logo
#البروتين و #كيراتين الشعر المنزلي ..ما الفرق بينهما مع أهم النصائح قبل استخدامهما #عنايةبالشعر

#البروتين و #كيراتين الشعر المنزلي ..ما الفرق بينهما مع أهم النصائح قبل استخدامهما #عنايةبالشعر

أخبار مصر٠٧-٠٥-٢٠٢٥

في السنوات الأخيرة، لم تعد صالونات التجميل وحدها تملك سرّ الشعر الناعم واللامع، فمع تطوّر منتجات العناية بالشعر، أصبح بإمكان كل امرأة أن تخوض تجربة فرد الشعر بالبروتين أو الكيراتين داخل منزلها، وتحصُل على نتائج مذهلة من دون الحاجة إلى زيارة متكررة لمراكز التجميل. فما الفرق بين البروتين والكيراتين؟ وهل فعلاً يمكن تطبيقهما منزليًا بأمان؟ وما هي الخطوات والنصائح لضمان أفضل نتيجة؟وقبل أن نبدأ بخطوات تطبيق الكيراتين او البروتين، لا بد لك أن تتطلعي على هذه النصائح والمعلومات:
ما الفرق بين البروتين والكيراتين؟الكيراتين هو البروتين الطبيعي الذي يُشكّل نسبة 90% من مكوّنات الشعرة. مع التعرّض للتقصف والحرارة والصبغات، يتناقص وجوده، مما يؤدي إلى بهتان الشعر وضعفه.البروتين هو نسخة متطوّرة من الكيراتين، يحتوي على أحماض أمينية إضافية ومكونات تغذي الشعر بعمق وتساعد في إصلاحه، إلى جانب فرده.والنتيجة للاثنين شعر أكثر نعومة ولمعانًا، بأقل تجعّد وتلف.هل هناك مخاطر من استخدام الكيراتين والبروتين للشعر في المنزل؟نعم، هناك بعض المحاذير، خصوصًا إن لم تتّبعي التعليمات بعناية:التعرض المباشر للأبخرة: يمكن أن يسبب حرقة في العين أو تهيج الجهاز التنفسي إن لم يُستخدم في مكان جيد التهوية.سوء استخدام المكواة: يمكن أن يتلف الشعر أو يحرقه إذا تم الكيّ بدرجة حرارة عالية أو بشكل متكرر.لا يناسب هذا الإجراء الحوامل والمرضعاتلا يناسب هذا الإجراء من يعانين من تساقط حاد أو أمراض فروة الرأسلا يلائم هذا الإجراء الشعر المعالج حديثًا بصبغات قوية أو ديكاباجولتجنب مخاطر تطبيق البروتين والكيراتين في المنزل إليك هذه النصائح:1. اختاري المنتج المناسب والآمناحرصي أن يكون المنتج خاليًا من الفورمالدهيد أو مشتقاته، لأنها مواد كيميائية قد تسبب أذى للرئة أو فروة الرأس.اختاري منتجات ذات سمعة جيدة ومراجعات موثوقة من مواقع متخصصة.تأكدي من أن المنتج مناسب لنوع شعركِ (مجعد، ناعم، مصبوغ، تالف…).2. استخدمي المنتج في مكان جيد التهويةأثناء تطبيق الكيراتين أو البروتين، تنبعث أبخرة قد تكون مزعجة أو ضارة.افتحي النوافذ أو استخدمي مروحة لتهوية المكان أثناء الفرد، خاصة وقت تمرير المكواة.3. ارتدي أدوات الحمايةاستخدمي قفازات لحماية اليدين من امتصاص المواد الكيميائية.إذا كنتِ تعانين من حساسية، استخدمي قناع وجه واقٍ لتجنب استنشاق الأبخرة.4. اغسلي شعرك بشامبو مخصص قبل البدءاغسلي الشعر بشامبو منقٍ (Clarifying shampoo) لإزالة أي بقايا أو زيوت قد تمنع امتصاص الكيراتين.لا تستخدمي البلسم قبل تطبيق البروتين أو الكيراتين.5. جففي الشعر جيدًا قبل وضع المنتجتأكدي من أن شعركِ نصف جاف أو حسب التعليمات المرفقة مع المنتج.التوزيع يكون أسهل على الشعر الرطب قليلًا وليس المبلل تمامًا.6. وزّعي المنتج بالتساوي وبكمية معتدلةلا تكثري من الكمية، لأن ذلك قد يثقل الشعر أو يتسبب في تحوّله إلى دهني.مشّطي الشعر بمشط رفيع لتوزيع المنتج من الجذور حتى الأطراف.7. استخدمي مكواة الشعر بدرجة الحرارة المناسبةتأكدي أن مكواة الفرد سيراميك أو تيتانيوم احترافية.درجة الحرارة المثالية تتراوح بين 210 230 درجة مئوية (حسب نوع شعرك).لا تكوي كل خصلة أكثر من 5 إلى 7 مرات لتجنب الاحتراق.8. التزمي بالوقت المحدد ولا تتركي المنتج أكثر مما هو موصى به- الالتزام بالتوقيت ضروري لتجنّب تلف الشعر أو نتائج غير مرغوبة.9. بعد العلاج: استخدمي منتجات خالية من الكبريتات- استخدمي شامبو وبلسم خالٍ من Sulfate و Sodium للحفاظ على النتيجة لأطول وقت ممكن.10. لا تكرري العلاج قبل مرور 3 إلى 6 أشهرالإفراط في الاستخدام يُضعف الشعر، لذا اكتفي بعلاج واحد كل…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

