
تشينغ بطلة الأولمبياد تتوقف عن المشاركة بعد خضوعها لجراحة
وخرجت اللاعبة الصينية (22 عاماً) من الدور الأول لـ«بطولة ويمبلدون»، هذا العام، على يد التشيكية كاترينا سينياكوفا، في وقت سابق من يوليو (تموز) الحالي.
وكتبت على حسابها في تطبيق إنستغرام «بدأت الآن رحلة التعافي. خلال الأسابيع والأشهر القليلة المقبلة، سأركز كلياً على إعادة التأهيل، وسأبذل قصارى جهدي لأعود أقوى وأكثر صحة».
وشقَّت طريقها للفوز بالميدالية الذهبية، في باريس، العام الماضي، ووصلت إلى نهائي بطولة أستراليا المفتوحة عام 2024.
وأضافت تشينغ أنها خضعت لجراحة بالمنظار في مرفقها الأيمن، يوم الجمعة الماضي.
وقالت إنها «مجرد فترة راحة قصيرة، وأرى أنها خطوة ضرورية نحو تقديم نسخة أفضل من نفسي في الملعب».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 5 ساعات
- الشرق الأوسط
محرز يكشف أسراره: مشروع الأهلي يزدهر… وحضور ميسي «حلم»
من قلب العاصمة الفرنسية باريس، وتحديدًا من فندق "سوفيتيل بالتيمور" الفاخر، جلس رياض محرز بكل ما فيه من هدوء النجم ونضج التجربة، ليبوح للصحيفة الفرنسية العريقة "ليكيب" بمشاعر لم يكشف عنها من قبل. ابن الـ34 عامًا، قائد الجزائر ونجم الأهلي، فتح قلبه بكل شفافية... عن الحلم الطفولي، المجد الآسيوي، والوفاء لمشروع كروي يتبلور في أرض المملكة. في مايو (أيار) الماضي، خطّ محرز اسمه بأحرف ذهبية في سجلات الأهلي، بعد أن قاده للفوز بلقب دوري أبطال آسيا، في إنجاز غير مسبوق للنادي الجداوي. يقول محرز: «الأهلي لم يفز بهذه البطولة من قبل... ولهذا كانت لحظة التتويج أغلى من أي مجد سابق. شعرت أني ساهمت في كتابة التاريخ». ورغم اعترافه أن الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى ما زالت تتفوق، فإن محرز يلمس تحولات ملموسة في الدوري السعودي: «هناك تطور حقيقي. الأندية تنمو، المدربون أكثر احترافًا، والتنظيم يزداد قوة... نحن في بداية الطريق لكننا نعرف وجهتنا». وأضاف بثقة: «نحن الروّاد، نحن مَن نؤسس لهذا المشروع، ونحن من نمنحه الخبرة والهوية». وحين سُئل عن احتمال قدوم ليونيل ميسي إلى الدوري السعودي، وتحديدا للنادي الأهلي، لم يُخفِ حماسته: «لو حدث ذلك، فسيكون شرفًا عظيمًا لنا... أن تلعب بجوار أعظم لاعب في التاريخ؟ هذا حلم كل لاعب». ورغم الالتزام بمشروع الأهلي، لم يُنكر محرز اشتياقه لأجواء إنجلترا ومبارياتها النارية: «أحيانًا أفتقد الصراع في أعلى المستويات... لكن هنا وجدت التحدي من نوع مختلف، وأنا راضٍ تمامًا عن اختياري». ولعلّ أكثر اللحظات تأثيرًا في الحوار جاءت حين تحدث عن عشقه القديم لأولمبيك مرسيليا: «منذ طفولتي وأنا أحلم باللعب في الفيلودروم... كنت أغيّر ملابسي لأرتدي قميص مرسيليا، كنت مهووسًا بهذا النادي». وتأثر محرز بأساطير صنعوا له الهوى: «دروجبا، نيانغ، نصري، ريبييري... كلهم زرعوا في داخلي هذا الشغف». وعن قضية تجنيس اللاعبين، أيّد محرز موقف زميله إسلام سليماني: «إذا شعرت بأنك جزائري، فدافع عن العَلَم. أما إذا لم تكن، فكن صريحًا منذ البداية... لا مجال للتمثيل في قضايا الانتماء». لا يكتفي رياض محرز بكتابة فصول المجد مع الأهلي، بل يعبّر عن ولاء نادر لطفولته الكروية... مرسيليا لا تزال في قلبه، والحنين إلى الفيلودروم لم يخفت رغم الأضواء في جدة. هو نجم يعيش بين المجد الآسيوي والحلم الفرنسي... بين واقعٍ يُصنع، وماضٍ لا يُنسى.


العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
تحول مذهل.. سيرينا ويليامز تصعق الجماهير بظهور مفاجئ
شاركت سيرينا ويليامز، نجمة التنس المعتزلة، العديد من الصور على حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت من خلالها تغييرا جسديا كبيرا مقارنة بآخر مرة ظهرت فيها في الملاعب الخضراء في عام 2022. اعتزلت الفائزة بـ 23 لقبا في البطولات الأربع الكبرى التنس في سبتمبر 2022، لكن بنيتها الجسدية شهدت تحولا كبيرا حتى إن التقارير الإعلامية أشارت إلى أنها يمكنها أن تعود للعب التنس على أعلى مستوى. وبعد ثلاث سنوات من اعتزالها، أظهرت سيرينا التغيير الجسدي الكبير مقارنة بالشكل الذي اعتادت عليه الجماهير عندما كانت لاعبة. ولفتت صحيفة (ماركا) الإسبانية إلى أن سيرينا ويليامز اعتمدت على تدريبات الصالة الرياضية، كما أن المصنفة الأولى عالميا سابقا لمدة 319 أسبوعا تواصل لعب التنس، كما يظهر في منشورها الأخير على (إنستغرام)، والذي يحتوي على رسالة لافتة للنظر "ما زالت سيرينا". وأثار التغيير الجسدي إعجاب متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي، وطالبت الجماهير بعودتها إلى التنس، إلا أن النجمة الأميركية كانت أكدت في وقت سابقة بعد اعتزالها "أنها أعطت كل شيء للتنس، وأن الوقت حان لتكريس نفسها لأشياء أخرى".


الشرق الأوسط
منذ 11 ساعات
- الشرق الأوسط
أستراليا تتوج بكأس آسيا لكرة السلة للسيدات
تُوج منتخب أستراليا للسيدات بطلاً لآسيا في كرة السلة بفوزه على نظيره الياباني 88-79، الأحد، في المباراة النهائية في مدينة شنغن الصينية. وكان اللقاء إعادة لمواجهة المنتخبين في دور المجموعات، الذي انتهى أيضاً بفوز الأستراليات 79-67. تقدم المنتخب الأسترالي منذ بداية المباراة حتى نهايتها، وأنهى الشوط الأول بفارق 11 نقطة. لكن اليابان بطلة آسيا 6 مرات، نجحت بفضل 3 ثلاثيات متتالية لمهاجمتها يوكي ميازاوا في إدراك التعادل قبل نهاية الربع الأخير بـ7 دقائق، لكن المنتخب الأسترالي أحبط عودة منافسه ليخرج فائزاً بفارق 9 نقاط. لاعبات الصين خسرن فرصة الفوز باللقب (أ.ف.ب) وكانت الأسترالية ألكسندرا فاولر أفضل هدافة في النهائي مع 15 نقطة، علماً بأنها اختيرت أفضل لاعبة في البطولة أيضاً، في حين كانت الشابة اليابانية الواعدة كوكورو تاناكا أفضل هدافة في صفوف اليابان مع 21 نقطة. وحلّت الصين ثالثة بفضل لاعبتها الفارعة الطول زهانغ زيو (2.26 متر) بفوزها الساحق على كوريا الجنوبية 101-66. وسجّلت العملاقة، البالغة من العمر 18 عاماً، 18 نقطة، ونجحت في 7 متابعات، لتساهم في صعود منتخب بلادها إلى منصة التتويج، في سلسلة تمتد منذ عام 1976. واحتل المنتخب اللبناني المركز السابع، وضمن بقاءه بين منتخبات النخبة.