logo
الولايات المتحدة أعلنت انسحابها من اليونسكو

الولايات المتحدة أعلنت انسحابها من اليونسكو

بيروت نيوزمنذ 2 أيام
وقالت نائبة المتحدثة باسم البيت الأبيض آنا كيلي لـ'نيويورك بوست' بأنه 'عند إجراء المراجعة، اعترض مسؤولو الإدارة على سياسات اليونسكو المتعلقة بالتنوع والإنصاف والشمول بالإضافة إلى تحيزها المؤيد للفلسطينيين والصين'.
وأضافت: 'قرر ترامب انسحاب الولايات المتحدة من اليونسكو، التي تدعم قضايا ثقافية واجتماعية متطرفة ومثيرة للانقسام وتتعارض تماما مع السياسات السليمة التي صوت لها الأميركيون في تشرين الثاني'.
ووفق للمسؤولة في البيت الأبيض، استخدمت اليونسكو مجلسها التنفيذي 'لفرض إجراءات معادية لإسرائيل ولليهود، بما في ذلك تصنيف الأماكن المقدسة اليهودية على أنها مواقع تراث عالمي فلسطيني، وكثيرا ما تستخدم اليونسكو عبارات تشير إلى أن فلسطين 'محتلة' من قبل إسرائيل، وتدين حرب الدولة اليهودية على حماس، دون انتقاد حكم الجماعة الإرهابية الوحشي على غزة'.
بالإضافة إلى ذلك، تعد بكين ثاني أكبر ممول لليونسكو، حيث يشغل مواطنون صينيون مثل نائب المدير العام شينغ تشو مناصب قيادية رئيسية.
وقالت كيلي: 'استغلت الصين نفوذها على اليونسكو لتعزيز المعايير العالمية التي تخدم مصالح بكين'. (روسيا اليوم)
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذيرات وتشكك إسرائيلي... هل يستحق ترامب جائزة نوبل للسلام؟
تحذيرات وتشكك إسرائيلي... هل يستحق ترامب جائزة نوبل للسلام؟

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

تحذيرات وتشكك إسرائيلي... هل يستحق ترامب جائزة نوبل للسلام؟

أثار تقرير تحليلي نشر على موقع إسرائيل ناشونال نيوز، اليميني المتطرف، تساؤلات بشأن ترشيح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لنيل جائزة نوبل للسلام لعام 2025، في أعقاب رسالة دعم قدمها له رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إلى لجنة الجائزة. ووفقاً لما ورد في المقال الذي كتبه الحاخام ستيفن بروزانسكي، فإن تقديم نتنياهو للرسالة جاء تقديراً لدور إدارة ترامب في الضغط على إيران وإضعاف برنامجها النووي، لكنه في الوقت نفسه حمل دلالات سياسية تهدف إلى تعزيز صورة ترامب دوليًا، وربما فتح الباب أمام ضغوط مستقبلية على إسرائيل من أجل قبول تسويات لا تخدم أمنها القومي، بحسب رأيه. تساؤلات حول معايير الجائزة يشكك التقرير الإسرائيلي في القيمة الفعلية لجائزة نوبل للسلام، مشيراً إلى أن العديد من الشخصيات والمنظمات التي حصلت عليها لم تكن بالضرورة ضامنة للسلام أو محققة له فعلياً. ومن بين الأمثلة التي أوردها: جائزة عام 1973 التي ذهبت لهنري كيسنجر ولي دوك تو عن اتفاق وقف إطلاق النار في فيتنام، والذي انهار بعد أقل من عامين. مخاوف من "تهدئات لا تحقق الأمن" ويبرز المقال ما وصفه بـ"النهج الخطر" الذي يتبعه ترامب في الترويج لوقف إطلاق النار في عدة نزاعات عالمية، مشيراً إلى أن تلك التحركات لم تؤدِ إلى حلول جذرية، بل "جمدت الأزمات ومنحت أطرافًا معادية فرصًا لإعادة بناء قوتها". ومن بين الأمثلة التي ذكرت: استمرار الحوثيين في استهداف إسرائيل والملاحة الدولية رغم إعلان هدنة. مقترحات التهدئة في أوكرانيا التي قد تكافئ روسيا دون حل النزاع. إعلان تهدئة مع إيران في الوقت الذي تستعيد فيه قدراتها الدفاعية وربما النووية. مقترحات وقف إطلاق النار في غزة اتفاقيات إبراهيم... إلى أين؟ يتناول المقال أيضاً فكرة توسيع اتفاقيات إبراهيم لتشمل دولاً معروفة بعدائها لإسرائيل، محذرًا من أن ذلك قد يقيد هامش المناورة السياسي والعسكري لتل أبيب، يللزمها بتنازلات لا تصب في مصلحتها على المدى البعيد، خصوصاً إذا تضمن الاتفاق تقديم دعم أمريكي لأنظمة "غير صديقة" لواشنطن أو تل أبيب. ويحذر التقرير من أن السعي لمنح ترامب جائزة نوبل يجب ألا يترجم إلى تقديم تنازلات إسرائيلية على الأرض.

ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لتسريع تنفيذ المشروعات الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي
ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لتسريع تنفيذ المشروعات الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي

صدى البلد

timeمنذ 2 ساعات

  • صدى البلد

ترامب يوقع أمراً تنفيذياً لتسريع تنفيذ المشروعات الكبرى في مجال الذكاء الاصطناعي

وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب أمراً تنفيذياً جديداً، يوم الأربعاء 23 يوليو، بهدف تسريع تنفيذ المشروعات الكبرى في قطاع الذكاء الاصطناعي بالولايات المتحدة. ويأتي ذلك ضمن خطة البيت الأبيض لتعزيز التفوق الأميركي في هذا المجال الحيوي. وكشف البيت الأبيض، أمس الأربعاء، عن خطة لسياسات الذكاء الاصطناعي والتي تتضمن تحديد الأولويات الأميركية لتحقيق "الهيمنة العالمية" في هذا القطاع. وتدعو الخطة الأميركية إلى سماح المطورين بتنزيل وتعديل نماذج الذكاء الاصطناعي مفتوحة المصدر بشكل مجاني لأي شخص على مستوى العالم. كما تدعو الخطة إلى تنفيذ وزارة التجارة الأميركية دراسات على نماذج الذكاء الاصطناعي الصينية، بالإضافة إلى ضرورة عدم سماح الحكومة الفدرالية بتوجيه التمويل الفدرالي المرتبط بالذكاء الاصطناعي إلى الولايات التي لديها لوائح "صعبة". وفي وقت سابق من يوم الأربعاء، قال مسؤولون في البيت الأبيض أيضاً، إن الخطة تتضمن إلزام مطوري الذكاء الاصطناعي بضمان خلو روبوتات الدردشة الخاصة بهم من التحيز الأيديولوجي لتكون مؤهلةً للحصول على عقود فدرالية. وقال مسؤول الذكاء الاصطناعي والعملات المشفرة في البيت الأبيض، ديفيد ساكس، للصحفيين: "نعتقد أن أنظمة الذكاء الاصطناعي يجب أن تكون خالية من التحيز الأيديولوجي، وألا تُصمّم لتحقيق أجندات مُصممة اجتماعياً". أيضاً ذكر مدير مكتب البيت الأبيض لسياسات العلوم والتكنولوجيا، مايكل كراتسيوس، أن الحكومة الفدرالية ستُحدّث إرشاداتها الخاصة بالمشتريات لتتعاقد فقط مع مطوري نماذج اللغة الكبار الذين "يسمحون بحرية التعبير والرأي". وستعمل إدارة ترامب أيضاً على تحفيز الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي من خلال إزالة ما وصفته بـ "اللوائح الفدرالية المرهقة التي تعيق تطوير الذكاء الاصطناعي ونشره"، وفقاً للبيت الأبيض.

