logo
ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تعرض إجراء محادثات مع إيران حول «النووي»

ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تعرض إجراء محادثات مع إيران حول «النووي»

صحيفة الخليجمنذ 11 ساعات

قال وزير الخارجية الألماني يوهان فاديفول: إن ألمانيا وفرنسا وبريطانيا مستعدة لإجراء محادثات على الفور مع إيران بشأن برنامجها النووي في محاولة لتهدئة الوضع في الشرق الأوسط.وأضاف فاديفول، الذي يزور الشرق الأوسط حاليا، أنه يحاول المساهمة في تهدئة الصراع بين إسرائيل وإيران، وأشار إلى أن طهران لم تغتنم الفرصة في السابق للدخول في محادثات بناءة.
وقال لهيئة البث الألمانية (إيه.آر.دي) في وقت متأخر من السبت: «آمل أن يكون ذلك لا يزال ممكنا.. ألمانيا، إلى جانب فرنسا وبريطانيا على استعداد. إننا نعرض على إيران إجراء مفاوضات على الفور حول البرنامج النووي، وآمل أن يتم قبول (العرض)».

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رئيس الدولة والرئيس القبرصي يبحثان هاتفياً علاقات البلدين والتطورات في المنطقة
رئيس الدولة والرئيس القبرصي يبحثان هاتفياً علاقات البلدين والتطورات في المنطقة

البيان

timeمنذ ساعة واحدة

  • البيان

رئيس الدولة والرئيس القبرصي يبحثان هاتفياً علاقات البلدين والتطورات في المنطقة

بحث صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة 'حفظه الله' وفخامة نيكوس خريستودوليدس رئيس جمهورية قبرص اليوم - خلال اتصال هاتفي - مختلف جوانب التعاون والعمل المشترك بين البلدين وإمكانيات تعزيزهما بما يخدم مصالحهما المشتركة. كما استعرض الجانبان عدداً من القضايا الإقليمية والدولية محل الاهتمام المشترك وفي مقدمتها تطورات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط وتداعيات العمليات العسكرية الإسرائيلية ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية على الاستقرار والأمن الإقليميين..مؤكدين في هذا السياق أهمية تكثيف الجهود المبذولة لتهدئة الأوضاع وتجنب اتساع الصراع في المنطقة والعمل على حل القضايا والخلافات من خلال الحوار والوسائل الدبلوماسية بما يضمن الحفاظ على الأمن والاستقرار والسلم الإقليمي.

الهجوم الإسرائيلي على إيران.. الخيار شمشون!
الهجوم الإسرائيلي على إيران.. الخيار شمشون!

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

الهجوم الإسرائيلي على إيران.. الخيار شمشون!

