logo
صحة وطب : فحوصات بالذكاء الاصطناعى تحدث تغييرًا فى حياة كبار السن

صحة وطب : فحوصات بالذكاء الاصطناعى تحدث تغييرًا فى حياة كبار السن

الثلاثاء 22 أبريل 2025 06:00 مساءً
نافذة على العالم - أصبح استخدام الذكاء الإصطناعى بمثابة تطور كبير فى مجال الصحة، ووفقا لجريدة dailymail، حيث أوضح وزير الصحة فى إنجلترا أن التكنولوجيا المستخدمة حاليًا فى اليابان، الدراسات الجينية والذكاء الاصطناعي، يمكن أن تحدث ثورة في كيفية تقديم الرعاية الصحية، حيث من المقرر نشر خطة مدتها عشر سنوات لخدمة الصحة الوطنية هذا العام.
كما أوضحت الجريدة أن هذا التقدم يمكن أن يكون تغييرا جذريا بالنسبة للسكان المسنين في المملكة المتحدة.
وقال وزير الصحة البريطانية "ستريتنج" "إذا تمكنا من البدء في التفكير في هذا النوع من نهج الفحص الطبي الدوري، ولكن دمجه مع أشياء مثل علم الجينوم والتعلم الآلي بالذكاء الاصطناعي، بحيث لا يحصل الناس على فحص طبي دوري عام، بل فحص شخصي، وليس فقط التشخيص المبكر والعلاج بشكل أسرع، ولكن التنبؤ بالمرض ومنعه، فهذا يغير قواعد اللعبة".
وأعلنت هيئة الخدمات الصحية الوطنية في إنجلترا أن المرضى كبار السن الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا سيخضعون لفحوصات في وحدات الطوارئ، وستُجرى هذه الفحوصات عشر ساعات يوميًا، سبعة أيام في الأسبوع، وستشمل فحص صحة القلب والقدرة على الحركة.
ومن المرجح أيضًا أن يتم استخدام الذكاء الاصطناعي لتحديد الكسور "التي يصعب اكتشافها"، حيث من المتوقع طرح تقنية المسح قريبًا.
كما أعطت هيئة مراقبة الإنفاق في الخدمات الصحية الضوء الأخضر لأربعة برامج ذكاء اصطناعي مصممة لتقليل عدد كسور العظام التي لا يتم تشخيصها في قسم الطوارئ.
وتعد الكسور واحدة من الأخطاء الأكثر شيوعًا في أقسام الطوارئ، وفقًا للمعهد الوطني للتميز في الرعاية الصحية (NICE)، وسط نقص مزمن في أخصائيي الأشعة وفنيين الأشعة.
وقال وزير الصحة ويس ستريتنج إن اختبارات MOT الصحية الشخصية يمكن أن تكون "عامل تغيير" بالنسبة للسكان المسنين أي كبار السن في المملكة المتحدة، فإن اختبارات MOT الصحية الشخصية يمكن أن تكون "عامل تغيير" بالنسبة للسكان المسنين في المملكة المتحدة.
وسوف يواصل الأطباء تقييم عمليات المسح بحثًا عن علامات الكسور، ولكن في المستشفيات المشاركة، سوف يبحث الذكاء الاصطناعي أيضًا عن كسور أصغر.
ويعتقد الخبراء أن اكتشاف الكسور في وقت مبكر قد يساعد على منع تعرض المرضى لإصابات أخرى مع تسريع وقت تعافيهم.
جدير بالذكر، وفقا للجريدة، يدخل حوالي 200,000 شخص إلى المستشفى سنويًا بسبب كسور، وأكثرها شيوعًا هي كسور الورك والكاحل واليد.
كما أن الأشخاص الذين يعانون من مرض هشاشة العظام هم أكثر عرضة للإصابة بالكسور.
ويتم تطوير تقنية المسح بالذكاء الاصطناعي من خلال تحميل آلاف الصور الخاصة بمسح العظام حتى يتعلم البرنامج التعرف على علامات الكسور.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تحذير جديد بشأن مضادات الاكتئاب
تحذير جديد بشأن مضادات الاكتئاب