كيف تضعف الأطعمة الغنية بالدهون دفاعات الأمعاء؟
كيف تضعف الأطعمة الغنية بالدهون دفاعات الأمعاء؟

الدستور

timeمنذ 2 ساعات

  • الدستور

كيف تضعف الأطعمة الغنية بالدهون دفاعات الأمعاء؟

كشفت دراسة جديدة، أجرها معهد WEHI الأسترالي، عن التأثيرات المباشرة للنظام الغذائي الغني بالدهون المشبعة على صحة الأمعاء، لتصبح الأولى من نوعها التي تبرز هذا الرابط الحاسم. وأظهرت نتائج الدراسة، التي أجريت في المرحلة ما قبل السريرية على نماذج حيوانية، أن تناول عدد قليل من الوجبات الغنية بالدهون المشبعة قادر على إثارة التهابات داخل الجسم، حتى وإن تأخرت الأعراض الجسدية لسنوات على شكل أمراض مزمنة. وقال الدكتور سيريل سيليت، أحد كبار الباحثين في الدراسة: "كل وجبة نتناولها تترك أثرا على صحة الأمعاء، وكلما ارتفعت نسبة الدهون المشبعة، تراكم الالتهاب تدريجيا، ما يضعف دفاعات الجسم الداخلية ويمهد الطريق لالتهاب مزمن، قد لا تظهر أعراضه لسنوات". ورغم عدم وجود علامات جسدية فورية، مثل زيادة الوزن، رصد الباحثون تغيرات مجهرية في أنسجة الأمعاء لدى الفئران بعد تناول بضع وجبات دهنية، ما يبرهن على أن الالتهاب يمكن أن يتطور بصمت. وأظهرت الدراسة أن النظام الغذائي عالي الدهون يؤدي إلى انخفاض سريع في مستويات بروتين IL-22، وهو عنصر أساسي في حماية الأمعاء من الالتهاب وتنظيم استجاباتها المناعية. وأشار الباحث لي شيونغ، المعد المشارك في الدراسة، إلى أن الدهون المشبعة لا تسبب الالتهاب فقط، بل تعطّل أيضا قدرة الجسم على مكافحته. وقال: "يعد IL-22 خط الدفاع الأول للأمعاء. واكتشفنا أن الفئران فقدت هذا البروتين الحيوي خلال يومين فقط من تناول الأطعمة الغنية بالدهون، ما أدى إلى خلل في وظائف الأمعاء، رغم أن الفئران لم تظهر أي أعراض واضحة". كما لاحظ الفريق أن الدهون غير المشبعة – مثل تلك الموجودة في المكسرات والأفوكادو – تعزز إنتاج IL-22، وهو اتجاه يعتقد أنه ينطبق على البشر أيضا. وتمكن الباحثون من استعادة صحة الأمعاء لدى الفئران عبر رفع مستويات IL-22، ما يشير إلى إمكانية تطوير تدخلات علاجية مستقبلية للبشر تعتمد على تعزيز هذا البروتين أو الحفاظ على مستوياته طبيعيا. ويأمل الفريق أن تساهم نتائجهم في تعديل الإرشادات الغذائية مستقبلا لتشجيع استهلاك الدهون غير المشبعة وتفادي الدهون المشبعة، خاصة بين الأشخاص المعرضين لخطر الإصابة بأمراض التهابية مزمنة.

العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية
العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

العلاقة المعقدة بين التغذية الحديثة والأمراض العصبية

تزايد الاهتمام العلمي مؤخرا بدراسة تأثير أنماط التغذية الحديثة على صحة الدماغ، لا سيما في ظل انتشار الأطعمة المصنّعة والمعبأة على نطاق واسع في مختلف المجتمعات. وقد دفعت التغيرات الكبيرة في مكونات الغذاء وطرق معالجته، خاصة خلال العقود الأخيرة، الباحثين إلى التساؤل عن مدى ارتباط هذه التحولات ببعض الاضطرابات العصبية والنفسية التي تشهد تزايدا ملحوظا. وبهذا الصدد، حذّرت مراجعة علمية حديثة من أن تناول الأطعمة فائقة المعالجة (UPFs) – مثل رقائق البطاطا وألواح البروتين والمأكولات السريعة – قد يزيد خطر الإصابة بأمراض عقلية مزمنة مثل الاكتئاب والقلق والخرف، بل وربما التوحد. وكشفت الدراسة عن صلة مقلقة بين هذه الأطعمة وانتشار الجسيمات البلاستيكية الدقيقة، وهي جزيئات مجهرية تتسلل إلى الجسم عبر الغذاء وتصل إلى الدماغ. وأوضح العلماء أن الأطعمة المعالجة أكثر عرضة للتلوث بالبلاستيك الدقيق خلال عمليات التعبئة والتغليف. وتبيّن أن هذه الجسيمات قادرة على عبور الحاجز الدموي الدماغي – وهو خط الدفاع الطبيعي للدماغ – والتراكم في أنسجته بمستويات خطيرة. وقال الدكتور نيكولاس فابيانو، من جامعة أوتاوا وأحد معدي الدراسة: "نرصد اليوم تركيزات مرتفعة من الجسيمات البلاستيكية الدقيقة في الأطعمة فائقة المعالجة، وهي تثير القلق نظرا لقدرتها على التراكم داخل الدماغ". وأشار الدكتور وولفغانغ ماركس، من جامعة ديكين، إلى وجود تداخل كبير بين الطرق التي تؤثّر بها الجسيمات البلاستيكية الدقيقة والأطعمة المصنّعة على الدماغ. كلاهما يساهم في الالتهاب والإجهاد التأكسدي واختلال النواقل العصبية، وهي عوامل ترتبط بتدهور الصحة النفسية. وتوصلت المراجعة الشاملة لدراسات تناولت العلاقة بين الأطعمة فائقة المعالجة والبلاستيك الدقيق والصحة العقلية، إلى أن الأشخاص الذين يتناولون كميات كبيرة من الأطعمة فائقة المعالجة ترتفع لديهم احتمالات الإصابة بالاكتئاب بنسبة 22%، والقلق بنسبة 48%، واضطرابات النوم بنسبة 41%. ويرجّح العلماء أن الضرر لا يقتصر على الدماغ مباشرة، بل يبدأ في الأمعاء. فاختلال توازن ميكروبيوم الأمعاء – وهو شائع لدى مستهلكي الأطعمة المصنّعة – قد يؤدي إلى اضطراب في محور الأمعاء- الدماغ، ما يؤثر على المزاج والسلوك. كما أن هذه الأطعمة غالبا ما تحتوي على محليات صناعية ومعادن ثقيلة مثل الزئبق والرصاص، التي قد تضعف الاتصال العصبي وتفاقم الأعراض النفسية أو العصبية. وفي دراسة تشريحية حديثة (لم تُدرج في مراجعة المقال) على 54 دماغا بشريا، اكتشف الباحثون وجود جسيمات بلاستيكية دقيقة في جميع العينات، بل وُجدت بتركيز أعلى 10 مرات لدى الأشخاص المصابين بالخرف مقارنة بغيرهم. أما التوحد، فقد أثار العلماء احتمال ارتباطه غير المباشر باضطراب ميكروبيوم الأمعاء والتأثيرات الجينية الناتجة عن استهلاك UPFs، إلى جانب التأثيرات السامة للمعادن الثقيلة. واقترح معدو المراجعة الشاملة تطوير مؤشر للجسيمات البلاستيكية الدقيقة الغذائية (DMI)، يقيّم مدى التعرض للبلاستيك الدقيق من الطعام. كما أشار الدكتور ستيفان بورنشتاين إلى إمكانية استخدام تقنية فصل مكونات الدم (Apheresis) لإزالة الجسيمات البلاستيكية من الجسم بطريقة طبية متقدمة.

