التفويج والانتقال. وفي يوم التاسع من ذي الحجة "يوم الوقفة الكبرى" يؤدي الحجاج صلاتي الظهر والعصر قصرا وجمعا، ثم يبدأون بالنفرة متجهين إلى مزدلفة للمبيت فيها، ثم الانتقال منها إلى منى لتكملة مناسك الحج. وتبلغ مساحة مشعر عرفات قرابة 33 كيلومتراً مربعاً، وتتصف أرض مشعر عرفات باستوائها، وتحيط بها سلسلة من الجبال يتواجد في شمالها جبل الرحمة الذي يتكون من أكمة صغيرة مستوية السطح وواسعة المساحة مشكلة من حجارة صلدة ذات لون أسود كبير الحجم، ويبلغ طوله 300 متر، ومحيطه 640 مترًا وترتفع قاعدة الجبل عن الأرض المحيطة به بمقدار 65 مترًا ويوجد على قمة الجبل شاخصٌ يبلغ ارتفاعه 7 أمتار، ويُطلق على هذا الجبل العديد من الأسماء كجبل الإل، وجبل التوبة، وجبل الدعاء، والنابت، وجبل القرين.