
جلالة الملك يبدأ زيارة عمل للولايات المتحدة الأميركية
وطنا اليوم _
زيارة جلالة الملك للولايات المتحدة تهدف للتأكيد على ضرورة وقف الحرب على غزة واستئناف دخول المساعدات والتحذير من التصعيد في الضفة الغربية والقدس
جلالة الملك سيبحث خلال زيارته للولايات المتحدة قضايا المنطقة والدور الأميركي في تحقيق الاستقرار
جلالة الملك سيبحث خلال زيارته للولايات المتحدة تعزيز الشراكة الاستراتيجية الأردنية الأميركية
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


رؤيا نيوز
منذ 16 دقائق
- رؤيا نيوز
العجارمة: في عيد الاستقلال نستذكر تضحيات القيادة الهاشمية وجيشنا العربي
أكد أمين عام وزارة التربية والتعليم للشؤون التعليمية الدكتور نواف العجارمة، أن عيد الاستقلال مناسبة وطنية عظيمة؛ نستذكر من خلالها البطولات والتضحيات الكبيرة التي بذلتها القيادة الهاشمية وجيشنا العربي وشعبنا الأبي لرفعة الوطن وبناء عزه وفخاره. جاء ذلك خلال كلمة ألقاها العجارمة في الحفل الكبير الذي نظمته مديرية التربية والتعليم للواء قصبة عمان بمناسبة عيد الاستقلال التاسع والسبعين اليوم الخميس، في ساحة مدرسة عاصم بن ثابت الأساسية للبنين في جبل الزهور، بحضور النائب الدكتور أحمد عشا، وعدد من أبناء الأسرة التربوية والمجتمع المحلي. وأشار العجارمة إلى الإنجازات الكبيرة التي حققتها المؤسسة التربوية في ظل الاستقلال، مؤكدا اعتزاز الوزارة وفخرها بالمعلمين الذين أسهموا في تحقيق هذه الإنجازات على مر السنين. وبين أن المعلم الأردني المتميز هو عماد النظام التعليمي في هذا البلد وسبب رفعة الأنظمة التعليمية في البلاد العربية الشقيقة. ورفع العجارمة باسم أبناء الأسرة التربوية؛ أسمى آيات التهنئة والتبريك لجلالة الملك عبدالله الثاني وسمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ولي العهد، بمناسبة عيد الاستقلال، مؤكدا أن الأردن سيبقى بقيادته الهاشمية الحكيمة الداعم للقضايا العربية وعلى رأسها القضية الفلسطينية. وأشار الى أن هذا الاحتفال في شبكة مدارس جبل الزهور يمثل بشكل حقيقي الترابط الأسري بين أبناء المجتمع، والتنسيق بين المدارس والتوافق الكبير بين أبناء المجتمع المحلي في المنطقة. من جانبه، أكد النائب الدكتور أحمد عشا، أننا في عيد الاستقلال نحتفل بدخول المئوية الثانية بثقة واقتدار، مشيرا إلى أننا شركاء في بناء الوطن الحبيب، وتعزيز الوحدة الوطنية وبناء الأردن العزيز الشامخ. وأشار إلى الدور الأردني في تعزيز صمود الأشقاء في غزة، وإيصال المساعدات، والمستشفيات الميدانية لهم. بدورها، أكدت مدير التربية والتعليم للواء قصبة عمان إيمان الطهراوي، أن الاستقلال يوم وطني خالد نحتفل فيه بكل مشاعر الألق، مجددين العهد والولاء للقيادة الهاشمية العظيمة، ومستذكرين تضحيات الأباء والأجداد؛ فكان الاستقلال ثمرة كفاح طويل تحت راية الهاشميين. وأضافت: 'نحتفل اليوم بما تحقق من منجزات على الأصعدة كافة، معاهدين الله أن نبقى الجند الأوفياء للوطن الغالي'. من جانبهما، أكد مديرا مدرستي عاصم بن ثابت الأساسية للبنين رائد مسعود، والشيماء الأساسية المختلطة سهير المصري، في كلمتيهما نيابة عن شبكة مدارس جبل الزهور، أننا نقف اليوم أسودا تحت راية الوطن؛ نردد بكل الفخر والاعتزاز أن الاستقلال دم يسري في عروقنا، ومجددين العهد والولاء للقيادة الهاشمية الحكيمة، والوقوف خلف قيادة جلالة الملك عبدالله الثاني الذي حول التحديات إلى انتصارات عظيمة. وافتتح العجارمة خلال الحفل الذي حضره رئيس وأعضاء مجلس التطوير التربوي، وأبناء المجتمع المحلي المعرض الفني بمناسبة عيد الاستقلال، والذي تضمن مجموعة من الأعمال الفنية التي تروي مسيرة الاستقلال وبناء الوطن الغالي. واشتملت فعاليات الحفل على قصائد شعرية وطنية، وفقرة فنية أدتها فرقة أمانة عمان للفنون الشعبية، ومسرحية، وفقرات فنية أداها طلبة المدارس المشاركة في الحفل.


