logo
نتنياهو يعلن استعادة جثتي رهينتين من غزة

نتنياهو يعلن استعادة جثتي رهينتين من غزة

سكاي نيوز عربيةمنذ يوم واحد

وقال نتنياهو إنه "في عملية عسكرية للجيش الإسرائيلي وجهاز الأمن العام (الشاباك) في قطاع غزة، أعيدت جثتا اثنين من مختطفينا إلى إسرائيل".
وتعود إحدى الجثتين ليائير يعقوب، بينما لم يكشف عن اسم الرهينة الآخر.
وحسب نتنياهو، قتل الرهينتان واختطفت جثتاهما من كيبوتس نير عوز، على يد حركة الجهاد في 7 أكتوبر 2023.
وأضاف رئيس الوزراء الإسرائيلي: "لن نهدأ ولن نسكت حتى نعيد جميع مختطفينا إلى ديارهم، أحياء وأمواتا".
وأعلن الجيش أن الجثتين وصلتا إلى إسرائيل للتعرف عليهما في معهد أبو كبير للطب الشرعي، وأبلغت عائلاتهما.
وحسب تقديرات إسرائيلية، لا تزال حماس والفصائل الفلسطينية الأخرى تحتجز في قطاع غزة حاليا 53 رهينة، يعتقد أن 20 منهم فقط على قيد الحياة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مخاوف أميركية من "الرد الإيراني".. كلمة السر "البالستي"
مخاوف أميركية من "الرد الإيراني".. كلمة السر "البالستي"

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 14 دقائق

  • سكاي نيوز عربية

مخاوف أميركية من "الرد الإيراني".. كلمة السر "البالستي"

وحسب موقع "أكسيوس" الإخباري الأميركي، كان ويتكوف يتحدث للجمهوريين في مجلس الشيوخ، الخميس، خلال إحاطة لم تغطها وسائل الإعلام. وأضاف ويتكوف، الذي يصل إلى سلطنة عمان الأحد لحضور الجولة السادسة من المحادثات الأميركية الجارية مع إيران للتوصل إلى اتفاق بشأن برنامجها، أن الضربات العسكرية الإسرائيلية مطروحة على الطاولة في حال فشل المفاوضات. واستقى "أكسيوس" معلوماته من مسؤول أميركي ومصدر مطلع. وكشفت المصادر أن المبعوث الأميركي تحدث عن قدرات الصواريخ البالستية الإيرانية، وقال إن الولايات المتحدة"قلقة من أن الدفاعات الجوية الإسرائيلية قد تواجه هجوما يشمل مئات الصواريخ". وكانت إيران تعهدت بضرب أهداف أميركية في المنطقة، في حال وقوع أي هجوم على برنامجها النووي، وهو ما دفع واشنطن إلى سحب دبلوماسيين وعائلات عسكريين، قد يكونون معرضين للخطر في الشرق الأوسط. وفي أكتوبر 2024، أطلقت إيران مئات الصواريخ البالستية على إسرائيل، كما هاجمتها أيضا في أبريل من العام ذاته باستخدام صواريخ كروز ومسيّرات. ورغم من أن جزءا كبيرا من الهجومين أحبط بواسطة الدفاعات الجوية في إسرائيل وبمساعدة الولايات المتحدة، فإن واشنطن تبدو قلقة من أن أي هجوم إيراني مستقبلي قد يكون أكبر. وقال مسؤول أميركي لـ"أكسيوس"، إنه منذ هجوم أكتوبر زادت إيران إنتاجها من الصواريخ البالستية إلى نحو 50 صاروخا شهريا، موضحا أنها تهدف إلى إنتاج صواريخ أكثر مما تمتلكه إسرائيل من صواريخ اعتراضية. ومع حالة عدم اليقين بشأن تقدم المفاوضات النووية بين واشنطن وطهران، تعيش المنطقة على وقع مخاوف من أن تشن إسرائيل هجمات على إيران، وهو ما قاله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو للرئيس الأميركي دونالد ترامب ، في مكالمة هاتفية الإثنين. والخميس أكد ترامب أن الضربات الإسرائيلية "قد تحدث فعلا"، لكنها "لا تبدو وشيكة" وفق وجهة نظره. ووفق تقارير صحفية، قد تحدد تلك الجولة السادسة من المحادثات النووية ما إذا كانت الدبلوماسية ستستمر أو أن الصراع سيبدأ. وحسب صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميركية، حذر مسؤول إسرائيلي بارز من أن ضربة قد تشن الأحد، ما لم توافق إيران على وقف إنتاج المواد الانشطارية التي يمكن استخدامها في صنع قنبلة نووية.

