
الإدارة الدينية لمسلمي روسيا تصدر بيانا حول 'حقن البوتوكس'
وأشار أبياسوف إلى أنه لا يجوز للمسلمين حقن البوتوكس إلا لأسباب طبية، نظرا لاحتوائه على مواد محرمة في الإسلام.
وأضاف أبياسوف: 'ندرس مسألة استخدام البوتوكس بتفصيل، وقد استشرنا خبراء تجميل وأطباء، شرحوا لنا ماهية البوتوكس بشكل عام'.
وتابع: 'في الواقع، بعد دراسة المسألة، أدركنا أن هذا الدواء يحتوي على مواد محرمة في الإسلام، ولا يمكن اللجوء إلى البوتوكس إلا بوصفة طبية'.
وفي وقت سابق نظر مجلس علماء الإدارة الروحية للمسلمين في روسيا في مسألة استخدام 'توكسين البوتولينوم' في التجميل، وقرر السماح باستخدامه في حال وجود دواعي طبية: كتصحيح تجاعيد التعبير العميقة، وعدم تناسق الوجه، والوقاية من الندبات، وغيرها.
وأفاد المجلس عبر قناته على 'تلغرام' بأنه لا ينبغي أن يحتوي الدواء على مكونات محظورة، مثل الألبومين البشري.
المصدر: RT

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

أخبار السياحة
منذ 2 ساعات
- أخبار السياحة
بين الحار والبارد.. كيف تحدد جيناتنا قدرتنا على مواجهة الطقس؟
كشفت عالمة الوراثة الروسية أنستاسيا سيفاكوفا عن الأسباب التي تجعل بعض الأشخاص أكثر قدرة على تحمل الطقس الحار أو البارد مقارنة بالآخرين. وفي حديث حول الموضوع مع موقع ' قالت العالمة: 'التنظيم الحراري هو عملية يحافظ من خلالها الجسم على درجة حرارة داخلية ثابتة، على الرغم من تقلبات درجة الحرارة الخارجية. عندما تكون درجة الحرارة المحيطة مرتفعة، يزيد الجسم من التعرق وتتوسع الأوعية الدموية لإطلاق الحرارة من داخله، أما عندما يكون الجو باردا، فتنشط آليات انقباض العضلات (الارتعاش) وتنشيط النسيج الدهني البني، الذي ينتج الحرارة دون نشاط عضلي. وتبين أن جميع هذه العمليات تتأثر بالجينات الموجودة في أجسامنا'. وأضافت: 'في السنوات الأخيرة بدأ العلماء بدراسة الجينات المسؤولة عن عمليات التنظيم الحراري لجسم الإنسان، وتم تحديد الجينات المرتبطة بإدراك درجة الحرارة وآليات التبادل الحراري، والتي يمكن أن تفسر الاختلافات الفردية والجماعية في القدرة على تحمل الطقس الحار أو البارد. من بين هذه الجينات: TRPV1 وTRPV3 وUCP1 وTRPM8، بالإضافة إلى MYOF وLONP2 وMKL1 وCPT1A. يُشفِّر جين TRPV1 بروتينا يُعرف بمستقبِل الكابسيسين، وهي المادة التي تعطي الفلفل الحار نكهته اللاذعة، ويتفاعل هذا المستقبِل مع درجات الحرارة المرتفعة، ويشارك في تنظيم الحرارة وإدراك الألم، ما يساعد على تحمل ارتفاع درجات الحرارة. أما جين TRPV3، فهو مسؤول أيضا عن إدراك الحرارة ويشارك في استجابة الجلد للحرارة والمهيجات الكيميائية، وترتبط أي اضطرابات في عمله بأمراض الجلد. لدى الأشخاص الذين يعيشون في مناخات حارة، يُعزِّز نشاط هذه الجينات زيادة التعرق وانخفاض درجة حرارة الجسم، مما يساعد على تحمُّل درجات الحرارة المرتفعة'. ويحدث التكيف مع درجات الحرارة المنخفضة، وفقا للعالمة، بفضل جين UCP1، إذ يُشفِّر هذا الجين بروتين ثيرموجينين الموجود في الأنسجة الدهنية البنية، والمسؤول عن إنتاج الحرارة دون نشاط عضلي، ما يمنح الجسم القدرة على البقاء على قيد الحياة في الظروف الباردة. كما يُشفِّر جين TRPM8 قناة أيونية تُنشط عند التعرض للبرد، وتلعب هذه القناة دورا رئيسيا في إدراك البرد ومساعدة الجسم على الاستجابة لدرجات الحرارة المنخفضة. وأشارت سيفاكوفا إلى أن 'دراسات أجريت على السكان الأصليين في سيبيريا والقطب الشمالي كشفت عن علامات انتقاء طبيعي في جينات MYOF وLONP2 وMKL1 وCPT1A في أجسامهم. على سبيل المثال، يُعدّ المتغير الجيني CPT1A، الذي يشارك في استقلاب الدهون، شائعا لدى سكان شمال شرق آسيا من أصول قديمة مثل الكورياك والتشوكشي والإسكيمو، ويرتبط بكفاءة استخدام الطاقة في الظروف الباردة. ويمكن للأشخاص الذين يحملون متغيرات جينية تزيد من مقاومة البرد أن يشعروا بالراحة في درجات الحرارة المنخفضة، بينما يفضل أولئك الذين يحملون جينات تساعدهم على التكيف مع المناخات الدافئة درجات الحرارة المرتفعة'.

