كريستيانو رونالدو يستمتع بعطلة بحرية في مايوركا ( فيديو)
رونالدو ظهر على متن يخته الخاص من طراز Azimut Grande، الذي يبلغ طوله 88 قدمًا وتصل قيمته إلى نحو 7.05 مليون دولار أمريكي. وقد بدا نجم النصر السعودي مسترخيًا وهو يسبح، ويستلقي على سطح اليخت.
لحظات هادئة بعيدًا عن الملاعب
يمثل هذا الظهور الصيفي لرونالدو محطة قصيرة لإعادة شحن الطاقة قبل انطلاق الموسم الكروي الجديد، سواء على صعيد ناديه أو المنتخب الوطني. وقد اعتاد اللاعب على قضاء عطله على متن يخته الخاص، متنقلًا بين وجهات متوسطية شهيرة، في نمط حياة يجمع بين الهدوء والفخامة.
الجدير بالذكر أن نادي النصر السعودي أعلن توصّله إلى اتفاق نهائي مع النجم البرتغالي كريستيانو رونالدولتجديد عقده حتى صيف عام 2026، مع خيار التمديد لموسم إضافي أو الإنهاء المبكر في حال قرر اللاعب اعتزال كرة القدم عقب مشاركته المرتقبة في نهائيات كأس العالم 2026 التي تستضيفها الولايات المتحدة الأمريكية.
منذ انضمامه إلى النصر، سجّل النجم البرتغالي 93 هدفًا بقميص الفريق، ونجح في الفوز بلقب هداف دوري روشن السعودي في موسميه الأول والثاني، رغم عدم تحقيق ألقاب كبرى مع الفريق باستثناء تتويجه بالبطولة العربية للأندية الأبطال.
ويمثّل التجديد استمرارًا للمشروع الرياضي الطموح الذي يتبناه النادي، معوّلًا على خبرة رونالدو ونجوميته العالمية لقيادة الفريق في الاستحقاقات المقبلة محليًا وقاريًا.؟
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
الرجل
منذ 38 دقائق
- الرجل
كيف يغيّر Project Zero قواعد اللعبة في عالم اليخوت الفاخرة؟
في خطوة تعبّر عن اندماج متصاعد بين الفخامة والابتكار المستدام، أعلنت شركتا "فريباك يخت ديزاين" Vripack Yacht Design و"فيترز شيبيارد" Vitters Shipyard اقتراب استكمال بناء يخت Project Zero البالغ طوله 69 مترًا، وجاء الإعلان، وفق ما أورده موقع SuperYacht Times، ليؤكّد أن المشروع يُعد الأول عالميًّا في فئته، بصفته يختًا شراعيًا فاخرًا يعمل بالكامل من دون الاعتماد على الوقود الأحفوري. أُطلق المشروع بتكليف من مؤسسة "فاونديشن زيرو" Foundation Zero ، ومن المرتقب تدشينه رسميًا في أواخر عام 2025 وتسليمه خلال عام 2026، بعد أكثر من ستين ألف ساعة من البحث والتطوير. ويعدّ يخت Project Zero ثمرة تعاون ثلاثي بين فريباك وفيترز و"ديكسترا نيفال آركيتكتس" Dykstra Naval Architects ، إلى جانب فريق متخصص من خارج المجال البحري، ما يضفي على المشروع بعدًا عابرًا للتخصصات التقليدية. كيف يغيّر Project Zero قواعد اللعبة في عالم اليخوت الفاخرة؟ - Tom van Oossanen ويعتمد Project Zero بالكامل على مصادر متجددة تشمل الرياح، والطاقة الشمسية، والحرارة، مدعومة بنظام تخزين كهربائي ضخم بطاقة تصل إلى خمسة ميغاواط/ساعة، أي ما يعادل تخزين 88 مركبة تسلا كهربائية. وفي أثناء الإبحار، تستفيد الدفعيات الهيدروديناميكية من حركة المياه لتوليد الكهرباء، بينما تلتقط ألواح شمسية مساحتها مئة متر مربع الضوء والحرارة بكفاءة تصل إلى 60%، وتُضاف إلى ذلك توربينات هوائية تستغل تدفقات الهواء البحرية. التصميم الداخلي لـ Project Zero... فخامة مستدامة يتسع يخت Project Zero لـ 12 ضيفًا، مع اعتماد مواد داخلية مستدامة مثل الجلد المصنوع من لحاء الصنوبر، والرخام المصقول الذي يبرز عيوبه الطبيعية بدلًا من إخفائها، فضلًا عن أعمال فنية مصممة محليًّا مستوحاة من ثقافات العالم. كيف يغيّر Project Zero قواعد اللعبة في عالم اليخوت الفاخرة؟ - Tom van Oossanen وقال مارنيكس هوكسترا، المدير الإبداعي المشارك في فريباك: "هذا المشروع كان دائمًا عن إظهار الممكن... أردنا إثبات أن الراحة والأداء والتصميم يمكن أن تتعايش مع التشغيل الخالي من الوقود الأحفوري". أما لويس هامّينغ، من حوض فيترز، فأضاف: "منذ البداية، كان هدفنا بناء يخت يجسّد مستقبلًا نعلم جميعًا أنه قادم. شرف لنا أن نكون جزءًا من هذه الرؤية". يتميّز المشروع بنهج شفاف في مشاركة المعرفة، إذ ستُتاح جميع البيانات التقنية والتصميمات عبر موقع لتكون مرجعًا للمهندسين والمصممين والباحثين. وعلّق إدوارد فان بينثيم، المدير التنفيذي لمؤسسة زيرو: "المسألة ليست في مدى براعتنا، بل في تقديم نموذج ملهم لما يمكن تحقيقه، ودعوة الآخرين للانضمام إلينا في هذه الرحلة التشاركية نحو يخت أكثر استدامة". وبجانب الاستخدام الخاص وتوفيره المحدود للتأجير، سيُستخدم Project Zero كمنصة علمية لدعم أبحاث تقنية الطاقة المتجددة في البحار واستدامة المحيطات، ما يجعله ليس فقط يختًا بل رائد لمستقبل أنظف وأكثر ابتكارًا في الصناعة البحرية.
العربية
منذ ساعة واحدة
- العربية
انفجار صامت في مدريد.. مبابي "متهم" بإطفاء بريق فينيسيوس
عاد الجدل حول مستقبل البرازيلي فينيسيوس جونيور داخل ريال مدريد، بعدما أثبتت الخسارة القاسية 4-0 أمام باريس سان جيرمان مجددًا أن انسجامه مع الفرنسي كيليان مبابي داخل الملعب لا يزال محلّ شك، ما دفع وسائل الإعلام إلى التساؤل عن إمكانية استمرار هذا الثنائي سويًا في الفريق خلال المرحلة المقبلة. وودع ريال مدريد منافسات كأس العالم للأندية بخسارته برباعية نظيفة أمام باريس سان جيرمان في نصف النهائي. وأفادت صحيفة "آس" الإسبانية، أن فينيسيوس أغلق باب الرحيل عن ريال مدريد نهائيًا، مؤكدًا تمسكه بالبقاء داخل النادي العاصمي الذي انضم إليه عام 2018 قادمًا من فلامنغو مقابل 45 مليون يورو. وأضاف التقرير: ورغم كل ذلك، ازدادت الشكوك حول مستقبل فينيسيوس بعد "الانهيار" أمام باريس سان جيرمان، إذ أكدت المباراة مرة أخرى عدم انسجامه داخل الملعب مع زميله مبابي، ما أعاد فتح باب الشائعات بشأن مستقبله داخل النادي العاصمي. وخلال سبع سنوات، خاض فينيسيوس 322 مباراة بقميص الفريق العاصمي، سجل خلالها 106 أهداف وصنع 75، وتوج بـ12 لقبًا أبرزها دوري أبطال أوروبا مرتين أمام ليفربول وبوروسيا دورتموند، إلى جانب ثلاث بطولات في الدوري الإسباني وكأس ملك إسبانيا. وفاز اللاعب البرازيلي مؤخراً بجائزة الأفضل من فيفا بعدما خسر جائزة الكرة الذهبية من فرانس فوتبول لصالح الإسباني رودري لاعب مانشستر سيتي.