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لوقف فوري لإطلاق النار في غزة
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لوقف فوري لإطلاق النار في غزة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لوقف فوري لإطلاق النار في غزة

صوَّت أعضاء الجمعية العامة للأمم المتحدة، مساء أمس الخميس، على مشروع قرار يدعو إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة، والإفراج عن جميع المحتجزين لدى حركة «حماس» وفتح جميع المعابر الحدودية الإسرائيلية لإدخال الغذاء والمساعدات العاجلة الأخرى، فيما اعتبرت السويد أن «التجويع» الإسرائيلي لغزة «جريمة حرب»، «كما دعت الاتحاد الأوروبي لفرض عقوبات على وزراء إسرائيليين، في وقت دعا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي إلى توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية، في حين رحلت إسرائيل 6 من متطوعي سفينة الحرية «مادلين» وأبقت اثنين منهم في معتقلاتها. كانت إسبانيا قد صاغت مشروع القرار، أمس الأول الأربعاء، وينص على «الإدانة الشديدة لاستخدام التجويع ضد المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب» وتأتي هذه المساعي في وقت تجتاح فيه أزمة إنسانية القطاع الذي يسكنه أكثر من مليوني شخص وتحذر الأمم المتحدة من مجاعة تلوح في الأفق. ولم يدخل القطاع سوى قدر ضئيل من المساعدات منذ رفعت إسرائيل الشهر الماضي حصاراً استمر 11 أسبوعاً وقوبلت دعوات سابقة من الجمعية بإنهاء الحرب بين إسرائيل وحركة «حماس» بالتجاهل وعلى النقيض من مجلس الأمن، لا تملك أي دولة حق النقض في الجمعية العامة. ويأتي تصويت أمس الخميس أيضاً قبل مؤتمر للأمم المتحدة الأسبوع المقبل يهدف إلى إعطاء زخم للجهود الدولية تجاه حل الدولتين بين إسرائيل والفلسطينيين. من جهة أخرى، قالت وزيرة خارجية السويد، أمس الخميس: إن رفض إسرائيل السماح بدخول مساعدات إنسانية إلى غزة واستهدافها مواقع لتوزيع المساعدات يتسببان في تجويع المدنيين، وهو ما يمثل جريمة حرب. وقالت الوزيرة ماريا مالمر ستينرغارد في مؤتمر صحافي: «إن استخدام تجويع المدنيين أداة من أدوات الحرب، جريمة حرب، ينبغي عدم تسييس المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة أو استخدامها سلاحاً» وأضافت: «إنهناك مؤشرات قوية حالياً على أن إسرائيل لا تفي بالتزاماتها بموجب القانون الإنساني الدولي». وشددت على «أهمية وصول الغذاء والماء والأدوية بسرعة إلى السكان المدنيين وكثير منهم من النساء والأطفال الذين يعيشون في ظروف غير إنسانية تماما». ونقلت صحيفة «بوليتيكو» عن وزيرة الخارجية السويدية، قولها: إن على الاتحاد الأوروبي أن يفرض عقوبات على وزراء إسرائيليين وقالت غارد لصحيفة «بوليتيكو»: إنه ينبغي على الاتحاد الأوروبي أن يحذو حذو المملكة المتحدة وحلفاء غربيين آخرين بفرض عقوبات على أعضاء اليمين المتطرف في حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وتأتي هذه الخطوة بعد أن أعلنت المملكة المتحدة وكندا وأستراليا عقوبات ضد عضوين في حكومة رئيس الوزراء نتنياهو. في غضون ذلك، أكد الرئيس السيسي، في اتصال هاتفي مع المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أمس الخميس، أهمية توسيع الاعتراف بالدولة الفلسطينية بما يتفق مع حل الدولتين. وقال المتحدث باسم الرئاسة المصرية، السفير محمد الشناوي: إن السيسي أجرى اتصالاً هاتفياً بالمستشار الألماني وناقش معه قضايا التعاون الثنائي والأوضاع الإقليمية والدولية الراهنة. وأوضح المتحدث أن السيسي استعرض جهود وقف إطلاق النار في غزة، مؤكداً أهمية ضغط المجتمع الدولي تجاه الوقف الفوري للعمليات العسكرية بالقطاع وإنفاذ المساعدات الإنسانية، فضلاً عن الرفض التام لمخططات تهجير الفلسطينيين خارج أرضهم. على صعيد آخر، أوقفت السلطات المصرية 200 ناشط أجنبي على الأقل في مطار القاهرة وفنادق في العاصمة قبيل انطلاق «المسيرة العالمية إلى غزة» التي تدعو لكسر الحصار على القطاع، وفقاً للمتحدث باسم المبادرة وقال سيف أبو كشك المتحدث باسم «المسيرة العالمية إلى غزة»: «إن عدد الموقوفين تجاوز 200، يحملون الجنسيات الأمريكية والأسترالية والهولندية والفرنسية والإسبانية والمغربية والجزائرية». وأكد أبو كشك أن ما حددته الخارجية المصرية في بيانها هو بالضبط الخطوات التي مشينا عليها، لقد قدمنا أكثر من 50 طلباً ولم نحصل على رد وكان النشطاء أعلنوا عبر مواقع التواصل الاجتماعي نيتهم الوصول إلى الحدود المصرية مع غزة عند معبر رفح للمطالبة بإدخال المساعدات الإنسانية وإنهاء الحصار، عبر مسيرات وقوافل مختلفة، من أوروبا وشمال أفريقيا. وفي هذا السياق، غادرت مدينة مصراتة الليبية أمس الخميس، قافلة «كسر الحصار على غزة» المغاربية، باتجاه بنغازي وسط ترحيب رسمي وشعبي واسع وقال منسقو القافلة: إن التحرك يأتي في إطار خطة تنقل منظمة تمر بعدة مدن ليبية لجمع الدعم الشعبي وتأكيد التضامن الوطني مع الفلسطينيين، مؤكدين أن التنسيق جارٍ مع الجهات المختصة لتأمين الطريق وضمان سلامة المشاركين. إلى ذلك، رحَّلت السلطات الإسرائيلية 6 من ناشطي سفينة «مادلين»، بينهم النائبة الأوروبية ريما حسن، عبر مطار بن غوريون، وأبقت اثنين من الناشطين في معتقلاتها وذلك بعد مرور أكثر من 72 ساعة على احتجازهم، إثر اعتراض السفينة التابعة لأسطول الحرية لكسر الحصار عن قطاع غزة، ليل الأحد الماضي وكان مركز عدالة الحقوقي الإسرائيلي، وهو منظمة غير حكومية، قد ذكر في وقت سابق أمس الخميس بأن السلطات بصدد ترحيل ستة من ركاب السفينة مادلين التي حاولت «كسر الحصار الإسرائيلي» المفروض على قطاع غزة. وبين هؤلاء النائبة ريما حسن وفرنسي آخر وأربعة من ألمانيا وتركيا وهولندا والبرازيل، وفق بيان «عدالة». (وكالات)

