logo
تحول مذهل.. سيرينا ويليامز تصعق الجماهير بظهور مفاجئ

تحول مذهل.. سيرينا ويليامز تصعق الجماهير بظهور مفاجئ

العربيةمنذ 4 أيام
شاركت سيرينا ويليامز، نجمة التنس المعتزلة، العديد من الصور على حساباتها الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي، أظهرت من خلالها تغييرا جسديا كبيرا مقارنة بآخر مرة ظهرت فيها في الملاعب الخضراء في عام 2022.
اعتزلت الفائزة بـ 23 لقبا في البطولات الأربع الكبرى التنس في سبتمبر 2022، لكن بنيتها الجسدية شهدت تحولا كبيرا حتى إن التقارير الإعلامية أشارت إلى أنها يمكنها أن تعود للعب التنس على أعلى مستوى.
وبعد ثلاث سنوات من اعتزالها، أظهرت سيرينا التغيير الجسدي الكبير مقارنة بالشكل الذي اعتادت عليه الجماهير عندما كانت لاعبة.
ولفتت صحيفة (ماركا) الإسبانية إلى أن سيرينا ويليامز اعتمدت على تدريبات الصالة الرياضية، كما أن المصنفة الأولى عالميا سابقا لمدة 319 أسبوعا تواصل لعب التنس، كما يظهر في منشورها الأخير على (إنستغرام)، والذي يحتوي على رسالة لافتة للنظر "ما زالت سيرينا".
وأثار التغيير الجسدي إعجاب متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي، وطالبت الجماهير بعودتها إلى التنس، إلا أن النجمة الأميركية كانت أكدت في وقت سابقة بعد اعتزالها "أنها أعطت كل شيء للتنس، وأن الوقت حان لتكريس نفسها لأشياء أخرى".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نهائي «يورو السيدات»: هل يجب أن تبدأ البديلات الحاسمات في تشكيلة إنجلترا الأساسية؟
نهائي «يورو السيدات»: هل يجب أن تبدأ البديلات الحاسمات في تشكيلة إنجلترا الأساسية؟

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 دقائق

  • الشرق الأوسط

نهائي «يورو السيدات»: هل يجب أن تبدأ البديلات الحاسمات في تشكيلة إنجلترا الأساسية؟

