logo
إعلام عبري: أهداف حكومية أخرى للنظام السوري والدفع بمزيد من القوات إلى الجولان (تفاصيل)

إعلام عبري: أهداف حكومية أخرى للنظام السوري والدفع بمزيد من القوات إلى الجولان (تفاصيل)

المصري اليوم١٦-٠٧-٢٠٢٥
بعد الهجمات الإسرائيلية التي طالت مؤسسات سورية سيادية، أفادت القناة 12 العبرية، اليوم الأربعاء، بأن جيش الاحتلال يستعد لأيام قتالية ضد سوريا، مشيرة إلى أن الجيش يدفع بالمزيد من قواته في الجولان السوري المحتل استعدادا لعمليات ضد سوريا.
ووفقا للقناة الإسرائيلية، سيعزز جيش الاحتلال الإسرائيلي من وجوده في مرتفعات الجولان السوري المحتل، بكتيبتين إضافيتين وقوات من حرس الحدود، إلى جانب استعدادات لواء المظليين.
كما تلقت «الفرقة 98» المتواجدة في غزة، تنبيها باحتمال اضطرارها إلى إنهاء عملياتها في القطاع والتوجه شمالًا إلى الحدود مع سوريا.
وفي السياق نفسه، أكدت وسائل إعلام إسرائيلية نقلا عن الجيش، أن هناك استعدادات لمهاجمة أهداف حكومية إضافية تابعة للنظام السوري.
انفجارات عنيفة تلت القصف.. مشاهد جديدة لاستهداف محيط القصر الرئاسي في دمشق بغارة إسرائيلية #دمشق #إسرائيل #قناة_الحدث pic.twitter.com/C0cmYOY0Vn
— ا لـحـدث (@AlHadath) July 16، 2025
وقصف سلاح جو الاحتلال الإسرائيلي، قبل قليل القصر الرئاسي، ووزارة الدفاع، وهيئة الأركان العامة في سوريا، بزعم حماية الطائفة الدرزية.
وعلق وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، على هذه الضربات، قائلا: «انتهت الإشارات في دمشق، والآن ستأتي الضربات المؤلمة».
وتابع: «سيواصل الجيش الإسرائيلي العمل بقوة في السويداء لتدمير القوات التي هاجمت الدروز حتى انسحابها الكامل»، مضيفًا: «إخواننا الدروز في إسرائيل، يمكنكم الاعتماد على قوات الدفاع الإسرائيلية لحماية إخوانكم في سوريا. لقد قطعنا أنا ورئيس الوزراء نتنياهو، بصفتي وزيرًا للدفاع، على أنفسنا التزامًا، وسنحافظ عليه».
أثناء تغطية مراسلة رووداو سولين محمد للأحداث في دمشق، قصف اسرائيلي جديد يستهدف مبنى هيئة الأركان السورية pic.twitter.com/SlIZr3tePi
— Rudaw عربية (@rudaw_arabic) July 16، 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

جيش الاحتلال يؤكد أن الدروز جزء أساسي من نسيج المجتمع الإسرائيلي والتزامه مستمر
جيش الاحتلال يؤكد أن الدروز جزء أساسي من نسيج المجتمع الإسرائيلي والتزامه مستمر

