
أخطاء يجب تجنبها بعد جلسات الليزر .. فيديو
حذرت نوف الربيعان، استشارية جلدية وليزر وتجميل وشعر، من الأخطاء التي يجب تجنبها بعد جلسات الليزر.
وقالت إن الأخطاء تشمل التعرض لأشعة الشمس، مضيفة أنه يجب تجنب هذه الأشعة لتجنب ظهور تصبغات، وذلك بحسب ما ذكرته في برنامج 'سيدتي' المذاع على قناة روتانا خليجية.
وأضافت أنه البعض يشعر بالحكة بعد جلسة الليزر، لذلك فيجب تجنب الحكة في الجلد بعد جلسات الليزر، مشددة على عدم الذهاب للسونة بعد جلسة الليزر إلا بعد مرور 48 ساعة.
وأشارت إلى الأخطاء التي يجب تجنبها أيضا عمل حمام مغربي أو وضع مكياج بعد جلسة الليزر، مضيفة أن الكريمات التي تحتوي على نسبة كورتيزون عالية قد يتسبب في تصبغات للبشرة وترقق في الجلد.
ونصحت بعدم استخدام الكريمات لمعالجة الطفح الجلدي دون استشارة الطبيب، منوهة بأن العلاج الضوئي لأمراض الجلد متوفر منذ سنوات عديدة، مشيرة إلى أن من يواظب على حمية غذائية لإنقاص الوزن عليه أن يضع في الاعتبار شكل البشرة والجلد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


مجلة سيدتي
منذ ساعة واحدة
- مجلة سيدتي
كيف تتحكم في ضغوط الحياة وتستمتع باللحظات الإيجابية؟
الحياة مليئة بالتحديات والمواقف الصعبة التي قد تفرض علينا ضغوطاً نفسية وعاطفية، لكن القدرة على التعامل معها بحكمة يمكن أن تحدث فرقاً كبيراً في جودة حياتنا. السيطرة على الضغوط لا تعني تجنبها تماماً، بل تعني إيجاد طرق فعالة للتعامل معها وتخفيف تأثيرها السلبي. ومن أهم هذه الطرق هي تبني عقلية إيجابية والتركيز على اللحظات السعيدة التي تمنحنا الشعور بالراحة والتوازن. عندما نواجه الضغوط اليومية، فإن إدراك أهمية الاسترخاء والاستمتاع بالأوقات الجميلة يساعدنا على استعادة الطاقة وتجديد الحماس للحياة. سواء كان ذلك من خلال ممارسة الهوايات المفضلة، أو قضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء، أو حتى الاستمتاع بلحظات بسيطة من التأمل والامتنان، فإن هذه العوامل تسهم في تحسين حالتنا النفسية وتعزز قدرتنا على مواجهة التحديات بثقة وتفاؤل. اختصاصية الصحة النفسية الدكتورة فرح الحر تشرح لـ"سيدتي" تفاصيل هذا الموضوع. ما الضغط النفسي؟ تسلط الحر الضوء على طبيعة الحياة الحديثة التي تتسم بالتسارع والضغوط اليومية المتعددة؛ ما يجعل الإنسان أكثر عرضة للإجهاد النفسي والتفكير الزائد، وتؤكد أهمية عدم تأجيل السعادة، بل الاستمتاع باللحظات الجميلة عند حدوثها لأنها لا تتكرر. ما رأيك الاطلاع على كيفية إدارة الضغوط النفسية في مرحلة الشباب تُعرَّف الضغوط النفسية بأنها استجابات نفسية وجسدية للتحديات والمطالب التي تفوق قدرة الشخص على التحمل. وتشير إلى أن هذه الضغوط يمكن أن تكون من مصادر مختلفة: مالية مهنية عاطفية عائلية داخلية "مثل الشعور بعدم الكفاءة الذاتية". وعليه، هناك ضرورة لتنمية الوعي بكيفية إدارة الضغوط النفسية والقدرة على الاستمتاع بالحياة على الرغم من التحديات؛ لأن الحياة مزيج من الصراعات والجمال. عندما نعيش بشكل دائم تحت ضغط نفسي أو ضغوط حياتية متكررة، فإننا ندخل في حالة نفسية يُطلق عليها اسم "وضع