
ترامب: زيادة الإنفاق الدفاعي لدول حلف شمال الأطلسي "انتصار هائل للولايات المتحدة"
أشاد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بتعهد دول حلف شمال الأطلسي (ناتو) بزيادة إنفاقها الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي سنويا، معتبرا أن الخطوة "انتصار هائل" لبلاده.
وقال ترامب للصحافيين بعد قمة دول حلف شمال الأطلسي الـ 32 في لاهاي "إنه انتصار هائل للولايات المتحدة، لأننا تحملنا أكثر بكثير من حصتنا".
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 43 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
ترامب: سنضرب إيران في حال أعادت بناء منشآتها النووية
انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... انضم الى اخبار القناة الثالثة والعشرون عبر خدمة واتساب... قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة ستوجّه ضربة جديدة لإيران إذا حاولت إعادة بناء برنامجها النووي. وجاء تصريح ترامب خلال حديثه مع الصحفيين أثناء حضوره قمة حلف شمال الأطلسي (الناتو) في هولندا، وفقا لشبكة فوكس نيوز. وسأل أحد الصحفيين ترامب عمّا إذا كان سيوجّه ضربة جديدة لإيران في حال أعادت بناء منشآتها النووية. فأجاب ترامب باختصار: "بالتأكيد". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


سيدر نيوز
منذ ساعة واحدة
- سيدر نيوز
الناتو يستجيب لمطلب ترامب بزيادة الإنفاق الدفاعي، والأخير يُشبّه المواجهة بين إيران وإسرائيل بـ'شجار الأطفال'
Reuters تعهدت دول حلف شمال الأطلسي إنفاق 5 في المئة من اجمالي ناتجها المحلي على الدفاع والأمن بحلول 2035، وذلك في البيان الختامي لقمة الناتو في لاهاي الهولندية الأربعاء. ويرغب الحلفاء في تخصيص 'ما لا يقل عن 3.5 في المئة من إجمالي ناتجهم المحلي سنويا 'للإنفاق العسكري، و1.5 في المئة للأمن بشكل عام، بما يشمل 'حماية المنشآت الحساسة' والدفاع عن 'الشبكات'. وأكدت الدول الأعضاء في الحلف التزامها 'الراسخ' بالدفاع المشترك بعد شكوك بالتزام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بهذا المبدأ. وجاء في البيان: 'نجدد تأكيد التزامنا الراسخ للدفاع المشترك كما ورد في المادة الخامسة من معاهدة واشنطن، بأن اعتداء على واحد منا هو اعتداء على الجميع'. وعندما طُلب من ترامب توضيح موقفه من المادة الخامسة، قال: 'أنا متمسك بها، لهذا السبب أنا هنا. لو لم أكن متمسكاً بها، لما كنت هنا'. ووفق رويترز، يُمثل هدف الإنفاق الجديد، الذي سيُحقق خلال السنوات العشر المقبلة، قفزة بمئات المليارات من الدولارات سنوياً عن الهدف الحالي البالغ 2 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، على الرغم من أنه سيتم قياسه بشكل مختلف. ترامب يجهر بكلمة بذيئة بعد خرق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران إيران وإسرائيل وعلّق ترامب على الهجمات الصاروخية الأخيرة المتبادلة بين إيران وإسرائيل، وقال إنه يتوقع الآن علاقة مع طهران تمنعها من إعادة بناء برنامجها النووي. ووصف الضربة التي استهدفت مواقع نووية إيرانية بأنها 'دمرت كل ما لم تتمكن إسرائيل تدميره'، مشيرًا إلى أن طائرات إسرائيلية كانت تستعد لتنفيذ ضربات جديدة قبل أن تتراجع بعد نجاح الهجوم الأمريكي. وأضاف ترامب في حديثه في لاهاي، أن قراره بالانضمام إلى هجمات إسرائيل باستهداف المواقع النووية الإيرانية بقنابل ضخمة خارقة للتحصينات قد أنهى الحرب، واصفاً إياها بأنها 'نصر للجميع'. وقارن تأثير الضربات