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لصالح وقف حرب غزة
الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لصالح وقف حرب غزة

سكاي نيوز عربية

timeمنذ ساعة واحدة

  • سكاي نيوز عربية

الجمعية العامة للأمم المتحدة تصوت لصالح وقف حرب غزة

صوتت الجمعية العامة للأمم المتحدة، الخميس، بأغلبية ساحقة، لصالح وقف فوري وغير مشروط ودائم لإطلاق النار في الحرب الدائرة في قطاع غزة، والسماح بوصول المساعدات، وذلك بعد أن استخدمت الولايات المتحدة حق النقض (الفيتو) ضد مسعى مماثل في مجلس الأمن الأسبوع الماضي. وتبنت الجمعية العامة للأمم المتحدة التي تضم 193 عضوا القرار الذي يطالب أيضا بالإفراج عن الرهائن المحتجزين لدى حركة حماس في غزة، وإعادة الفلسطينيين المعتقلين لدى إسرائيل ، وانسحاب القوات الإسرائيلية من غزة بشكل كامل. وتمت الموافقة على القرار بأغلبية 149 صوتا، بينما امتنعت 19 دولة عن التصويت على القرار، وعارضته الولايات المتحدة وإسرائيل و10 دول أخرى. ويندد القرار بشدة "باستخدام تجويع المدنيين كأسلوب من أساليب الحرب وبالمنع غير القانوني للمساعدات الإنسانية وبحرمان المدنيين من أشياء لا غنى عنها للبقاء على قيد الحياة". ووصف مندوب إسرائيل لدى الأمم المتحدة داني دانون الأمر أمام الجمعية العامة بأنه "فرية دم"، وحث الدول على عدم المشاركة فيما وصفها بـ"المهزلة التي تقوض مفاوضات الإفراج عن الرهائن ولا تندد بأفعال حماس"، وفق تعبيره. وأضاف: "يجب أن تدركوا بأنه بعدم ربطكم إطلاق سراح الرهائن بوقف إطلاق النار، فإنكم تخبرون كل منظمة إرهابية بأن اختطاف مدنيين أمر له جدوى". وقرارات الجمعية العامة غير ملزمة، لكنها تحمل ثقلا كونها تعكس الرؤية العالمية للحرب، علما أن دعوات سابقة من الجمعية بإنهاء الحرب قوبلت بالتجاهل. وعلى النقيض من مجلس الأمن ، لا تملك أي دولة حق النقض في الجمعية العامة للأمم المتحدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store