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 2 أيام

  • أخبار اليوم المصرية

تحذير جديد بشأن مضادات الاكتئاب

كشفت دراسة حديثة أن الأشخاص الذين يتناولون مضادات الاكتئاب لفترة طويلة معرضون لخطر الإصابة بأعراض انسحاب شديدة، بمعدل يزيد بمقدار 10 مرات مقارنة بمن يستخدمونها لفترة قصيرة. وتُعد مضادات الاكتئاب من أكثر الأدوية شيوعًا في المملكة المتحدة، حيث يستخدمها نحو واحد من كل سبعة أشخاص، وهي عقاقير فعالة في تحسين المزاج وعلاج اضطرابات القلق والاكتئاب، بحسب صحيفة dailymail. اقرأ ايضا| النوم المتأخر.. خطر على الصحة النفسية لكن وفقًا لباحثين من جامعة كوليدج لندن (UCL)، فإن استخدام مضادات الاكتئاب لفترات طويلة يزيد من احتمال ظهور أعراض انسحابية غير معروفة على نطاق واسع عند محاولة التوقف عنها، وقد تكون هذه الأعراض شديدة وطويلة الأمد. أعراض انسحاب مضادات الاكتئاب: رغم أن بعض هذه الأعراض قد تكون نتيجة لعودة أعراض الاكتئاب أو القلق، فإن العديد منها كان جسديًا، مثل: الدوخة الصداع الغثيان وأشار الباحثون إلى أن هذه النتائج تثير القلق، خاصة وأن نحو نصف البريطانيين الذين يتناولون مضادات الاكتئاب يستخدمونها لأكثر من عام، وبعضهم يستمر في استخدامها لأكثر من خمس سنوات. ماذا تقول الأرقام؟ 64% من المرضى الذين تناولوا مضادات الاكتئاب لمدة عامين أو أكثر عانوا من أعراض انسحاب متوسطة إلى شديدة. في المقابل، 73% من مستخدمي مضادات الاكتئاب لمدة 6 أشهر أو أقل لم يعانوا من أعراض انسحابية تُذكر أو كانت خفيفة فقط. المرضى الذين استخدموا الدواء لأكثر من عامين كانوا أكثر عرضة بـ10 مرات للإصابة بأعراض انسحاب مقارنة بمن استخدموه لمدة قصيرة. واحد من كل ستة مرضى أبلغ عن عرض انسحاب شديد. ثلث المرضى على المدى الطويل قالوا إن الأعراض استمرت لأكثر من 3 أشهر، و10% قالوا إنها استمرت لأكثر من عام. من بين الذين عانوا من الأعراض، 76% كانت لديهم أعراض جسدية، ونصفهم تقريبًا أبلغ عن 4 أعراض أو أكثر. هل يصعب الإقلاع عن مضادات الاكتئاب؟ نعم، حيث أبلغ 38% من المرضى أنهم لم يتمكنوا من التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب عندما حاولوا ذلك. وترتفع هذه النسبة إلى 79% بين مستخدمي الدواء لأكثر من عامين. قال الدكتور مارك هورويتز، الخبير في الطب النفسي والمؤلف الرئيسي للدراسة، إن هذه النتائج تدعم أهمية تحديد مدة استخدام مضادات الاكتئاب وعدم التمادي في تناولها دون داعٍ، لأن التوقف عنها لاحقًا قد يكون صعبًا. وأضافت البروفيسورة جوانا مونكريف، من نفس الجامعة، أن على المرضى عدم التوقف عن تناول الدواء فجأة، بل يجب استشارة الطبيب المختص لوضع خطة آمنة للتوقف. قيود الدراسة وتحذيرات من التعميم شملت الدراسة 310 مرضى فقط استجابوا لاستبيان إلكتروني، وأفاد 62% منهم بأن مضادات الاكتئاب كانت مفيدة لهم. ويشير الباحثون إلى احتمال وجود تحيّز في النتائج، حيث أن الأشخاص الذين عانوا من أعراض انسحاب هم الأكثر احتمالًا للمشاركة في الاستبيان. وحذّر خبراء مستقلون من المبالغة في تفسير النتائج، وأوضحوا أن حجم العينة صغير جدًا مقارنة بعدد مستخدمي مضادات الاكتئاب في الخدمات الصحية البريطانية (NHS). كما أشار البعض إلى أن عرض قائمة بالأعراض للمشاركين يجعلهم أكثر ميلًا للإبلاغ عنها، مقارنة بمن يُطلب منهم وصف الأعراض بأنفسهم. توصيات من الجهات الطبية أفاد المتحدث باسم الكلية الملكية للأطباء النفسيين أن مضادات الاكتئاب فعالة للكثير من المرضى، لكن استخدامها طويل الأمد يجب أن يُخصص للحالات الشديدة والمتكررة فقط، ويجب مراجعة الحالة بشكل دوري. وأضاف: "معظم المرضى يمكنهم التوقف عن تناول مضادات الاكتئاب دون صعوبة كبيرة من خلال تقليل الجرعة تدريجيًا على مدى أسابيع أو أشهر، لكن البعض قد يعاني من أعراض انسحاب طويلة الأمد إذا تم إيقاف الدواء فجأة." هل هناك بدائل أو حلول؟ يُنصح المرضى القلقين من الآثار الجانبية أو صعوبة الإقلاع عن الدواء بـ: التحدث إلى الطبيب المختص طلب خطة تقليل تدريجية (tapering)

