
الضرائب تبدأ حملات ترويجية لتوعية الممولين بالفاتورة والإيصال الإلكترونية
وفقا لتقرير صادر عن المصلحة تحت عنوان " معلومات تهمك عن تهمك عن منظومة الإيصال الإلكتروني " والمنشور علي الصفحة الرسمية لمصلحة الضرائب علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك.
ووضحت المصلحة أن هناك فارقا بين منظومة الفاتورة الإلكترونية ومنظومة الإيصال الإلكتروني من حيث طرق التعامل والتوقيع والختم الإلكتروني .
قال التقرير إنه الفارق بين منظومة الإيصال الإلكتروني و الفاتورة الإلكترونية:
الفاتورة الالكترونية:
1ـ طرفي التعامل فيها بين ممول وممول آخر.
2ـ يجب أن يكون بها توقيع إلكتروني أوختم إلكتروني.
أما منظومة الإيصال الإلكتروني
1ـ طرفي التعامل فيها بين ممول ومستهلك نهائي.
2ـ لا تحتاج إلى توقيع إلكتروني، ولكن يجب وجود شهادة للختم الإلكتروني لأنه يساعد في عملية التسجيل الذاتي على المنظومة.
3ـ يجب توافرأجهزة نقاط بيع و قد تكون هذه الأجهزةPOS) ) أو عن طريق أجهزة الكاشير أوعن طريق نظام محاسبي مرتبط بطابعة) وكلذلك لابد من تسجيله.
تأتي تلك الاجراءات في ظل توجيهات مصلحة الضرائب برئاسة رشا عبد العال، لدعم الممولين وتسير وتيرة الاستفادة من حزمة الحوافز الضريبية التي كلفت بها وزارة المالية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 19 ساعات
- صدى البلد
بخطوات بسيطة.. طريقة استخدام فيسبوك وإنستجرام بدون إعلانات
طريقة استخدام فيسبوك وإنستجرام بدون إعلانات.. تشجع شركة ميتا مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي فيسبوك وإنستجرام على دفع رسوم شهرية لإظهار إعلانات مخصَّصة أقل، أما المستخدم، الذي لا يرغب في دفع هذه الرسوم فسوف تظهر له الإعلانات المخصصة. طريقة استخدام فيسبوك وإنستجرام بدون إعلانات أوضح مركز حماية المستهلك بولاية نوردراين فستفالن الألمانية أن شبكات التواصل الاجتماعي مثل فيسبوك وإنستجرام تقوم بجمع معلومات عن سلوكيات تصفح الأعضاء لعدة أهداف، منها إظهار الإعلانات المخصصة، التي تتناسب مع اهتمامات المستخدم، غير أن المدافعين عن حقوق المستهلك ينتقدون الاستمرار في جمع هذه البيانات في حال قيام المستخدم بدفع الرسوم المطلوبة. واقرأ أيضًا: خيارات إضافية يمكن للمستخدم، الذي قرر استعمال فيسبوك وإنستجرام مجانًا مع ظهور الإعلانات، اتخاذ خيارات إضافية منذ نوفمبر 2024: الخيار الأول: ظهور الإعلانات المخصصة للغاية؛ إذ تقوم شبكات التواصل الاجتماعي بتحليل سلوكيات الاستخدام على نحو شامل جدا. الخيار الثاني: ظهور إعلانات أقل تخصصًا وأكثر عمومية؛ حيث يتم الاعتماد على البيانات الشخصية بدرجة أقل، ومع ذلك يجب توقع الكثير من الانقطاعات في الإعلانات. في كلتا الحالتين أكد المركز الألماني أن القرارات تتعلق بما إذا كان يتم استعمال البيانات الشخصية لاختيار الإعلانات، وكيفية القيام بذلك، وبغض النظر عن اختيار المستخدم الدفع لعدم ظهور الإعلانات