الغد
منذ 21 دقائق
- الغد
نتنياهو: تسوية ملف إيران النووي لن تكون إلا على الطريقة الليبية
اضافة اعلان وقال نتنياهو، خلال مشاركته في مؤتمر "جي إن إس" الذي انعقد في القدس المحتلة: "تمكنا من قلب الطاولة على إيران وتقويض كثير من تهديداتها لنا في المنطقة، حطمنا المحور الإيراني لكن ما زال أمامنا الكثير لننجزه".وأضاف: "سندمر المفاعلات النووية الإيرانية ومنشآت التخصيب لنتأكد من أنهم لن يتمكنوا من التخصيب لأي غرض، لن نقبل إلا بتدمير كل قدرات إيران النووية لنتأكد من عدم محاولتهم إحياء برنامجهم مع إدارة أميركية أخرى، ولن نقبل بتسوية ملف إيران النووي إلا على الطريقة الليبية".وشدد رئيس حكومة الاحتلال على أن "أحدا لن يحترمنا إلا إذا دافعنا عن أنفسنا أمام أعدائنا"، مؤكدا أنه "يجب ألا يتم خنق إسرائيل بالعقوبات في المجتمع الدولي".وقال إن "السبب في عدم امتلاك إيران للسلاح النووي حتى اليوم هو أن حكومتي قادت تحركات أعادت برنامجها النووي إلى الوراء عشر سنوات".وأشار نتنياهو إلى أن جهوده لم توقف مساعي إيران، موضحا أن "التأجيل لم يردعهم، وقد حققوا تقدما كبيرا في عمليات تخصيب اليورانيوم". وأكد أن "الطريقة الوحيدة لمنع إيران من امتلاك سلاح نووي هي تحييد قدرتها على التخصيب".وفي 12 نيسان/ أبريل الحالي، عقدت الجولة الأولى من المفاوضات غير المباشرة بين الولايات المتحدة وإيران حول الملف النووي، بمشاركة وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي والمبعوث الخاص للرئيس الأميركي ستيف ويتكوف في سلطنة عمان، ووفقا لتصريحات المبعوث الخاص للزعيم الأميركي، سارت المفاوضات بشكل إيجابي وبناء.وفي روما يوم 19 نيسان/ أبريل، عقدت الجولة الثانية من المفاوضات بين إيران والولايات المتحدة بوساطة من وزير خارجية عمان.وصرح وزير خارجية الجمهورية الإسلامية بعد انتهاء لقائه مع الوفد الأميركي بأن الجولة الثانية من المفاوضات جرت أيضاً في أجواء بناءة.أما الجولة الثالثة من المفاوضات غير المباشرة بين إيران والولايات المتحدة بمشاركة ويتكوف بالإضافة إلى الفرق الفنية من كلا الجانبين فقد عقدت في عمان يوم 26 نيسان/ أبريل.ومن المقرر أن تعقد الجولة التالية يوم 3 أيار/ مايو المقبل، كما أعلنت الخارجية العمانية، فيما أشار الجانب الإيراني إلى أن السلطات العمانية ستحدد مكان ووقت المشاورات. (RT)


الغد
منذ 21 دقائق
- الغد
واشنطن تتنصل من تفاهماتها.. لا مفاوضات جادة ولا مساعدات للقطاع