خبر صح

timeمنذ 4 ساعات

  • خبر صح

جيش الاحتلال يؤكد أن الدروز جزء أساسي من نسيج المجتمع الإسرائيلي والتزامه مستمر

أكد وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، اليوم السبت، أن إسرائيل تراقب عن كثب التطورات الأمنية في محافظة السويداء جنوب سوريا، مشيراً إلى التزام تل أبيب بدعم وحماية الطائفة الدرزية هناك. جيش الاحتلال يؤكد أن الدروز جزء أساسي من نسيج المجتمع الإسرائيلي والتزامه مستمر مقال له علاقة: طرابلس تشهد تجمعات ضخمة للمطالبة برحيل الدبيبة وإنهاء حكومة الوحدة جاء ذلك خلال اجتماع بين كاتس والرئيس الروحي للطائفة الدرزية في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، حيث أكد الوزير أن إسرائيل لن تظل مكتوفة الأيدي أمام التهديدات التي تواجه أبناء الطائفة الدرزية في سوريا، وفقاً لما نقلته صحيفة يديعوت أحرونوت العبرية. مساعدات طبية وإنسانية عاجلة وأشار كاتس إلى أن وزارته تجهز لتقديم مساعدات طبية وإنسانية عاجلة للطائفة الدرزية في السويداء، مؤكداً أن إسرائيل ستستقبل المصابين من الدروز السوريين داخل أراضيها لتقديم العلاج اللازم إذا دعت الحاجة. وزعم وزير جيش الاحتلال أن هذا الدعم ينطلق من التزام أخلاقي وتاريخي تجاه الطائفة الدرزية في المنطقة، واصفاً إياهم بـ'جزء أصيل من نسيج المجتمع الإسرائيلي'. ممر داوود.. مشروع إسرائيلي جديد على الحدود السورية كشفت مصادر دبلوماسية غربية عن خطة إسرائيلية قيد الإعداد، تهدف لإنشاء طريق بري يربط بين المناطق ذات الأغلبية الدرزية في محافظة السويداء والمناطق الكردية تحت سيطرة 'قوات سوريا الديمقراطية' في شمال شرقي سوريا. ووصفت المصادر هذا المشروع بـ'ممر داوود'، أو ما يشبهه من مخططات ذات طابع استراتيجي، حيث تسعى إسرائيل لتوسيع نفوذها داخل الأراضي السورية، مستفيدة من غياب السلطة المركزية والانقسام الداخلي. وأشارت التقارير إلى أن هذا المخطط يتقاطع مع تصريحات المرجع الديني الدرزي في السويداء، الشيخ حكمت الهجري، خلال الأزمة الأخيرة، حيث دعا إلى فتح ممر آمن نحو المناطق الكردية، بالإضافة إلى طلب توفير حماية دولية للطائفة الدرزية. من نفس التصنيف: 'بن جفير' يدخل المسجد الأقصى في 'يوم القدس' تحت حراسة مشددة هل يشير المشروع إلى تقسيم ناعم لسوريا؟ وفقاً للمصادر نفسها، فإن المشروع الإسرائيلي قد يُفهم في إطار مساعٍ لتكريس واقع تقسيمي جديد في سوريا، يعتمد على خطوط فصل عرقية وطائفية، في ظل الانهيار الذي طال مؤسسات الدولة السورية. وأضافت أن هذا 'التقسيم الناعم' يستغل الفوضى الأمنية والإدارية، ويهيئ الأرضية لتدخلات خارجية تُسهم في إعادة تشكيل الجغرافيا السورية بما يتماشى مع أجندات إقليمية. السويداء.. انسحاب دمشق وتمدد تل أبيب تشهد محافظة السويداء منذ أسابيع فراغاً أمنياً بعد انسحاب قوات النظام السوري، ما أدى إلى تسليم المهام الأمنية لفصائل درزية محلية، بعضها محسوب على المرجع الهجري، وهذا التطور سمح لإسرائيل بتعزيز وجودها الأمني والاستخباراتي في الجنوب السوري، وفقاً لتحليلات استخبارية. ولم تستبعد المصادر الغربية أن تكون الاشتباكات الأخيرة بين الفصائل الدرزية ومجموعات عشائرية بدوية جزءًا من مخطط أوسع، يهدف إلى خلق بيئة صراعات داخلية تُضعف قدرة القوى المحلية على التصدي للتدخل الإسرائيلي المتزايد. تقويض مشروع أحمد الشرع لإعادة الدولة السورية ترى المصادر أن هذا التحرك الإسرائيلي يسعى أيضاً لإفشال جهود الحكومة السورية الجديدة بقيادة أحمد الشرع، والتي تحاول استعادة السيطرة على الأراضي السورية المتنازع عليها. واعتبرت أن ترك الجنوب في حالة فراغ سلطوي يصب مباشرة في مصلحة إسرائيل، التي تستفيد من هذا الواقع لتوسيع نطاق مشاريعها الاستراتيجية.

الحكومة تناقش استعدادات إحياء المولد النبوي وتطلق برنامجًا تدريبيًا للقيادات العليا
الحكومة تناقش استعدادات إحياء المولد النبوي وتطلق برنامجًا تدريبيًا للقيادات العليا

يمني برس

timeمنذ 6 ساعات

  • يمني برس

الحكومة تناقش استعدادات إحياء المولد النبوي وتطلق برنامجًا تدريبيًا للقيادات العليا

