
الجمهوريون في مجلس الشيوخ يسعون لإنهاء الإعفاء الضريبي على السيارات الكهربائية
أصدر الجمهوريون في مجلس الشيوخ الأمريكي مساء أمس نسخة معدّلة من مشروع قانون الضرائب والموازنة، تتضمن إنهاء الإعفاء الضريبي البالغ 7500 دولار على مبيعات وتأجير السيارات الكهربائية الجديدة بحلول 30 سبتمبر، بالإضافة إلى إلغاء الإعفاء البالغ 4000 دولار على شراء السيارات الكهربائية المستعملة.
كان المقترح السابق يقضي بإنهاء الإعفاء الضريبي على مبيعات السيارات الجديدة والمستعملة بعد 180 يوما من إقرار القانون مع إنهاء فوري للإعفاء الضريبي على السيارات المؤجرة غير المجمعة في أمريكا الشمالية أو لا تستوفي شروطا معينة.
وقد شنّ الجمهوريون هجوما واسعا على السيارات الكهربائية من عدة جوانب، في تحول واضح عن سياسة الرئيس السابق جو بايدن التي شجّعت على استخدام السيارات الكهربائية ومصادر الطاقة المتجددة في إطار جهود مكافحة تغيّر المناخ وخفض الانبعاثات.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


عكاظ
منذ 31 دقائق
- عكاظ
ترمب ينهي المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب أمس الأول (الجمعة) إنهاء المفاوضات التجارية مع كندا «فوراً»، احتجاجاً على ما وصفها بـ«الضريبة الفاضحة» التي فرضتها أوتاوا على الخدمات الرقمية. وقال في منشور على منصته «تروث سوشيال»: «بناء على هذه الضريبة الفاضحة، فإننا ننهي جميع المناقشات بشأن التجارة مع كندا، بأثر فوري»، مشيراً إلى أن كندا ستُبلّغ بمعدل الرسوم الجمركية الذي سيفرض عليها خلال أسبوع. وسبق أن اعترضت واشنطن على ضريبة الخدمات الرقمية الكندية، وطلبت إجراء محادثات لتسوية النزاع بشأن هذه المسألة العام الماضي، ورغم أن ضريبة الخدمات الرقمية في كندا ليست جديدة، إذ تم إقرارها العام الماضي، إلا أن مقدمي الخدمات الأمريكيين «ملزمون بدفع مليارات الدولارات في كندا» بحلول 30 يونيو، بحسب ما أشارت إليه رابطة صناعة الحاسوب والاتصالات. أخبار ذات صلة


العربية
منذ 33 دقائق
- العربية
سيوجه 9.43 مليون سهم لمؤسسة "غيتس" ويوزع الباقي على 4 مؤسسات عائلية
أعلن الملياردير الأميركي وارن بافيت ، عن نيته التبرع بأسهم من شركة "بيركشاير هاثاواي" بقيمة 6 مليارات دولار إلى 5 مؤسسات. وأوضح بافيت في بيان، أنه سيتبرع بنحو 9.43 مليون سهم من الفئة "ب" من شركة "بيركشاير هاثاواي" إلى مؤسسة "بيل وميليندا غيتس". كما قرر التبرع بـ2.92 مليون سهم إضافية إلى مؤسسات مرتبطة بأبنائه، وهي: "مؤسسة شيروود"، و"مؤسسة هوارد جي بافيت"، و"مؤسسة نوفو"، إضافةً إلى "مؤسسة سوزان طومسون بافيت" التي تحمل اسم زوجته الراحلة، وفق ما نقلته وكالة بلومبرغ. يأتي هذا التبرع في إطار مبادرة "تعهد العطاء" التي أطلقها بافيت في عام 2010 بمشاركة بيل وميليندا غيتس، والتي تهدف إلى التبرع بثروة بافيت خلال حياته أو بعد وفاته. ومنذ عام 2006، بدأ بافيت بتقديم تبرعات ضخمة لمؤسسة "غيتس" وللمؤسسات التي أنشأها أبناؤه. وذكر بافيت أن القيم الحالية للأسهم الممنوحة تبلغ نحو 60 مليار دولار، وهو مبلغ يفوق صافي ثروته في عام 2006، موضحًا أن "الحسابات المتعلقة بالتزاماتي مدى الحياة تجاه المؤسسات الخمس تثير الاهتمام". كما أعلن بافيت في وقت سابق هذا العام عزمه التنحي عن منصب الرئيس التنفيذي لشركة "بيركشاير هاثاواي" بحلول نهاية عام 2025، ليتولى المسؤولية نائبه المقرب، غريغ أبيل. وأكد بافيت أنه لن يبيع أي من أسهمه في الشركة، بل سيواصل التبرع بها تدريجيًا. وأوضح بافيت: "ليست لدي أي ديون، والأسهم المتبقية من الفئة "أ" تبلغ قيمتها نحو 145 مليار دولار، أي ما يزيد عن 99 % من صافي ثروتي". وأضاف أن "وصيتي تنص على تخصيص نحو 99.5 % من إجمالي تركتي للأعمال الخيرية".


عكاظ
منذ ساعة واحدة
- عكاظ
برلماني عراقي لـ عكاظ : نسعى لتطوير منظومة الدفاع الجوي مع 5 دول
كشف عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية علي البنداوي عن مساعٍ عراقية لتوقيع عقود تسليحية مع 5 دول لتطوير منظومة الدفاع الجوي. وقال البنداوي لـ «عكاظ»: إن العراق بحاجة إلى منظومة دفاع جوي متطورة لحماية الأجواء والأراضي العراقية من أي اختراق خارجي وتجاوز على السيادة. وأضاف أن الحكومة العراقية بدأت بالتحرك مع خمس دول، من ضمنها الولايات المتحدة وفرنسا وكوريا الجنوبية ودول أخرى، لتوقيع عقود لاستيراد أسلحة متطورة لتسليح الجيش العراقي. ولفت البنداوي إلى أن العراق يستعد لتوقيع عقود مع دول متعددة لاستيراد منظومة الدفاع الجوي وأجهزة رادار متطورة، إضافة إلى أسلحة متطورة أخرى. يذكر أن الأجواء العراقية تعرضت خلال الحرب بين إيران وإسرائيل إلى خروقات عديدة على مدار 12 يوماً، إلا أن العراق أقدم في وقتها على نشر دفاعات جوية قرب حقل نفطي جنوبي البلاد لحماية منشآته. من جهة أخرى، كشف رئيس تحالف قوى الدولة عمار الحكيم إبلاغ العراق الإدارة الأمريكية، بأن بغداد تريد تطبيق السلام في المنطقة، وترفض أن تكون طرفاً في أي حرب أو صراع يشهده الشرق الأوسط. وقال الحكيم في بيان إن العراق أبلغ الإدارة الأمريكية مراراً وتكراراً بأنه بلد ذو سيادة ويسعى إلى تطبيق السلام في المنطقة، ولا يريد أن يكون طرفاً في أي حرب أو نزاع، ولا مصدر تهديد لأحد. وأكد أن العراق لا يريد أن تفرض عليه إملاءات من أحد أو جهة، تخالف إرادته الوطنية ومصالح شعبه ومصلحته. أخبار ذات صلة