أو عدم دفع رسوم فإن شركة ميتا تواصل جمع بيانات مستخدمي فيسبوك وإنستجرام وتستغلها لأغراضها التجارية الخاصة. إعدادات الإعلانات ويمكن للمستخدم الاطلاع على إعدادات الإعلانات الحالية وتغييرها في النظرة العامة على حساب المستخدم بشبكتي فيسبوك وإنستجرام، وقدَّم المركز الألماني لحماية المستهلك إرشادات للقيام بذلك خطوة بخطوة في متصفح الويب: انقر في أسفل الشريط الأيسر على الثلاث شرطات (المزيد). انقر على قائمة «الإعدادات». انقر على مربع «نظرة عامة على الحساب». انقر على «تفضيلات الإعلان». يمكن للمستخدم هنا النقر على المربع العلوي وتحديد ما إذا كان يرغب في استعمال شبكة إنستجرام مع دفع رسوم أو بشكل مجاني مع ظهور الإعلانات. في حالة اختيار «الاستخدام المجاني مع الإعلانات»، فإنه يمكن النقر على الرمز X في أعلى الجانب الأيمن وإغلاق النافذة. انقر الآن على نطاق »إعدادات الإعلانات». انقر على «تجربة الإعلانات». من خلال النقر هنا يتمكن المستخدم من الاختيار بين »الإعلانات المخصصة» و»الإعلانات الأقل تخصصًا». في حالة الإعلانات المخصصة يتم استخدام جميع المعلومات، التي جمعتها شركة ميتا عن المستخدم، لإظهار الإعلانات المناسبة له. في حالة الإعلانات الأقل تخصصا تعتمد شركة ميتا على بيانات أقل من المستخدم لإظهار الإعلانات، ومع ذلك قد يضطر المستخدم إلى مشاهدة مقاطع إعلانية قبل مواصلة تصفح شبكة التواصل الاجتماعي، بحسب دي بي إيه. فيما يلي خطوات تغيير الإعدادات الخاصة بإعلانات فيسبوك في المتصفح: انقر على صورة البروفايل أعلى الجانب الأيمن. انقر على قائمة «الإعدادات والخصوصية». انقر على مربع «نظرة عامة على الحساب» الموجود على اليسار. انقر على «تفضيلات الإعلانات» في العرض العام الجديد الموجود على اليسار. يمكن للمستخدم هنا النقر على المربع العلوي وتحديد ما إذا كان يرغب في استعمال شبكة فيسبوك مع دفع رسوم أو بشكل مجاني مع ظهور الإعلانات. في حالة اختيار «الاستخدام المجاني مع الإعلانات»، فإنه يمكن النقر على الرمز X في أعلى الجانب الأيمن وإغلاق النافذة. انقر الآن على نطاق «إعدادات الإعلانات». انقر على «تجربة الإعلانات». من خلال النقر هنا يتمكن المستخدم من الاختيار بين «الإعلانات المخصصة» و«الإعلانات الأقل تخصصًا». في حال الإعلانات المخصصة يتم استخدام جميع المعلومات، التي جمعتها شركة ميتا عن المستخدم، لإظهار الإعلانات المناسبة له. في حال الإعلانات الأقل تخصصًا تعتمد شركة ميتا على بيانات من المستخدم أقل لإظهار الإعلانات، ومع ذلك قد يضطر المستخدم إلى مشاهدة مقاطع إعلانية قبل مواصلة تصفح شبكة التواصل الاجتماعي. وتطبق شركة ميتا رسوما شهرية نظير الوصول الخالي من الإعلانات لكل حساب عند فتحه في متصفح الإنترنت، ويتم حاليًّا التحقق من مدى صحة قرار »دفع الرسوم أو استخدام البيانات»، الذي تطبقه شركة ميتا على شبكتي فيسبوك وإنستاجرام، من الناحية القانونية من خلال إجراءات مختلفة.