عبدالله السناوي بل (48) ساعة من العودة إلى المفاوضات الأمريكية الإيرانية في العاصمة العمانية مسقط، شنت القوات الإسرائيلية أوسع وأعنف هجوم عسكري على المنشآت النووية ومراكز القيادة والسيطرة الإيرانية. نال الهجوم من قيادات عسكرية بارزة، بينها رئيس الأركان، وقائد الحرس الثوري، وعلماء كبار يشرفون على البرنامج النووي. لم يكن ذلك الهجوم بذاته مفاجئاً، فقد دأبت إسرائيل لسنوات طويلة على التحريض ضد المشروع النووي الإيراني، حتى تكون وحدها من يحتكر القوة النووية في الشرق الأوسط. في عام 1991 أزاح الصحفي الاستقصائي الأمريكي «سيمور هيرش» لأول مرة ستائر الكتمان عن الترسانة النووية الإسرائيلية، في كتابه «الخيار شمشون». عندما بدا أن العراق مضى خطوات واسعة تمهيدية في مشروعه النووي جرى قصفه يوم (7) يونيو (1981). بالوقت نفسه قبل القصف وبعده دأبت إسرائيل على اغتيال عدد كبير من العلماء العرب، أشهرهم العالم المصري الدكتور يحيى المشد. في الحالتين، العراقية والإيرانية، حرصت الولايات المتحدة على نفي أن تكون منخرطة بالعمليات العسكرية الإسرائيلية. تابع هيرش الملف نفسه في تحقيقات نشرتها ال«نيويورك تايمز» وال«نيويوركر» الأمريكيتان. كان أهم ما نشره: «الخطة السرية لوكالة الاستخبارات الأمريكية للهجوم على إيران». في فبراير (2007) تطرق إلى خطة نائب الرئيس الأمريكي ديك تشيني ل«قطع رقبة إيران». كان تقديره في محاضرة ألقاها بالجامعة الأمريكية بدعوة من «مؤسسة هيكل للصحافة العربية» أن عدواناً وشيكاً على إيران قد يحدث في غضون الشهور القليلة المقبلة، كاشفاً أن 9 مليارات دولار من الأموال العراقية اختفت من أحد البنوك الأمريكية لتمويل العملية العسكرية الوشيكة. غير أن ذلك لم يحدث، وذهبت الحوادث في اتجاه آخر. وقعت اتفاقية بين إيران والولايات المتحدة عام 2015 تضمنت إجراءات تمنع خروج المشروع النووي عن طابعه السلمي، غير أن دونالد ترامب بولايته الأولى ألغاها بعد وقت قصير من دخوله البيت الأبيض استجابة للضغوط الإسرائيلية، وتخلصاً بذات الوقت من إرث سلفه باراك أوباما. بنظرة تاريخية، فإن الهجوم الإسرائيلي نوع من العودة إلى «الخيار شمشون»، احتكار السلاح النووي ومنع أي دولة بالقوة المسلحة من امتلاكه، حتى تنفرد بقيادة المنطقة وإعادة هندسة الشرق الأوسط من جديد. وبنظرة استراتيجية، لم يكن ممكناً لإسرائيل أن تُقْدم على هذه الخطوة الخطرة، ما لم يكن هناك ضوء أخضر أمريكي، يوفر المعلومات الاستخباراتية والأسلحة والذخائر اللازمة لاختراق التحصينات حتى يمكن الوصول إلى هدفها الرئيسي في تقويض المشروع النووي الإيراني. الأهم حماية الأجواء الإسرائيلية من أي رد فعل إيراني متوقع بالمسيرات، أو بالصواريخ الباليستية. أي كلام ينفي الدور الأمريكي محض دعايات. ساهم ترامب في خداع الإيرانيين حتى تكون المفاجأة كاملة. في اليوم السابق مباشرة قال في مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض: «لا أقول إن هجوماً إسرائيلياً وشيكاً، لكنه قوي ومحتمل».. لم ينف ولم يؤكد. «أريد بشدة تجنب الحرب مع إيران، لكن عليها أن تبدي مرونة في المفاوضات». بدا أنه منفتح على المفاوضات، مؤكداً «إننا قريبون من اتفاق جيد»، فيما كان يَعرف يقيناً أن هجوماً إسرائيلياً سوف يشن بعد ساعات. أخذ يلوح بالفوائد المتوقعة من بناء علاقات تجارية مع طهران إذا ما أبدت استعداداً لتقبل شروطه في منع التخصيب النووي. بدا ذلك تلويحاً ب«العصا والجزرة» قبل استئناف المفاوضات. بالتوقيت نفسه، اتهم مجلس محافظي الهيئة الدولية للطاقة الذرية إيران بعدم الامتثال لمقتضى التزاماتها طبقاً لاتفاقية 2015، التي تحللت منها كل الأطراف! وطلبت الإدارة الأمريكية من مواطنيها وبعض دبلوماسييها في العراق المغادرة. بدا ذلك كله تمهيداً للعمل العسكري. رغم الاحتقانات المعلنة بين ترامب وبنيامين نتنياهو، فإن كليهما في حاجة ماسة إلى الآخر. الأول، يطلب تجديد الثقة فيه من اللوبيات اليهودية وترميم صورته ك«رجل قوي» أمام تزايد الاحتجاجات على سياساته في المجتمع الأمريكي. إخفاقاته في ملفات عديدة تدخل في صميم اهتمامات المواطن الأمريكي تكاد تقوض شعبيته وصورته، خاصة في ملفي الرسوم الجمركية والصدامات في شوارع لوس أنجلوس ومدن أخرى من جراء سياساته الخشنة ضد المهاجرين. والثاني، يطلب تجنب إطاحة حكومته على خلفية استمرار الحرب على غزة من دون أفق سياسي بعمل عسكري ضد إيران يحظى تقليدياً بدعم الفرقاء الإسرائيليين، أو أن تكون هذه الحرب بالذات صورة النصر، التي يبحث عنها من دون جدوى في غزة. بعد الهجوم الإسرائيلي، نفى ترامب أي ضلوع فيه، لكنه لم يتردد في تأكيد موقفه الأصلي.. منع إيران من الحصول على السلاح النووي، ودعم إسرائيل. صبيحة الهجوم قال حرفياً: «لن نسمح لإيران بامتلاك قنبلة نووية، ونأمل أن تعود إلى المفاوضات في موعدها المقرر»! ما معنى ذلك التصريح في سياقه وتوقيته؟ إنه طلب التوقيع على اتفاقية استسلام. يكاد يكون شبه مستحيل أن تلبي طهران طلبه، المعنى بالضبط سقوط شرعية النظام وتفجير الوضع الداخلي. لا يملك الإيرانيون غير الرد بأقصى ما تطيقه قوتهم، إنها مسألة وجود وهيبة وبقاء نظام. ما مدى الهجوم الإسرائيلي؟ وما حجم الرد الإيراني؟ هذان سؤالان جوهريان في الصراع على المنطقة ومستقبلها. إذا تقوضت إيران تبدأ على الفور الحقبة الإسرائيلية، الخاسر الأكبر فيها العالم العربي.

