logo
روسيا تمدد خطة تعويض تخفيضات إنتاج النفط حتى ديسمبر

روسيا تمدد خطة تعويض تخفيضات إنتاج النفط حتى ديسمبر

مباشر منذ 18 ساعات
مباشر: تعتزم روسيا توزيع مدة تخفيضات الإنتاج المتبقية التي يتوجب عليها تنفيذها، تعويضاً عن تجاوز مستهدف تحالف "أوبك+"، عبر تمديد فترة التعويض لثلاثة أشهر إضافية.
وبحسب خطة التعويض المحدثة التي تلقتها منظمة الدول المصدرة للنفط "أوبك" واطلعت عليها "بلومبرغ"، فإن موسكو تستهدف خفض الإنتاج بمقدار 85 ألف برميل يومياً لكل شهر من يوليو حتى نوفمبر، وبمقدار 9 آلاف برميل يومياً في ديسمبر، بعد أن كانت الخطة السابقة تنتهي في سبتمبر. ولم يصدر تعليق من وزارة الطاقة الروسية على الأمر.
يأتي هذا التعديل بالتزامن مع شروع "أوبك" وحلفائها في إعادة 2.2 مليون برميل يومياً من الإنتاج المخفض قبل عام من الموعد المتوقع، وحتى سبتمبر المقبل، وسط غموض بشأن الخطوة التالية للتحالف، التي قد تتراوح بين زيادة جديدة في الإنتاج أو وقفه مؤقتاً أو حتى خفضه.
وتلزم لجنة المراقبة الوزارية المشتركة للتحالف دول "أوبك+" التي لم تحقق الامتثال الكامل بتقديم خطط تعويض محدثة إلى أمانة المنظمة بحلول 18 أغسطس الجاري.
الخطة المحدثة تمنح روسيا مجالاً لزيادة إنتاجها، إذ تسمح لها برفعه إلى 9.259 مليون برميل يومياً في أغسطس، وإلى 9.364 مليون برميل يومياً في سبتمبر، مع استمرار تزايد حصص إنتاجها وحصص بعض الدول الكبرى الأخرى في التحالف.
وأظهرت تقديرات "بلومبرغ" المعتمدة على تقارير "أوبك" الشهرية أن إنتاج روسيا النفطي في النصف الأول من العام كان أقل من المستوى المستهدف في جميع الأشهر باستثناء مارس. ويُلاحظ أن مستوى الإنتاج المحدث في يوليو يقل كثيراً عن 137 ألف برميل يومياً، وهو حجم التعويض الذي التزمت به روسيا في أبريل، ما يعني تجاوز موسكو لحجم التعويض بنحو 35 ألف برميل يومياً، مقارنة بزيادة طفيفة قدرها 17 ألف برميل في تقديرات سابقة.
لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا
لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الروبل يتراجع لنحو 80 دولاراً مع ترقب المحادثات الأميركية
الروبل يتراجع لنحو 80 دولاراً مع ترقب المحادثات الأميركية

الشرق الأوسط

timeمنذ 24 دقائق

  • الشرق الأوسط

الروبل يتراجع لنحو 80 دولاراً مع ترقب المحادثات الأميركية

تراجع الروبل الروسي يوم الخميس من أعلى مستوى له في أسبوع ليصل إلى نحو 80 روبلاً مقابل الدولار، متأثراً بآمال في محادثات أميركية - روسية إيجابية هذا الأسبوع، فيما قُيدت حدة التراجعات نتيجة انخفاض تدخلات الحكومة في سوق الصرف الأجنبي وتراجع عائدات التصدير. وتسود الأسواق الروسية حالة من التوتر منذ حدد الرئيس الأميركي، دونالد ترمب، مهلة نهائية في 8 أغسطس (آب) الحالي لروسيا للموافقة على اتفاق سلام في أوكرانيا، وإلا فستواجه عقوبات مشددة. وتتركز الأنظار الآن على اجتماع 15 أغسطس بين ترمب والرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، في ألاسكا، وفق «رويترز». وقال مكسيم تيموشينكو، من بنك «ستاندرد» الروسي: «من المستحيل التنبؤ بنتيجة هذا الاجتماع؛ مما يعني أن سعر صرف الروبل قد يشهد تقلبات متسارعة في الأيام المقبلة». وفي الساعة الـ9:30 بتوقيت غرينيتش، انخفض الروبل بنسبة 0.5 في المائة ليصل إلى 79.85 روبل للدولار، وفق بيانات جمعتها بورصة لندن بناءً على أسعار الصرف خارج البورصة، كما تراجع بنسبة 0.35 في المائة ليصل إلى 11.10 روبل مقابل اليوان الصيني؛ العملة الأجنبية الأعلى تداولاً في روسيا. كما ارتفع سعر «خام برنت»، وهو معيار عالمي لصادرات روسيا الرئيسية، بنسبة 0.45 في المائة، ليصل إلى 65.87 دولار للبرميل. وسجلت روسيا خفضاً في صافي مبيعاتها من العملات الأجنبية هذا الشهر؛ مما قلل من دعم الروبل. وأشار تيموشينكو إلى عوامل أخرى تؤثر على الروبل، منها الطلب المؤجل على الواردات، وانخفاض عائدات التصدير، ومشكلات الموازنة، حيث قفز عجز موازنة روسيا في المدة من يناير (كانون الثاني) إلى يوليو (تموز) الماضيين إلى 2.2 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي، أي ما يعادل 4.9 تريليون روبل (61.4 مليار دولار).