تحت إشراف الدكتور أحمد غالب ناصر الرهوي، رئيس مجلس الوزراء، ناقشت حكومة التغيير والبناء الترتيبات النهائية لإحياء الذكرى العظيمة للمولد النبوي الشريف، في إطار سعيها الحثيث لتعزيز الروح الوطنية والدينية والتفاعل الشعبي مع هذه المناسبة المباركة التي تحمل في طياتها أسمى معاني الوحدة والولاء للأمة المحمدية. وخلال اجتماعها الحاسم الذي عقد اليوم في العاصمة صنعاء، أكدت الحكومة على ضرورة تكامل وتنسيق الجهود بين الأجهزة الحكومية، والمجتمع، والإعلام الوطني لتأمين تحضيرات شاملة ومبكرة، من شأنها رفع مستوى المشاركة الشعبية وإبراز الأبعاد الروحية والثقافية العميقة لهذه الذكرى العظيمة التي توحد اليمنيين حول حب رسول الله محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم. وفي خطوة عملية، شددت الحكومة على أهمية تفعيل الأنشطة والبرامج التوعوية خلال الأسابيع التي تسبق المناسبة، بحيث تُسهم في تحفيز حراك شعبي هائل، وتفشل أي محاولات تهدف إلى تشويه أو تقليل من قيمة هذه الذكرى الغالية في قلوب اليمنيين. وفي جانب آخر، أطلقت الحكومة، بالتعاون مع المركز الوطني لبناء القدرات، برنامجًا تدريبيًا نوعيًا استثنائيًا يستهدف قيادات الدولة العليا.. هذا البرنامج الطموح يهدف إلى رفع مستوى الكفاءة الإدارية والسلوكية للمسؤولين عبر منهجية تدريبية متطورة، استلهمت مبادئ الحكمة والعدالة من عهد الإمام علي عليه السلام لمالك الأشتر. وفي هذا السياق، أكد الدكتور محيي محامل، رئيس المركز الوطني لبناء القدرات، أن البرنامج يعتمد على محاضرات السيد القائد عبد الملك بدر الدين الحوثي -حفظه الله-، التي تم تحويلها إلى مناهج تدريبية مبتكرة تُركز على المعرفة، والسلوك، والمهارة. وأوضح أن المرحلة الأولى من البرنامج تشمل أكثر من 55 جهة حكومية. ويأتي هذا البرنامج الطموح في سياق الرؤية الوطنية لبناء جهاز إداري فعال، قادر على مواجهة التحديات الحالية والمستقبلية، ويعزز ثقافة النزاهة والمسؤولية الوطنية، في خطوة كبيرة نحو تطوير أجهزة الدولة وتوجيهها نحو خدمة الشعب والوطن بشكل أمثل.

اليمن يتقدّم أولويات "إسرائيل" .. خطة موسّعة ضد صنعاء
اليمن يتقدّم أولويات "إسرائيل" .. خطة موسّعة ضد صنعاء

