logo
ترامب يهدد خطط الفيفا

ترامب يهدد خطط الفيفا

كش 24١٨-٠٤-٢٠٢٥

يبدو أن خطط الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بشأن مراسم قرعة كأس العالم بمشاركة 48 منتخبا عام 2026، تواجه تحديات غير متوقعة.
إذ بات من المتوقع أن يتسبب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في إحداث تغييرات بخطط "فيفا" المتعلقة بقرعة كأس العالم 2026.
ومن المقرر أن تستضيف الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا، والمكسيك نهائيات كأس العالم 2026 خلال صيف العام المقبل، بمشاركة 48 منتخبا لأول مرة في تاريخ البطولة.
ووفق الجدول، تقام قرعة المسابقة في أمريكا خلال شهر ديسمبر المقبل، قبل ستة أشهر من انطلاق البطولة.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، دخل "الفيفا" في محادثات متقدمة لاستضافة القرعة بمدينة لاس فيغاس الأمريكية، التي سبق وأن احتضنت قرعة نسخة 1994.
وتجري مفاوضات مع عدة أماكن فاخرة في المدينة السياحية، وسط رغبة قوية من المسؤولين التنفيذيين في المدن المضيفة لدعم لاس فيغاس لاستضافة الحدث، بغية جذب الشركاء التجاريين المحتملين.
وطرح "الفيفا" عدة مواقع لاستضافة الحفل، أبرزها صالة "إم جي إم غراند غاردن أرينا"، التي تتسع لنحو 17 ألف متفرج، إلى جانب خيارات أخرى.
ومع ذلك، أشارت تقارير إلى أن "الفيفا" قد يضطر إلى تغيير خططه ونقل الحفل إلى العاصمة واشنطن، في موقع أقرب للرئيس ترامب.
الخيارات المتاحة تتراوح بين تنظيم حدث مبسط داخل البيت الأبيض، أو اختيار مواقع أخرى مناسبة في العاصمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يجمع الغنائم على إيقاع رقصة العرضة
ترامب يجمع الغنائم على إيقاع رقصة العرضة

بديل

timeمنذ 2 ساعات

  • بديل

ترامب يجمع الغنائم على إيقاع رقصة العرضة

منذ قرن من الزمان، حلم العرب بدولة قومية واحدة تجمع شتاتهم وتوحد مصيرهم، ثم تراجع الحلم إلى وطن عربي واسع، ثم تقلص إلى اتحاد عربي مزركش، ثم انكمش إلى جامعة عربية تقيهم البرد والحر… ثم أصبح الحلم مجرد 'تنسيق'، والآن وصل إلى 'تعاون' بالكاد يُرى على شاشات الأخبار دون وقع على الأرض . والآن، حتى هذا التنسيق بات أقرب إلى 'كيد عربي' منه إلى أي شكل من أشكال الوحدة ثم هاهم أغنياء النفط من العرب يتنافسون ايهم يكفل ترامب ويجزي له العطاء اكثر من أخيه . العرب والعجم مصدومون من قدرة رئيس شعبوي، متغطرس، عنصري، لا يؤمن لا بالتعاون ولا بالحوار ولا بالمصلحة المتبادلة. فوق هذا كله، لا يحترم أحدًا. ومع كل هذه العيوب البنيوية في إدارته وشخصيته، استطاع، في جولة من ثلاثة أيام، أن يجمع 2800 مليار دولار من ثلاث دول نفطية. الأرقام تتحدث: * قطر: 1200 مليار دولار زائد طائرة فاخرة * الإمارات العربية المتحدة: 1000 مليار دولار * السعودية: 600 مليار دولار كل هذا في شكل اتفاقيات تجارية وعسكرية وصناعية، معظمها لشراء أسلحة ومعدات عسكرية وطائرات حربية لن يستعملوها واذا استعملوها ففي حروب بعضهم البعض وليس ضد اعدائهم . البعض سخر من هذا الكرم العربي، وقال إن 'أبو إيفانكا' جاء ليجمع الجزية من عرب النفط، بينما قال آخرون إن تاجر العقارات هذا جاء ليبيع بوليصات تأمين على عروش إمارات الخليج. التناقض الصارخ: والأغرب من هذا كله أن هذا الكرم السخي مع ترامب جاء في وقت تواصل فيه إسرائيل قتل مئات الفلسطينيين في غزة، بسلاح وغطاء سياسي أمريكي، حيث يقتل من لم يمت بالرصاص والصواريخ جوعًا وعطشًا ومرضًا وانعدامًا للدواء. الحلم العربي المتبخر: مرة، التقيت سفيرًا عربيًا في القاهرة، وعلى هامش حديثنا عن ترهل جامعة الدول العربية، ذكرت له تلك البيانات الباهتة التي تبدأ دائمًا بـ'ندين' و'نشجب' و'نستنكر' الوحشية الإسرائيلية. ضحك وقال لي: 'سيأتي على العرب يوم، حتى هذه البيانات الضعيفة لن تصدر عنهم، لأنهم في حالة سقوط لا قرار لها، وهوان لا حدود له.' بدأ حلم العرب قبل قرن بدولة قومية واحدة، ثم تراجع إلى وطن عربي يضم الشتات، ثم تقلص إلى اتحاد عربي يجمع مفاصل دوله، ثم انهار إلى جامعة عربية يجتمعون تحت سقفها للحديث عن الوحدة التي لا يريدونها، ثم تراجع حلمهم إلى مجرد تنسيق بين دولهم، والآن صار مجرد 'تعاون' شكلي وحتى هذا غير موجود . أما اليوم؟ فلم يبقَ إلا الكيد. كل دولة تكيد للأخرى وتتسلح ضد الأخرى وتغري ترامب ليقف معها ضد دولة شقيقة ، وكل زعيم يحسب ألف حساب لأخيه قبل أن يمد له يدًا في العلن للسلام المنافق والضحكات الصفراء . صورة غير قابلة للتصديق: وإذا لم تصدقوا هذه النبرة المتشائمة من صحافي يتشاءم بتفاؤل، فأنظروا إلى تعابير الفرح الطفولي التي اعترت وجوه زعماء الدول الخليجية وهم يستعرضون موسيقى ورقصات العرضة لرئيس أمريكي جاهل، لا يملك ذرة من ثقافة الشرق، ولا معرفة بثقافة الغرب. العرب قبائل حتى في زمن الدول، ولغة الدولة وتقاليدها وأمنها الاستراتيجي لا تزال غريبة عليهم. إنه زمن الجزية الحديثة، زمن الفرح الطفولي بأحضان من لا يحترمهم، زمن التنازل أمام الأجنبي والتعنت أمام الأخ العربي. زمن يحتاج إلى إعادة تعريف لمعنى السيادة والكرامة ونصرة الضعيف .. قال نزار قباني ذات غضب من العرب : نحنُ جميعًا ملوكُ الطوائف وكل واحدٍ منّا يُقاتلُ في خندقٍ ويخونُ في خندقٍ ويُفكرُ في خندقٍ ويحملُ ماضيه فوقَ كتفيه ويخافُ من ظله ومن غدهِ ومن غربةِ نفسه…

رئيس الوداد يرحّب بمشاركة رونالدو في مونديال الأندية: 'نجم لا يبحث فقط عن المال'
رئيس الوداد يرحّب بمشاركة رونالدو في مونديال الأندية: 'نجم لا يبحث فقط عن المال'

أكادير 24

timeمنذ 4 ساعات

  • أكادير 24

رئيس الوداد يرحّب بمشاركة رونالدو في مونديال الأندية: 'نجم لا يبحث فقط عن المال'

