logo
'صيانة الدستور' الإيراني يقر تعليق التعاون مع 'وكالة الطاقة'

'صيانة الدستور' الإيراني يقر تعليق التعاون مع 'وكالة الطاقة'

المستقلة/-وافق مجلس صيانة الدستور الإيراني، يوم الخميس، على مشروع قانون تعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ونقلت وكالة تسنيم الدولية للأنباء عن المتحدث باسم مجلس صيانة الدستور، هادي طحان نظيف، قوله إن المجلس صادق على مشروع قانون 'إلزام الحكومة بتعليق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية'، مؤكداً أن الحكومة باتت ملزمة بتعليق أي تعاون مع الوكالة الدولية حتى يتم التأكد من صون السيادة الوطنية وسلامة أراضي البلاد، وخاصة تأمين العلماء والمنشآت النووية الإيرانية.
ووافق جميع النواب الحاضرين وعددهم 221 نائباً، لصالح مشروع القانون بالإجماع.
وأشار المجلس إلى أن الحكومة ملزمة بتعليق كافة أشكال التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في إطار معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية ونظام الضمانات التابع لها، إلى حين تحقق شروط ضمان الاحترام الكامل لسيادة إيران وسلامة أراضيها، وتوفير الأمن للمنشآت والعلماء النوويين، وضمان احترام الحقوق الأساسية لإيران في التمتع بكافة الحقوق المنصوص عليها في المادة الرابعة من معاهدة عدم الانتشار، لا سيّما حق تخصيب اليورانيوم داخل البلاد.
وجاء فى قرار مجلس صيانة الدستور أن التحقق من استيفاء هذه الشروط يجب أن يتم بناء على تقرير من منظمة الطاقة الذرية الإيرانية وموافقة المجلس الأعلى للأمن القومي. كما يجب على الحكومة تقديم تقرير دوري كل ثلاثة أشهر إلى كل من مجلس الشورى الإسلامي والمجلس الأعلى للأمن القومي بشأن مدى تنفيذ الشروط المذكورة.
كان البرلمان الإيراني قد صوت، يوم الأربعاء، لصالح مشروع قانون تعليق التعاون بشكل مؤقت مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية.
ولكي يصبح مشروع القانون الخاص بالتعليق ساريا يجب أن يحصل على موافقة مجلس صيانة الدستور، وهو ما تم يوم الخميس ، وتتبقى موافقة مجلس الأمن الإيراني.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المفاوضات الامريكية الايرانية في المقبل من الايام.. الى اين؟
المفاوضات الامريكية الايرانية في المقبل من الايام.. الى اين؟