مرة أخرى، تجد إنجلترا نفسها في نهائي بطولة كبرى. ومرة أخرى، لعبت البديلات الدور الحاسم. هذه هي العلامة الفارقة في مشوار «اللبؤات» في «يورو 2025» بسويسرا: الجودة القادمة من الدكة. من ميشيل أغييمانغ إلى كلوي كيلي، ومن بيث ميد إلى آجي بيفر-جونز، البدلاء غيروا مجرى المباريات، وقادوا الفريق إلى النهائي المرتقب أمام إسبانيا. لكن السؤال الأبرز الذي تطرحه شبكة «The Athletic» الآن: هل يستحق أي من هؤلاء «المنقذات» أن يبدأ أساسياً في المباراة النهائية؟ ميشيل أجييمانغ البديلة التي تستحق دقائق أكثر لكن من غير المرجح أن تبدأ (د.ب.أ) ميشيل أغييمانغ: البطلة الصاعدة خلال أربع مشاركات فقط مع المنتخب الأول، سجلت اللاعبة الشابة ميشيل أغييمانغ (19 عاماً) ثلاثة أهداف، اثنان منها كانا حاسمين لإنقاذ إنجلترا أمام السويد وإيطاليا. ولم تدخل أي مباراة منها قبل الدقيقة 70. دخولها المتأخر يمنحنا تصوراً مغرياً: ماذا لو منحت 90 دقيقة كاملة؟ قوتها في الالتحامات، قدرتها على استقبال الكرات الطويلة، وتحركاتها الذكية في المساحات خلف الدفاع قد تكون السلاح المثالي لاختراق خط ظهر إسبانيا العالي. لكن إزاحة أليشا روسو من التشكيلة الأساسية يبدو ذلك خياراً جريئاً، بل غير معتاد من المدربة سارينا فيغمان، خاصة وأن روسو، رغم تسجيلها هدفاً واحداً، تلعب دوراً محورياً في الضغط والتحرك وصناعة الفرص (ثلاث تمريرات حاسمة). غالباً ستبقى أجييمانغ على الدكة، لكن من المتوقع أن تدخل مبكراً أكثر من المعتاد إذا احتاجت إنجلترا إلى زخم هجومي. كلوي كيلي الأوفر حظاً لبدء المباراة خصوصاً إذا غابت جيمس (رويترز) كلوي كيلي: المرشحة الأقرب للانطلاق من بين جميع البديلات، تبدو كلوي كيلي الأقرب لكسب مكان في التشكيلة الأساسية. فقد أثبتت فعاليتها الحاسمة مراراً، حيث ساهمت في جميع أهداف إنجلترا ضد السويد، وسجلت ركلة الفوز ضد إيطاليا في الدقيقة 119، بعد أن أرهقت الدفاعات بانطلاقاتها السريعة ومراوغاتها المؤثرة على الجناح الأيمن. قرار إشراك كيلي من البداية سيعتمد كثيراً على جاهزية لورين جيمس، التي عانت من إصابة في الكاحل في نصف النهائي. إذا لم تتعافَ، فإن كيلي ستبدأ. وإذا عادت جيمس، فقد تعود كيلي إلى دورها كعنصر فتاك من مقاعد البدلاء - الدور الذي برعت فيه منذ نهائي «يورو 2022». آجي بيفر-جونز قوة واعدة لا تزال تحت التطوير (د.ب.أ) آجي بيفر-جونز: قوة واعدة لا تزال تحت التطوير قدّمت مهاجمة تشيلسي، صاحبة الـ21 عاماً، أداءً واعداً في الفترة التحضيرية وسجلت ثلاثية ضد البرتغال، لكنها لم تحصل على الكثير من الدقائق في البطولة. هدفها الوحيد جاء في سداسية ويلز، ومن ثم دخلت في الدقيقة 85 أمام إيطاليا وساعدت على توسيع الملعب وسحب المدافعات. هي سريعة ومباشرة في لعبها، لكن تفتقر إلى الحضور البدني والخبرة بالمباريات الكبرى، مقارنة بهيمب وروسو. لا يتوقع أن تبدأ النهائي، لكنها ستظل ورقة بديلة مفيدة. طاقة غريس كلينتون وحدها لا تكفي لتبدأ أساسية (أ.ف.ب) غريس كلينتون: الطاقة وحدها لا تكفي تدخل غريس كلينتون غالباً لإضفاء الطاقة والحيوية على خط الوسط، لكنها لم تترك بصمة واضحة في البطولة. مشاركاتها القصيرة (دائماً أقل من 16 دقيقة) لم تُظهر أفضل ما لديها، وفي لحظة حرجة أمام إيطاليا، ظهرت متأخرة في التدخل الدفاعي بعد تمريرة خاطئة من كيلي، مما منح إيطاليا هجمة خطيرة. في ظل وجود ستانواي، وتوني، ووالش، تبدو كلينتون خياراً ثالثاً لا أكثر. بيث بدأت البطولة لاعبة أساسية في الخسارة الافتتاحية ضد فرنسا (رويترز) بيث ميد: البطلة السابقة تبحث عن دور بدأت البطولة كلاعبة أساسية في الخسارة الافتتاحية ضد فرنسا، قبل أن تفقد مكانها لصالح لورين جيمس. رغم ذلك، لا تزال ميد تحصل على دقائق كبديلة، وساهمت بالفوز على إيطاليا عبر ركلة الجزاء التي حصلت عليها. أداؤها لم يكن سيئاً، لكنه لم يكن كافياً لتحدي جيمس أو كيلي على الجناح. تراجع أدوارها يؤكد أنها ستبدأ النهائي من الدكة. منتخب إنجلترا نجح في بلوغ النهائي (أ.ب) خلاصة: من تبدأ ومن تبقى على الدكة؟ كلوي كيلي: الأوفر حظاً لبدء المباراة، خصوصاً إذا غابت جيمس. ميشيل أجييمانغ: البديلة التي تستحق دقائق أكثر، لكن من غير المرجح أن تبدأ. كلوي تميزت في قيادة الهجوم الإنجليزي (أ.ب) البقية: بيفر-جونز، كلينتون، وميد سيحتفظن بأدوارهن كأوراق بديلة وفقاً للسيناريو. قوة إنجلترا هذا الصيف لم تكن في الأسماء فقط، بل في توقيت استخدامها. وربما هذا ما يجعل سارينا ويغمان أكثر تمسكاً بدورها: فريق يبدأ بثقة وينهي بقوة.

