
613 قتيلاً خلال توزيع المساعدات في غزة منذ نهاية مايو
وقالت متحدثة باسم مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان رافينا شامداساني خلال مؤتمر صحفي في جنيف «سجلنا 613» قتيلاً سقطوا منذ بدء المؤسسة عملها وحتى 27 حزيران/ يونيو، من بينهم 509 قتلوا «قرب مواقع التوزيع التابعة للمؤسسة».
وأشارت إلى أن القتلى الآخرين سقطوا «قرب مواقع الأمم المتحدة ومنظمات أخرى». وأوضحت أن هذه الأرقام تخضع لمراجعة متواصلة مع تلقي المفوضية منذ إحصائها بلاغات جديدة بوقوع قتلى «نسعى للتثبت منها»، مشيرة إلى أن مهمة التدقيق صعبة بسبب عدم إمكانية الوصول إلى المناطق.
وتساءلت «فيما يتعلق بالمسؤولين عن ذلك، من الواضح أن الجيش الإسرائيلي قصف وأطلق النار على الفلسطينيين الذين كانوا يحاولون الوصول إلى نقاط التوزيع. كم من الأشخاص قتلوا؟ من المسؤول؟» وأضافت: «إننا بحاجة للوصول (إلى المواقع)، إننا بحاجة إلى تحقيق مستقل».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة الخليج
منذ 40 دقائق
- صحيفة الخليج
اعتداءات المستوطنين تواكب اقتحامات واعتقالات واسعة في الضفة
شنَّ الجيش الإسرائيلي، أمس السبت، حملة واسعة على عدة محافظات في الضفة الغربية المحتلة، شملت اقتحامات واعتقالات وإصابات، إلى جانب تصاعد اعتداءات المستوطنين، وسط استمرار الحصار والتصعيد في مناطق متعددة، بالتزامن مع تحذير الأمم المتحدة من توسّع مخططات التهجير القسري. واعتقلت قوة إسرائيلية ثلاثة شبان أثناء وجودهم في أماكن عملهم واقتحمت قرى دير أبو ضعيف وقباطية وعنزة، كما أخطرت بهدم منازل في قباطية وفي رام الله، اعتقلت قوات الاحتلال فلسطينيا على حاجز عطارة العسكري شمال المدينة واقتحمت بلدات سنجل وترمسعيا وخربة التل، فيما هاجم مستوطنون قرية جلجليا وبلدة سنجل وأطلقوا الرصاص قرب قرية المغير وتجمهروا عند مدخل ترمسعيا. وفي نابلس، أصيب شاب بالرصاص المطاطي في الرأس خلال تصدي أهالي بلدة بيتا لهجوم شنه عشرات المستوطنين على منطقة بئر قوزا. وفي سياق متصل، واصلت قوات الاحتلال عدوانها على مدينة طولكرم ومخيمها لليوم ال160 توالياً ولليوم ال147 على مخيم نور شمس، حيث اقتحمت بلدات عنبتا وبلعا وصيدا وعلار وعتيل ودير الغصون واعتقلت أحد المحررين، كما حوَّلت قوات الاحتلال شارع نابلس إلى منطقة عسكرية مغلقة بعد استيلائها على مبانٍ سكنية وإقامة حواجز طيارة، ما فاقم معاناة السكان. وأسفر العدوان المتواصل حتى أمس عن مقتل 14 فلسطينيا، بينهم طفل وامرأتان، إضافة إلى عشرات الإصابات والاعتقالات وتدمير واسع طال البنية التحتية والمنازل، والمحلات التجارية والمركبات. كما أدى أيضاً إلى تهجير قسري لأكثر من 5 آلاف عائلة من المخيمين، أي ما يزيد على 25 ألف فلسطيني وتدمير أكثر من 600 منزل تدميراً كلياً و2573 منزلاً تضررت جزئياً، في ظل استمرار إغلاق مداخل المخيمين بالسواتر وتحويلهما إلى مناطق شبه خالية من الحياة. وفي الأثناء، حذّر مدير شؤون 'الأونروا' في الضفة الغربية، رولاند فريدريك، من التدهور المقلق في الوضع الإنساني في خربة أم الخير ومسافر يطا جنوب الخليل، في ظل تصاعد اعتداءات المستعمرين وتكثيف أوامر الهدم والإجراءات التي تهدّد بتهجير قسري وشيك لمئات العائلات البدوية. وقال رولاند فريدريك: إنه منذ عدة سنوات، يواجه لاجئو فلسطين في خربة أم الخير، الواقعة في تلال جنوب الخليل وبمحاذاة مستوطنة «كرميئيل»، مضايقات وعنفاً من قبل المستعمرين، إضافة لعمليات هدم منازل وإجراءات إدارية تؤدي جميعها إلى تقويض حياة هذا التجمّع البدوي الذي تُقدّم له «الأونروا» خدماتها. وأضاف أن التوتر تصاعد خلال الأيام الأخيرة الماضية، بعد أن دخل مستعمرون مسلحون إلى هذا التجمّع نهاراً وليلاً وقاموا بتخريب الممتلكات وحاولوا توسيع سياج المستعمرة داخل أراضي أم الخير، وتابع «يأتي هذا في وقت تواجه فيه التجمّعات الفلسطينية في منطقة (إطلاق النار 918) المجاورة لمسافر يطّا خطر التهجير، ما يؤثر في 200 أسرة، تضم نحو 1200 شخص، من بينهم 500 طفل وبحسب القانون الدولي، فإن هذه المستعمرات غير قانونية». (وكالات)


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
الحوثيون يستبقون انتفاضة في «إب» بحملة اعتقالات
ووثقت منظمات حقوقية وناشطون اعتقال أكثر من 41 شخصاً وافقت أسرهم على الحديث عما تعرضوا له، بينهم أساتذة في الجامعة وأطباء ومعلمون ومحامون، بعدما منعت من زيارتهم أو توكيل محامين للدفاع عنهم، فيما لا تزال كثير من العائلات ترفض الكشف عن هوية العشرات من أفرادها المعتقلين بناء على وعود حوثية بالإفراج عنهم بعد استكمال التحقيقات إذا لم يتحدثوا لوسائل الإعلام أو المنظمات الحقوقية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
بريطانيا تعيد العلاقات مع سوريا
وقال لامي عقب لقائه نظيره السوري أسعد الشيباني، والرئيس أحمد الشرع: «إن استقرار سوريا سيقلل من مخاطر الهجرة غير الشرعية، ويضمن تدمير الأسلحة الكيميائية ويعالج خطر الإرهاب. وأضاف البيان: «إن لامي شدد خلال تلك الاجتماعات على أهمية انتقال سياسي شامل يمثل جميع الأطياف في سوريا، وأكد استمرار دعم بريطانيا».