موقع كتابات

timeمنذ 3 ساعات

  • موقع كتابات

المفاوضات الامريكية الايرانية في المقبل من الايام.. الى اين؟

انتهت حرب الصواريخ والطائرات سواء المقاتلة او المسيرة بين ايران والكيان الاسرائيلي من دون ان تحقق اسرائيل اهدافها التي اعلنت عنها حين بدأ هجومها الجوي على ايران. البرنامج النووي الايراني لم يدمر كليا، او انه اصلا لم يصاب بأذى او بتدمير لا يمكن اصلاحها؛ وهذا هو ما تؤكده كل تقريبا تصريحات البعض من المسؤولين في المخابرات الامريكية او انهم يشككون في ادعاء ترامب من ان هجوم امريكا على النووي الايراني قد دمر بالكامل. ترامب ووزير الدفاع الامريكي، اكدا ان النووي الايراني في فوردوا ونطنز واصفهان قد تم تدميره بالكامل، وبالذات مركز فوردوا الذي يقول ترامبعنه؛ من انه قد تم قصفه ب12قنبلة ثقيلة ودمرته تماما وسوف يصدر تقريرا بذلك. كما ان المسؤولين الايرانين اكدوا بان النووي الايراني لم يصب بأذى غير قابل للإصلاح او ان ما اصابه لم يكن سوى اصابات سطحية. ان ما يؤكد ان النووي الايراني لايزال سليما في كل اساسياته؛ هو اولا، لم يتم تدمير اليورانيوم المخصب بدرجة 60% والمحفوظة في موقع فوردوا المحصن والذي ضربته امريكا باستعمال قنابل مخترقة للتحصينات؛ وهي وروسيا الوحيدتان من تمتلكا هذه الصواريخ او هذه القنابل؛ فلم يحدث اي تلوث اشعاعي حسب تصريح الوكالة الدولية للطاقة الذرية. هذا يعني ان الايرانيين كانوا قد نقلوا هذه الكمية والتي تكفي لصناعة تسع قنابل نووية حسب خبراء الاختصاص. ثانيا، فاذا كانت ايران قد نقلت كل هذه الكمية وبهذه السرعة وبأمان، الا يمكن لها ان تنقل بقية الاجهزة قبل ضربها، خصوصا وان التهديد بضربها كان قد بدأ قبل اشهر، او قل قبل اسابيع او ايام. من وجهة النظر الشخصية ان ايران الآن، لها القدرة ان تعيد بناء ما دمر في ظروف ربما ايام وعلى ابعد احتمال اسابيع. عليه، فأن اسرائيل وامريكا قد فشلتا في تحقيق اي من اهدافهما المعلنة الا وهي تدمير القدرة النووية الايرانية. كل المصادر الصحفية او غيرها من مصادر استخباراتية تؤكد ان ايران لا تزال تحتفظ بقدراتها الصاروخية والنووية، وانها قادرة على صناعة المزيد منها. ان المفاوضات بين ايران وامريكا، ربما كبيرة جدا؛ ان تبدأ خلال ايام او اسابيع على ابعد زمن محتمل؛ لأن كل من امريكا وايران تريدان ان تتفاوضا على اسس لأبرام اتفاق نووي بينهما. ترامب يقول؛ ربما تجري مفاوضات بين ايران وامريكا في اسبوع، او خلال اسبوع. ان هذه المفاوضات لسوف تكون صعبة او انها سوف تكون اصعب بعد الهجوم الاسرائيلي والامريكي على ايران؛ لسببين، اولا، فقدان ثقة المفاوض الايراني بأمريكا وبما تقوله امريكا على لسان ترامباو اي من مسؤولي اداراته. فقد تعرضت ايران خلال المفاوضات الى خديعة كبرى، هندسها ترامب ذاته. ان هذه الخديعة وعدم الالتزام الاخلاقي والاعتباري والسياسي، بما صرح به، زعيم دولة عظمى، ويجعل من هذه التصريحات خديعة كبرى لتمرير عمل عسكري؛ افقد امريكا صدقها وجذر غشها ليس على صعيد الصراع مع ايران، بل على صعيد العالم. فما قام به ترامب لا يليق باي رئيس دولة، فكيف برئيس دولة عظمى يفترض به او بما يقول به، ان يحترم كل هذا القول؛ ان خدعة ترامب هذه؛ لايقوم بها او يمارسها سوى قائد عسكري في ساحة معركة. وثانيا، ان موقف ايران سيكون اصلب مما كان عليه قبل الهجوم الاسرائيلي الامريكي عليها. فقد استخدمتا كل منهما جميع ما في ترسانتهما من اسلحة التدمير، فلم يبق اي سلاح لم يستخدماه. ثالثا، ان ايران او ان المسؤولين الايرانيين اكتشفوا؛ ان هناك مخطط امريكي اسرائيلي لتغيير النظام الايراني، وان الهجوم والمفاوضات ماهي الا غطاء او جسر يعبر عليه المعارضون للنظام لتغييره. لكن هذا المخطط فشل فشلا واضحا وذريعا. ما يؤكد هذا؛ هو قيام اسرائيل بضرب مراكز الامن، وسجن أيفين. إنما العكس كان هو الذي كان؛ فقد التفت الشعوب الايرانية كما هو ديدنها في كل حرب او نزاع او صراع تخوضه دولتهم مع من يريد بهم اي بدولتهم سوءا، او السيطرة عليها بواسطة وكلاء الدلالة والخيانة. رابعا، ان دول العالم ومنها دول الخليج العربي وبقية الدول العربية والدول الأخرى الاقليمية كلها قد وقفت الى جانب ايران وادانت الهجومين الاسرائيلي والامريكي عليها؛ على الاقل ما ظهر جليا على السطح، بصرف النظر عن النواياالغاطسة تحت سطح هذه المواقف، او التصريحات. ايران لسوف لن تتخلى عن دورة الوقود النووي مهما كانت عليها او ما سوف يمارس عليها من ضغوطات. هذا من جانب اما من الجانب الثاني فاذا كان الامريكيون وعلى لسان رئيسهم ترامبمن انهم قد قضوا او اخروا النووي الايراني لعدة سنوات؛ أذا ما الحاجة اصلا الى مفاوضات بخصوص النووي الايراني وبالذات في هذا الزمن، او في السنوات المقبلة التي يقول الامريكيون والاسرائيليون انهم قد قضوا عليه او اخروه لعدة سنوات. هذا يؤكد تماما ان النووي الايراني لايزال سليما في جوهرة وفي اساسياته، كما ان المفاوضات عابرة للنووي الايراني الى ملفات أخرى لها اهمية كبرى وحاسمة، في الاستراتيجيات الامريكية والاسرائيلية. ويتكيف يقول في معرض حديثه الذي استعرض فيه؛ المفاوضات الامريكية الايرانية في المقبل من الايام؛ ان هناك قريبا في الطريق، دول كبرى في المنطقة سوف تنضم الى الاتفاقات الابراهيمية على حد وصفه لعمليات التطبيع المجاني لعرب السلطة. مع كل هذه الاقوال والتصريحات لمسؤولي الإدارة الامريكية ومسؤولي ايران؛ ان المفاوضات لسوف تعقد بين الايرانيين والامريكيين في المستقبل القريب. مما يؤكد ان المفاوضات حسب تصريحات المسؤولون الامريكيون حصرا، سابقة الاشارة لها في هذه السطور المتواضعة؛ ليس فقط حول البرنامج النووي الايراني، بل حول ملفات اخرى في المنطقة وفي الاقليم وفي العالم.. وبالذات علاقة ايران مع دول القارة العربية ودول الخليج العربي وبالذات ايضا، علاقتها مع العراق؛ اقصد طبيعة هذه العلاقات على كل الصعد. بعد كل هذه التطورات فان المفاوضات بين ايران وامريكا من المحتمل ان لا تقود الى نتائج او انفتاح او اتفاق جديد بسهولة وبيسر وسرعة؛ خصوصا وان ايران تريد ان يكون في اي تقدم في اي خطوة على طريق الحل، ان تكون في موازاتها خطوة مساوية لها في رفع العقوبات الاقتصادية التي تشكل الهم الاول بل الاهم عند المفاوض الايراني. ترامب مؤخرا، قبل ساعة من كتابة هذه السطور؛ قال من المهم رفع القيود او بعضها عن صادرات النفط الايراني؛ لإتاحة الفرصة للإيرانيين في اعادة بناء بلدهم.من الصعوبة التنبؤ الحاسم في الذي سوف يحدث من تطورات بالذي يخص النووي الايراني، بل ان الوضع برمته هو اصعب كثيرا مما كان عليه قبل الهجوم الاسرائيلي والامريكي على ايران، بما فيها، بل في اولها؛ هي مفاوضات النووي الايراني، على الرغم من قول ويتكيف مبعوث ترامب في المفاوضات مع ايران؛ اشعر ان الايرانيين يريدون ابرام الاتفاق النووي، واضاف اطمح ان يكون اتفاق سلام شامل. هذه يعني وفي اهم مايعني ان المفاوضات كما اسلفنا القول فيه في اعلى هذه السطور؛ تتعدى النووي الايراني الى ملفات اخرى في قارة العرب. الفشل الاسرائيلي الامريكي، والنجاح الايراني والتفاف شعوب ايران حول حكومتهم، على الرغم من الاختراق الاسرائيلي والامريكي والبريطاني، الواسع والعميق والكبير لإيران وللمنظومة الامنية الايرانية؛، او رفع سقوف الدعم الصيني والروسي لإيران حتى لو جاء او سبب هذا الدعم وبالذات لروسيا اغضاب ترامب الذي لا يشكل شيئا امام استراتيجيات الدولتين في القارة العربية، وفي جوارها اي ايران تحديدا.