المركزية
منذ 19 ساعات
- المركزية
مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على "أبل"
يسعى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى إنهاء هيمنة شركة "أبل" على المشهد التكنولوجي، عبر ابتكار "ذكاء اصطناعي فائق"، ودفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب المواهب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الإثنين، أن مارك زوكربيرغ، أعلن الحرب على أبل، حيث يسعى، إلى جانب عمالقة وادي السيليكون، للحد من هيمنة أجهزة الشركة الأميركية على حياة المستخدمين. وفي خطابه الأخير، حول رؤيته لدمج الذكاء الاصطناعي الفائق في أجهزته، لم يذكر زوكربيرغ اسم شركة "أبل" مباشرة، لكنه لمح إليها. وقالت "وول ستريت جورنال" إن زوكربيرغ لطالما حلم بإزاحة أبل من موقعها كجهاز أساسي في حياة المستخدمين، سواء من خلال الهواتف، أو النظارات، والواقع الافتراضي، أو نظارات الواقع المعزز، لكنه لم ينجح حتى الآن. وتابعت: "اليوم ينفق بسخاء، عارضا رواتب تصل إلى 100 مليون دولار، لاستقطاب أفضل المواهب في الذكاء الاصطناعي ضمن سباق تسلح لتطوير وتسويق هذه التقنية". ويراهن زوكربيرغ على صعود الذكاء الاصطناعي المتقدم، أملا في الانتقال إلى عالم ما بعد الهواتف الذكية. وكتب في منشور، الأربعاء: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات التي تفهم سياقاتنا لأنها ترى ما نراه، وتسمع ما نسمعه، وتتفاعل معنا اليوم، ستصبح أجهزة الحوسبة الأساسية لدينا". في الجهة الأخرى، ينظر إلى أبل على أنها متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ أنها تأخرت في طرح الميزات الجديدة، وأبدى المستثمرون قلقهم من قلة استثمارات أبل في الذكاء الاصطناعي مقارنة بشركات مثل "ميتا" و"أوبن أي آي". وعرض زوكربيرغ خطة أسماها "الذكاء الشخصي الفائق"، مشيرا إلى أنها هي السبيل لتحقيق حلمه بامتلاك تجربة متكاملة تجمع بين البرمجيات والأجهزة، كما تفعل أبل. وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن تحركات زوكربيرغ ستحول الحرب الباردة القائمة بين "ميتا" و"أبل" إلى مواجهة ساخنة، خصوصا إذا تمكن زوكربيرغ من تطوير نظارات ميتا الذكية. وليس المدير التنفيذي لـ"ميتا" هو الوحيد الذي يرى أن الوقت قد حان لإعادة ترتيب المشهد التكنولوجي. فشركة أمازون استحوذت على شركة "بي" الناشئة، التي ابتكرت سوارا يسجل أنشطة المستخدم طوال اليوم، ما يتيح لتقنية الذكاء الاصطناعي إنشاء قوائم مهام وتذكيرات ووظائف أخرى. كما تعاون المدير التنفيذي لشركة "أوبن أي آي" مع الرئيس السابق للتصميم في شركة أبل، لتطوير جهاز جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي. ومن جهته، حاول الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بشأن وتيرة استثمارات أبل في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدا رفضه لفكرة تقويض الذكاء الاصطناعي لانتشار الأجهزة ذات الشاشات. وقال: "من الصعب تخيل عالم لا وجود فيه لآأيفون". ومنذ فشل فكرة إنتاج هاتف خاص بفيسبوك، زاد ضيقه من هيمنة شركة "أبل" التي تسيطر على بوابات الوصول إلى مليارات المستخدمين الذين يستعملون فيسبوك وإنستغرام وواتساب. وحاول زوكربيرغ كسر هذه الهيمنة عبر ابتكار أدوات الواقع الافتراضي أو الميتافيرس، لكن خططه فشلت في جذب المستخدمين، وفقا لـ"وول ستريت جورنال".


