logo
شرطة أبوظبي وشركة «بريسايت» توقعان مذكرة تفاهم

شرطة أبوظبي وشركة «بريسايت» توقعان مذكرة تفاهم

صحيفة الخليجمنذ 6 أيام
وقعت شرطة أبوظبي مذكرة تفاهم مع شركة «بريسايت» لتعزيز علاقات التعاون المشترك في مجالات الذكاء الاصطناعي بحضور منصور إبراهيم المنصوري، رئيس دائرة الصحة - أبوظبي نائب رئيس مجلس إدارة الشركة واللواء أحمد سيف بن زيتون المهيري قائد عام شرطة أبوظبي.
وقّع المذكرة - بمقر القيادة العامة لشرطة أبوظبي - اللواء مهندس ناصر سلطان اليبهوني مدير قطاع شؤون القيادة بشرطة أبوظبي، والدكتور عادل سالم الشرجي الرئيس التنفيذي للعمليات بشركة «بريسايت» وسيتم بموجبها تعزيز أواصر التعاون المؤسسي في توظيف تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة وتحليل البيانات، وتبادل المعرفة لدعم بناء القدرات والتطوير التقني المتخصص، والاستثمار لتنمية قدرات الكوادر من خلال المشاريع الرقمية المبتكرة، والبرامج التدريبية التخصصية، والورش التدريبية المشتركة ونقل المعرفة وتعزيز كفاءة العمل الشرطي في استخدامات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة.
حضر توقيع المذكرة العميد خالد عبد الله الخوري مدير قطاع دعم اتخاذ القرار والتطوير المؤسسي، والعميد طارق مطر الحساني نائب مدير مركز نظم المعلومات والاتصالات بشرطة أبوظبي، إلى جانب توماس براموتيدهام الرئيس التنفيذي لشركة «بريسايت» ومحمد معضد المهيري الرئيس التنفيذي للأعمال لقطاع السلامة العامة والأمن في «بريسايت».
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التربة الحية في الإمارات: مفتاح الزراعة المستدامة في البيئات الجافة
التربة الحية في الإمارات: مفتاح الزراعة المستدامة في البيئات الجافة

خليج تايمز

timeمنذ ساعة واحدة

  • خليج تايمز

التربة الحية في الإمارات: مفتاح الزراعة المستدامة في البيئات الجافة

في إنجاز علمي واعد يحمل بصمة إماراتية، نشرت مجلة «ساينس» المرموقة دراسةً رائدة شارك في إعدادها فريق دولي بقيادة الجامعة الأميركية في الشارقة، تكشف النقاب عن الدور المحوري للمجتمعات الميكروبية الكامنة تحت سطح التربة الصحراوية في رسم ملامح مستقبل الزراعة المستدامة، وتجعل من دولة الإمارات نقطة انطلاق لتحول عالمي في فهم وإدارة التربة الجافة. تضرب الدراسة، التي شملت تعاوناً بين باحثين من الإمارات والصين وهولندا، مثالاً حيّاً على كيف يمكن للبحث العلمي في الشارقة أن يؤثر في القضايا البيئية والاقتصادية على مستوى العالم. فقد أظهر الفريق البحثي أن أعماق التربة الجافة تخفي أنظمة حيوية نابضة بالتفاعل بين جذور النباتات والكائنات الدقيقة المحيطة بها، لتوفر بذلك مساراً جديداً لتعزيز خصوبة التربة ومقاومة النباتات للأمراض والظروف القاسية، وتقدم نموذجاً عملياً لتحديات ملحة تواجه الزراعة في دولة الإمارات، مثل ملوحة التربة وندرة المياه. وتكمن أهمية الدراسة في إعادة تعريف التربة الصحراوية من كونها بيئة "ميتة" إلى كيان حي يمكن إعادة تفعيل وظائفه الإيكولوجية عبر الإدارة الذكية للمجتمعات الميكروبية. ويقوم فريق الجامعة الأميركية في الشارقة حالياً بتجارب ميدانية باستخدام لقاحات ميكروبية ومحفزات حيوية طبيعية على محاصيل استراتيجية كالنخيل والقمح، ما يمهد الطريق أمام زراعة أكثر مرونة واستدامة في مناخ الإمارات الصحراوي. كما تلفت الدراسة النظر إلى ممارسات الزراعة التقليدية - مثل تدوير المحاصيل والحراثة المحدودة - وتمنحها بُعداً علمياً جديداً بناءً على الفهم الدقيق للتفاعلات الدقيقة في التربة الإماراتية، بما يدعم التنوع البيولوجي ويقلل الحاجة إلى الأسمدة الكيميائية. ويؤكد الباحثون أن الشارقة عبر "مجموعة الشارقة لأبحاث الزراعة المستدامة" أصبحت مركزاً إقليمياً للأبحاث التطبيقية حول استعادة الوظيفة الحيوية للتربة، في شراكة تجمع خبراء من مجالات علم البيئة، التحليل المكاني، الهندسة المدنية، والتقنيات الحيوية، ما يعزز ريادة الإمارات في الحلول المستقبلية لكوكب أكثر استدامة. إن هذا التحول العلمي في نظرة الإنسان إلى التربة كمكون حي ومتفاعل، يمثل انطلاقة حقيقية من أرض الشارقة نحو خارطة الزراعة المستدامة في البيئات الجافة حول العالم، ويجعل من الإمارات نموذجاً متقدماً يحتذى به في الابتكار البيئي وحماية الأمن الغذائي.