يمرس

timeمنذ 9 ساعات

  • يمرس

اليمن يتقدّم أولويات "إسرائيل" .. خطة موسّعة ضد صنعاء

ووفقاً لمعلومات نقلتها القناة، فإن الجهات المختصة في الجيش والأجهزة الاستخباراتية تعمل «على مدار الساعة»، في انتظار الإشارة السياسية للانطلاق، وإن تل أبيب «تعرف كيف تكرّر ما فعلته خلال 12 دقيقة في إيران ، وتنفّذه في اليمن» ، في إشارة إلى العملية الجوية الخاطفة التي نفذتها إسرائيل ضد منشآت عسكرية إيرانية أخيراً واغتالت خلالها عدداً من القادة العسكريين الإيرانيين. خطة إسرائيلية لضرب «أنصار الله» في اليمن تعكس تحوّلاً في الأولويات الأمنية، وسط فشل الحسم الأميركي ومأزق الردع في البحر الأحمر. وجاء هذا التصريح في سياق تقييم أمني شامل أجراه وزير الأمن الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي اعتبر أن غزة واليمن باتا الجبهتين الأكثر سخونة، مقابل فتور نسبي في جبهتي لبنان وسوريا. وبحسب التقديرات الإسرائيلية، فإن اليمن لم يعد ساحة هامشية كما كان خلال العامين الماضيين، حيث تولّت الولايات المتحدة بالوكالة عن إسرائيل استهدافه؛ وبات حالياً يتقدّم اليمن إلى مركز الأولويات الأمنية الإسرائيلية، خصوصاً بعد أن أصبحت العمليات اليمنية (صواريخ ومسيّرات) تشكّل تهديداً ماثلاً لإسرائيل. ويأتي هذا التصعيد الإسرائيلي المتزايد، في ظل تعطّل كامل في العمل في ميناء «إيلات» - المنفذ البحري الحيوي الوحيد لإسرائيل على البحر الأحمر -، بعد سلسلة استهدافات شنتها حركة «أنصار الله» ضد سفن شحن متّجهة نحو الموانئ الإسرائيلية. ودفعت هذه الهجمات شركات الملاحة إلى تقليص رحلاتها في اتجاه إسرائيل، وهو ما رفع بدوره كلفة التأمين البحري، وحمّل الاقتصاد الإسرائيلي أعباءً إضافية. ويخشى المسؤولون الإسرائيليون من أن يؤدي استمرار هذا الواقع إلى تكريس «تفاهم غير معلن» بين واشنطن وصنعاء في شأن وقف إطلاق النار، وهو ما تعتبره تل أبيب مقدمة لتثبيت واقع إستراتيجي جديد يكرّس دور «أنصار الله» كقوة بحرية فاعلة من مضيق باب المندب إلى قناة السويس ، الأمر الذي ترى فيه إسرائيل تهديداً يتجاوز أمنها القومي ليطال الأمن البحري الإقليمي والدولي. وليست تلك المخاوف وليدة اللحظة؛ إذ سبق أن وجهت إسرائيل، منذ أكتوبر 2023، نحو ست ضربات إلى اليمن ، استهدفت - بحسب ادعائها - منشآت مرتبطة بالبنية اللوجستية والعملياتية للحركة؛ لكن تل أبيب، كما واشنطن قبلها، لم تحقّق «حسماً عملياتياً» من ذلك. وتفيد تقارير عسكرية واستخباراتية غربية بأن «أنصار الله» أعادت بناء قوتها العسكرية على قاعدة التحصينات التحتية، حيث أنشأت شبكة أنفاق تمتد لعشرات الكيلومترات، مزودة بمصاعد كهربائية، وأنظمة تهوئة ذكية، ومولدات مستقلّة، وتضم مخازن للصواريخ ومراكز قيادة محصّنة يصعب استهدافها جواً. وقد عجزت القوات الأميركية، خلال حملتها المكثّفة في البحر الأحمر مطلع 2024، عن تعطيل هذه البنية أو وقف الهجمات «الحوثية» الجوية والبحرية. وبالتوازي مع التهديدات العسكرية، أفادت تقارير عبرية بأن إسرائيل أعادت توجيه أقمارها الصناعية نحو اليمن ، وبدأت عمليات استخبارية لالتقاط بيانات الاتصالات الهاتفية من المحطات الهوائية داخل مناطق سيطرة «أنصار الله»، في محاولة لتفكيك بنية القيادة والسيطرة التابعة للحركة، بالاستفادة من تجربتَي حربيها على لبنان وإيران. ورغم تسارع التحضيرات العسكرية، تبدو إسرائيل مدركة لتعقيدات الساحة اليمنية. فالجغرافيا الصعبة، والبعد الكبير عن حدودها، والتجربتان السعودية والأميركية، كلها أمور غير مشجعة، وتجعل من خيار «حرب الاستنزاف» أمراً مستبعداً، على عكس ما يجري في غزة أو جرى في إيران. وحتى الضربات الجوية المحدّدة، تواجه تحديات كبيرة في فعالية التدمير، نظراً إلى طبيعة الأهداف المحصّنة. ويرى محللون أن إسرائيل تميل، في ضوء ذلك، إلى تبني نهج «الضربات الذكية»: عمليات دقيقة عالية التأثير الرمزي، تستهدف شخصيات قيادية أو منشآت ذات بعد سياسي أو معنوي، مع تضخيم إعلامي يخلق انطباعاً بالردع ويعزّز معنويات الجبهة الداخلية الإسرائيلية، من دون الانجرار إلى صراع طويل ومكلف في ساحة بعيدة. في المحصّلة، إسرائيل أمام معضلة إستراتيجية؛ فمن جهة، ثمة ضغوط متزايدة لضمان أمن الملاحة وكبح قوة «أنصار الله» المتنامية في البحر الأحمر ، ومن جهة أخرى، ثمة إدراك بأن اليمن ليس مسرحاً قابلاً للحسم العسكري السريع. وهكذا، تتحرّك المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بين خياري «الرسائل المحدّدة» و«الضربات الرمزية»، في محاولة لاحتواء التهديد، من دون إشعال حرب استنزاف جديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store