الشيخ نعيم قاسم: إيران أثبتت قدرتها على مواجهة الطاغوت العالمي
الشيخ نعيم قاسم: إيران أثبتت قدرتها على مواجهة الطاغوت العالمي

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

الشيخ نعيم قاسم: إيران أثبتت قدرتها على مواجهة الطاغوت العالمي

اعتبر الأمين العام لحزب الله اللبناني الشيخ نعيم قاسم، الخميس، أن إيران أثبتت قدرتها على مواجهة الطاغوت العالمي، فيما أشار الى أن إيران ثبتت موقعها الإقليمي والدولي. وقال قاسم في كلمة له، "إيران بعد الحرب مثل إيران قبل الحرب وأشد وهي سند للمقاومة، وإيران كشفت أن تدخل أميركا في المنطقة يحمي "إسرائيل" ويضر بدول المنطقة". وأضاف "إيران ثبتت موقعها الإقليمي والدولي بقناعاتها وخياراتها ولم تتنازل عن شيء أبداً". ولفت قاسم "أثبت الكيان مجدداً أنّه عاجز عن الاستمرار يوماً واحداً ما لم يحصل على الدعم الأميركي ليل نهار بلا توقف". وتابع "إيران أثبتت قدرتها على مواجهة الطاغوت العالمي أميركا ومعه المجرمة "إسرائيل" ومعه الدعم الأوروبي بنسبة كبيرة"، مضيفا "الجمهورية الإسلامية أفشلت أهداف العدوان الثلاثة وهو وقف تخصيب اليورانيوم وضرب البرنامج الصاروخي وإسقاط النظام".

المجابهة بين ايران والصهاينة لم تنتهي..
المجابهة بين ايران والصهاينة لم تنتهي..

موقع كتابات

timeمنذ 8 ساعات

  • موقع كتابات

المجابهة بين ايران والصهاينة لم تنتهي..