العمل" أو "وضع النجاة". في هذه الحالة، ينشغل العقل كلياً بمحاولة التكيف أو البقاء؛ ما يؤدي إلى غياب أو تبلد الشعور باللحظات الإيجابية أو الجوانب الجميلة في الحياة. وعندما نكون تحت ضغط دائم، نفقد القدرة على الاستمتاع بالحياة أو ملاحظة الأمور الجميلة من حولنا؛ لأن تركيزنا يتحول بالكامل إلى النجاة والتعامل مع التحديات، وليس إلى العيش الفعلي أو التقدير اللحظي للسعادة. كيفية السيطرة على الضغط النفسي تتضمن السيطرة على الضغط النفسي الخطوات الأساسية التالية: الوعي الذاتي: الخطوة الأولى هي أن نكون واعين بمشاعرنا وما نمر به. تسمية المشاعر بدقة: تحديد الشعور بدقة "مثل الغضب أو الإحباط" يساعد الدماغ على فصل الشعور عن الذات والبدء في معالجته بطريقة صحية. فهم مصدر الشعور: التساؤل عن سبب هذا الشعور يساعد في إدراك جذوره، وبالتالي التعامل معه بفاعلية. تنظيم الحياة: من خلال ترتيب الأولويات والمهام اليومية، وإعطاء وقت للراحة والاعتناء بالنفس. اعتماد تقنيات يومية فعالة منها: تمارين التنفس. الكتابة السريعة لتفريغ المشاعر. المشي في الطبيعة. التأمل. الابتعاد عن الأشخاص السلبيين: والحرص على الوجود مع أشخاص داعمين يعززون الراحة النفسية. الهدف الأساسي من هذه الخطوات هو إيجاد توازن نفسي والتقليل من التوتر اليومي بطريقة عملية وفعَّالة. إدارة الضغط النفسي تبدأ بالوعي والتنظيم، ثم تبني عادات يومية صحية تساعد على التوازن والراحة. ويركز على مجموعة من العادات والنصائح العملية: النوم الكافي: من الضروري النوم من 6 إلى 8 ساعات يومياً بالنسبة للبالغين؛ لأن النوم الجيد يساعد على استقرار الجهاز العصبي وتقليل التوتر. نظام غذائي متوازن: تناول طعام مغذٍ ومنتظم: التقليل من المنبهات مثل الكافيين التي قد ترفع التوتر. تقنيات البرمجة اللغوية العصبية: تُستخدم لتحسين التفكير والسلوك والانفعالات، وأثبتت فاعليتها في تخفيف الضغط. ممارسة اليقظة الذهنية: وعي الشخص الكامل باللحظة الحالية من دون إصدار أحكام. في المقابل، تزيد من إفراز هرمونات السعادة مثل الدوبامين؛ ما يحسن المزاج والراحة النفسية. السعادة حاجة بيولوجية ضرورية ليست مجرد ترف أو كماليات، بل ضرورة صحية وعقلية. تؤثر بشكل مباشر في الكيمياء العصبية في الجسم. تأثير اللحظات الإيجابية في الجسم ترفع هرمونات السعادة مثل الدوبامين. تخفض هرمونات الضغط مثل الكورتيزول والأدرينالين. تُحسن: التركيز، المناعة، المزاج العام، الاستمتاع اليومي وسيلة لمقاومة الضغوط. السعادة تعيد برمجة الدماغ نحو التفاؤل فعيش اللحظات الإيجابية يعطي الدماغ فرصة لـ: إعادة البرمجة على التفاؤل اتخاذ قرارات أفضل النجاح في الحياة بشكل عام الاهتمام بالاستمتاع اليومي ليس أنانيةً أو ترفاً، بل هو أداة فعَّالة للصحة النفسية والنجاح الشخصي. يمكنك متابعة إن الضغوط لا تنتهي، ولكن وعينا هو العامل الحاسم الذي يحدد ما إذا كانت هذه الضغوط ستبني شخصيتنا أو ستكسرنا. علينا أن نوقف عجلة الحياة لبضع لحظات، ونأخذ أنفاسنا، ونعيش اللحظة الحالية بعمق؛ فالحياة ليست مجرد عدد الأيام التي نعيشها، بل هي جودة اللحظات التي نختبرها.


مجلة سيدتي
منذ يوم واحد
- مجلة سيدتي
متى أقول "نعم" ومتى أقول "لا" لطفلي؟
يجد العديد من الآباء صعوبة في إيجاد التوازن الصحيح بين وضع الحدود لأطفالهم، ومنحهم في الوقت نفسه حرية التعبير عن أنفسهم من خلال أفعالهم. وقد يكون هذا التوازن أكثر صعوبة بالنسبة لآباء الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة. وغالباً ما يُجري المعالجون المهنيون المتخصصون، في علم النفس وتحليل السلوك، هذه المحادثات مع الآباء؛ حيث يتساءلون غالباً: " متى وكيف يمكنني أن أقول لا لطفلي؟". إليك ماتوصلت إليه «سيدتي وطفلك» بعد هذه النقاشات. استراتيجيات بسيطة فيما يلي بعض الإستراتيجيات البسيطة التي يمكن أن تجعل تحديد الحدود أمراً سهلاً وعادلاً للجميع. قدّمي لطفلك الخيارات قدّمي لطفلك خيارات وأشياء يجب القيام بها. هذا يعني أن هناك أشياءَ يمكننا اختيارها، وأشياءَ أخرى يجب علينا القيام بها. على سبيل المثال، الجلوس على الطاولة في المطعم أمرٌ يجب القيام به، ولكن يمكنك اختيار التلوين للأطفال أو لعب لعبة على الآيباد أثناء انتظارك للطعام. حاولي أن تُبرزي لطفلك جميع الخيارات المتاحة له يومياً؛ لمساعدته على الشعور بالاستقلالية والتحكُّم في جوانب عديدة من بيئته. إذا كان طفلك يواجه صعوبة في فهم المفاهيم المجردة، يمكنك تأليف قصة اجتماعية لشرح الفرق. كما يمكنك أيضاً تضمين العديد من الصور والأمثلة لكليهما. أخبري طفلك بما يجب عليه فعله؛ بدلاً عما لا يجب عليه فعله! ينصحك الاختصاصيون بأن تبدأي بفهم اللغة التي تستخدمينها. غالباً ما نقول "لا" بينما نعني في الحقيقة "لا تفعل". على سبيل المثال: قد نقول "ممنوع القفز على الأريكة"، بينما نحاول في الواقع تعليمه "لا تقفز على الأريكة". هنا، يمكنك ببساطة تغيير تعليماتك. أخبري طفلك بما يجب فعله؛ بدلاً عما لا يجب فعله. يمكنك أن تقولي له "اجلس بهدوء على الأريكة"، أو "هيا نقفز على السجادة". ستكون هذه الإستراتيجية أكثر فعالية إذا قدّمتِ تعليماً بديلاً أكثر جاذبية. يستفيد الأطفال الذين يعانون من صعوبات في التواصل من استخدام تعليمات قصيرة وموجزة. اشرحي وقدّمي لطفلك حلاً وسطاً إذا طلب طفلك القيام بشيء لا تستطيعين الموافقة عليه؛ فبدلاً عن مجرد الرفض، تأكدي من تقديم سبب لرفضك وعرض حل وسط. على سبيل المثال: "لا يمكننا الذهاب إلى الملعب الآن لأننا يجب أن نعود إلى المنزل في الوقت المناسب لتناول العشاء، ولكن بعد العشاء يمكننا الخروج في نزهة ويمكنك إحضار سكوترك". لكن تجنبي تقديم وعود كاذبة لطفلك ، والتزمي دائماً حتى لو كنتِ تعتقدين أن طفلك قد نسي. من خلال الوفاء بكلمتك في كلّ مرة، سيتعلم طفلك