agadir24 – أكادير24 أبدى هشام آيت منا، رئيس نادي الوداد الرياضي المغربي، استعداده لفتح أبواب النادي أمام النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو للمشاركة ضمن صفوف الفريق في نهائيات كأس العالم للأندية 2025، المقرر تنظيمها في الولايات المتحدة الأمريكية. وفي تصريح أدلى به لصحيفة 'الاقتصادية'، أكد آيت منا أن انضمام رونالدو للوداد لن يكون مشروطًا براتب ضخم، قائلا: 'من المستحيل تحمّل راتبه الحالي مع النصر، الذي يناهز 16 مليون يورو شهريًا، لكن إذا أراد الانضمام إلينا، فنحن نرحب به لأنه نجم لا يبحث فقط عن حصد الأموال'. وشدد المسؤول الودادي على أن النادي سيبذل قصارى جهده في حال توفرت 'فرصة 1 في المليار' للتعاقد مع النجم البرتغالي مؤقتًا لخوض غمار مونديال الأندية، مشيرًا إلى أن الوداد هو أول نادٍ يُعبّر رسميًا عن ترحيبه بفكرة مشاركة رونالدو في نسخة 2025. وتأتي هذه التصريحات في وقت أشارت فيه تقارير صحفية دولية إلى رغبة الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) في رؤية كريستيانو رونالدو ضمن قائمة اللاعبين المشاركين في البطولة العالمية، من خلال انضمامه مؤقتًا لأحد الأندية المتأهلة، مع استبعاد احتمال التحاقه بالهلال السعودي. ويُذكر أن عقد رونالدو مع نادي النصر السعودي ينتهي بنهاية الموسم الجاري، حيث يتقاضى 200 مليون يورو سنويًا، وهو الراتب الأعلى في تاريخ كرة القدم. وبلغت القيمة السوقية الحالية للنجم البرتغالي 12 مليون يورو، بعد موسم قدّم فيه أداءً لافتًا، مسجلاً 34 هدفًا وصانعًا لأربعة في 40 مباراة. وقد أوقعت قرعة كأس العالم للأندية 2025 نادي الوداد الرياضي في مجموعة صعبة إلى جانب مانشستر سيتي الإنجليزي ويوفنتوس الإيطالي والعين الإماراتي. وسيحصل الفريق المغربي على مكافأة مالية قدرها 9.55 مليون دولار نظير مشاركته، وهي نفس قيمة مكافأة نادي الهلال السعودي، بينما سيبلغ إجمالي جوائز البطولة نحو مليار دولار، منها 125 مليون دولار للبطل.

الإدارة الأمريكية تسحب ترخيص تسجيل الطلاب الأجانب من جامعة هارفارد وسط تصاعد التوترات
الإدارة الأمريكية تسحب ترخيص تسجيل الطلاب الأجانب من جامعة هارفارد وسط تصاعد التوترات

أكادير 24

timeمنذ 7 ساعات

  • أكادير 24

الإدارة الأمريكية تسحب ترخيص تسجيل الطلاب الأجانب من جامعة هارفارد وسط تصاعد التوترات

agadir24 – أكادير24/ومع قررت الإدارة الأمريكية، اليوم الخميس 22 ماي 2025، إلغاء ترخيص جامعة هارفارد لتسجيل الطلاب والزائرين الأجانب، في خطوة تصاعدت خلالها المواجهة بين الحكومة الفدرالية وإدارة الجامعة العريقة. وأفادت وزارة الأمن الداخلي الأمريكية، في بيان رسمي، أن هذا القرار جاء على خلفية ما وصفته بـ'بيئة غير آمنة' داخل الحرم الجامعي، اتهمت فيها إدارة المؤسسة التعليمية بالسماح لأفراد 'محرضين مناهضين لأمريكا ومؤيدين للإرهاب' بارتكاب مضايقات واعتداءات جسدية. ووصفت الوزارة إدارة الجامعة بأنها 'أعاقت البيئة التعليمية التي كانت تحظى بالاحترام'، وفق تعبيرها، مضيفة أن القرار يقضي بوقف الترخيص الخاص ببرنامج التبادل الأكاديمي، مما يعني عملياً منع المؤسسة من تسجيل الطلاب الأجانب مستقبلاً. وبحسب إشعار صادر عن الوزارة، يتوجب على الطلاب الأجانب المسجلين حالياً بالجامعة اتخاذ تدابير عاجلة لتجنب فقدان وضعهم القانوني في الولايات المتحدة. وتُظهر بيانات جامعة هارفارد أن عدد الطلاب الدوليين يفوق 6800 طالب، يمثلون حوالي 27 بالمائة من إجمالي عدد الطلبة، مقارنة بنسبة 19.6 بالمائة في عام 2006، مع الإشارة إلى أن هؤلاء ينحدرون من أكثر من 140 دولة. وفي أول رد فعل على القرار، نقل موقع 'أكسيوس' عن المتحدث باسم الجامعة، جيسون نيوتن، وصفه للقرار بأنه 'غير قانوني'، مؤكداً التزام هارفارد الكامل بالحفاظ على انفتاحها على الكفاءات الدولية. وتأتي هذه الخطوة بعد أيام من إعلان الإدارة الأمريكية عن تجميد تمويلات فدرالية بقيمة 450 مليون دولار كانت مخصصة لهارفارد، إضافة إلى تقليص عام في تمويلها بنحو 2.2 مليار دولار. ويُعد القرار أحدث فصل في سلسلة من التوترات بين إدارة الجامعة وإدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، التي وجهت انتقادات متكررة للمؤسسات الأكاديمية الكبرى على خلفيات تتعلق بحرية التعبير والتمويل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store