برامج بحثية لتطوير استدامة ونمو صناعة الاستزراع السمكي في السعودية
برامج بحثية لتطوير استدامة ونمو صناعة الاستزراع السمكي في السعودية

الاقتصادية

timeمنذ 24 دقائق

  • الاقتصادية

برامج بحثية لتطوير استدامة ونمو صناعة الاستزراع السمكي في السعودية

يعمل المركز الوطني للثروة السمكية في السعودية على تطوير استدامة ونمو صناعة الاستزراع السمكي، وتنفيذ برامج بحثية على جميع الأنواع الملائمة للزراعة من الأسماك البحرية والروبيان، إضافة إلى توطين صناعات الاستزراع السمكي وتدريب الكوادر الوطنية، بحسب ما ذكره لـ"الاقتصادية"، مدير عام المركز، رياض الفقيه. وقال على هامش لقاء بعنوان 'الاستثمار في الاستزراع السمكي' في الرياض، إن السعودية حققت اكتفاءً ذاتياً يزيد على 55% من منتجات الأسماك، فيما يشهد القطاع نمواً متسارعاً بوجود أكثر من 300 مشروع استزراع سمكي. أوضح الفقيه أن جميع الممكنات التي تقدمها وزارة البيئة والمياه والزراعة باتت متاحة لدعم المستثمرين ورواد الأعمال للدخول في القطاع ورفع مستويات الأمن الغذائي، مشيراً إلى أن سهولة إجراءات إصدار التراخيص الخاصة بالاستزراع السمكي وسرعة الحصول عليها أسهما في تمكين عديد من المستثمرين من وضع خططهم والانطلاق نحو العمل في هذا المجال. وأضاف أن وزارة البيئة والمياه والزراعة تعمل على خلق بيئة جاذبة للمستثمرين المحليين والدوليين، مبينا أن هناك عديد من المشاريع التي تديرها رائدات أعمال بطاقة إنتاجية قادرة على تلبية احتياجات السوق المحلية، مع وجود تراخيص تشغيلية لمشاريع متعددة رغم عدم توافر نسب دقيقة حالياً. أشار إلى أن القطاع يشهد توسعاً في المشاريع وتنوعاً في المنتجات، إذ تنتج السعودية حالياً أكثر من 4 إلى 5 أنواع من الأسماك، من بينها السالمون والسالمون المرقط في وحدة إنتاج متطورة في منطقة حائل، إضافة إلى مشاريع أخرى تتميز بتنوع الإنتاج، حيث تبلغ الطاقة الإنتاجية السنوية الحالية أكثر من 140 ألف طن، وهو ما يبرز تنوع فرص الاستثمار واستمرار دخول رواد الأعمال والمستثمرين إلى القطاع. واستعرض الفقيه أبرز نماذج الاستزراع السمكي، مثل مشروع الشركة الوطنية للاستزراع المائي، وهو تحالف لعدة شركات أنشأت مشروعاً ضخماً بمحافظة الليث يعد من أكبر مشاريع الاستزراع السمكي في العالم، بتكاليف بلغت نحو 2.4 مليار ريال، وتقوم الشركة بتصدير منتجاتها إلى عدد من الدول، من بينها دول الاتحاد الأوروبي ذات الاشتراطات والمواصفات الصارمة، الأمر الذي يسهم في فتح أسواق جديدة عالمياً، إذ تصل قيمة صادرات السعودية من منتجات الاستزراع السمكي حالياً إلى أكثر من مليار ريال سنوياً. نمو متسارع في القطاع الفقيه أكد أن مشاريع الاستزراع السمكي تعد من القطاعات الواعدة في السعودية، إذ تشهد نمواً متسارعاً وتستهدف تحقيق الاكتفاء الذاتي محلياً إلى جانب تصدير الفائض. وأشار، إلى أن المنشآت الصغيرة والمتوسطة ليست مجرد عنصر اقتصادي تكميلي، بل شريك أساسي في مسيرة التحول الوطني، ورغم التحديات، فإن الجمع بين مبادرات التمويل الحكومي، والاستثمار الخاص، ورفع الوعي الفني لمشاريع الاستزراع المائي، من شأنه خلق بيئة أعمال أكثر كفاءة واستدامة، تدعم تنويع الاقتصاد الوطني وتحقق مستهدفات رؤية السعودية 2030 من خلال زيادة الإنتاج المحلي، وتوفير فرص العمل، وتحفيز الاستثمار في القطاع.