الرجل
منذ 2 ساعات
- الرجل
"مهووس بالعمل".. رونالدو يُفاجئ بنعطية في موقف غير متوقع
كشف لاعب الوسط الفرنسي المعتزل بليز ماتويدي عن موقف طريف يعكس عقلية النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، وذلك خلال فترة لعبهما معًا في نادي يوفنتوس الإيطالي بين عامي 2018 و2020. وفي مقابلة مع صحيفة Tuttosport الإيطالية، تحدث ماتويدي عن "هوس" رونالدو بالتدريب والالتزام الكامل بأسلوب حياة رياضي صارم لا يتغير حتى في أوقات الراحة. وذكر ماتويدي أن الواقعة تعود إلى إحدى الليالي التي أعقبت مباراة في الدوري الإيطالي، حين عاد اللاعبون إلى مركز تدريب يوفنتوس في "كونتيناسا" قرابة الساعة الثانية صباحًا لاستلام سياراتهم. وأضاف: "كنا مرهقين جسديًا بعد المباراة، وكنت أتوقع أن الجميع سيتوجه إلى منزله، لكن رونالدو فاجأ الجميع برغبته في دخول صالة الألعاب الرياضية". في تلك الليلة، توجّه رونالدو إلى زميله المدافع المغربي السابق المهدي بنعطية، الذي يشغل حاليًا منصب المدير الرياضي في نادي أولمبيك مارسيليا، وطلب منه مرافقته إلى الصالة لأداء جلسة تعافٍ عضلي بعد المباراة. وعلّق ماتويدي مازحًا: "ظننته فقد صوابه... لكنه كان دائمًا كذلك، لا يتوقف أبدًا"، وأضاف أن هذه التفاصيل الصغيرة هي ما تُفسّر استمرار اللاعب في القمة حتى سن الأربعين. رونالدو... انضباط يتجاوز حدود الملعب ولا تزال مسيرة رونالدو حافلة بالأرقام اللافتة، حيث أنهى الموسم الماضي بتسجيل 35 هدفًا في 41 مباراة مع نادي النصر السعودي، كما ساهم في تتويج منتخب البرتغال بلقب دوري الأمم الأوروبية للمرة الثانية في تاريخه، بينما يستعدّ حاليًا لخوض نهائيات كأس العالم 2026، بعد أن مدّد عقده مع النصر حتى عام 2027. وتُظهر هذه القصة جانبًا إنسانيًا ومهنيًا من شخصية اللاعب، الذي يعتبره زملاؤه "مهووسًا بالعمل"، ويرونه مثالًا على الانضباط الرياضي. وهو ما يفسر استمرار قدرته على الأداء العالي رغم تقدمه في السن، ويجعله حاضرًا في أذهان الأجيال القادمة كنموذج للجدية والإصرار. لا تقتصر مهنية رونالدو على التمارين المكثفة أو الالتزام اليومي، بل تمتد إلى تفاصيل نمط حياته خارج الملعب، بدءًا من النظام الغذائي الصارم، مرورًا بساعات النوم المنتظمة، وصولًا إلى رفضه التام لأي ممارسات قد تؤثر على جاهزيته البدنية. وقد أشار العديد من زملائه السابقين إلى أنه يسبق الجميع إلى التمارين، ويغادر آخرهم، وهي عادة حملها معه من مانشستر يونايتد إلى ريال مدريد، ثم إلى يوفنتوس، واليوم في النصر السعودي. ويرى مراقبون أن هذا الانضباط الشديد هو ما مكّن رونالدو من البقاء على قمة المستوى التنافسي على مدار عقدين من الزمن، في مشهد نادر في كرة القدم الحديثة. ومع تقدّمه في العمر، بات يُمثّل نموذجًا للاعب الذي لا يكتفي بالموهبة، بل يُراكم نجاحه من خلال الجهد والصرامة والالتزام.