أخبار السياحة
منذ يوم واحد
- أخبار السياحة
الإدارة الدينية لمسلمي روسيا تصدر بيانا حول 'حقن البوتوكس'
أوضح نائب رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا ومفتي منطقة موسكو رسلان أبياسوف، متى يجوز للمسلمين حقن 'البوتوكس'. وأشار أبياسوف إلى أنه لا يجوز للمسلمين حقن البوتوكس إلا لأسباب طبية، نظرا لاحتوائه على مواد محرمة في الإسلام. وأضاف أبياسوف: 'ندرس مسألة استخدام البوتوكس بتفصيل، وقد استشرنا خبراء تجميل وأطباء، شرحوا لنا ماهية البوتوكس بشكل عام'. وتابع: 'في الواقع، بعد دراسة المسألة، أدركنا أن هذا الدواء يحتوي على مواد محرمة في الإسلام، ولا يمكن اللجوء إلى البوتوكس إلا بوصفة طبية'. وفي وقت سابق نظر مجلس علماء الإدارة الروحية للمسلمين في روسيا في مسألة استخدام 'توكسين البوتولينوم' في التجميل، وقرر السماح باستخدامه في حال وجود دواعي طبية: كتصحيح تجاعيد التعبير العميقة، وعدم تناسق الوجه، والوقاية من الندبات، وغيرها. وأفاد المجلس عبر قناته على 'تلغرام' بأنه لا ينبغي أن يحتوي الدواء على مكونات محظورة، مثل الألبومين البشري. المصدر: RT

أخبار السياحة
منذ 4 أيام
- أخبار السياحة
5 أخطاء تحول الشاي إلى سم
يعتبر الشاي مشروبا صحيا وعطريا، اعتاد الكثيرون على شربه بعد الوجبات، ولكن قد يكون ضارا بالصحة إذا ارتكبت هذه الأخطاء الشائعة. وفقًا للخبراء، يجب الانتباه إلى مدة تخمير الشاي، درجة الحرارة، وكمية أوراق الشاي المستخدمة، حيث توجد خمسة أخطاء شائعة يجب تجنبها للحصول على شاي صحي ومفيد: تخمير شاي مركز: ينصح باستخدام ملعقة صغيرة من أوراق الشاي لكل كوب مع ملعقة إضافية للكميات الأكبر. الشاي المركز جدا يحتوي على نسبة عالية من الكافيين، الذي قد يسبب تحفيزا مفرطا للجهاز العصبي، والتانينات التي قد تؤدي إلى اضطرابات في الأمعاء والإمساك. كما أنه مدر قوي للبول، لذا يُفضل تجنب الإفراط في تناوله. تخمير الشاي لفترة طويلة، وخصوصا شاي الأمس: الشاي المعتق يفقد معظم فوائده الصحية، كما يتيح نمو الكائنات الدقيقة الممرضة التي قد تسبب أضرارا صحية. لذلك، من الأفضل تحضير شاي جديد في كل مرة. شرب الشاي ساخنا جدا: المشروبات الساخنة جدًا تسبب تهيج الأغشية المخاطية في الحلق والمريء والمعدة، مما قد يؤدي إلى تكون ندبات تزيد من خطر العدوى وتكوّن الأورام الخبيثة. شرب الشاي على معدة فارغة: ينصح بشرب الشاي بعد نصف ساعة من تناول الطعام، حيث يعزز الهضم ويساعد على تسريع الأيض. أما شربه على معدة فارغة فيمكن أن يثبط الشهية بسبب تأثير مستخلص أوراق الشاي على الشعور بالجوع، مما يجعل تخطي وجبة الإفطار أمرًا غير صحي. شرب الشاي مباشرة بعد تناول الطعام: بعض مكونات الشاي قد تعيق امتصاص البروتين والحديد والعناصر الغذائية المهمة، لذلك يُفضل الانتظار نصف ساعة بعد الأكل قبل شرب الشاي. المصدر: