
تمديد الاتفاق التجاري الأميركي
وبحسب ترامب ، تتضمن الصيغة الحالية استمرار المكسيك في دفع رسوم جمركية قدرها 25% على الفنتانيل و25% على السيارات و50% على الفولاذ والألمنيوم والنحاس، مع التزام مكسيكي بـ"إنهاء الحواجز التجارية غير الجمركية فورًا". من جانبها، أوضحت شينباوم عبر منصة "أكس" أنه تم تجنّب الزيادة التي كان ترامب قد فرضها بالأمر التنفيذي نفسه، وحصلت المكسيك على مهلة 90 يومًا لبناء اتفاق طويل الأجل عبر الحوار.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صدى البلد
منذ 3 دقائق
- صدى البلد
ترامب يوجه بالبدء في العمل على تعداد سكاني جديد ودقيق
وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزارة التجارة بالبدء في العمل على تعداد سكاني جديد ودقيق. وقال الرئيس الأمريكي في تصريحات له : لن يحتسب الأشخاص الموجودون في الولايات المتحدة بشكل غير قانوني في التعداد السكاني. وفي وقت سابق ، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أنه سيفرض رسم جمركي بنسبة 100٪ على جميع رقائق أشباه الموصلات المستوردة إلى الولايات المتحدة. وذكر في مؤتمر صحفي عقد يوم الأربعاء في المكتب البيضاوي بالبيت الأبيض، أن الإعفاء من الرسوم يشمل الشركات التي تنتج داخل البلاد أو أبدت التزامًا رسميًا ببناء مصانع محلية، حتى وإن لم تبدأ الإنتاج بعد وجاء هذا الإعلان بالتزامن مع مشاركة رئيس شركة أبل، تيم كوك، للإعلان عن استثمار إضافي بقيمة 100 مليار دولار في عمليات التصنيع داخل الولايات المتحدة، والذي قد يعفي أبل من الرسوم الجديدة ، وفقا لـ تايمز الأمريكية وأكّد ترمب أن "الشركات التي تعلن بناء مصانع يتمّ إعفاؤها من الرسوم — ولو لم تبدأ الإنتاج بعد" وُصف هذا الإجراء بأنه "أحد أكثر السياسات التجارية تصعيدًا في التاريخ الحديث"، وهدفه إعادة تصنيع الشرائح الحيوية داخل الولايات المتحدة كجزء من استراتيجية "أميركا أولًا"، وتخفيف الاعتماد على سلاسل التوريد الأجنبية، تعزيزًا للأمن القومي والنمو الصناعي


صوت بيروت
منذ 27 دقائق
- صوت بيروت
بوتين: الإمارات من الأماكن المناسبة للقاء ترامب
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين 'إن الإمارات من الأماكن المناسبة لعقد اجتماع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب'. وقال بوتين إنه لا يعارض 'بشكل عام' لقاء الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مضيفا أنه 'يجب تهيئة الظروف' لمثل هذا الاجتماع. وشدد على أن الوضع الحالي 'بعيد كل البعد' عن الجاهزية لهذا اللقاء. وأعلن الكرملين، اليوم الخميس، الاتفاق على عقد لقاء يجمع الرئيس فلاديمير بوتين ونظيره الأميركي دونالد ترامب. وقال مستشار بوتين للشؤون الخارجية، يوري أوشاكوف، إن اللقاء سيتم بناء على اقتراح أميركي، مبينا أن الجانبين يعملان على التفاصيل لعقد اجتماع ثنائي خلال الأيام المقبلة. وأوضح أن الأسبوع المقبل هو الموعد المستهدف لعقد القمة، مشيرا إلى أن تنظيم مثل هذه الفعاليات يستغرق وقتا، دون ذكر موعد محدد. وأضاف أوشاكوف أنه