اكتشاف فيروس قاتل يسبب «تجمّد الجسم» في بريطانيا لأول مرة
اكتشاف فيروس قاتل يسبب «تجمّد الجسم» في بريطانيا لأول مرة

أخبار اليوم المصرية

timeمنذ 3 أيام

  • أخبار اليوم المصرية

اكتشاف فيروس قاتل يسبب «تجمّد الجسم» في بريطانيا لأول مرة

أطلقت السلطات الصحية في المملكة المتحدة تحذيرًا بعد اكتشاف فيروس قاتل يسبّب الشلل وينتقل عبر البعوض ، وذلك لأول مرة في البلاد، وقد تمّ رصد فيروس غرب النيل، المعروف بانتشاره في إفريقيا والشرق الأوسط وجنوب آسيا، في بعوض محلي بمنطقة نوتنجهامشير، مما أثار مخاوف من احتمال انتقال العدوى إلى البشر. وعلى الرغم من عدم تسجيل أي إصابة بشرية محلية حتى الآن، فقد تم توثيق سبع حالات إصابة مرتبطة بالسفر إلى خارج البلاد منذ عام 2000، بحسب dailymail". يُعد فيروس غرب النيل من الفيروسات التي تنتقل أساسًا بين الطيور عن طريق البعوض الذي يتغذّى على الطيور، لكن في حالات نادرة، يمكن أن ينقله البعوض إلى الإنسان، ما يجعله من الأمراض الفيروسية المنقولة بالحشرات التي تُثير القلق عالميًا. وقد دعا خبراء فيروسات إلى توخّي الحذر والاستثمار في الاستعداد طويل الأمد لمواجهة أي تفشٍّ محتمل، وقال البروفيسور جيمس لوجان، المتخصص في الأمراض المنقولة عبر البعوض في كلية لندن للصحة والطب الاستوائي:"علينا أن ندرك أن المملكة المتحدة لم تعد بمنأى عن أمراض كانت تُصنّف سابقًا على أنها استوائية." ما مدى خطورة فيروس غرب النيل في بريطانيا؟ أكّدت وكالة الأمن الصحي البريطانية (UKHSA) أن خطر الفيروس على الصحة العامة لا يزال منخفضًا جدًا، وأنه "لا ينتقل بسهولة بين البشر". ومع ذلك، فقد بدأت السلطات في تعزيز أنشطة الرصد والسيطرة على البعوض بعد اكتشاف الفيروس. وقد تم العثور على الفيروس في بعوضة من نوع Aedes vexans، وهي من الأنواع المحلية في بريطانيا، وذلك خلال جمع عينات من الأراضي الرطبة على نهر آيدل بالقرب من قرية جامستون في نوتنجهامشير، وتم تأكيد الإصابة في عينتين من بعوض تم اختباره في عام 2023، وهي المرة الأولى التي يتم فيها اكتشاف الفيروس في بعوض داخل بريطانيا. يصاب حوالي شخص واحد من كل خمسة تظهر عليهم أعراض بعد العدوى بفيروس غرب النيل، تشمل: الحمى الصداع طفح جلدي يظهر على الجذع، الرأس، الرقبة، الأصابع وأطراف القدمين تستمر هذه الأعراض من أيام قليلة إلى عدة أسابيع، ويُعالج المرض عادةً بالراحة، السوائل، ومسكنات الألم. لكن في أقل من 1% من الحالات، قد يتطور المرض إلى شكل حاد يُعرف باسم مرض غرب النيل العصبي (WNND)، والذي قد يكون مميتًا. يؤثر هذا الشكل من المرض على الدماغ، وقد يؤدي إلى: التهاب الدماغ نوبات صرع ارتباك عقلي شلل غيبوبة وتشير الإحصائيات إلى أن ما بين 3% إلى 15% من المصابين بهذا الشكل الحاد يفقدون حياتهم، لأن الفيروس يعطّل الخلايا المسؤولة عن التنفس. الأكثر عرضة للخطر هم: الأطفال الصغار كبار السن فوق 50 عامًا أصحاب المناعة الضعيفة فيروس غرب النيل وارتباطه بتغير المناخ صرّح الدكتور أران فولي، خبير الفيروسات المنقولة بالحشرات في وكالة الصحة النباتية والحيوانية الحكومية، أن وصول الفيروس إلى المملكة المتحدة يُظهر كيف ساهم تغير المناخ في انتشار الأمراض المنقولة عبر البعوض إلى مناطق جديدة. وقال لديلي ميل:"اكتشاف فيروس غرب النيل في المملكة المتحدة هو جزء من مشهد متغير أوسع، حيث توسّعت الأمراض المنقولة عبر البعوض إلى مناطق جديدة نتيجة التغيّر المناخي، ولا يمكن تقييم المخاطر إلا من خلال المراقبة المستمرة." قصة حقيقية: مصارع سابق واجه الفيروس من بين من عانوا من آثار الفيروس كان المصارع المحترف السابق فابيو كاروسو، المعروف باسم "المقارع الصقلي"، في عام 2023، تعرّض للدغة بعوضة تحمل الفيروس أثناء تعافيه من عملية زرع كلى، ما أدى إلى تدهور حالته الصحية بسرعة بسبب ضعف جهازه المناعي. وقد دخل العناية المركزة بعد إصابته بفشل تنفسي وشلل في الجزء السفلي من جسده، واضطر إلى استخدام جهاز تنفس للبقاء على قيد الحياة. واستمرت أعراضه لأكثر من شهرين، شملت الحمى الشديدة وفقدان الذاكرة، ولم يتمكّن من مغادرة المستشفى إلا في يوليو من العام الماضي. للحماية من العدوى، توصي السلطات بـ: استخدام طارد الحشرات، خاصة في الصباح الباكر والمساء ارتداء قمصان بأكمام طويلة وسراويل طويلة التخلص من أي مياه راكدة حول المنزل، حيث يمكن أن تتكاثر فيها البعوض تم اكتشاف فيروس غرب النيل لأول مرة في أوغندا عام 1937، وعلى الرغم من أنه جديد على المملكة المتحدة، فقد كان موجودًا في الولايات المتحدة منذ عام 1999، حيث يُسجَّل حوالي 2,000 إصابة سنويًا، من بينها نحو 120 حالة وفاة.