الثقة بكلمتك، وسيشعر براحة أكبر في التخلي عن مكافأة فورية وانتظار المكافأة المقترحة لاحقاً. إذا كان طفلك يعاني من صعوبات في التواصل، يمكنك استخدام جدول مرئي لإظهار أنكِ تضيفين نشاطاً مفضلاً إلى جدوله. يمكنك استخدام طريقة "أولاً، ثم"، وهي طريقة بسيطة وفعالة لإشراك الأطفال في أنشطة أقل تحفيزاً. مثال على ذلك "أولاً العشاء، ثم السكوتر". لا تدخلي في صراع مع طفلك في بعض الأيام، قد يكون من الأصعب عدم تلبية رغبات طفلك. قد يكون ذلك لأنك تعلمين أن طفلك لم ينم جيداً، أو لأنك مررت بيوم عصيب. في هذه الأيام، ننصحك باختيار معاركك بحكمة. يمكنك منح طفلك مساحة أكبر من الحرية مع الحفاظ على حدودك. يمكنك القيام بذلك بسؤال نفسك، إن كان لديك الطاقة/الوقت الكافي لمتابعة وإدارة رد فعل طفلك تجاه أيّ رد "سلبي". إذا كنتِ تشعرين بأنك ستستسلمين على الأرجح لما يطلبه، وإذا أصرّ طفلك؛ فمن الأفضل بكثير أن تقولي "نعم" عند الطلب الأول؛ بدلاً عن "لا، لا، لا، ثم نعم". سيساعد نهج الأبوّة والأمومة المتّسق، طفلك على تطوير مهارات أقوى في ضبط النفس. ضعي الحدود لعلاقتكما من المهم أن تعلمي أنه أثناء وضع الحدود، لايزال بإمكانك منح طفلك الكثير من الاهتمام والحنان. يمكنك إدراك مشاعره والتعاطف معه ودعمه ليجد الراحة. على سبيل المثال: "أعلم أنك تشعر بالحزن لعدم قدرتنا على الذهاب إلى الملعب الآن. أودّ الذهاب أيضاً، لكنني متحمسة لنزهتنا على السكوتر لاحقاً". تذكري أن تربية الأبناء عملية مستمرة، وستواجهك تحديات جديدة مع نموّ طفلك وتطوره. ومع ذلك؛ فإن وجود بعض الإستراتيجيات البسيطة والمبادئ الأساسية التي يمكنك الاعتماد عليها في تربية الأبناء، ستُمكّنكِ من التعامل مع التحديات الجديدة فور ظهورها. هل تعرفين متى تقولين كلمة "لا" لطفلك ؟ تجارِب الأمهات في قول "نعم" و"لا" لأطفالهن الأم الأولى: كوني صادقة في حالة قولك لا، أنت لا تُقدّمين لهم أيّة خدمة بالرضوخ لكل نزواتهم؛ بل تُؤذينهم بذلك. تراجعي خطوةً إلى الوراء وانظري إلى أفعالك من منظور أوسع. كيف سيتعامل مَن لم يتواجه قط مع خيبة أمل حقيقية عندما لا تكونين أنت حاضرة لتُحسِّني الأمور؟ هل سيتغلب عليها بثبات؟ أم سينهار ويعجز عن التعامل معها؟ مسؤوليتك هي المساهمة في تشكيل عقل الطفل ليصبح بالغاً ذكياً وقوياً ومستقلاً. من الأفضل أن يتعلم الأطفال التعامل مع مشاعرهم وتقلبات حياتهم اليومية. عدم القيام بذلك يؤدي إلى أن يصبحوا أشخاصاً أنانيين، متغطرسين، ومزعجين. لا أقول إنه يجب عليك أن تكوني باردة وغير مبالية. ولكن عليك أن تقولي "لا" بين الحين والآخر، وأن تكوني صادقةً. كوني مرشدةً؛ فهذا سيُحسّن من