logo
نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية

نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية

سودارسمنذ 5 ساعات

كما أفادت تقارير "The Cradle"، أن أبوظبي تستخدم مطار بوساسو لإمداد قوات الدعم السريع، التي تخوض حربًا ضارية منذ عامين مع الجيش السوداني. وقد نقلت طائرات شحن كبيرة أسلحة وذخائر بانتظام من بوساسو إلى السودان، حيث وصلت في بعض الأيام حتى خمس شحنات رئيسية. يأتي هذا في ظل دعوى قضائية مرفوعة من السودان ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية، متهمةً إياها بدعم قوات الدعم السريع، وهي ادعاءات تنفيها الإمارات.
وفي سياق ذو صلة، تداولت قنوات الأخبار ووسائل التواصل الإجتماعي في الأشهر الأخيرة التحركات الأوكرانية في القارة الإفريقية، حيث وبحسب معهد "ISS Africa"، تُصدّر أوكرانيا طائراتها المسيّرة إلى جماعات مسلحة في جميع أنحاء القارة الأفريقية، بحسب تقرير للمعهد، ذكر القدرة التشغيلية الأوكرانية للطائرات المسيرة وانتشارها في أفريقيا مؤخرا، خصوصا في بوركينا فاسو، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وكينيا، وليبيا، ومالي، وموزمبيق، ونيجيريا، والصومال ، والسودان.
وفي هذا الإطار، أشارت قناة " روسيا اليوم" مؤخرًا، أن الطائرات المسيرة التي تم استخدامها من قبل ميليشيات الدعم السريع والتي استهدفت مدينة بورتسودان وعطبرة والفاشر هي طائرات مسيرة أوكرانية من نوع "UJ-26 Beaver" بحسب ما أفاد به العميد محمد السر من مكتب العلاقات العامة بوزارة الخارجية السودانية لروسيا اليوم.
وأكد السر أن هذه المسيرات يتم استخدامها من قبل الجماعات المسلحة والإرهابية في السودان ودول إفريقيا كونها رخيصة الثمن وترسلها أوكرانيا لعدد من الجماعات الإرهابية في إفريقيا مثل بوكو حرام وجماعة الشباب المجاهدين بهدف ضمان وجود دخل أخر لتمويل حربهم ضد روسيا بعد تدهور العلاقات الأوكرانية مع دول الغرب والولايات المتحدة الأمريكية وأنباء عن خطط وقف الدعم المادي والعسكري عن كييف.
وأشار العميد إلى أن هذه الطائرات المسيرة وصلت إلى ميليشيات الدعم السريع عبر أذرعها المعروفة للجميع، وقد ساعد الخبراء الأوكرانيون الميليشيا في السودان منذ سبعة أشهر وقاموا بتدريبهم على استخدام هذه الطائرات المسيرة بل وشاركوا بصورة مباشرة في شن الهجمات على البنية التحتية في عدد من المدن مثل بورتسودان.
وبحسب خبراء، فإن الإمارات أخذت على عاتقها تنظيم عمليات نقل الأسلحة الإسرائيلية والأوكرانية، إلى مناطق النزاع في إفريقيا والشرق الأوسط، مستفيدةً من شبكتها اللوجستية المتطورة وعلاقاتها الواسعة مع مختلف الأطراف. وتشير تحليلات استخباراتية إلى أن أبوظبي تلعب دورًا محوريًا في تسهيل تدفق الأسلحة، لا سيما الطائرات المسيرة الأوكرانية، إلى الجماعات المسلحة في السودان وليبيا والصومال ، مما يزيد من تعقيد الأزمات الإقليمية ويطيل أمد الصراعات.
وتعتمد الإمارات في هذه العمليات على موانئها ومطاراتها الاستراتيجية، مثل ميناء جبل علي ومطار البطين العسكري، بالإضافة إلى شبكة من الشركات الواجهة التي تُستخدم لإخفاء مسارات الشحنات الأسلحة. كما تستفيد من علاقاتها مع إسرائيل، التي زادت تعاونها العسكري مع أبوظبي بشكل ملحوظ بعد توقيع اتفاقيات "إبراهيم"، لتسهيل نقل التكنولوجيا العسكرية والأسلحة المتطورة إلى حلفائها في المنطقة.
وفي السياق الأوكراني، يُعتقد أن كييف، التي تواجه أزمة تمويلية بسبب تراجع الدعم الغربي، وجدت في الإمارات شريكًا مثاليًا لتصدير أسلحتها إلى الأسواق السوداء، حيث يتم بيع الطائرات المسيرة، مثل طراز "UJ-26 Beaver"، بأسعار زهيدة لجماعات مثل "بوكو حرام" و"الشباب المجاهدين". وتكشف وثائق مسربة أن شركات إماراتية وهمية تتوسط في هذه الصفقات، مستغلةً الثغرات في القوانين الدولية.
هذا الدور الإماراتي يثير انتقادات دولية، خاصة مع تصاعد الأدلة على استخدام هذه الأسلحة في انتهاكات حقوقية، كتلك التي تحدث في السودان، حيث تستهدف المسيرات المدنيين والبنى التحتية. وتتهم منظمات حقوقية أبوظبي ب "التواطؤ في جرائم حرب" عبر تمكين جماعات مسلحة من الوصول إلى أسلحة متطورة. رغم ذلك، ترفض الإمارات هذه الاتهامات، مؤكدة التزامها بالسلام الإقليمي، لكن الوقائع على الأرض تُظهر دورها المتزايد كوسيط في تجارة الأسلحة المظلمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية
نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية

سودارس

timeمنذ 5 ساعات

  • سودارس

نقل أسلحة إسرائيلية ومسيرات أوكرانية الى افريقيا بمساعدة دولة عربية

كما أفادت تقارير "The Cradle"، أن أبوظبي تستخدم مطار بوساسو لإمداد قوات الدعم السريع، التي تخوض حربًا ضارية منذ عامين مع الجيش السوداني. وقد نقلت طائرات شحن كبيرة أسلحة وذخائر بانتظام من بوساسو إلى السودان، حيث وصلت في بعض الأيام حتى خمس شحنات رئيسية. يأتي هذا في ظل دعوى قضائية مرفوعة من السودان ضد الإمارات أمام محكمة العدل الدولية بتهمة الإبادة الجماعية، متهمةً إياها بدعم قوات الدعم السريع، وهي ادعاءات تنفيها الإمارات. وفي سياق ذو صلة، تداولت قنوات الأخبار ووسائل التواصل الإجتماعي في الأشهر الأخيرة التحركات الأوكرانية في القارة الإفريقية، حيث وبحسب معهد "ISS Africa"، تُصدّر أوكرانيا طائراتها المسيّرة إلى جماعات مسلحة في جميع أنحاء القارة الأفريقية، بحسب تقرير للمعهد، ذكر القدرة التشغيلية الأوكرانية للطائرات المسيرة وانتشارها في أفريقيا مؤخرا، خصوصا في بوركينا فاسو، وجمهورية الكونغو الديمقراطية، وكينيا، وليبيا، ومالي، وموزمبيق، ونيجيريا، والصومال ، والسودان. وفي هذا الإطار، أشارت قناة " روسيا اليوم" مؤخرًا، أن الطائرات المسيرة التي تم استخدامها من قبل ميليشيات الدعم السريع والتي استهدفت مدينة بورتسودان وعطبرة والفاشر هي طائرات مسيرة أوكرانية من نوع "UJ-26 Beaver" بحسب ما أفاد به العميد محمد السر من مكتب العلاقات العامة بوزارة الخارجية السودانية لروسيا اليوم. وأكد السر أن هذه المسيرات يتم استخدامها من قبل الجماعات المسلحة والإرهابية في السودان ودول إفريقيا كونها رخيصة الثمن وترسلها أوكرانيا لعدد من الجماعات الإرهابية في إفريقيا مثل بوكو حرام وجماعة الشباب المجاهدين بهدف ضمان وجود دخل أخر لتمويل حربهم ضد روسيا بعد تدهور العلاقات الأوكرانية مع دول الغرب والولايات المتحدة الأمريكية وأنباء عن خطط وقف الدعم المادي والعسكري عن كييف. وأشار العميد إلى أن هذه الطائرات المسيرة وصلت إلى ميليشيات الدعم السريع عبر أذرعها المعروفة للجميع، وقد ساعد الخبراء الأوكرانيون الميليشيا في السودان منذ سبعة أشهر وقاموا بتدريبهم على استخدام هذه الطائرات المسيرة بل وشاركوا بصورة مباشرة في شن الهجمات على البنية التحتية في عدد من المدن مثل بورتسودان. وبحسب خبراء، فإن الإمارات أخذت على عاتقها تنظيم عمليات نقل الأسلحة الإسرائيلية والأوكرانية، إلى مناطق النزاع في إفريقيا والشرق الأوسط، مستفيدةً من شبكتها اللوجستية المتطورة وعلاقاتها الواسعة مع مختلف الأطراف. وتشير تحليلات استخباراتية إلى أن أبوظبي تلعب دورًا محوريًا في تسهيل تدفق الأسلحة، لا سيما الطائرات المسيرة الأوكرانية، إلى الجماعات المسلحة في السودان وليبيا والصومال ، مما يزيد من تعقيد الأزمات الإقليمية ويطيل أمد الصراعات. وتعتمد الإمارات في هذه العمليات على موانئها ومطاراتها الاستراتيجية، مثل ميناء جبل علي ومطار البطين العسكري، بالإضافة إلى شبكة من الشركات الواجهة التي تُستخدم لإخفاء مسارات الشحنات الأسلحة. كما تستفيد من علاقاتها مع إسرائيل، التي زادت تعاونها العسكري مع أبوظبي بشكل ملحوظ بعد توقيع اتفاقيات "إبراهيم"، لتسهيل نقل التكنولوجيا العسكرية والأسلحة المتطورة إلى حلفائها في المنطقة. وفي السياق الأوكراني، يُعتقد أن كييف، التي تواجه أزمة تمويلية بسبب تراجع الدعم الغربي، وجدت في الإمارات شريكًا مثاليًا لتصدير أسلحتها إلى الأسواق السوداء، حيث يتم بيع الطائرات المسيرة، مثل طراز "UJ-26 Beaver"، بأسعار زهيدة لجماعات مثل "بوكو حرام" و"الشباب المجاهدين". وتكشف وثائق مسربة أن شركات إماراتية وهمية تتوسط في هذه الصفقات، مستغلةً الثغرات في القوانين الدولية. هذا الدور الإماراتي يثير انتقادات دولية، خاصة مع تصاعد الأدلة على استخدام هذه الأسلحة في انتهاكات حقوقية، كتلك التي تحدث في السودان، حيث تستهدف المسيرات المدنيين والبنى التحتية. وتتهم منظمات حقوقية أبوظبي ب "التواطؤ في جرائم حرب" عبر تمكين جماعات مسلحة من الوصول إلى أسلحة متطورة. رغم ذلك، ترفض الإمارات هذه الاتهامات، مؤكدة التزامها بالسلام الإقليمي، لكن الوقائع على الأرض تُظهر دورها المتزايد كوسيط في تجارة الأسلحة المظلمة.

