
تراجع الدولار قرب أدنى مستوياته في أكثر من 3 سنوات
تراجع الدولار مقابل العملات الرئيسية خلال تعاملات اليوم الإثنين ليتداول قرب أدنى مستوياته في حوالي 4 سنوات أمام اليورو، مع متابعة التطورات بشأن مفاوضات التجارة.
وتراجع مؤشر الدولار – الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات – بنسبة 0.25% إلى 97.16 نقطة، ليظل قرب أدنى مستوياته في أكثر من ثلاث سنوات البالغ 96.933 نقطة المسجل الأسبوع الماضي.
وارتفع اليورو بنسبة طفيفة 0.11% إلى 1.1731 دولار، ويظل قرب أعلى مستوياته منذ سبتمبر 2021، كما صعد الجنيه الإسترليني بنفس النسبة عند 1.3730 دولار، في حين تراجعت العملة الأمريكية مقابل نظيرتها اليابانية بحوالي 0.46% عند 143.99 ين.
وفي ظل انتقادات الرئيس 'ترامب' لرئيس الفيدرالي 'جيروم باول' لا تزال الأسواق تترقب مسار السياسة النقدية، وارتفعت التوقعات على خفض الفيدرالي الفائدة مرة واحدة على الأقل بمقدار ربع نقطة مئوية بحلول سبتمبر إلى 91.5% بدلاً من 83% قبل أسبوع، وفقًا لأداة 'فيدواتش' التابعة لمجموعة 'سي إم إي'.
وتتوجه الأنظار نحو تقرير الوظائف الأمريكي الشهري الذي سيصدر الجمعة المقبلة، والذي سيقدم نظرة عن وضع سوق العمل وسط حالة عدم اليقين بشأن التجارة.
هذا إلى جانب ترقب مشروع قانون 'ترامب' الضخم للتخفيضات الضريبية الذي سيقرر مصيره مجلس الشيوخ، والذي قد يضيف حسب تقديرات مكتب الميزانية في الكونجرس 3.3 تريليون دولار للدين الوطني على مدى عقد.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


وكالة شهاب
منذ 40 دقائق
- وكالة شهاب
ما هو السيناريو المطروح للتسوية الإقليمية من دعوة الرئيس ترامب للعفو عن نتنياهو؟!!
كتب فراس ياغي أولا - لدى نتنياهو خياره الذي يحلم فيه بمساتدة الرئيس ترامب، مما يؤدي إلى ان يؤرخ في سجله تراث وتاريخ يجعله ملك إسرائيل بلا منازع...وهو تثبيت الانجازات التكتيكية وفق رؤيا إستراتيجية بعد إنهاء ملفه في المحكمة عبر إنهاء الحرب على غزة وتوسيع الاتفاقيات الإبراهيمية وفرض تسوية على الشعب الفلسطيني بموافقة الأنظمة العربية المطبعة والقيادة الرسمية للشعب الفلسطيني وبما يؤسس الى "ناتو عربي- إسرائيلي" يعمل على محاصرة "إيران" إقتصاديا إذا لم توافق على الشروط الأمريكية الإسرائيلية والعمل على المدى المتوسط والبعيد لإحداث قلاقل داخلية مدعومة من الحلف الذي تشكل لإسقاط النظام في "إيران"، ومحاصرة قوى المقاومة في "فلسطين" و"لبنان" عبر الواقع الداخلي في كل جغرافيا والذهاب لتفاهمات في "اليمن" تدخل "الحوثي" للنظام السياسي...بمعنى اوسع نهاية محور المقاومة بشكله السابق ما قبل السابع من تشرين/أكتوبر ثانيا- أما شكل التسوية الفلسطينية التي سيتم فرضها بعد إعادة ترتيب المشهد السياسي في إسرائيل عبر إقصاء حزبي سموتريتش وبن غفير، أعتقد أن المطروح هو كيان فلسطيني في "غزة" تتبع له كانتونات "الضفة الغربية" إداريا وماليا " وسيطرة أمنية إسرائيلية في "الضفة"، وقوات خفظ سلام عربية في "غزة' وفق ترتيبات امنية مع "إسرائيل" بإشراف أمريكي ثالثا- التسوية ستؤدي الى ضم كل المستوطنات لٍ "إسرائيل" وضم بالحد الأدنى 30% من المنطقة جيم ومن ضمنها "الأغوار" والإبقاء على أل 30% من المتبقي من جيم كمنطقة مقسمة بين "جيم وباء"، وما تبقى من "الضفة" يتبع الكيان الفلسطيني في "غزة" كما قلت إداريا وماليا رابعا- "القدس" خارج التسوية وهناك طريق مخصص للصلاة في المسجد الاقصى ووصاية عليه دينيا من قبل لجنة عربية واسلامية ولكن السيادة هي إسرائيلية خامسا- اللاجئين يجري توطينهم في البلدان المتواجدين فيها مع إعطاء مجال لمفهوم لم شمل العائلات سادسا- الكيانية الفلسطينية في "غزة" ستكون الجغرافيا التي سيتم إبعاد او تهجير الفلسطينيين إليها من فلسطينيي الداخل والقدس والضفة الغربية مستقبلا بعد ان يتم توسيعها بمسمى تبادل الاراضي إن كان ذلك عربيا او فلسطينيا مع اسرائيل، إضافة ألى أنها ستكون المكان الذي سيبعد إليه كل من يرقض التسوية المفروضة ويقاوم الإحتلال مع عائلته الخلاصة..هذه هي تسوية الرئيس "ترامب" الذي بستعجل لأجلها العفو عن "نتنياهو"، فرض السلام بالقوة، ويأمل في تحقيقها كي يحصل على جائزة نوبل للسلام، تسوية وفق موازين القوى التي تشكلت ما بعد حروب السابع من تشرين/أكتوبر من منظورهم، ويرون ان الفرصة الحالية لن تتكر، فٓ "غزة" مدمرة كاملة، والقيادة الفلسطينية بتركيبتها الإصلاحية جاهزة لتمرير التطبيع العربي بل ستكون جزءا من الإتفاقيات الإبراهيمية، عبر الموافقة على تسوية بمسمى إنقاذ ما يمكن إنقاذه مبررين ذلك بمسمى "مغامرة السابع من تشرين/أكتوبر، او بالمختصر مغامرة حماس أو مغامرة السنوار" الفرصة مؤاتية بالنسبة للأمريكي والإسرائيلي لفرض الحل التسووي الذي سيوافق عليه العرب وتخت غطاء موافقة الرسمية الفلسطينية، فالعرب ليسوا ملوكا اكثر من الملك الفلسطيني، طبعا حجة الموافقة كما قلنا سابقا "إنقاذ ما يمكن إنقاذه بعد كل هذا الدمار"، بدل أن يستغلوا ما حدث من عزلة ونبذ للإسرائيلي والضغط لتنفيذ قرارات الشرعية الدولية، سوف ينساق ن كالأغنام خلف ما يريده الرئيس "ترامب" من الصفقة المطروحة على الطاولة وفقا لما ما تناولناه اعلاه


