
البيت الأبيض: ترامب يستقبل هذا الأسبوع قادة خمس دول إفريقية
وكان موقع "سيمافور" الأمريكي قد أفاد في 2 يوليو بأن ترامب سيعقد قمة مع قادة الغابون وليبيريا وموريتانيا و السنغال وغينيا بيساو، وذلك في الفترة من 9 إلى 11 يوليو في واشنطن.
وأوضح الموقع أن القمة ستتناول مشاركة الولايات المتحدة في قطاع المعادن الاستراتيجية في غرب إفريقيا، بالإضافة إلى قضايا الأمن الإقليمي.
كما أشار المصدر إلى أن قمة أوسع تجمع الولايات المتحدة ودول إفريقيا من المقرر أن تُعقد في سبتمبر في نيويورك، حيث تجري الاستعدادات النهائية لها.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أهل مصر
منذ 27 دقائق
- أهل مصر
خلاف فى البيت الأبيض بسبب قضية إبستين.. نائب مدير FBI يلوح بالاستقالة
أفادت تقارير أمريكية بأن نائب مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي، دان بونغينو، يهدد بالاستقالة بعد خلافه مع المدعية العامة بام بوندي في البيت الأبيض هذا الأسبوع بشأن تحقيق جيفري إبستين في قضية الاتجار الجنسي، في ظل تعرض إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لضغوط من مؤيديه المؤثرين الغاضبين من قرارها عدم نشر أي ملفات أخرى تتعلق بإبستين. ووفقًا لما أعلنته وكالة أسوشيتد برس فقد أعلنت وزارة العدل الأمريكية ومكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) أنهما لم يعثرا على أي دليل يشير إلى أن إبستين، الممول المتهم بالاتجار الجنسي، لديه "قائمة عملاء" من الشخصيات النافذة أو أنه قُتل في السجن، على الرغم من أن نظريات المؤامرة تشير إلى خلاف ذلك. عُثر على إبستين ميتًا في زنزانته عام ٢٠١٩ أثناء انتظاره المحاكمة. بينما تزايد قلق مؤيدي ترامب من أقصى اليمين غضبًا من فشل المسئولين في كشف أسرار ما يُسمى "الدولة العميقة"، بل وطالبوا بتغيير في القيادة. ووفقًا للوكالة، فإن موجة خيبة الأمل وعدم التصديق التي سادت بينهم نتيجة رفض الإدارة الكشف عن أي سجلات إضافية مبالغ في الترويج لها، تكشف عن الصعوبات التي يواجهها قادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل في حل نظريات المؤامرة، وتضخيم التوقعات التي أشعلوها هم أنفسهم سابقًا بمزاعم التستر وإخفاء الأدلة. الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل وسط هذا التوتر، أفادت التقارير بأن بوندي وبونجينو تشاجرا في البيت الأبيض يوم الأربعاء، وفقًا لشخص مطلع على الأمر، والذي قال إن الخلاف تركز جزئيًا على تقرير في نيوز نيشن وصف الخلافات بين مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل. وذكرت صحيفة نيويورك تايمز أن بوندي اتهمت بونجينو بتسريب معلومات لوسائل الإعلام. ونشرت الناشطة اليمينية المتطرفة لورا لومر، المقربة من ترامب، على موقع X يوم الجمعة أنها أُبلغت بأن بونجينو "يفكر بجدية في الاستقالة"، وأنه أخذ إجازة ليوم واحد للتفكير في مستقبله. عادةً ما يكون بونجينو نشيطًا على وسائل التواصل الاجتماعي، لكنه صامت منذ يوم الأربعاء. وسعى نائب المدعي العام، تود بلانش، إلى احتواء تداعيات الأزمة يوم الجمعة من خلال منشور على مواقع التواصل الاجتماعي، قال فيه إنه عمل عن كثب مع مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي كاش باتيل وبونجينو بشأن قضية إبستين وعلى المذكرة المشتركة، التي اتفقوا عليها جميعًا، وكتب على موقع X: "وافقنا جميعًا على محتوى المذكرة والاستنتاجات الواردة فيها. إن أي تلميح من أي شخص بوجود أي خلاف بين قيادة مكتب التحقيقات الفيدرالي ووزارة العدل بشأن صياغة هذه المذكرة وإصدارها هو تلميح زائف تمامًا".