نادية سعد الدين كان من المنتظر خلال زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب للمنطقة أن يتم إطلاق مفاوضات جادة لتبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وإدخال المساعدات الإنسانية للقطاع، مقابل الإفراج عن الأسير عيدان ألكسندر، لكن لم يحدث أي شيء من ذلك، باستثناء استمرار الاحتلال في حرب الإبادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني. اضافة اعلان فما تزال مفاوضات الدوحة تُجابه حتى الآن برفض رئيس حكومة الاحتلال، بنيامين نتنياهو، وقف الحرب نهائياً على غزة، بينما لم تدخل المساعدات الإنسانية والإغاثية للقطاع منذ أشهر طويلة، وسط مواصلة الاحتلال لمجازره اليومية ضد الفلسطينيين في غزة. وقد كان من المتوقع، وفق حركة "حماس"، وحسب التفاهمات التي جرت مع الطرف الأميركي وبعلم الوسطاء، أن يبدأ دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة بشكل فوري، إلى جانب الدعوة لوقف إطلاق نار دائم، وإجراء مفاوضات شاملة حول مختلف القضايا بما يحقق الأمن والاستقرار في المنطقة، ولكن لم يتحقق ذلك. واعتبرت حركة "حماس" أن واشنطن قد تنصلت من التفاهمات التي أعقبت الإفراج عن الأسير عيدان ألكسندر، والتي تمحورت حول بدء دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة، مؤكدة أن أي مفاوضات مستقبلية للإفراج عن مزيد من الأسرى ستكون صعبة التحقيق في ظل هذا التنصل. وقالت "حماس"، في تصريح لها أمس، إن قرار الإفراج عن الأسير "جاء في إطار التخفيف عن الشعب الفلسطيني من خلال وقف العدوان وفتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية"، موضحة أن هذه المبادرة سبقت زيارة الرئيس ترامب للمنطقة. ورأت أن عدم تنفيذ هذه الخطوات، وبخاصة عدم إدخال المساعدات الإنسانية للشعب الفلسطيني، يلقي بظلال سلبية على أي جهود لاستكمال المفاوضات بشأن عملية تبادل الأسرى. وكانت "كتائب القسام"، الجناح العسكري لحركة "حماس"، قد أفرجت يوم 12 أيار (مايو) الحالي عن الجندي الصهيوني - الأميركي مزدوج الجنسية عيدان ألكسندر، وذلك عقب اتصالات مع الإدارة الأمريكية. وقالت "حماس" إن هذا الإفراج جاء "في إطار الجهود التي يبذلها الوسطاء لوقف إطلاق النار، وفتح المعابر، وإدخال المساعدات والإغاثة للشعب الفلسطيني في قطاع غزة". إلى ذلك، أعلن الجيش الصهيوني، بدء عملية برية في عدة مناطق داخل قطاع غزة في إطار بدء عملية "عربات جدعون"، في تصعيد خطير ضمن حرب الإبادة المتواصلة على القطاع. وقال متحدث الجيش الاحتلالي أفيخاي أدرعي، في منشور على منصة إكس، إن قوات الجيش الصهيوني "خلال اليوم الأخير بدأت عملية برية واسعة في أنحاء شمال وجنوب قطاع غزة ضمن افتتاح عملية عربات جدعون". وزاد: "خلال الأسبوع الماضي بدأ سلاح الجو ضربة افتتاحية هاجم خلالها أكثر من 670 هدفا لحماس في أنحاء قطاع غزة". وظهر السبت، ألقى الجيش الإسرائيلي منشورات ورقية على مناطق في قطاع غزة، توعد فيها بتوسيع حرب الإبادة الجماعية المتواصلة للشهر الـ20 في القطاع وتنفيذ عملية برية جديدة. واُستشهد أمس 132 فلسطينيا في قطاع غزة، 