سيعلن عن المكان المحتمل لعقد هذا اللقاء لاحقا. وقلل من احتمال انضمام الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى اجتماع القمة الثنائي، منبها إلى أولوية 'التركيز على التحضير لعقد اجتماع ثنائي مع ترامب. ونعتقد أن الأهم أن يكون هذا الاجتماع ناجحا ومثمرا'. وكشف المستشار الرئاسي الروسي أن المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف اقترح عقد اجتماع ثلاثي يشمل زيلينسكي، لكن موسكو لم ترد على هذا المقترح. ولفت إلى أن 'هذا الخيار لم يناقش بشكل مفصّل. فالجانب الروسي لم يعلّق إطلاقا عليه'. ويهدف الاجتماع الثنائي المقرر إلى مناقشة إنهاء الغزو الروسي المستمر منذ 3 سنوات لأوكرانيا، وهو الأمر الذي علق عليه البيت الأبيض بأن ترامب مستعد للنظر فيه. ويأتي هذا الإعلان بعد يوم من لقاء المبعوث الأميركي مع بوتين في موسكو. وأظهر استطلاع رأي جديد أجرته مؤسسة 'غالوب' أن الأوكرانيين يتوقون بشكل متزايد إلى تسوية تنهي الحرب مع روسيا. وحدد الرئيس الأميركي، سابقا، مهلة 10 أيام لروسيا لتحقيق تقدم نحو إنهاء الحرب في أوكرانيا وإلا فإنه سيفرض عليها عقوبات جديدة. وتعهد ترامب -في حملته الانتخابية قبل فوزه بولايته الرئاسية الثانية- بإنهاء الحرب الروسية الأوكرانية في غضون يوم واحد، لكنه لم يتمكن من الوفاء بهذا الوعد. ومنذ 24 فبراير/شباط 2022، تشن روسيا حربا على جارتها، وتشترط لإنهائها تخلي أوكرانيا عن الانضمام إلى كيانات عسكرية غربية، وهو ما تعتبره كييف تدخلا في شؤونها.


ليبانون ديبايت
منذ 33 دقائق
- ليبانون ديبايت
ترامب: لا سلام في الشرق الأوسط دون انضمام شامل لاتفاقيات إبراهيم
شدّد الرئيس الأميركي دونالد ترامب على أهمية انضمام كافة دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم مع إسرائيل، معتبراً أن هذه الخطوة ضرورية لتحقيق السلام الإقليمي، في ظل "القضاء التام على الترسانة النووية الإيرانية"، بحسب تعبيره. وفي منشور عبر منصته "تروث سوشيال"، قال ترامب: "الآن، وبعد القضاء التام على الترسانة النووية التي كانت تصنعها إيران، من المهم جدًا بالنسبة لي أن تنضم جميع دول الشرق الأوسط إلى اتفاقيات إبراهيم. هذا سيضمن السلام في الشرق الأوسط. شكرًا لاهتمامكم بهذا الموضوع!" وتأتي تصريحات ترامب في سياق تأكيده المتكرر على أن اتفاقيات إبراهيم تمثل أحد أبرز إنجازاته في السياسة الخارجية خلال ولايته الأولى، باعتبارها منصة لتحقيق الاستقرار والتطبيع بين إسرائيل والدول العربية. اتفاقيات إبراهيم هي سلسلة من اتفاقيات التطبيع التي أُبرمت عام 2020 بين إسرائيل وعدد من الدول العربية، بوساطة مباشرة من إدارة ترامب. وقد بدأت بتوقيع كل من الإمارات العربية المتحدة والبحرين على اتفاقيتي تطبيع مع إسرائيل في أيلول 2020، ثم تبعتهما السودان والمغرب. وتهدف هذه الاتفاقيات إلى تعزيز التعاون الدبلوماسي والاقتصادي والأمني بين الأطراف، وتمثل تحولًا لافتًا في خارطة التحالفات الإقليمية في الشرق الأوسط، لا سيما في ظل الجمود المستمر في عملية السلام الفلسطينية-الإسرائيلية.