تايلاند تغلق نقاط عبور مع كمبوديا بعد توتر حدودي
تايلاند تغلق نقاط عبور مع كمبوديا بعد توتر حدودي

Independent عربية

time٠٧-٠٦-٢٠٢٥

  • Independent عربية

تايلاند تغلق نقاط عبور مع كمبوديا بعد توتر حدودي

أغلقت تايلاند موقتاً نقاط عبور عدة مع كمبوديا أمام السياح التايلانديين والكمبوديين، اليوم السبت، بينها معبر رئيس، على خلفية التوتر مع جارتها بعد مقتل جندي من الخمير خلال اشتباك وقع، أخيراً، على الحدود. وقتل الجندي في 28 مايو (أيار) خلال تبادل إطلاق النار في منطقة حدودية مشتركة بين كمبوديا وتايلاند ولاوس. اتفق الجيشان التايلاندي والكمبودي على تخفيف التوتر في اليوم التالي، لكن بنوم بنه قررت إبقاء قواتها في المنطقة على رغم مطالبة بانكوك بالانسحاب. وسيطر الجيش الملكي التايلاندي، اليوم السبت، على جميع المعابر الحدودية مع كمبوديا، بحجة وجود "تهديد لسيادة تايلاند وأمنها". وفي البلاد حالياً 18 نقطة تفتيش. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وحظر الجيش مرور الشاحنات الطويلة وخفض ساعات عمل معبر "أرانيابرات بويبت" الحدودي، وهو الأهم مع كمبوديا، موضحاً في بيان أنه لا يمكن للتايلانديين والكمبوديين الآن العبور إلا لأسباب مهنية وتجارية. ويستخدم آلاف الأشخاص هذا المعبر الحدودي يومياً. ويتوجه التايلانديون منه إلى الكازينوهات في الجانب الكمبودي. وقال الجيش التايلاندي لـ"وكالة الصحافة الفرنسية"، إن القيود تنطبق فقط على مواطني البلدين، لكنها "قد تختلف من مكان إلى آخر". وخفضت ست نقاط تفتيش حدودية أخرى ساعات العمل وحظرت مرور الشاحنات الكبيرة. وقالت السلطات إن التجارة لم تتأثر، وإنه لا يزال يسمح للعمال الكمبوديين بدخول تايلاند. وقال نائب رئيس الوزراء، وزير الدفاع فومتام ويتشاياشاي في بيان، اليوم السبت إنه "من المؤسف أن كمبوديا رفضت" اقتراح سحب قواتها المسلحة. وأعلن رئيس الوزراء الكمبودي هون مانيه، الإثنين، أن المملكة ستقدم شكوى إلى محكمة العدل الدولية في شأن النزاع الحدودي القديم. وأضاف أن النزاع الحدودي "أججته مجموعات متطرفة صغيرة في كلا البلدين". يدور خلاف بين كمبوديا وتايلاند منذ زمن حول ترسيم حدودهما التي تمتد على أكثر من 800 كيلومتر، وحددت بموجب الاتفاقات المبرمة أثناء الاحتلال الفرنسي للهند الصينية. عام 2011، أدت الاشتباكات حول معبد "برياه فيهيار" المدرج على لائحة التراث العالمي للـ"يونيسكو" وتطالب به الدولتان، إلى سقوط ما لا يقل عن 28 قتيلاً وآلاف النازحين. ومنحت محكمة العدل الدولية المنطقة المتنازع عليها إلى كمبوديا عام 2013، لكن ترسيم المناطق الأخرى لا يزال موضع خلاف بين بانكوك وبنوم بنه. وقالت تايلاند، إن لجنة ترسيم الحدود المشتركة ستجتمع الأسبوع المقبل لحل المشكلة.