الأمريكية على المواقع النووية الإيرانية بنهاية الحرب العالمية الثانية، وقال إن الضربات الأمريكية كانت مسؤولة عن إنهاء النزاع بين إسرائيل وإيران، وقارنها باستخدام الولايات المتحدة للقنابل الذرية على هيروشيما وناغازاكي في اليابان، والذي أنهى الحرب العالمية الثانية عام 1945. وأضاف: 'لا أريد أن أذكر هيروشيما، ولا ناغازاكي، لكنهما في جوهرهما نفس الشيء. لقد أنهيا تلك الحرب. وهذا أنهى الحرب' بين إيران وإسرائيل. وتجاهل تقييماً أولياً لوكالة الاستخبارات الدفاعية الأمريكية، يفيد بأن مسار إيران نحو بناء سلاح نووي ربما يكون قد تأخر لأشهر فقط، قائلاً إن النتائج 'غير حاسمة'، وإنه يعتقد أن المواقع قد دُمرت. وقال: 'كان الأمر بالغ الخطورة. لقد كان تدميراَ شاملاً'. وبيّن أن 'ما حدث في إيران هو دمار كامل للمنشآت النووية، ولا أعتقد أنهم نجحوا في إنقاذ أي مواد' وأعرب عن ثقته في أن طهران لن تحاول إعادة بناء مواقعها النووية، وستتبع بدلاً من ذلك مساراً دبلوماسياً نحو المصالحة. وأضاف: 'أقول لكم، آخر ما يريدون فعله هو تخصيب أي شيء في الوقت الحالي. إنهم يريدون التعافي'. وقال: 'إذا حاولت إيران إعادة بناء برنامجها النووي، فلن نسمح بحدوث ذلك. لكن، لن نفعل ذلك عسكرياً'، مضيفاً 'أعتقد أن الأمر سينتهي بنا إلى إقامة علاقة ما مع إيران' لحل هذه القضية. بدوره، شبّه رئيس حلف الناتو، مارك روته، الرئيس الأمريكي بـ'الأب' الذي يتدخل في شجار بساحة مدرسة، بعد أن تحدّث الرئيس الأمريكي عن النزاع بين إسرائيل وإيران. وفي تصريحات صحفية خلال قمة لحلف شمال الأطلسي في لاهاي، شبّه ترامب القتال بين إيران وإسرائيل ب 'شجار الأطفال'. وقال: 'لقد تشاجرا شجاراّ كبيراّ، كطفلين في ساحة مدرسة. كما تعلمون، يتقاتلان بشراسة، لا يمكن إيقافهما. دعهما يتقاتلان لمدة دقيقتين أو ثلاث دقائق، وعندها يسهل إيقافهما'. أما بشأن غزة، فأشار الرئيس الجمهوري إلى 'تقدم كبير' في هذا الملف، لافتاً إلى أن الضربة على إيران ساعدت في الضغط من أجل إطلاق سراح الرهائن، معلناً عن اقتراب التوصل إلى اتفاق، بناءً على ما نقله المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف. قمة 'رائعة' Reuters وأشاد ترامب الأربعاء بقمة 'رائعة' لحلف شمال الأطلسي في مدينة لاهاي الهولندية، وافقت خلالها الدول الأعضاء على مطلبه بزيادة الإنفاق في المجال الدفاعي. وقال ترامب لرئيس الوزراء الهولندي ديك شوف 'أعتقد أن القمة كانت رائعة. حققت نجاحاً كبيراً'. وفي سياق منفصل، أكّد الأمين العام لحلف الناتو، مارك روته، أن إسبانيا تأخذ هدف الإنفاق الدفاعي على محمل الجد. وجاءت تصريحاته للصحفيين يوم الأربعاء، بعد أن قال مسؤولون إسبان إنهم لا يتوقعون أن تواجه بلادهم عواقب بسبب عدم الالتزام بالهدف المحدد للإنفاق الدفاعي والبالغ 5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي. وقال إن الاتفاق الذي أقره جميع أعضاء الحلف، والذي يهدف إلى رفع الإنفاق الدفاعي إلى 5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي بحلول عام 2035، هو اتّفاق طموح ولكنه أساسي، مضيفاً أن هذا سيؤدي إلى 'قفزة نوعية' في الدفاع الجماعي. وقال خلال مؤتمر صحفي عُقد عقب قمة الحلف في لاهاي: 'القرارات المتخذة اليوم ستجعل حلف الناتو أقوى بكثير'. وباعتبار أن مطلب زيادة الإنفاق الدفاعي يعد مطلباً لترامب، فقد قال روته، إن ترامب يستحق 'كل الإشادة' لجهوده في إقناع أعضاء الحلف بالموافقة على هدف زيادة إنفاقهم الدفاعي إلى 5 في المئة من ناتجهم