الإمارات تتعاون مع ماليزيا ورواندا لحوكمة الذكاء الاصطناعي
الإمارات تتعاون مع ماليزيا ورواندا لحوكمة الذكاء الاصطناعي

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

الإمارات تتعاون مع ماليزيا ورواندا لحوكمة الذكاء الاصطناعي

وقعت مراكز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات وماليزيا ورواندا، اتفاقية شراكة لحوكمة الذكاء الاصطناعي وترسيخ المعايير الأخلاقية لاستخداماته، وتوظيف تطبيقاته لخدمة الأفراد والمجتمعات حول العالم. وتركز هذه الشراكة بين مراكز الثورة الصناعية الرابعة التابعة لشبكة المنتدى الاقتصادي العالمي، على تعزيز توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأخلاقي والمثمر والمؤثر إيجاباً في مختلف مسارات التنمية وقطاعات المستقبل الحيوية، وذلك من خلال تبادل المواهب والتعاون في المبادرات المشتركة. وقعت الاتفاقية بحضور عمر سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، نائب العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل، وجوبيند سينغ ديو وزير الرقمنة في ماليزيا. وقال جوبيند سينغ ديو وزير الرقمنة في ماليزيا: «نتعاون مع دولة الإمارات ورواندا في هذه المبادرة الطموحة التي تهدف إلى سد الفجوة في الخبرات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي وتسريع التحول الرقمي من أجل مستقبل أكثر شمولاً واستدامة». وأكد خلفان جمعة بلهول الرئيس التنفيذي لمؤسسة دبي للمستقبل، أن الاستفادة من الفرص المستقبلية الواعدة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي تتطلب توحيد الرؤى وتنسيق الجهود للاستفادة من أدوات التكنولوجيا الصاعدة والتعاملات الرقمية والذكية في تطوير الخدمات والقطاعات المستقبلية كافة، مع تحقيق الأثر الإيجابي المنشود، و هو من الركائز الأساسية التي تأسس عليها مركز الثورة الصناعية الرابعة في دولة الإمارات. وأضاف خلفان بلهول: «تسهم هذه الشراكات الاستراتيجية في تسريع تبنّي الاستخدامات الإيجابية والتطبيقات المفيدة للتقنيات الأحدث كالذكاء الاصطناعي وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة». وقال إيتوج جوكسو، رئيس التواصل والعلاقات الحكومية ودمج الشركاء في شبكة مراكز الثورة الصناعية الرابعة بالمنتدى الاقتصادي العالمي: «تجمع الشراكة بين الخبرات والرؤى المشتركة لمراكز الثورة الصناعية الرابعة في كلٍ من دولة الإمارات ورواندا وماليزيا، بما يسهم في تحقيق الترابط ضمن مجتمع عالمي من خبراء الذكاء الاصطناعي الملتزمين بتعزيز التقدم الشامل والمستدام». من جانبها قالت كريستال روجيجي مديرة مركز الثورة الصناعية الرابعة في رواندا: «نؤكد التزامنا بتعزيز الحوكمة المسؤولة للذكاء الاصطناعي وتسريع تبنيه بشكل عملي، وتمكين المنظومة العالمية للذكاء الاصطناعي من الاستفادة الكاملة من فرصه لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة».

