تعرف على فوائد شرب شاي الزنجبيل بالنعناع لتحسين صحة الجسم
الصحية
، إذ إنه يعزز صحة الجسم ويعمل على تقوية المناعة،
ويعد مشروبا طبيعيا منعشا ومنقيا للسموم، يمكن تناوله في الصباح لدعم صحة الكبد، ويحتوي على مضادات الأكسدة ومضادات للالتهابات، وله فوائد هضمية، إذ إنه يساعد الجسم على طرد السموم، وتعزيز وظائف الكبد، مما يسهم في تنقية الجسم من السموم، وفيما يلي فوائد تناول مشروب الزنجبيل بالنعناع، وفقًا لما نشر في صحيفة تايمز ناو.
ترطيب الجسم
شرب ماء الزنجبيل والنعناع يساعد على ترطيب الجسم الماء يطرد السموم بكفاءة أكبر، وعند دمجه مع مكونات مفيدة مثل الزنجبيل والنعناع، يكون تأثيره أقوى الكبد.
ينظم عملية الهضم
يساعد كل من الزنجبيل والنعناع على الهضم، فيخفف هذا المشروب العبء على الكبد، ويتيح له التركيز أكثر على إزالة السموم من الجسم.
تقوية مناعة الكبد
يحتوي الزنجبيل والنعناع على كميات كبيرة من مضادات الأكسدة والفيتامينات، التي تعمل على تقوية جهاز المناعة، وبالتالي مساعدة الجسم على محاربة العدوى والأمراض بشكل أكثر فعالية.
تعزيز عملية التمثيل الغذائي
خصائص الزنجبيل الحرارية عملية الأيض، مما يساعد على التحكم في الوزن عن طريق حرق المزيد من السعرات الحرارية على مدار اليوم، كما يساعد على تخفيف العبء عن الكبد، مما يحسن أداءه.
تقليل التوتر
يتمتع النعناع برائحة رائعة لها تأثير، حيث تعمل على تقليل التوتر وتعزيز الاسترخاء.
تعرف على فوائد الكولاجين لنضارة الشعر والبشرة
يعزز صحة الجلد.. تعرف على فوائد فيتامين د
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
عالم المرأة : 6 أسرار لزيادة الكولاجين وتعزيز مرونة البشرة.. خليكى شباب على طول
الخميس 21 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - البشرة الصحية والمشرقة هى انعكاس للجمال الداخلى والعناية الخارجية، ويُعد الكولاجين أحد أهم العناصر المسئولة عن شباب البشرة وحيويتها، ومع التقدم فى العمر، تبدأ مستويات الكولاجين فى الانخفاض تدريجيًا، مما يؤدى إلى ظهور الخطوط الدقيقة وفقدان المرونة والنعومة، لذلك فإن تعزيز إنتاج الكولاجين أصبح خطوة أساسية فى روتين العناية بالبشرة لكل من يسعى للحفاظ على مظهر شاب ونضر، الكولاجين ليس مجرد مكون تجميلى، بل هو بروتين أساسى يدعم بنية الجلد ويحافظ على تماسكه وقوته، ومن خلال بعض الطرق الطبيعية والعادات الصحية، يمكننا تحفيز إنتاجه والحفاظ على مرونة البشرة لأطول فترة ممكنة. بشرة نضرة تناول الأطعمة الغنية بفيتامين C فيتامين C يُعتبر من العناصر الأساسية فى عملية إنتاج الكولاجين، إذ يساعد الجسم على تحويل الأحماض الأمينية إلى هذا البروتين المهم، يمكن الحصول عليه من خلال تناول الحمضيات مثل البرتقال والجريب فروت، والفلفل الحلو، والفراولة، والكيوى، إضافة هذه الأطعمة للنظام الغذائى اليومى يعزز مرونة الجلد ويقلل من ظهور التجاعيد. الحصول على كميات كافية من البروتين الكولاجين نفسه عبارة عن بروتين، لذا فإن تناول كمية كافية من البروتين فى الغذاء أمر ضرورى لدعمه، تشمل المصادر الجيدة