المحلي الإجمالي. النزاع الروسي الأوكراني واعتبرت الدول الحلفاء، أن روسيا تمثل 'تهديداً قصير وطويل الأمد' للأمن الجماعي للحلفاء، مجددة دعمها لأوكرانيا في مواجهة موسكو. وأكّدت الدول الـ32 الأعضاء موقفها الموحد 'في مواجهة التهديدات الأمنية العميقة والتحديات، خصوصاً التهديد الطويل الأمد الذي تمثله روسيا للأمن الأوروبي-الأطلسي'، مبينة في بيانها المشترك أن 'الحلفاء يجددون التزاماتهم السيادية لتوفير الدعم لأوكرانيا التي يسهم أمنها في (ضمان) أمننا'. في حين، كشف ترامب عن تواصله المتكرر مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، موضحاً أن بوتين تطوّع للمساعدة في الملف الإيراني، لكنه قال له: 'نحتاج مساعدتكم في أوكرانيا، لا إيران'. وأكد مصدر رفيع في الرئاسة الأوكرانية أن الرئيس فولوديمير زيلينسكي اجتمع بنظيره الأمريكي دونالد ترامب على هامش القمة، وفق ما أفادت فرانس برس. واكتفى زيلينسكي بحضور عشاء ما قبل القمة مساء الثلاثاء بدلاً من الاجتماع الرئيسي يوم الأربعاء، على الرغم من أنه التقى ترامب على انفراد بعد انتهاء المؤتمر. وفي روسيا، اتّهم الكرملين، الثلاثاء، حلف شمال الأطلسي (الناتو) بالمضي في مسار العسكرة المفرطة وتصوير روسيا على أنها 'شيطان الجحيم' لتبرير زيادتها الكبيرة في الإنفاق الدفاعي. 🛈 تنويه: موقع "سيدر نيوز" غير مسؤول عن هذا الخبر شكلاً أو مضموناً، وهو يعبّر فقط عن وجهة نظر مصدره أو كاتبه.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
جدل في واشنطن حول النتائج وقلق في بيروت
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب من المبكر اجراء تقييم نهائي لنتائج حرب الـ 12 يوما على ايران،وعلى الرغم من وجود تقييمات اولية يمكن الركون عليها لتوزيع نسب الارباح والخسائر، الا ان الاهم يبقى كيفية تسييل هذه النتائج سياسيا على مستوى التوازنات الاقليمية والدولية التي ستترك حتما انعكاساتها على الساحة اللبنانية حيث يزداد قلق خصوم حزب الله من تحولات في السياسة الاميركية تنتج تسويات غير مريحة عندما يفتح "بازار" التسويات، علما ان الصورة لا تزال ضبابية، ولا توجد خلاصات جدية حيال ما ستؤول اليه الامور. لا خلاف على ان ايران تلقت ضربات إسرائيلية وأمريكية موجعة، وخسرت عدداً من خيرة علمائها في ميادين الطاقة النووية، ودُمّرت أجزاء واسعة من مفاعلاتها في نطنز وأصفهان وفوردو، ولكن هذا كله لم يستأصل الخبرة النووية، كما اضطرت اسرائيل والولايات المتحدة في نهاية المطاف إلى وقف النار دون استكمال أهداف ذات سقوف عالية، تبدأ من تدمير مخزون اليورانيوم ولا تنتهي عند تدمير البرنامج الصاروخي، وتغيير النظام.. هذا التقييم الاولي، لا يروج له محور المقاومة بل تضج به الاروقة السياسية والاعلامية والعسكرية في واشنطن وتل ابيب، الحرب الكلامية بين ترامب وكل من صحيفة "نيويورك تايمز" و"واشنطن بوست" وشبكة "سي إن إن" اكبر دليل على الازمة السياسية العميقة في واشنطن، بعدما نشرت وسائل الاعلام تقريرا سريا أوليا لوكالة الاستخبارات العسكرية، وجد أن حملة القصف الأمريكية اعاقت البرنامج النووي لاشهر وليس لسنوات.