الأموال
منذ 36 دقائق
- الأموال
ايرادات ترامب تنعش الخزانة الأمريكية بنحو 27 مليار دولار
كشفت وزارة الخزانة الأمريكية، عن ارتفاع قياسي في الإيرادات الجمركية لتصل إلى 113 مليار دولار خلال العام المالي الجاري، وذلك لأول مرة في تاريخ الولايات المتحدة، مدعومة بحصيلة الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها إدارة الرئيس الأمريكي ترامب. وأشارت الوزارة في البيان الشهري للميزانية، إلى أن إيرادات الجمارك خلال يونيو الماضي بلغت نحو 27 مليار دولار، في حين ارتفع إجمالي إيرادات الحكومة الفيدرالية خلال الشهر نفسه بنحو 13% مقارنةً بشهر يونيو 2024. فائض في الميزانية الفيدرالية وأظهرت البيانات أن الميزانية الفيدرالية سجلت فائضاً قدره 27 مليار دولار في يونيو 2025، مقابل عجز بلغ 71 مليار دولار في الشهر ذاته من العام السابق. أما خلال الأشهر التسعة الأولى من العام المالي، فقد بلغ العجز التراكمي 1.34 تريليون دولار. جاءت هذه القفزة في الإيرادات الجمركية نتيجة سلسلة من الرسوم الجديدة التي فرضها ترامب على منتجات متعددة وشركاء تجاريين مختلفين، في إطار سعيه إلى تنشيط الإنتاج المحلي وتصحيح الاختلالات التجارية. صرح وزير الخزانة سكوت بيسنت، الثلاثاء الماضي، بأن الولايات المتحدة الأميركية قد تجمع "أكثر بكثير" من 300 مليار دولار من الرسوم الجمركية بحلول نهاية العام الحالي. يشار إلى أن الإدارة الأمريكية استخدمت هذه الرسوم كورقة ضغط لفرض مطالب على عدة دول. ومع ذلك، تبقى وتيرة الإيرادات من هذه الرسوم غير واضحة بسبب فترات التعليق المؤقت أو التعديلات التي تُجرى على نسب التعرفة. فعلى سبيل المثال، تراجعت الرسوم المفروضة على البضائع الصينية من 145% بعد توصل الولايات المتحدة والصين إلى اتفاق مبدئي، لكنها لا تزال عند مستويات مرتفعة. تهديدات ترمب وفي المقابل، هدد ترامب بفرض رسوم أعلى على المعادن وعلى واردات من دول متعددة. ففي الخميس الماضي، أرسل الرئيس خطاباً إلى رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أعلن فيه أن بعض البضائع الكندية ستخضع لرسوم جمركية 35% بدءاً من الأول من أغسطس المقبل. يأتي ذلك بعد فرض رسوم بنسبة 50% على البضائع البرازيلية و25% على الواردات اليابانية، بينما أكد ترامب أن إدارته ما زالت منفتحة على مزيد من المفاوضات.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
وفاة المستشار الإعلامي المعروف في البيت الأبيض الذي خدم 4 رؤساء.. من هو ديفيد جيرج؟
توفي ديفيد جيرجن، المستشار الإعلامي البارز في البيت الأبيض الذي لعب دورًا كبيرًا في تشكيل الخطاب السياسي وصورة أربعة رؤساء أمريكيين، عن عمر يناهز 83 عامًا في دار رعاية بمدينة ليكسينغتون بولاية ماساتشوستس، وفقًا لما أوردته صحيفة واشنطن بوست، وأكد نجله كريستوفر جيرجن أن الوفاة كانت نتيجة إصابته بمرض أجسام لوي، وهو اضطراب دماغي تنكسي متقدم. وفاة المستشار الإعلامي المعروف في البيت الأبيض الذي خدم 4 رؤساء.. من هو ديفيد جيرج؟ مقال له علاقة: إيران تحتفظ بـ8 أطنان من اليورانيوم المخصب والمفاعلات سليمة وفق مختار غباشي مزج فيها بين السياسة والإعلام والعمل الأكاديمي امتدت مسيرة جيرجن المهنية لعقود، حيث مزج بين السياسة والإعلام والعمل الأكاديمي، إذ شغل مناصب رفيعة في ثلاث إدارات جمهورية (نيكسون، فورد، وريغان) بالإضافة إلى إدارة ديمقراطية واحدة (كلينتون)، وكان معروفًا بتوازنه ووسطيته السياسية، حيث عرّف نفسه لاحقًا بأنه 'مستقل مسجل'. إلى جانب عمله في البيت الأبيض، شغل جيرجن مناصب تحريرية في مجلات أمريكية بارزة مثل يو إس نيوز آند وورلد ريبورت، وكان كاتب عمود ومعلقًا سياسيًا معتمدًا في شبكات مثل CNN وNPR وPBS، كما عمل في مؤسسات فكرية ذات توجهات سياسية متنوعة، بدءًا من معهد أمريكان إنتربرايز المحافظ وصولاً إلى كلية كينيدي للدراسات الحكومية الليبرالية في جامعة هارفارد. في زمنٍ تتراجع فيه الثقة العامة بالمؤسسات، عبّر جيرجن عن قلقه إزاء 'انهيار حسن النية' بين الساسة، محذرًا من التصعيد الخطابي والسخرية المفرطة في الحياة العامة، وطالب بإحياء أخلاقيات اللباقة والنزاهة في الخدمة العامة. تكونت صداقات جيرجن عبر الأطياف السياسية، فاقترب من شخصيات مثل بيل كلينتون، ديك تشيني، كولن باول، وروس بيرو، وصرّح لمجلة رولينج ستون بأنه كان منجذبًا للقادة ذوي الحضور القوي والقدرة على التأثير، بغض النظر عن انتمائهم السياسي. براغماتي لا أيديولوجي دخل جيرجن عالم السياسة في أوائل السبعينيات، عندما أقنعه زميل من جامعة ييل، كان والده مقربًا من الرئيس ريتشارد نيكسون، بالتقدّم لوظيفة مساعد كاتب خطابات في البيت الأبيض، والغريب أن جيرجن كان قد صوّت للمنافس الديمقراطي هيوبرت همفري عام 1968، لكن انخراطه في إدارة نيكسون شكّل نقطة تحول نحو البراغماتية السياسية التي ميزته لاحقًا. لم يكن جيرجن جمهوريًا مسجلًا أبدًا، بل ظل مستقلًا طوال مسيرته، وفقًا لما أكده نجله، وعلى الرغم من التزامه بسياسة خارجية متشددة، فقد احتفظ بميول ليبرالية اجتماعية وتقدمية. سيرة حافلة.. ونشأة تنافسية وُلد ديفيد ريتشموند جيرجن في دورهام بولاية كارولاينا الشمالية في 9 مايو 1942، وكان الأصغر بين أربعة إخوة في عائلة أكاديمية، حيث كان والده أستاذ رياضيات ورئيس قسم في جامعة ديوك، وضع معايير صارمة لتربية أبنائه، وروى شقيقه كينيث جيرجن أن الأجواء المنزلية كانت 'تنافسية للغاية' ومليئة بالضغط والطموح. اقرأ كمان: أفيخاي: استهداف مصانع الصواريخ ومواقع تطوير أجهزة الطرد المركزي تخرج جيرجن من جامعة ييل عام 1963 بدرجة البكالوريوس في التاريخ، وعمل ضمن مبادرة تقدمية لتعزيز التعايش بين الأعراق في ولايته، وبعدها التحق بكلية الحقوق في هارفارد، وتخرج منها عام 1967، ثم خدم في البحرية الأمريكية أثناء حرب فيتنام، حيث عمل كضابط هندسي في إدارة الأضرار على متن سفينة إصلاح في اليابان. رحل جيرجن بعد حياة حافلة بالتحولات، متزنًا في مواقفه، ومؤمنًا بأن القيادة الحقيقية تقوم على الكاريزما والاعتدال، لا على الصخب والانقسام.