logo
تعديل برنامج العمل في أمانة السجل العقاري في عاليه خلال شهر آب 2025

تعديل برنامج العمل في أمانة السجل العقاري في عاليه خلال شهر آب 2025

سيدر نيوز٣١-٠٧-٢٠٢٥
أعلنت المديرية العامة للشؤون العقارية عن تعديل برنامج العمل في أمانة السجل العقاري في عاليه خلال شهر آب 2025، مع تحديد مواعيد جديدة لتسليم المعاملات واستقبال الطلبات، وذلك ضمن خطة تنظيمية تهدف إلى تسهيل الخدمات العقارية وتخفيف الضغط على المكاتب.
سندات الملكية الجاهزة
الإفادات العقارية
إظهار الحدود
تقديم طلبات بدل عن ضائع
يُمكن تقديم طلبات البدل عن ضائع أيام الثلاثاء والخميس.
للمواطنين المعترضين، يُسمح لهم بتبليغ أمانات السجل العقاري طيلة أيام الأسبوع.
استقبال معاملات جديدة وفق المناطق
الخميس 7 و21 آب 2025:
المكتب العقاري في سراي عاليه يستقبل معاملات جديدة للمناطق التالية:
الشعبة الأولى: القبة، الأمراء، العمروسية، بليبل، بمكين
الشعبة الثانية: عرمون، بشامون، عاليه، ديرقوبل، عين عنوب
الخميس 14 و28 آب 2025:
المكتب العقاري في السراي يستقبل معاملات لكافة المناطق العقارية الأخرى، باستثناء المناطق المذكورة أعلاه.
مراجعات أصحاب العلاقة
يُستقبل أصحاب العلاقة أو وكلاؤهم القانونيون أيام الثلاثاء والأربعاء والخميس شرط:
إرفاق صورة عن الهوية لصاحب العلاقة
إرفاق صورة عن الوكالة للوكيل القانوني
مهلة أخيرة لتسوية المعاملات القديمة
دعت المديرية المواطنين الذين قدّموا معاملاتهم بين 1-1-2021 و30-11-2022 إلى:
إتمام النواقص
دفع الإيصالات المتبقية
وذلك قبل تاريخ 30 أيلول 2025، والتي تم تحديدها كـ المهلة الأخيرة للتمديد. وبهذا الإجراء، يمكن للمواطنين الحفاظ على حقوقهم بسعر صرف 1500 ليرة لبنانية مقابل الدولار الأميركي.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لبنان: اقتصاد بلا عملة… ولا بوصلـة
لبنان: اقتصاد بلا عملة… ولا بوصلـة