مراكز الثورة الصناعية الرابعة تعزز حوكمة الذكاء الاصطناعي بالإمارات وماليزيا ورواندا
مراكز الثورة الصناعية الرابعة تعزز حوكمة الذكاء الاصطناعي بالإمارات وماليزيا ورواندا

البيان

timeمنذ 3 ساعات

  • البيان

مراكز الثورة الصناعية الرابعة تعزز حوكمة الذكاء الاصطناعي بالإمارات وماليزيا ورواندا

وقعت مراكز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات وماليزيا ورواندا، اتفاقية شراكة تهدف إلى تعزيز التعاون الدولي المشترك في حوكمة الذكاء الاصطناعي وترسيخ المعايير الأخلاقية لاستخداماته، وتوظيف تطبيقاته لخدمة الأفراد والمجتمعات حول العالم. وتركز هذه الشراكة بين مراكز الثورة الصناعية الرابعة التابعة لشبكة المنتدى الاقتصادي العالمي، على تعزيز توظيف تطبيقات الذكاء الاصطناعي الأخلاقي والمثمر والمؤثر إيجاباً في مختلف مسارات التنمية وقطاعات المستقبل الحيوية، وذلك من خلال تبادل المواهب والتعاون في المبادرات المشتركة والتنسيق في تصميم أطر حوكمة مسؤولة لاستخدامات الذكاء الاصطناعي. وتم توقيع اتفاقية الشراكة بحضور معالي عمر بن سلطان العلماء وزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، نائب العضو المنتدب لمؤسسة دبي للمستقبل، ومعالي جوبيند سينغ ديو وزير الرقمنة في ماليزيا. وتأتي هذه الشراكة عقب الإعلان خلال أعمال الدورة الرابعة والخمسين من المنتدى الاقتصادي العالمي (دافوس 2024) عن توقيع اتفاقية شراكة بين مركزي الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات ورواندا لتفعيل برنامج التبادل المعرفي في قطاع الذكاء الاصطناعي وتحقيق مستهدفاته المستقبلية، والتي تركز بشكل رئيسي على تعزيز التعاون بين القادة والمبتكرين والخبراء في مجالات الذكاء الاصطناعي حول العالم لتوظيف إمكاناته الواعدة في تحفيز مسيرة التقدم العالمي. وأعرب معالي جوبيند سينغ ديو وزير عن فخر ماليزيا بالتعاون مع دولة الإمارات ورواندا في هذه المبادرة الطموحة، التي تهدف إلى سد الفجوة في الخبرات العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي، وتسريع التحول الرقمي من أجل مستقبل أكثر شمولاً واستدامة. وأضاف أن هذا التعاون يعكس الهدف المشترك نحو مستقبل يقوده الابتكار المسؤول في مجال الذكاء الاصطناعي، معربا عن أمله أن يشكل برنامج الزمالة في الذكاء الاصطناعي التابع لشبكة مراكز الثورة الصناعية الرابعة، ومن خلال مشاركة المعرفة، وتبادل الخبرات، والتعاون في ابتكار الحلول، إلى مواجهة التحديات الكبرى والاستفادة من الإمكانات الهائلة للذكاء الاصطناعي لما فيه خير بلداننا والمجتمع العالمي ككل. من جهته أكد سعادة خلفان جمعة بلهول الرئيس التنفيذي مؤسسة دبي للمستقبل التي تشرف على "مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات"، أن