logo
ابتسامة ومصافحة بين زيلينسكي وفانس في الفاتيكان

ابتسامة ومصافحة بين زيلينسكي وفانس في الفاتيكان

الأخبار كندامنذ 2 أيام

جلس زيلينسكي بجوار رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين.
التقى نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للمرّة الأولى منذ خلافهما في البيت الأبيض، إذ تبادلا الابتسامات وتصافحا في الفاتيكان خلال مراسم تنصيب البابا لاوون الرابع عشر.
للمرّة الثانية خلال أسابيع، توافد قادة العالم وكبار الشخصيات على روما، هذه المرّة للاحتفال بالقداس الأول للبابا، الذي انتخب هذا الشهر.
تتواجد وفود من أكثر من 100 دولة في الفاتيكان. واستُقبل زيلينسكي بتصفيق حار لدى وصوله إلى ساحة القديس بطرس.
قداس البابا في حفل تنصيبه. (أ ف ب)
جلس زيلينسكي بجوار رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، وقربهما فانس.
تسعى رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إلى عقد اجتماع بين الزعيم المقيم في بروكسل والإدارة الأميركية مع اقتراب حرب تجارية، وقد يُسهم تقاربهما يوم الأحد في تمهيد الطريق.
المصدر:

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات
اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات

الأخبار كندا

timeمنذ 20 ساعات

  • الأخبار كندا

اجتماعات لجبيلي في واشنطن.. تقديم ورقة تحدد موقف "القوات" من التطورات

أجرى عضو الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية، مؤسس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن جوزف جبيلي، سلسلة اجتماعات خلال زيارته العاصمة الأميركية واشنطن. حيث عقد الدكتور جبيلي اجتماعا بارزا مع مورغان أورتاجوس نائب مبعوث الرئيس دونالد ترامب إلى الشرق الأوسط، فضلا عن اجتماع مع كبير مسؤولي مكتب شؤون الشرق الأدنى بوزارة الخارجية الأمريكية تيم ليندركينغ، ونائب مساعد وزير الخارجية الأميركي لشؤون الشرق الأدنى ناتاشا فرانسيسكي، حيث شارك في هذا الاجتماع رئيس المركز اللبناني للمعلومات في واشنطن إيلي سمعان. وشملت اجتماعات جبيلي أيضا عدداً من المسؤولين المعنيين بمنطقة الشرق الأوسط ولبنان، ولا سيما في مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، وفي ⁠ وزارة الخزانة، وأعضاء من لجنة الصداقة الأميركية اللبنانية في الكونغرس وغيرها من اللجان المختصة بمتابعة الشؤون الخارجية. وقدم الدكتور جبيلي في هذه الاجتماعات ورقة سياسية تحدد موقف حزب القوات اللبنانية من الأوضاع والتطورات في لبنان وفي المنطقة. وقد أعرب المسؤولون الأميركيون عن اهتمام كبير بالوضع اللبناني والحرص على استمرار تقديم المساعدات العسكرية والأمنية وجددوا مواقف الرئيس دونالد ترامب الأخيرة التي أعرب فيها عن دعم الولايات المتحدة لتحقيق نهوض لبنان على الصعد كافة وصولا إلى تحقيق السلام والاستقرار والازدهار. أكد المسؤولون الأمريكيون أنه في ضوء المتغيرات الإقليمية والزخم الأميركي والدولي، ضرورة أن تغتنم السلطة الجديدة في لبنان هذه الفرصة الذهبية التي يتوجب على لبنان الاستفادة منها حاليا، لأنها لن تكون مُتاحة لفترة طويلة، وذلك من أجل تتحمّل الدولة اللبنانية مسؤوليتها كاملة، في بسط سلطة الدولة على أراضيها كافة، بدءا بالالتزام بتطبيق القرارات الدولية ذات الصلة بالقضية اللبنانية، ولا سيما تحديدا اتفاق 26 تشرين الثاني بكافة مندرجاته، مروراً بحلّ جميع الميليشيات اللبنانية والفلسطينية ومن ضمنها 'الحزب' وتسليم سلاح هذه المنظمات، وتنفيذ حصرية السلاح في يد السلطات الشرعية اللبنانية وحدها، وضبط الحدود واقفال المعابر غير الشرعية، ووصولا إلى مسألة تطبيق الإصلاحات البنيوية في الدولة اللبنانية وتطبيق الشفافية والنزاهة في مؤسسات الدولة كافة، وهي الخطوات الكفيلة بتحقيق النهوض الاقتصادي والتنموي، ومحاربة الفساد والمضي قدما في الإصلاحات في القطاع المصرفي ووقف عمليات التمويل غير المشروع والتهريب المالي. واصل جبيلي اجتماعاته التي شملت أيضا الدبلوماسيين في السفارة اللبنانية في واشنطن، وعدد من مراكز الأبحاث الأميركية التي تتابع شؤون المنطقة ولبنان، فضلا عن لقاءات مع عدد من الناشطين والمنظمات الأميركية اللبنانية، بالإضافة إلى عقد اجتماع مع وفد من رجال الأعمال اللبنانيين الذي كان يشارك في قمة SelectUSA. وشارك جبيلي خلال وجوده في العاصمة الأميركية، في الاجتماع الدوري لمركز القوات اللبنانية في واشنطن، بمشاركة رئيسة المركز ندى الحداد واللجنة الإدارية للمركز، وعدد من رؤساء المركز السابقين وحشد من الرفاق، حيث استمعوا من الدكتور جبيلي إلى عرض شامل حول مستجدات الأوضاع في لبنان والمنطقة وموقف حزب القوات اللبنانية إزاء هذه المستجدات.