طرح 7 فرص استثمارية في 4 مناطق لدعم الأنشطة الزراعية والحيوانية وتعزيز الصناعات التحويلية
طرح 7 فرص استثمارية في 4 مناطق لدعم الأنشطة الزراعية والحيوانية وتعزيز الصناعات التحويلية

الرياض

timeمنذ 40 دقائق

  • الرياض

طرح 7 فرص استثمارية في 4 مناطق لدعم الأنشطة الزراعية والحيوانية وتعزيز الصناعات التحويلية

أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة، عن طرح 7 فرص استثمارية، في مناطق الرياض، الشرقية، الحدود الشمالية، والباحة؛ لتعزيز التعاون مع القطاع الخاص، والمساهمة في دعم الأنشطة الزراعية واستدامتها في تلك المناطق، إضافةً إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي من المنتجات الزراعية والحيوانية، والصناعات التحويلية الصغيرة؛ بما يتماشى مع مستهدفات رؤية السعودية 2030. وأوضحت الوزارة، أن الفرص الاستثمارية تضمنت إنشاء مشروعين في مجالات صناعة الأغذية الحيوانية ومنتجات التمور في محافظة حريملاء بمنطقة الرياض؛ لدعم قطاع الثروة الحيوانية، والمساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من منتجات التمور، مبينة أن المشروع الأول يقع في مساحة إجمالية تبلغ 56 ألف متر مربع لإقامة منشأة تحويلية للمنتجات الثانوية لأغذية الحيوانات الأليفة، وحددت آخر موعد لاستلام العروض الخاصة به بنهاية 14 سبتمبر 2025م، بينما تبلغ مساحة الفرصة الثانية 42 ألف متر مربع، لإقامة منشأة تحويلية لمنتجات التمور، وآخر موعد للتقديم عليها في 15 سبتمبر المقبل. وأضافت الوزارة، أن الفرص المطروحة شملت مشروعين استثماريين في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية، يتمثل المشروع الأول في إقامة منشأة تحويلية لمتبقيات النخيل، على مساحة 150 ألف متر مربع، مبينة أن آخر موعد للتقديم على هذه الفرصة، هو 30 سبتمبر 2025م، فيما يُقام المشروع الثاني على مساحة 101.200 ألف متر مربع، لإنشاء منشأة تحويلية للمنتجات الثانوية؛ بهدف تجميع ومعالجة الأسمدة العضوية، مشيرة إلى أن تقديم العروض على هذه الفرصة، ينتهي في 26 أكتوبر 2026م. وتابعت، أن الفرص الاستثمارية تضمنت إقامة منشأة تحويلية لصناعة نسيج الصوف في محافظة عرعر بمنطقة الحدود الشمالية، على مساحة إجمالية تبلغ (50) ألف متر مربع؛ لدعم الأنشطة الزراعية والحيوانية، والمساهمة في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الصناعات الصغيرة، مشيرة إلى أن آخر موعد لاستلام العروض لهذه الفرصة، سيكون بنهاية 24 سبتمبر 2025م. وأشارت الوزارة، إلى طرح فرصة استثمارية في منطقة تبوك، لإنشاء مصنعٍ للأسمدة؛ بهدف تجميع ومعالجة الأسمدة الزراعية، والمساهمة في دعم الأنشطة الزراعية بالمنطقة، بالإضافة إلى تعزيز التعاون مع القطاع الخاص، مبينة أن المشروع يُقام على مساحة إجمالية تبلغ (100) ألف متر مربع، وأن آخر موعد لتقديم العروض لهذه الفرصة، هو 16 سبتمبر 2025م، إضافةً إلى فرصة استثمارية أخرى في محافظة المندق بمنطقة الباحة، لإنشاء مشتلٍ زراعي، ومصنعٍ للأسمدة، على مساحة إجمالية تبلغ (83.121) ألف متر مربع، بهدف المساهمة في دعم الأنشطة الزراعية بالمنطقة، وتعزيز التعاون مع القطاع الخاص، منوهة إلى أن آخر موعد للتقديم لهذه الفرصة، هو 17 سبتمبر 2025م.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store