61 منهم بمدينة غزة وشمالي القطاع، في حين تفاقمت الأوضاع الإنسانية وخرجت مستشفيات شمالي القطاع عن الخدمة. وارتفع بذلك عدد الشهداء في غزة خلال 3 أيام إلى 500 شهيد، وفقا لمدير المستشفيات الميدانية بوزارة الصحة بغزة. وفي الأثناء؛ قالت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا"، إن قوات الاحتلال صعّدت من عملياتها الجوية والبرية والبحرية في قطاع غزة، موسعةً من عملياتها العسكرية ومفاقمةً الوضع الإنساني، ما أدى إلى ارتقاء عشرات الآلاف من الضحايا وتدمير واسع للبنية التحتية المدنية، بالإضافة إلى موجات نزوح كبيرة. وأفادت "الأونروا"، أن "المستشفيات، والمباني السكنية والمدارس والخيام التي يؤوي إليها المهجرون في قطاع غزة قسراً، تتعرض للقصف المستمر"، مشيرة، طبقاً لتقرير دولي، إلى أن سكان قطاع غزة بأكملهم يواجهون خطر المجاعة الحاد بعد 19 شهرًا من النزاع، والنزوح، والقيود المشددة على المساعدات. وفي تقرير مشترك بين "الأونروا" ومنظمة الصحة العالمية (WHO)، فقد تم تسجيل وقوع 686 هجوماً عدوانياً على القطاع الصحي، بين 7 تشرين الأول (أكتوبر) 2023 و7 أيار (مايو) 2025، استهدفت 122 منشأة صحية، منها 33 مستشفى، و180 سيارة إسعاف، وأدت لارتقاء 910 شهداء فلسطينيين وإصابة 1,380 آخرين. ومنذ إعلان سلطات الاحتلال الحصار التام، في 2 أذار (مارس) الماضي، لم تدخل أي مساعدات إنسانية أو تجارية، بما في ذلك الوقود، منذ أكثر من عشرة أسابيع، كما نفدت حصص الغذاء وطحين "الأونروا"، وأكثر من ثلث الإمدادات الطبية الأساسية. وتُعاني خدمات "الأونروا" الطبية من نقص حاد، حيث نفد 41 % من الإمدادات الأساسية، ومن المتوقع نفاد 27 % منها خلال أقل من شهرين. وقد أصدرت قوات الاحتلال منذ 18 آذار (مارس) الماضي، ما لا يقل عن 23 أمرا تهجيريا تشمل نحو 146 كيلومترًا مربعًا، أي أكثر من ثلثي القطاع الذي تبلغ مساحته 365 كيلومتراً مربعاً، في حين تشير التقديرات الأمميّة إلى نزوح نحو 436,000 فلسطيني مرة أخرى منذ انهيار وقف إطلاق النار. ووفقًا للأمم المتحدة، تم "تهجير نحو 1.9 مليون فلسطيني، أي ما يعادل 90 % من سكان غزة"، خلال حرب الإبادة الصهيونية ضد القطاع، كثيرون منهم نزحوا أكثر من عشر مرات، بسبب مجازر الاحتلال المتواصلة. وكان الاحتلال قد استأنف فجر 18 آذار (مارس) 2025، عدوانه وحصاره المشدد على قطاع غزة، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق وقف إطلاق النار، في 19 كانون الثاني (يناير) الماضي، إلا أن الاحتلال خرق بنود الاتفاق، وواصل حرب الإبادة الجماعية التي أدت لارتقاء أكثر من 173 ألف شهيد وجريح من الفلسطينيين، معظمهم من الأطفال والنساء، إضافة إلى أكثر من 14 ألف مفقود. اقرأ المزيد : واشنطن تحذر مَن لا يتفاوضون معها "بحسن نية"