الدستور
منذ 41 دقائق
- الدستور
تراجع سعر الدولار في مصر.. تحديثات منتصف اليوم الإثنين 30 يونيو 2025
طوال ساعات اليوم يتابع المصريون باهتمام بالغ التطورات السعرية التى يشهدها مؤشر أسعار الدولار الأمريكى فى السوق المحلى، بعدما تذبذبت أسعاره بسبب تزايد التوترات الجيوسياسية بمنطقة الشرق الأوسط وعدم الأستقرار العالمى لاقتصاد، وهو الأمر الذى تسبب فى تراجعه بمعدل 4 قروش فقط ليبلغ سعره الآن 49.66جنيه مقارنه بسعره فى مستهل تعاملات اليوم البالغ 49.69 جنيه سعر الدولار في مصر: تحديثات منتصف اليوم الإثنين 30 يونيو 2025 الدستور تنشر تحديث منتصف اليوم الإثنين 30 يونيو 2025 لسعر الدولار مقابل الجنيه المصرى بحسب أخر النشرات الرسمية التى أصدرها البنك المركزى المصرى. تحديث منتصف اليوم لسعر الدولار بالبنوك الرسمية والخاصة اليوم


ترافيل نت
منذ 41 دقائق
- ترافيل نت
فنادق الإمارات تحقّق 3.7 مليار دولار في الربع الأول.. والسياحة تقود النمو
سجلت فنادق دولة الإمارات ارتفاعًا في الإيرادات بنسبة 2% خلال الربع الأول من العام الحالي، لتبلغ 3.7 مليار دولار، مدفوعة بنمو كبير في حركة السياحة الوافدة التي تجاوزت 18.4 مليون زائر. وبحسب البيانات الرسمية، ساهم هذا الأداء في تعزيز مساهمة القطاع السياحي بنسبة 13% من الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي، ما يؤكد دوره الحيوي في دعم تنويع الاقتصاد الوطني. كما أسهم القطاع في خلق أكثر من 800 ألف فرصة عمل، ليعزز مكانته كأحد أكبر مولدات الوظائف في الدولة. الإمارات نموذج متقدم في الاستثمار السياحي تأتي هذه المؤشرات في ظل استمرار الاستثمار الإماراتي في تطوير البنية التحتية السياحية، بما في ذلك المنشآت الفندقية، والمرافق الترفيهية، وشبكات النقل الحديثة. وتتبنى الإمارات نهجًا متكاملاً لتعزيز الجاذبية السياحية، يركّز على الترويج العالمي، وتسهيلات التأشيرات، واستضافة الفعاليات الكبرى مثل إكسبو دبي، ومهرجانات الثقافة والفن والرياضة. ويُعد القطاع السياحي أحد أركان رؤية الإمارات الاقتصادية لما بعد النفط، حيث يساهم في تحقيق النمو المستدام وتحفيز الاستثمارات الأجنبية المباشرة.