خطر على الكلى.. أكلات تزيد من فرص الإصابة بسرطان الجلد
خطر على الكلى.. أكلات تزيد من فرص الإصابة بسرطان الجلد

الصباح العربي

timeمنذ 9 ساعات

  • الصباح العربي

خطر على الكلى.. أكلات تزيد من فرص الإصابة بسرطان الجلد

على الرغم من الفائدة الكبيرة والعناصر الغذائية المهمة التي تحتوي عليها الأسماك، إلا أنه هناك دراسة حديثة نشرت في مجلة Cancer Causes and Control، تشير إلى وجود علاقة محتملة بين تناول السمك بطريقة مبالغ بها وارتفاع نسبة الإصابة بسرطان الجلد. إذ جرت الدراسة بناءً على بيانات لما يزيد عن نصف مليون إنسان في الولايات المتحدة الأمريكية، وتبين أن الذين يتناولوا السمك من مرتان إلى ست مرات أكثر عرضة للإصابة بالسرطان بنسبة 22 في المئة. ولكن على الناحية الأخرى لم تظهر ذات النتائج مع السمك المقلي، مما أثار ذلك العديد من الأسئلة، كما قال بعض الباحثين أن الملوثات التي توجد في مجموعة من أنواع السمك مثل الزرنيخ والزئبق قد تكون السبب. ولكن لم يتم إثبات وجود علاقة مباشرة، ولم تظهر الدارسة أي مستويات تخص تلك الملوثات، لذي أوصت بعمل المزيد من الأبحاث. وعلق أحد أخصائيين التغذية العلاجية ويدعى، الدكتور شهاب صلاح، على تلك الدراسة إذ قال أن تناول السمك مهم ومفيد ولا يؤثر بشكل سلبي على صحة الإنسان، بل على العكس تمامًا فهو مصدر غني بالأحماض الدهنية وأوميجا 3 والبروتين. ولكن قال شهاب، أن الأسماك المملحة هي التي قد تمثل خطر على صحة الجسم وخاصًة الكلى، وذلك بسبب وجود الأملاح بها بكميات كبيرة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store