صدمة في عالم الأكل الصحي.. منتجات غذائية شهيرة قد تسبب السرطان والتوحد
صدمة في عالم الأكل الصحي.. منتجات غذائية شهيرة قد تسبب السرطان والتوحد

المصري اليوم

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • المصري اليوم

صدمة في عالم الأكل الصحي.. منتجات غذائية شهيرة قد تسبب السرطان والتوحد

كشفت تحقيقات أمريكية جديدة عن سلامة الأغذية، أن عددًا كبيرًا من المنتجات المصنفة على أنها خالية من الجلوتين تحتوي على معدن الرصاص السام المرتبط بالإصابة بالسرطان والتوحد بنسب تفوق الحد المسموح به، ما يثير قلقًا متزايدًا حول سلامة هذه الأطعمة التي يظن الكثيرون أنها صحية وآمنة. أبرز نتائج التحقيق: وانتشرت الأطعمة الخالية من الجلوتين في العقد الماضي، وسط تحول أوسع نطاقًا نحو «الأكل النظيف»، وتأييد المشاهير مثل فيكتوريا بيكهام، والتصور بأن الأطعمة تحت هذا التصنيف «أكثر صحة». إلا أن التحقيق كشف أن ثلثا المنتجات المختبرة احتوت على كميات من الرصاص تفوق الحد الموصى به بمقدار 2000% في بعض الحالات، وتم اختبار أكثر من 25 منتجًا يحتوي على الكسافا (Cassava)، منها دقيق ورقائق ومقرمشات، وفقًا للتقرير كما كشفت هيئة مراقبة المستهلك الأمريكية أن العديد منتجات مثل دقيق الكسافا من بعض العلامات التجارية الشهيرة سجلت أعلى نسب الرصاص، بنسبة تصل إلى 2343% فوق الحد الآمن، واحتوت العديد من هذه المنتجات أيضًا على الكادميوم والزرنيخ، وهما معدنان ثقيلان معروفان بأثرهما السام على المخ والكلى، وفقًا لتقرير نشرته DAILYMAIL. لماذا يُعد الرصاص في الطعام خطيرًا؟ الرصاص هو معدن ثقيل سام يمكن امتصاصه في الدم من خلال الطعام الملوث، ثم يتراكم في أعضاء الجسم، وخاصة الدماغ، وارتبط التعرض المزمن للرصاص بـ: السرطان مشاكل في التعلم والتطور العقلي. اضطرابات التواصل. ارتفاع خطر الإصابة بالتوحد، خاصة في حال التعرض له في سن مبكر أو أثناء الحمل. ما علاقة الكسافا بالأمر؟ نبات الكسافا، وهو مصدر نشوي شائع في الأنظمة الغذائية الخالية من الجلوتين وحمية الباليو، يمتص المعادن الثقيلة من التربة، لا سيما في المناطق الملوثة بمياه صرف أو أسمدة كيميائية. ما الذي يجب على المستهلكين فعله؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store