البيض، والدجاج، والسمك، والبقوليات، والمكسرات، هذه الأطعمة تمد الجسم بالأحماض الأمينية اللازمة لإنتاج الكولاجين بشكل طبيعى. العناية بالبشرة في الموجة الحارة استخدام منتجات العناية بالبشرة المحتوية على الريتينول الريتينول من المكونات الفعالة التى أثبتت قدرتها على تحفيز إنتاج الكولاجين وتجديد خلايا البشرة، يمكن إدراجه ضمن الروتين الليلى للعناية بالبشرة، ولكن يجب استخدامه بتركيزات مناسبة وتحت إشراف مختص خاصة لأصحاب البشرة الحساسة. الحماية من أشعة الشمس الأشعة فوق البنفسجية تُعد من أكبر أعداء الكولاجين، حيث تؤدى إلى تكسيره بشكل أسرع، مما يسبب ترهل البشرة وظهور التجاعيد المبكرة، لذلك، يجب استخدام واقى شمس يوميًا حتى فى الأيام الغائمة، وتجنب التعرض المباشر للشمس لفترات طويلة. فتاة تبتسم شرب كميات كافية من الماء الترطيب من الداخل لا يقل أهمية عن العناية الخارجية، فالماء يحافظ على امتلاء خلايا البشرة ويمنع الجفاف الذي يمكن أن يسرع من تدهور الكولاجين، يُنصح بشرب ما لا يقل عن 8 أكواب من الماء يوميًا للحفاظ على بشرة ناعمة ومرنة. النوم الجيد وتقليل التوتر النوم العميق يتيح للجسم فرصة لإصلاح خلاياه وتجديد إنتاج الكولاجين، كذلك، فإن التوتر المزمن يزيد من إفراز هرمونات تسرع الشيخوخة وتؤثر سلبًا على مرونة الجلد، ممارسة التأمل أو اليوجا أو أي نشاط مريح يساعد على الحفاظ على صحة البشرة.


نافذة على العالم
منذ 5 ساعات
- نافذة على العالم
صحة وطب : نادي الخامسة صباحًا.. ماذا يحدث لجسمك عند الاستيقاظ مبكرًا؟
الخميس 21 أغسطس 2025 11:50 مساءً نافذة على العالم - مع أن الاستيقاظ مبكرًا قد يكون صعبًا، إلا أن الانضمام إلى نادي "الخامسة صباحًا" الذى يضم الأشخاص الذين يستيقظون منذ الساعات الأولى من صباح اليوم، له فوائد جمة، فبالإضافة إلى مساعدة جسمك على تنظيم ساعته البيولوجية ووضع جدول نوم منتظم، فإنه يعزز أيضًا صحتك الإدراكية، وفقاً لموقع "تايمز ناو". وفقًا للخبراء، فإن الاستيقاظ مبكرًا يجعلك أكثر إنتاجية في الصباح، إذ يمنحك ذهنًا صافيًا ومنتعشًا، مما يحسن الكفاءة والقدرة على التركيز على المهام.كما يمنحك الاستيقاظ مبكرًا مزيدًا من الوقت لبدء يومك بسلاسة، ويمكن أن يُسهم في مزاج أكثر إيجابية. إليك بعض الطرق التي تُساعدك على تحسين صحتك في الخامسة صباحاًوقت لممارسة الرياضة يمكن لمن يستيقظون مبكرًا بسهولة إيجاد الكثير من الوقت الشخصي للعناية بصحتهم، بما في ذلك ممارسة الرياضة، تساعد ممارسة الرياضة في الصباح الباكر على التخلص من إغراء تفويت التمارين الرياضية في وقت لاحق من اليوم. ووفقًا للخبراء، تساعد الرياضة على بدء إفراز الإندورفين، مما يحسن مزاجك، ويقلل من التوتر والقلق، ويزيد من مستويات الطاقة. ينظم النوم وفقًا للأطباء، يجب أن تسعى للحصول على سبع إلى ثماني ساعات من النوم المُنتظم والمتواصل، وهو أمرٌ غير مُمكن في معظم الأحيان بسبب ارتفاع مستوى التوتر ومع ذلك، إذا استيقظت ونمت مبكرًا، فإن الحصول على نوم جيد يمكن أن يساعدك على: -موازنة هرمونات الجوع -تحسين التحكم في الأنسولين -تحسين الاستجابة المناعية -تقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة مثل أمراض القلب وارتفاع ضغط الدم والسمنة. تحسين الصحة النفسية يمنحك بدء يومك مبكرًا وقتًا للتأمل، مما يحسن صحتك النفسية على المدى الطويل، ويقلل من مستويات التوتر، ويحسن مزاجك العام. يعزز المناعة يُنظم الاستيقاظ مبكرًا الساعة البيولوجية لجسمك، مما يزيد من إنتاج فيتامين د وبالتالي، يُقوي جهاز المناعة ويحميك من مختلف الأمراض. يعزز التركيز النوم. لا يستيقظ دماغك فور استيقاظك، ولهذا السبب قد تشعر بالخمول والارتباك عند الاستيقاظ لأول مرة - وهي ظاهرة تُعرف باسم خمول النوم إنها جزء طبيعي من عملية الاستيقاظ مع ذلك، قد يستغرق الأمر ساعة أو أكثر، مما يُصعّب التركيز وإنجاز المهام إذا استيقظت قريبًا جدًا من وقت خروجك. الاستيقاظ مبكرًا يمنحك وقتًا للاستيقاظ الكامل، مما يجعلك أكثر تركيزًا. كيف تستيقظ مبكرًا؟ إذا كنت ترغب في الاستيقاظ مبكرًا، فاتبع هذه الخطوات السهلة للتأقلم. -قدّم وقت المنبه تدريجيًا -اضبط منبهك 15 دقيقة مبكرًا كل يوم لمدة أسبوع، مع تقديم الوقت تدريجيًا إلى الوقت الذي تريده. لتسهيل الأمر وتجنب الاستيقاظ متعبًا، حاول الذهاب إلى الفراش مبكرًا أيضًا. -لا ينبغي أن يبدو الاستيقاظ مبكرًا مهمة شاقة، وستكون أقل ميلًا للقيام به إذا كان كذلك. ابحث عن التحفيز من خلال استخدام الوقت الإضافي للقيام بشيء يسعدك. اخرج من غرفة نومك عند استيقاظك، تأكد من مغادرة غرفة نومك، وإلا فقد تميل إلى العودة إلى النوم، مما قد يجعلك متأخرًا أو تشعر بالخمول الشديد.


نافذة على العالم
منذ 12 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار العالم : الشيخوخة تحت السيطرة.. كيف تحافظ الإجراءات الحديثة على شباب البشرة؟
نافذة على العالم - دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) --لم يعد موضوع شيخوخة الجلد يُطرح كما في السابق، إذ باتت التكنولوجيا الطبية ومستحضرات العناية الحديثة قادرة على تأخير الكثير من مظاهرها، وجعل البشرة أكثر شباباً لفترات أطول. ومع تطوّر العلاجات غير الجراحية وتنوّعها، صار بالإمكان الجمع بين أساليب مختلفة لتحقيق نتائج طبيعية وآمنة. تؤكّد الطبيبة اللبنانية سندرا كوزاك المتخصّصة بالطب التجميلي غير الجراحي في مقابلة مع موقع CNN بالعربية هذا الواقع، مسلّطة الضوء على أحدث التطورات في عالم مكافحة الشيخوخة، والتقنيات الرائجة اليوم، بالإضافة إلى النصائح العملية للحفاظ على بشرة صحية ومشرقة. وتوضح كوزاك بداية، أنّ الشيخوخة الجلدية موجودة دومًا على المستوى الخلوي، لكن التقنيات الحديثة والمستحضرات المتقدمة تساعد على تأخير ظهور علامات الشيخوخة، مشيرة إلى أنّ مستحضرات مثل الريتينول، الببتيدات، ومضادات الأكسدة تساهم في إبطاء بعض التغيّرات في البشرة، بينما تعمل الإجراءات التجميلية غير الجراحية مثل الليزر، والفيلر، والبوتوكس، والبلازما PRP والخيوط على شد البشرة واستعادة مظهر الشباب، ولكن تظل الجراحة الخيار الأكثر فعالية في حالات الترهل المتقدمة. تشرح كوزاك العوامل المؤثرة على سرعة ظهور علامات الشيخوخة، موضحة أن هناك عوامل داخلية تشمل: الوراثة، وانخفاض إنتاج الكولاجين والإيلاستين، وبطء تجدد الخلايا، والتغيرات الهرمونية بعد سن الأربعين، والإجهاد التأكسدي الناتج عن الجذور الحرّة. أما العوامل البيئية ونمط الحياة، فتشمل: التعرّض لأشعة الشمس، والتلوث، والتدخين، وسوء التغذية، وقلة النوم، والتوتر، والجفاف، والإفراط في الكحول. وتؤكد كوزاك أنّ تأثير هذه العوامل غالبًا ما يكون أقوى من الجينات، كما أنّ الكثير منها قابل للتحكم. قد يهمك أيضاً وتوضح الطبيبة اللبنانيّة أنّ العناية المنتظمة بالبشرة قادرة على تأخير ظهور التجاعيد والتصبغات والبهتان بشكل ملحوظ، لكنها لا توقف الشيخوخة على المستوى الخلوي. وتشير إلى أنّ الفارق بين من يتبع روتيناً صحياً ومن يهمله قد يصل إلى أكثر من عشر سنوات في المظهر الخارجي. في ما يخص التقنيات الحديثة غير الجراحية، تشرح كوزاك أنّ من أبرزها: RF Microneedling و HIFU لتحفيز الكولاجين، والليزر الجزئي لتحسين نسيج البشرة ومعالجة التصبغات، بالإضافة إلى حقن Profhilo PRP أو لتعزيز الترطيب والمرونة، والخيوط التجميلية للشد الفوري والرفع المرئي. وتؤكد أن الجمع بين الفيلرز والبوتوكس أو الليزر وتقنيات شد الجلد أصبح اليوم المعيار الذهبي، إذ تعالج كل تقنية جانبًا مختلفًا من الشيخوخة مثل الحجم، والخطوط التعبيرية، وجودة النسيج والترهل، مع مراعاة ترتيب الجلسات بحيث تبدأ إجراءات الشد أولاً ثم يُستكمل بالفيلرز لتحقيق نتائج طبيعية ومنسجمة. وتسلّط كوزاك الضوء على أحدث الابتكارات في عالم الفيلرز، مثل: فيلرز PCL طويل الأمد الذي يمنح دعماً بنيوياً وتأثيراً حجمياً تدريجياً يدوم أكثر من سنتين، وفيلرز CaHA الذي يجمع بين التعبئة والترطيب وتحسين مرونة البشرة، وتقنية HCC/NAHYCO Hybrid HA التي تركز على ملمس ومرونة البشرة وتحفيز الخلايا الجذعية الدهنية، وفيلرز HA المتشابك بتقنيةPEG مثل Neauvia Intense الذي يوفر أماناً أكبر ونتائج أطول. وتوضح كوزاك أن العمر المثالي للبدء بالعلاجات التجميلية غير محدد، بل يعتمد على الاحتياجات الفردية والجينات وأسلوب الحياة، مشددة على أن التوجه اليوم هو الوقاية المبكرة والتصحيح التدريجي عوض الانتظار حتى تتفاقم العلامات. وعن اختيار الطبيب المناسب، تقول إن الأمر مرتبط بالمؤهلات العلمية، والخبرة العملية، والشفافية، وبيئة طبية آمنة، وليس على السعر أو السرعة. كما توصي باتباع عادات يومية صحية لدعم النتائج، مثل: قد يهمك أيضاً استخدام واقٍ شمسي يومياً، وشرب كميات كافية من الماء، والتغذية الغنية بمضادات الأكسدة والدهون الصحية، والنوم الكافي، و إدارة التوتر، وتجنب التدخين والكحول، وممارسة الرياضة بانتظام. وفي ختام حديثها مع موقع CNN بالعربية، أكدت كوزاك أن أبرز الأخطاء في عالم التجميل تتمثل في اختيار الطبيب غير المناسب، والإفراط في الإجراءات، و تجاهل الأمان والتقييم السليم، والانجرار وراء الصيحات عوض اختيار ما يلائم الفرد، مؤكدة أن القاعدة الذهبية للجمال الآمن هي: طبيب مؤهّل، علاجات متوازنة، وتوقعات واقعية!