حالهم. الأم الثانية: عليهم التفريق بين الواقع والخيال يمكنكِ شرح سبب كون الإجابة "لا" بهدوء. هذا هو الأفضل دائماً. لكن الأطفال سيظلون منزعجين. إنه جزء من الحياة، وشيء يجب عليهم تجرِبته على نطاق ضيق- قبل أن يحدث أمرٌ خطيرٌ لا يستطيعون معه التعامل مع الانزعاج العاطفي عند الأطفال وضبط ردود أفعالهم تجاهه. الحياة ليست كلها إشراقة شمس، وأقواس قزح، ونهايات سعيدة كما توحي لهم كتبهم ومسلسلاتهم التليفزيونية. والأطفال بحاجة إلى تعلُّم تحمُّل مسؤولية سلوكهم. وتعلُّم أنهم لا يحصلون على كلّ ما يريدون، وأنهم لا يستطيعون إثارة نوبة غضب عندما لا يحصلون. هو الدرس الأول- وإلا سيصبحون أنانيين ونرجسيين مع تقدُّمهم في السن. الأم الثالثة: اشرحي له سبب عدم فهمه سيكون هناك ألمٌ في الحياة في الإجابات عندما أقول لا ، أقول لا فقط إذا سألني ابني عن السبب، أشرح وجهة نظري، لديه رأيه، نستمع إلى بعضنا البعض، قد لا نتفق دائماً، لكننا نصل إلى ذروة ونستكشف بعد يومين وأقول فقط أنا آسفة إذا كان رأيي يؤذيك، لكنني أكون صادقةً فقط. وقبل أن تقولي "لا"، اجلسي مع طفلك واشرحي له سبب عدم فهمه، وتأكدي من فهمه. إذا لم يفهم؛ فاسأليه عن السبب. جرّبي بعض الأمثلة لتوضيح سبب عدم فهمه. عندما يفهم الطفل سبب عدم فهمه، عادةً ما يمتنع عن القيام به. كيف يتعلم الطفل من أيّ شيء إذا كان كلّ ما يسمعه هو "لا"؟ الحب والتفاهم يُسهمان بشكل كبير. * ملاحظة من «سيدتي»: قبل تطبيق هذه الوصفة أو هذا العلاج، عليكِ استشارة طبيب متخصص.


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- صدى الالكترونية
أخطاء يجب تجنبها بعد جلسات الليزر .. فيديو
حذرت نوف الربيعان، استشارية جلدية وليزر وتجميل وشعر، من الأخطاء التي يجب تجنبها بعد جلسات الليزر. وقالت إن الأخطاء تشمل التعرض لأشعة الشمس، مضيفة أنه يجب تجنب هذه الأشعة لتجنب ظهور تصبغات، وذلك بحسب ما ذكرته في برنامج 'سيدتي' المذاع على قناة روتانا خليجية. وأضافت أنه البعض يشعر بالحكة بعد جلسة الليزر، لذلك فيجب تجنب الحكة في الجلد بعد جلسات الليزر، مشددة على عدم الذهاب للسونة بعد جلسة الليزر إلا بعد مرور 48 ساعة. وأشارت إلى الأخطاء التي يجب تجنبها أيضا عمل حمام مغربي أو وضع مكياج بعد جلسة الليزر، مضيفة أن الكريمات التي تحتوي على نسبة كورتيزون عالية قد يتسبب في تصبغات للبشرة وترقق في الجلد. ونصحت بعدم استخدام الكريمات لمعالجة الطفح الجلدي دون استشارة الطبيب، منوهة بأن العلاج الضوئي لأمراض الجلد متوفر منذ سنوات عديدة، مشيرة إلى أن من يواظب على حمية غذائية لإنقاص الوزن عليه أن يضع في الاعتبار شكل البشرة والجلد.