النهار

timeمنذ 17 دقائق

  • النهار

لبنان: اقتصاد بلا عملة… ولا بوصلـة

يعرف لبنان أسوأ نسخة ممكنة من الدولرة: كل الأعباء ولا أي فائدة. لا استقرار أسعار، لا حماية للمودعين، ولا سياسة نقدية واضحة. فمن المستفيد من هذه الفوضى؟ ولماذا أصبح إصلاح الإطار النقدي خطوة مؤجلة إلى ما لا نهاية؟ منذ 1997، لا يملك لبنان عملة مرنة بالمعنى الفعلي. يوم ثُبّت سعر الصرف على 1,507.5 ليرة في مقابل الدولار، خسر البلد أداة امتصاص الصدمات الرئيسية: سعر الصرف. ومنذ ذلك الحين، تحولت السياسة النقدية إلى مهمة وحيدة, الدفاع عن الربط بأي ثمن حتى لو جاء ذلك على حساب الاقتصاد الحقيقي. اليوم، نحن لا نناقش 'هل نتخلى عن المرونة في مقابل الدولرة؟' هذه المرونة تلاشت منذ عقود. ما نناقشه فعلًا هو: هل نستبدل مرساة مكسورة، أم نستمر في الانجراف في منطقة رمادية باهظة التكلفة؟ مدى عقود، كان تثبيت الليرة يعني أن أي أزمة سياسية، أو تراجع في التحويلات، أو صدمة في أسعار النفط، كانت تضرب الاقتصاد مباشرة. لم يكن بإمكاننا خفض العملة لتحفيز الصادرات أو حماية النمو. وبدلاً من امتصاص الصدمات، كانت السياسات تأتي بعكس الدورة الاقتصادية: رفع الفوائد لجذب ودائع جديدة في عز التباطؤ، أو زيادة الإنفاق في أوقات الرواج بدل بناء احتياطيات. النتيجة؟ بلد يتصرف كأنه مُدولَراً بالكامل من دون إطار مؤسسي يحميه. المنطقة الرمادية اليوم على الورق، لدينا ليرة. في الحياة اليومية، الدولار هو العملة الحقيقية: في التسعير، والادخار، وحتى في الضرائب والرسوم. لكن هذه ليست دولرة رسمية. هي خليط من أسعار صرف متعددة، ودائع مجمّدة في المصارف، ونظام دفع مشوّه، وثقة شبه معدومة. نحن نعيش كل سلبيات الدولرة، من دون أي من مزاياها - لا استقرار أسعار مضموناً، ولا إطار قانونياً يحمي المودعين، ولا سياسة نقدية واضحة. هذه الهدنة الهشّة ليست محايدة. فالدولرة غير الرسمية تمنح أفضلية واضحة لمن يملك الوصول الحر إلى الدولار - من التجار والمستوردين الكبار، إلى المضاربين وأصحاب الرساميل، مروراً بالصرافين وشبكات النفوذ السياسي المرتبطة بالمصالح المالية. هؤلاء يربحون من فوارق الأسعار ومن غياب إطار موحد، بينما تتحمل الغالبية ثمن الفوضى بمدخرات مقيدة وقدرة شرائية متآكلة. ولهذا، قد يفضّل بعض هؤلاء المستفيدين بقاء لبنان تحت ضغط القيود والعزلة الدولية بدل السير نحو إصلاحات حقيقية قد تهدد مكاسبهم.

اقتصاد بلا عملة… ولا بوصلـة
اقتصاد بلا عملة… ولا بوصلـة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ ساعة واحدة

  • القناة الثالثة والعشرون

اقتصاد بلا عملة… ولا بوصلـة

يعرف لبنان أسوأ نسخة ممكنة من الدولرة: كل الأعباء ولا أي فائدة. لا استقرار أسعار، لا حماية للمودعين، ولا سياسة نقدية واضحة. فمن المستفيد من هذه الفوضى؟ ولماذا أصبح إصلاح الإطار النقدي خطوة مؤجلة إلى ما لا نهاية؟ منذ 1997، لا يملك لبنان عملة مرنة بالمعنى الفعلي. يوم ثُبّت سعر الصرف على 1,507.5 ليرة في مقابل الدولار، خسر البلد أداة امتصاص الصدمات الرئيسية: سعر الصرف. ومنذ ذلك الحين، تحولت السياسة النقدية إلى مهمة وحيدة, الدفاع عن الربط بأي ثمن حتى لو جاء ذلك على حساب الاقتصاد الحقيقي. اليوم، نحن لا نناقش 'هل نتخلى عن المرونة في مقابل الدولرة؟' هذه المرونة تلاشت منذ عقود. ما نناقشه فعلًا هو: هل نستبدل مرساة مكسورة، أم نستمر في الانجراف في منطقة رمادية باهظة التكلفة؟ كيف وصلنا إلى هنا؟ مدى عقود، كان تثبيت الليرة يعني أن أي أزمة سياسية، أو تراجع في التحويلات، أو صدمة في أسعار النفط، كانت تضرب الاقتصاد مباشرة. لم يكن بإمكاننا خفض العملة لتحفيز الصادرات أو حماية النمو. وبدلاً من امتصاص الصدمات، كانت السياسات تأتي بعكس الدورة الاقتصادية: رفع الفوائد لجذب ودائع جديدة في عز التباطؤ، أو زيادة الإنفاق في أوقات الرواج بدل بناء احتياطيات. النتيجة؟ بلد يتصرف كأنه مُدولَراً بالكامل من دون إطار مؤسسي يحميه. المنطقة الرمادية اليوم على الورق، لدينا ليرة. في الحياة اليومية، الدولار هو العملة الحقيقية: في التسعير، والادخار، وحتى في الضرائب والرسوم. لكن هذه ليست دولرة رسمية. هي خليط من أسعار صرف متعددة، ودائع مجمّدة في المصارف، ونظام دفع مشوّه، وثقة شبه معدومة. نحن نعيش كل سلبيات الدولرة، من دون أي من مزاياها - لا استقرار أسعار مضموناً، ولا إطار قانونياً يحمي المودعين، ولا سياسة نقدية واضحة. هذه الهدنة الهشّة ليست محايدة. فالدولرة غير الرسمية تمنح أفضلية واضحة لمن يملك الوصول الحر إلى الدولار - من التجار والمستوردين الكبار، إلى المضاربين وأصحاب الرساميل، مروراً بالصرافين وشبكات النفوذ السياسي المرتبطة بالمصالح المالية. هؤلاء يربحون من فوارق الأسعار ومن غياب إطار موحد، بينما تتحمل الغالبية ثمن الفوضى بمدخرات مقيدة وقدرة شرائية متآكلة. ولهذا، قد يفضّل بعض هؤلاء المستفيدين بقاء لبنان تحت ضغط القيود والعزلة الدولية بدل السير نحو إصلاحات حقيقية قد تهدد مكاسبهم. فرح مراد - النهار انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