3 وديات تجهز نيوم للدوري السعودي
3 وديات تجهز نيوم للدوري السعودي

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 دقائق

  • الشرق الأوسط

3 وديات تجهز نيوم للدوري السعودي

أعلن نادي نيوم الصاعد حديثاً إلى الدوري السعودي الممتاز لكرة القدم عن خوضه 3 مباريات ودية في معسكره الخارجي بمدينة إليكانتي الإسبانية. وسيخوض نيوم أولى المباريات أمام نادي ليفانتي الإسباني يوم 26 يوليو (تموز) الحالي والمباراة الثانية أمام الريان القطري يوم 30 يوليو ويختتم آخر مبارياته في المعسكر الخارجي أمام كارتاخينا الإسباني في الثاني من أغسطس (آب). يذكر أن مدة المعسكر الخارجي لنادي نيوم تقارب 3 أسابيع يخوض من خلالها تدريبات صباحية ومسائية تحت إشراف المدرب الفرنسي كريستوف غالتييه. وتعاقدت إدارة النادي حتى الآن مع المهاجم الفرنسي ألكسندر لاكازيت، والحارس البولندي مارسين بولكا، والمحور العاجي أمادو كوني، والسعوديين عبد العزيز نور وعلاء حجي وفارس عابدي وثامر الخيبري ونواف الجناحي، ويوجد من الأجانب من الموسم الماضي ألفا سيميدو وأحمد حجازي وسعيد بن رحمة.

بعد خروج راشفورد من "أولد ترافورد" إلى "كامب نو" .. من الرابح الأكبر؟
بعد خروج راشفورد من "أولد ترافورد" إلى "كامب نو" .. من الرابح الأكبر؟

الاقتصادية

timeمنذ 33 دقائق

  • الاقتصادية

بعد خروج راشفورد من "أولد ترافورد" إلى "كامب نو" .. من الرابح الأكبر؟

أكمل المهاجم الإنجليزي ماركوس راشفورد انتقاله على سبيل الإعارة لمدة موسم واحد من مانشستر يونايتد إلى برشلونة، والذي يتضمن، خيار الشراء مقابل 26 مليون جنيه إسترليني "30 مليون يورو"، وفقا لتقارير إعلامية عدة. بحسب "skysports"، فقد راشفورد مكانه تحت قيادة روبن أموريم وقضى النصف الثاني من الموسم الماضي على سبيل الإعارة في أستون فيلا؛ والآن يمثل الانتقال إلى إسبانيا فرصة كبيرة. مانشستر يونايتد يتخلص من لاعبٍ بلا مستقبل، مما يوفر مساحةً كبيرةً في فاتورة رواتبه، فيما يتعاقد برشلونة مع مهاجمٍ عالميٍّ محتمل بعد أن تكفل برواتبه، دون الحاجة إلى الالتزام بضمه نهائيا. لكن الرابح الأكبر من انتقال ماركوس راشفورد من "أولد ترافورد" إلى "كامب نو" على سبيل الإعارة مع خيار الشراء هو اللاعب نفسه. سينتقل من فريق احتل المركز الـ 15 في الدوري الإنجليزي الممتاز الموسم الماضي إلى فريق حقق الثنائية المحلية، ويُعتبر من أبرز المرشحين للفوز بدوري أبطال أوروبا هذا الموسم. سيتمكن من اللعب مع لامين يامال، وهي أمنية أعلن عنها خلال مقابلة مع المؤثر الإسباني خافي رويز الشهر الماضي. بدا أنه لن يحصل على هذه الفرصة عندما حاول برشلونة لاحقًا التعاقد مع نيكو ويليامز لاعب أتلتيك بلباو، ثم لويس دياز لاعب ليفربول، لكن كل شيء سار على ما يرام بالنسبة له بعد فشل هذه الصفقات. لم يكن هذا ما تصوّره أحدٌ في مانشستر يونايتد عام 2023، عندما وقّع عقدًا لخمس سنوات براتب أسبوعي قدره 325 ألف جنيه إسترليني، بعد موسمٍ رائعٍ سجّل فيه 30 هدفًا تحت قيادة إريك تين هاج. كانت الفكرة أن نادي طفولته سيستمتع بسنواته الذهبية، ولكن إنتاج راشفورد انخفض بشكل كبير في الموسم التالي، وعلى الرغم من التشجيع المبكر بعد تعيين أموريم العام الماضي، في صورة ثلاثة أهداف في أول ثلاث مباريات له، فقد تم استبعاده قريبًا من قبل المدرب الجديد بسبب قضايا الانضباط والأداء الضعيف في التدريب. عليه الآن أن يُثبت لبرشلونة أنه يستحق التعاقد معه بشكل دائم. إذا استطاع الوصول إلى قمة مستواه في موسمي 2019/2020 و2022/2023، فسيكون قرارًا سهلاً عليهم، خاصةً وأن شرط الشراء مُحدد بـ 26 مليون جنيه إسترليني فقط، لا يزال عمره 27 عامًا فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store