تايلاند تهدد بـ'عملية عالية المستوى' ضد كمبوديا وسط توتر حدودي
تايلاند تهدد بـ'عملية عالية المستوى' ضد كمبوديا وسط توتر حدودي

الوئام

time٠٦-٠٦-٢٠٢٥

  • الوئام

تايلاند تهدد بـ'عملية عالية المستوى' ضد كمبوديا وسط توتر حدودي

قال الجيش التايلاندي إنه مستعد للقيام 'بعملية عالية المستوى' لمواجهة أي انتهاك لسيادة البلاد، في أقوى تعليقات حتى الآن خلال نزاع حدودي محتدم مع كمبوديا تجدد باشتباك أسفر عن مقتل جندي كمبودي الأسبوع الماضي. وقال الجيش في بيان أصدره في وقت متأخر، الخميس، إن معلومات مخابرات جمعها تشير إلى أن كمبوديا عززت جاهزيتها العسكرية على الحدود بينما كانت الجهود الدبلوماسية تجري، واصفا الأمر بأنه 'مثير للقلق'. وعقدت رئيسة وزراء تايلاند بايتونغتارن شيناواترا اجتماعاً لمجلس الأمن القومي، اليوم الجمعة، وقالت إنه على الرغم من استعداد الجيش للدفاع عن سيادة تايلاند، فإنه يتفهم الوضع ومتى يتطلب الأمر تصعيداً. وأضافت 'أكد الجيش استعداده لأي سيناريو'. 'لكن أي اشتباك سيسبب أضراراً، لذلك سنتبع الوسائل السلمية'. وتابعت قائلة: 'الحكومة والجيش يعملان معاً ويدعمان بعضهما البعض'. وتبادلت الحكومتان على مدى أيام إصدار بيانات مُصاغة بعناية، تعهدتا فيها بالحوار بعد اشتباك قصير في منطقة حدودية لم يتم ترسيمها بعد في 28 مايو والذي أسفر عن مقتل جندي كمبودي. وقبيل اجتماع اليوم، قال الجيش إنه 'مستعد الآن لعملية عسكرية عالية المستوى تحسباً للرد'. وأضاف 'عمليات الوحدات على الحدود نُفذت بعناية وهدوء، بناء على فهمٍ للوضع، وذلك لمنع وقوع خسائر من الطرفين، وفي الوقت نفسه، مستعدون للدفاع عن سيادة البلاد بأقصى حد إذا استدعى الأمر'. ولم ترد حكومة كمبوديا بعد على طلب للتعليق على بيان الجيش التايلاندي الصادر اليوم. وعلى الرغم من أن الجارتين بينهما خصومة تاريخية، فإن حكومتيهما تجمعهما علاقات ودية، ويرجع ذلك بقدر ما إلى العلاقة الوثيقة بين رئيسي الوزراء السابقين المؤثرين، التايلاندي ثاكسين شيناواترا والكمبودي هون سين. وحالياً تتولى ابنة الأول رئاسة الوزراء في تايلاند وابن الثاني رئاسة الوزراء في كمبوديا. واندلعت الاشتباكات المميتة بين كمبوديا وتايلاند آخر مرة في 2011 بسبب معبد برياه فيهير، وهو معبد عمره 900 عام يمثل بؤرة خلاف استمر لعقود وأثار المشاعر القومية لدى الجانبين. وحكمت محكمة العدل الدولية في 2013 لصالح كمبوديا في توضيح لقرار صدر عام 1962 بمنحها الولاية القضائية على المعبد. وقالت كمبوديا هذا الأسبوع إنها ستحيل الخلاف حول 4 مناطق حدودية إلى محكمة العدل الدولية، وطلبت من تايلاند التعاون. وتقول تايلاند إنها لا تعترف باختصاص المحكمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store