على مدى اسبوعين انشغل العالم بالحرب الصهيونية الامريكية على ايران,والتي انتهت سريعا بتدخل امريكا لأنها ابقنت ان الصهاينة قد وجدوا من يواجههم بقوة وانهم خاسرون لامحالة, فالقت قنابلها المدمرة على المراكز البحثية النووية الاكثر اهمية,وبعدها طلب ترامب من الطرفين وقف اطلاق النار, وبدأ سريانه سريعا, بدأت التخمينات والتحليلات عن مدى تمكن الصهاينة من تحقيق اهدافهم او جزء منها في حربهم على ايران,النتيجة اضرار جسيمة لحقت بالطرفين, لكن الصهاينة ومن معهم حققوا بعض المكاسب على صعيد استهداف البرنامج النووي , ولكن هل تم بالفعل تدمير البرنامج النووي لإيران واصبح في خبر كان؟, مستويات الاشعاع عقب الضربة الامريكية لم تبيّن ان هناك ما يفيد بخطورة الوضع, بمعنى فرضية قيام ايران بنقل المعدات المخصصة للتخصيب الى مكان اخر. يبقى السؤال الاهم والملحّ, ماذا عن كمية اليورانيوم التي تم تخصيبها بنسب متفاوتة, الوكالة الدولية للطاقة الذرية المسيّسة اساسا تسعى الى معرفة مصير الكمية, الإيرانيونبالتأكيد لديهم مشاغل اخرى وليسوا مطالبين ولو مرحليا بالإجابة عن تساؤلات الوكالة او الادارة الامريكية, اصابعهم لا تزال على الزناد فالحرب وان توقفت, فل عهود ولا مواثيق للصهاينة ومن يساندونهم., فانهم اعداء للإسلام على مدى قرون, ويسعون الى كبح جماح الدول الإسلامية للاستفادة من العلوم وبالأخص مجال الصناعات العسكرية الدفاعية. يقول محللون استراتيجيون, بأن الضربات الامريكية لم تكن موفقة, بل جاءت لمساعدة الصهاينة وانهاء الحرب باقل خسائر ممكنة, قال ماكرون أن بلاده ستنجز خلال الأيام القليلة القادمة تقييمها الخاص للأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية بعد الضربات الجوية الأمريكية والإسرائيلية ثم تقارنها بالنتائج التي خلص إليها الحلفاء,من جهته مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية رافائيل غروسي يقول :على أن تعاون طهران حول برنامجها النووي مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية أمر 'واجب'. قال الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان، إن بلاده لن تقبل بخفض أنشطتها النووية إلى الصفر تحت أي ظرف، مؤكدًا أن 'الحقوق لا يمكن سلبها بالحرب أو التهديد'، وحذر بزشكيان من أن 'الرد على الهجمات الإسرائيلية سيكون أشد وطأة في حال استمرت'، في إشارة إلى التصعيد الأخير في المنطقة، وجاءت تصريحات بزشكيان ردًا على دعوة فرنسية لاحتواء التوتر وتجنب مزيد من التصعيد، خاصة في ظل حساسية الملف النووي الإيراني والأحداث الجارية في المنطقة. ينظر الصهاينة والغرب الاستعماري الى ايران على انها الدولة التي يمكنها ان تقود العالم الاسلامي الى التحرر والاعتماد على النفس بعد ان تم تدجين العرب, وكسب ولاء العثمانيين الجدد, اردوغان أمير المؤمنين كما يحلوا للبعض تسميته يقيم علاقات ممتازة مع الصهاينة وكل ما يدلي به من تصريحات لصالح فلسطين للاستهلاك المحلي فقط لا غير. ربما يتأخر البرنامج النووي الايراني لفترة محدودة ولكن حتما سيواصل الايرانيون جهودهم للوصول الى درجة تخصيب اليورانيوم, بما يمكنهم من صناعة قنبلة نووية, فالعالم لا يعترف الا بالأقوياء. يرى الطرفان ان ما يخوضانه من حروب بمختلف مستوياتها العسكرية والتقنية والاستخبارية تندرج تحت بند نكون او لا نكون, ايران مكبّلة بمجموعة عقوبات منذ ثورتها قبل اربعة عقود والتي احدثت نقلة نوعية في التحالفات حيث كانت ايران الشاهنشاهية دولة موالية للغرب وبها سفارة للكيان المغتصب لفلسطين, أصبحت ايران تقود محورا معادياللإمبريالية والصهيونية وداعمة لحق الشعب الفلسطيني في تحرير ارضه المغتصبة .العقوبات الغربية لم تثني ايران لان تكون دولة محورية تعتمد العلم اساسا لتحقيق طموحاتها صناعاتها العسكرية وبرامجها النووية تمت بقدرات محلية.تحية لمن يصنعون الحياة ويجابهون الاعداء لأجل ان يعيشوا احرارا شرفاء فوق ارضهم بكرامة .

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store