ابتسامة ومصافحة بين زيلينسكي وفانس في الفاتيكان
ابتسامة ومصافحة بين زيلينسكي وفانس في الفاتيكان

الأخبار كندا

timeمنذ 2 أيام

  • الأخبار كندا

ابتسامة ومصافحة بين زيلينسكي وفانس في الفاتيكان

جلس زيلينسكي بجوار رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين. التقى نائب الرئيس الأميركي جيه دي فانس والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي للمرّة الأولى منذ خلافهما في البيت الأبيض، إذ تبادلا الابتسامات وتصافحا في الفاتيكان خلال مراسم تنصيب البابا لاوون الرابع عشر. للمرّة الثانية خلال أسابيع، توافد قادة العالم وكبار الشخصيات على روما، هذه المرّة للاحتفال بالقداس الأول للبابا، الذي انتخب هذا الشهر. تتواجد وفود من أكثر من 100 دولة في الفاتيكان. واستُقبل زيلينسكي بتصفيق حار لدى وصوله إلى ساحة القديس بطرس. قداس البابا في حفل تنصيبه. (أ ف ب) جلس زيلينسكي بجوار رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، وقربهما فانس. تسعى رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إلى عقد اجتماع بين الزعيم المقيم في بروكسل والإدارة الأميركية مع اقتراب حرب تجارية، وقد يُسهم تقاربهما يوم الأحد في تمهيد الطريق. المصدر:

إعلان ترامب بشأن سوريا فاجأ مسؤولي العقوبات في إدارته
إعلان ترامب بشأن سوريا فاجأ مسؤولي العقوبات في إدارته

الأخبار كندا

timeمنذ 6 أيام

  • الأخبار كندا

إعلان ترامب بشأن سوريا فاجأ مسؤولي العقوبات في إدارته

لقرار الذي من شأنه أن ينهض ببلد دمرته حرب استمرت 13 عاماً فاجأ أيضاً البعض في إدارة ترامب نفسه. عندما أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب في السعودية يوم الثلاثاء أنه سيرفع جميع العقوبات المفروضة على سوريا، فاجأ القرار كثيرين في المنطقة. إلا أن القرار الذي من شأنه أن ينهض ببلد دمرته حرب استمرت 13 عاماً فاجأ أيضاً البعض في إدارة ترامب نفسه. وقال أربعة مسؤولين أميركيين مطلعين إنَّ كبار المسؤولين في وزارتي الخارجية والخزانة هرعوا في محاولة لاستيعاب كيفية إلغاء العقوبات، وبعضها مفروض منذ عقود. وأوضح مسؤول أميركي كبير لوكالة "رويترز" أن البيت الأبيض لم يصدر أي مذكرة أو توجيه لمسؤولي العقوبات في وزارة الخارجية أو وزارة الخزانة للتحضير لإلغاء العقوبات، ولم ينبههم إلى أن هناك إعلانا وشيكا من الرئيس بهذا الشأن. وبدا الإلغاء المفاجئ للعقوبات مماثلا لما يفعله ترامب دوماً- قرار مفاجئ وإعلان دراماتيكي وصدمة ليس فقط للحلفاء ولكن أيضا لبعض المسؤولين الذين ينفذون السياسة التي يتم تغييرها. وبعد الإعلان، كان المسؤولون في حيرة من أمرهم حول الكيفية التي ستلغي بها الإدارة الأميركية حزما ومستويات من العقوبات، وأي منها سيتم تخفيفها ومتى يريد البيت الأبيض بدء العملية. وذكر المسؤول الكبير أنه وحتى الوقت الذي التقى فيه ترامب بالرئيس السوري أحمد الشرع في السعودية يوم الأربعاء، كان المسؤولون في الخارجية والخزانة لا يزالون غير متأكدين من كيفية المضي قدما. وقال أحد المسؤولين الأميركيين: "يحاول الجميع استكشاف كيفية تنفيذ ذلك"، في إشارة لإعلان ترامب. الشرع وترامب وبن سلمان (وكالات). وفي أعقاب الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد في أواخر العام الماضي، صاغ مسؤولون من وزارتي الخارجية والخزانة مذكرات وأوراقا بمختلف الخيارات للمساعدة في إرشاد الحكومة بشأن رفع العقوبات عن سوريا إذا اختارت الإدارة الأميركية القيام بذلك وعندما تقرر ذلك. لكن كبار المسؤولين في البيت الأبيض والأمن القومي، وكذلك بعض المشرعين، ناقشوا لأشهر ما إذا كان ينبغي من الأساس تخفيف العقوبات، نظراً لعلاقات الشرع السابقة مع تنظيم القاعدة. وفكت الهيئة التي كان يقودها الشرع الارتباط بالتنظيم عام 2016. وقال المسؤول الأميركي الكبير إنه قبل رحلة ترامب إلى السعودية، لم يكن هناك أي مؤشر واضح، على الأقل بالنسبة للمسؤولين الذين يعملون على العقوبات داخل وزارتي الخارجية والخزانة، على أن الرئيس قد اتخذ قراراً. ولم ترد وزارة الخارجية ووزارة الخزانة حتى الآن على طلب للتعليق. وقال مسؤول في البيت الأبيض لـ"رويترز" إنَّ تركيا والسعودية طلبتا من ترامب رفع العقوبات ولقاء الشرع. وقال ترامب في إعلانه إنَّه فعل ذلك لإعطاء سوريا فرصة لمستقبل أفضل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store