بعد حديثه مع ترامب.. بوتين ينقل "تحذيرا صريحا" إلى خامنئي
بعد حديثه مع ترامب.. بوتين ينقل "تحذيرا صريحا" إلى خامنئي

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

بعد حديثه مع ترامب.. بوتين ينقل "تحذيرا صريحا" إلى خامنئي

وقال المصدر إن بوتين بادر إلى الاتصال بترامب، "بناء على طلب إيران". وأضاف أن " روسيا تشارك بكثافة في التحركات السياسية التي تخص الحرب بين إيران وإسرائيل". وأوضحت الصحيفة: "عُلم أنه عقب المحادثة بين بوتين وترامب، وجّه بوتين تحذيرا إلى خامنئي بأن نظامه في خطر". وتابعت: "أبلغ بوتين خامنئي بنتائج المحادثة ونصحه بالتحرك سريعا نحو المفاوضات. إضافة إلى ذلك، أمر بوتين بإجلاء موظفي السفارة الروسية من طهران". هذا وقال مسؤولان أميركيان لرويترز إن "ترامب عارض في اليومين الماضيين خطة إسرائيلية لقتل المرشد الإيراني". وكان الرئيس الأميركي قال، الأحد، إنه "منفتح" على أن يؤدي بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل. وكان وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس قال، الأحد، إن المرشد الإيراني، علي خامنئي، يحول طهران إلى بيروت. وذكر كاتس، خلال جلسة تقييم أمني مع مسؤولين أمنيين وعسكريين: "دولة إسرائيل، الشعب الإسرائيلي فخور بكم. استمروا في تقشير جلد الأفعى.. قشروا المشروع النووي، الدفاعات الجوية، الصواريخ، وكل الأهداف، بما في ذلك أهداف نظام الحكم في طهران".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store