الاستفادة من الفرص المستقبلية الواعدة لتطبيقات الذكاء الاصطناعي تتطلب توحيد الرؤى وتنسيق الجهود للاستفادة من أدوات التكنولوجيا الصاعدة والتعاملات الرقمية والذكية في تطوير الخدمات والقطاعات المستقبلية كافة، مع تحقيق الأثر الإيجابي المنشود هو من الركائز الأساسية التي تأسس عليها مركز الثورة الصناعية الرابعة في دولة الإمارات. وأضاف أن هذه الشراكات الإستراتيجية تسهم في تسريع تبنّي الاستخدامات الإيجابية والتطبيقات المفيدة للتقنيات الأحدث كالذكاء الاصطناعي وتقنيات الثورة الصناعية الرابعة، وتحقيق تنمية مستقبلية مستدامة وشاملة قوامها التكنولوجيا والابتكار وتبادل المعرفة والنماذج الناجحة. من ناحيته قال إيتوج جوكسو رئيس التواصل والعلاقات الحكومية ودمج الشركاء في شبكة مراكز الثورة الصناعية الرابعة بالمنتدى الاقتصادي العالم، إن هذه الشراكة تمثل إنجازاً مهماً في المسيرة المشتركة لتسخير القوة التحويلية للذكاء الاصطناعي، وتجمع بين الخبرات والرؤى المشتركة لمراكز الثورة الصناعية الرابعة في كلٍ من دولة الإمارات العربية المتحدة ورواندا وماليزيا، بما يسهم بتحقيق الترابط ضمن مجتمع عالمي من خبراء الذكاء الاصطناعي الملتزمين بتعزيز التقدم الشامل والمستدام. من جانبها رحبت كريستال روجيجي مديرة مركز الثورة الصناعية الرابعة في رواندا، بالمشاركة في هذا التعاون العالمي لمراكز الثورة الصناعية الرابعة والتي تدعم مبادرات بلادها المتنوعة بما في ذلك "مختبر ابتكار الذكاء الاصطناعي" و"القمة العالمية للذكاء الاصطناعي في أفريقيا"، وتعزز القدرات الجماعية على دعم البحوث المتطورة ونقل المعرفة وبناء القدرات. وأكدت الالتزام بتعزيز الحوكمة المسؤولة للذكاء الاصطناعي وتسريع تبنيه بشكل عملي، وتمكين المنظومة العالمية للذكاء الاصطناعي من الاستفادة الكاملة من فرصه لتحقيق تنمية مستدامة وشاملة. يُذكر أن مركز الثورة الصناعية الرابعة في الإمارات الذي تم إطلاقه عام 2019 في إطار التعاون الإستراتيجي بين حكومة دولة الإمارات والمنتدى الاقتصادي العالمي، وتشرف عليه مؤسسة دبي للمستقبل، يعمل على دراسة التغييرات الجذرية التي تشهدها الاقتصادات والمجتمعات والسياسات العالمية بهدف توحيد الرؤى وتنسيق الجهود للاستفادة من أدوات التكنولوجيا الناشئة والتعاملات الرقمية في تطوير الخدمات واكتشاف فرص واعدة في كافة القطاعات المستقبلية. وتعد مراكز الثورة الصناعية الرابعة التابعة للمنتدى الاقتصادي العالمي شبكة محورية على مستوى العالم لتعزيز الحوار بين الشركاء وأصحاب المصلحة المتعددين وتسهيل التعاون لمواجهة تحديات الحوكمة وتفعيل الفرص التي توفرها الثورة الصناعية الرابعة في مختلف المجالات التي تهم مجتمعات العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store