وقد توعد وزير الدفاع الاميركي بمحاسبة المسربين؟! وفي "اسرائيل" ايضا، قال اللواء في الاحتياط الإسرائيلي يوم توف ساميا "إيران هي من تحكّمت وحدّدت توقيت وقف إطلاق النار، ولا يقين بأن البرنامج النووي الإيراني قد تم تدميره فعلًا، لقد اشترينا بضع سنوات من الهدوء، بسعر باهظ، وبندبة لأجيال".. هذا التقييم، ينطلق من واقع أن إيران قد نقلت الكثير من اليورانيوم عالي التخصيب قبل الهجوم الأمريكي الى منشآت سرية. ويبدو أن المواقع التي تعرضت للقصف لم تتكبد نفس القدر من الضرر الذي كان يأمله المسؤولون في الإدارة، مع بقاء العديد من أجهزة الطرد المركزي سليمة. فكمية الـ408 كلغ من اليورانيوم الذي نجح البرنامج النووي الإيراني في تخصيبها حتى الساعة مدفونة في مكان آمن على امتداد مساحة إيران الشاسعة. وقد فشلت "اسرائيل" والولايات المتحدة، خلال 12 يوماً في العثور على مخبأ اليورانيوم الثمين الذي بات أقرب إلى التخزين التمهيدي في انتظار كيلوغرامات أخرى مخصبة. وفي هذا السياق، قال جون ولفستال، مدير منع انتشار الأسلحة النووية في إدارة باراك أوباما "الآن وقد برهنت أمريكا وإسرائيل قدراتهما بشكل أساسي وأطلقتا النيران، لكنهما لم تتخلصا من البرنامج النووي الإيراني ولم تطيحا بالنظام. ومن الواضح أن إيران أضعفت وتعرضت للإهانة بسبب الهجوم الإسرائيلي لكنها ستبحث عن طرق سريعة لإنتاج السلاح النووي". واذا كان حزب الله يتعامل بهدوء مع نتائج الحرب، ويجري تقييما معمقا لنتائجها، فان خصومه على الساحة اللبنانية في حالة من انعدام اليقين، بعد ان ثبت عمليا ان الرئيس الاميركي دونالد ترامب لا يريد ان يتورط في حروب خارجية،ومن المشكوك فيه ان يغطي اي قتال جديد في الشرق الاوسط، ووفق مصادر سياسية مطلعة، يخشون من استراتيجيته المقبلة حيال لبنان، وهم قلقون ان تنخفض وتيرة الضغوط على الدولة اللبنانية للاستعجال في طرح ملف سلاح المقاومة، خصوصا انه يبدو منفتحا على الحوار مع الايرانيين، والقلق الاكبر ان يكون لبنان جزءا من التسوية المفترضة مع طهران، ما يعتبرونه بداية ضياع الفرصة لاضعاف حزب الله. يضاف الى ما تقدم، لا تبدو السعودية بعيدة عن سياسية تمتين العلاقة مع ايران بعدما بات هاجس الخطر الاسرائيلي مقلقا للجميع في المنطقة، وبناء مظلة اقليمية جديدة يحتاج الى تفاهمات على مستوى كل الملفات، ولبنان لن يكون خارج هذه المعادلة. وفي هذا السياق، لم ينجح رئيس "القوات اللبنانية" سمير جعجع في زيارته الاخيرة الى بعبدا في تغيير جدول اعمال رئيس الجمهورية جوزاف عون الذي جدد اصراره على معالجة الملف وفق اجندة تخدم المصلحة الوطنية اللبنانية، ورفض مجددا وضع جدول زمني غير واقعي، معتبرا ان واجبه الوطني يتقدم على اي مصلحة حزبية ضيقة او مصالح خارجية لديها جدول اولوليات قد لا يتوافق مع الواقع اللبناني، ولهذا يتم الحوار حول ملف السلاح بجدية وايجابية مع حزب الله، دون التخلي عن الاصرار على التخلص من الاحتلال، ووقف العدوان الاسرائيلي. ووفق تلك الاوساط، عندما استوضح جعجع من الرئيس عون مسألة الافكار المطروحة مع الاميركيين حيال استراتيجة "الخطوة مقابل خطوة"، فهم ان هذه الخطة لم تتبلور بعد، ولا يمكن الحديث عن "خارطة طريق" بهذا الصدد، بانتظار عودة السفير توم باراك قريبا. في الخلاصة، قد يكون من الجيد أن يستمع جعجع الى تصريحات ترامب ويشعر "بالنشوة"، وقد يكون جيدا ايضا ان يستلهم ترامب من قناة "فوكس نيوز" ويستمتع بما يعتبره انتصارا عظيما. فكلما ازداد اقتناعه بأنه فاز بالفعل، قل احتمال استئنافه للحرب، وأفضل ما يمكن أن يتحقق بالنسبة لايران والمنطقة اقتناع ترامب تحقيق انتصار وهمي". واستغفال عقول الإسرائيليين، واللبنانيين، والعالم بأسره في الواقع، يبدأ من الأكذوبة الفاضحة بصدد التدمير الفعلي والنهائي لبرامج إيران النووية والبالستية، لكن خاتمة "حرب الـ12 يوماً" كتبتها طهران في الضربة الصاروخية على "بئر السبع".