إتجار بالبشر وتحـ.رش بالأطفال... ترامب يواجه ضغوطًا جمة بسبب إبستين
إتجار بالبشر وتحـ.رش بالأطفال... ترامب يواجه ضغوطًا جمة بسبب إبستين

صدى البلد

timeمنذ 3 ساعات

  • صدى البلد

إتجار بالبشر وتحـ.رش بالأطفال... ترامب يواجه ضغوطًا جمة بسبب إبستين

يواجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وإدارته ضغوطًا سياسية متزايدة على خلفية ما يعرف بـ"ملفات جيفري إبستين"، في ظل مطالبات من مشرعين في مجلس النواب بالإفراج عنها، وسط استياء واسع بين صفوف الجمهوريين والديمقراطيين على حد سواء، وفق تقرير حديث نشرته صحيفة واشنطن بوست. وصوتت لجنة فرعية في مجلس النواب، للمرة الأولى، لصالح إصدار مذكرات استدعاء رسمية تطالب وزارة العدل بالكشف عن الوثائق المرتبطة بالقضية، والتي يتوقع أن تتضمن أسماء شخصيات بارزة من الإدارات الأمريكية المتعاقبة. وقد صوت ثلاثة نواب جمهوريين إلى جانب الديمقراطيين في هذا المسعى. وأكد متحدث باسم لجنة الرقابة البرلمانية أن "مذكرات الاستدعاء ستصدر قريبًا"، فيما لفت البيان إلى أن اللجنة وافقت كذلك على استدعاء شخصيات مثل بيل وهيلاري كلينتون، ومدراء سابقين لمكتب التحقيقات الفيدرالي، وعدد من وزراء العدل السابقين، من بينهم وليام بار وجيف سيشنز. استغلال الأطفال وأشعل تقرير لصحيفة وول ستريت جورنال الجدل مجددًا، بعدما كشف أن المدعية العامة باميلا بوندي أبلغت ترامب في مايو الماضي أن اسمه ورد "عدة مرات" في ملفات إبستين، إلى جانب أسماء العديد من الشخصيات التي كانت على صلة به. وأشارت بوندي إلى أن الوثائق تحتوي على "مزاعم غير موثقة" ومعلومات حساسة، من ضمنها محتوى يتعلق باستغلال الأطفال. وكان ترامب قد صرح الأسبوع الماضي بأن بوندي أكدت له أن اسمه غير مذكور في الملفات، معتبرًا أن القضية برمتها "خدعة جديدة من الإعلام الليبرالي والديمقراطيين"، على حد وصفه في منشور على منصته "تروث سوشيال". لكن الغضب داخل الحزب الجمهوري آخذ في التصاعد، خاصة مع خروج النواب لقضاء عطلتهم الصيفية، حيث يتوقع أن يواجهوا تساؤلات صعبة من ناخبيهم بشأن موقف الحزب من هذه القضية. الاتجار بالبشر وفي خطوة لافتة، وافق رئيس اللجنة جيمس كومر على استدعاء جيلاين ماكسويل، صديقة إبستين السابقة والمدانة في قضايا استغلال قاصرات، للإدلاء بشهادتها في جلسة مرتقبة الشهر المقبل في فلوريدا. في المقابل، رفض قاضٍ في فلوريدا طلب وزارة العدل بالكشف عن شهادات هيئة المحلفين الكبرى المرتبطة بتحقيقات إبستين بين عامي 2005 و2007، مبررًا ذلك باعتبارات السرية القانونية. وتواصل الوزارة جهودها للإفراج عن شهادات أخرى من ولاية نيويورك، حيث وجهت لإبستين تهم الاتجار بالبشر قبل انتحاره في السجن عام 2019، في حين أدينت ماكسويل لاحقًا في القضية ذاتها. من جهتهم، يسعى الديمقراطيون إلى استغلال القضية سياسيًا خلال عطلة الكونجرس، متهمين ترامب والجمهوريين بمحاولة "حماية المتورطين من النخبة"، كما وصفهم زعيم الأقلية الديمقراطية هاكيم جيفريز الذي قال: "من الواضح أن الجمهوريين يحمون نمط حياة الأغنياء عديمي الضمير، حتى لو شمل ذلك المتحرشين بالأطفال".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store