متوسط سعر الدولار اليوم السبت
متوسط سعر الدولار اليوم السبت

صدى البلد

timeمنذ 8 ساعات

  • صدى البلد

متوسط سعر الدولار اليوم السبت

يرصد موقع 'صدى البلد' سعر الدولار، أمام الجنيه المصري خلال تعاملات اليوم السبت 9 أغسطس 2025، وفقًا لآخر تحديث في البنوك القطاع الخاص والعام. سعر الدولار في البنوك اليوم استقر سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري اليوم في بنك مصرف أبوظبي الإسلامي عند 48.52 جنيه للشراء و48.62 جنيه للبيع. بلغ سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في بنك الأهلي الكويتي نحو 48.52 جنيه للشراء و48.56 جنيه للبيع. وسجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في بنوك (التنمية الصناعية، الشركة المصرفية الدولية، التعمير والإسكان، ميد بنك) نحو 48.52 جنيه للشراء و48.62 جنيه للبيع. استقر سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في بنك الإسكندرية عند 48.51 جنيه للشراء و48.61 جنيه للبيع. ووصل سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في بنك (مصر، إتش إس بي سي HSBC، العقاري المصري العربي، الأهلي، العربي الإفريقي الدولي، المصرف العربي، قناة السويس، التجاري الدولي CIB، أبوظبي الأول، المصرف المتحد، أبوظبي التجاري، فيصل الإسلامي، البركة، المصرف المتحد، الكويت الوطني، كريدي أجريكول، الأهلي المتحد) ليسجل 48.50 جنيه للشراء و48.60 جنيه للبيع. ووصل سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في بنك قطر الوطني نحو 48.48 جنيه للشراء و48.58 جنيه للبيع. وسجل سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه المصري اليوم في بنك نكست نحو 48.42 جنيه للشراء و48.52 جنيه للبيع. استقر سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في بنك القاهرة عند 48.39 جنيه للشراء و48.49 جنيه للبيع. وبلغ سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في بنك تنمية الصادرات نحو 48.37 جنيه للشراء و48.47 جنيه للبيع. سعر الدولار في البنك المركزي اليوم السبت وصل سعر الدولار الأمريكي مقابل الجنيه اليوم في البنك المركزي المصري نحو 48.39 جنيه للشراء و48.52 جنيه للبيع. أعلى سعر شراء للدولار اليوم السبت 48.52 جنيه للشراء. أقل سعر بيع للدولار اليوم السبت 48.56 جنيه للبيع. متوسط سعر الدولار اليوم السبت 48.55 جنيه للبيع. سعر الدولار في الجمارك اليوم السبت 50.31 جنيه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store