الديار
منذ 20 ساعات
- الديار
مارك زوكربيرغ يعلن الحرب على "أبل"
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب يسعى مارك زوكربيرغ، الرئيس التنفيذي لشركة "ميتا"، إلى إنهاء هيمنة شركة "أبل" على المشهد التكنولوجي، عبر ابتكار "ذكاء اصطناعي فائق"، ودفع مئات ملايين الدولارات لاستقطاب المواهب. وذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، الإثنين، أن مارك زوكربيرغ، أعلن الحرب على أبل، حيث يسعى، إلى جانب عمالقة وادي السيليكون، للحد من هيمنة أجهزة الشركة الأميركية على حياة المستخدمين. وفي خطابه الأخير، حول رؤيته لدمج الذكاء الاصطناعي الفائق في أجهزته، لم يذكر زوكربيرغ اسم شركة "أبل" مباشرة، لكنه لمح إليها. وقالت "وول ستريت جورنال" إن زوكربيرغ لطالما حلم بإزاحة أبل من موقعها كجهاز أساسي في حياة المستخدمين، سواء من خلال الهواتف، أو النظارات، والواقع الافتراضي، أو نظارات الواقع المعزز، لكنه لم ينجح حتى الآن. وتابعت: "اليوم ينفق بسخاء، عارضا رواتب تصل إلى 100 مليون دولار، لاستقطاب أفضل المواهب في الذكاء الاصطناعي ضمن سباق تسلح لتطوير وتسويق هذه التقنية". ويراهن زوكربيرغ على صعود الذكاء الاصطناعي المتقدم، أملا في الانتقال إلى عالم ما بعد الهواتف الذكية. وكتب في منشور، الأربعاء: "الأجهزة الشخصية مثل النظارات التي تفهم سياقاتنا لأنها ترى ما نراه، وتسمع ما نسمعه، وتتفاعل معنا اليوم، ستصبح أجهزة الحوسبة الأساسية لدينا". في الجهة الأخرى، ينظر إلى أبل على أنها متأخرة في مجال الذكاء الاصطناعي، إذ أنها تأخرت في طرح الميزات الجديدة، وأبدى المستثمرون قلقهم من قلة استثمارات أبل في الذكاء الاصطناعي مقارنة بشركات مثل "ميتا" و"أوبن أي آي". وعرض زوكربيرغ خطة أسماها "الذكاء الشخصي الفائق"، مشيرا إلى أنها هي السبيل لتحقيق حلمه بامتلاك تجربة متكاملة تجمع بين البرمجيات والأجهزة، كما تفعل أبل. وأشارت "وول ستريت جورنال" إلى أن تحركات زوكربيرغ ستحول الحرب الباردة القائمة بين "ميتا" و"أبل" إلى مواجهة ساخنة، خصوصا إذا تمكن زوكربيرغ من تطوير نظارات ميتا الذكية. وليس المدير التنفيذي لـ"ميتا" هو الوحيد الذي يرى أن الوقت قد حان لإعادة ترتيب المشهد التكنولوجي. فشركة أمازون استحوذت على شركة "بي" الناشئة، التي ابتكرت سوارا يسجل أنشطة المستخدم طوال اليوم، ما يتيح لتقنية الذكاء الاصطناعي إنشاء قوائم مهام وتذكيرات ووظائف أخرى. كما تعاون المدير التنفيذي لشركة "أوبن أي آي" مع الرئيس السابق للتصميم في شركة أبل، لتطوير جهاز جديد يعتمد على الذكاء الاصطناعي. ومن جهته، حاول الرئيس التنفيذي لشركة أبل، تيم كوك، طمأنة المستثمرين بشأن وتيرة استثمارات أبل في مجال الذكاء الاصطناعي، مؤكدا رفضه لفكرة تقويض الذكاء الاصطناعي لانتشار الأجهزة ذات الشاشات. وقال: "من الصعب تخيل عالم لا وجود فيه لآأيفون". ومنذ فشل فكرة إنتاج هاتف خاص بفيسبوك، زاد ضيقه من هيمنة شركة "أبل" التي تسيطر على بوابات الوصول إلى مليارات المستخدمين الذين يستعملون فيسبوك وإنستغرام وواتساب. وحاول زوكربيرغ كسر هذه الهيمنة عبر ابتكار أدوات الواقع الافتراضي أو الميتافيرس، لكن خططه فشلت في جذب المستخدمين، وفقا لـ"وول ستريت جورنال".