
حدث في مثل هذا اليوم 25 يوليو إعلان قيام الجمهورية التونسية ورحيل فاروق الفيشاوى
حدث في مثل هذا اليوم 25 يوليو أو 25 تمُّوز أو 25 يوليه أو يوم 25 \ 7 (اليوم الخامس والعشرون من الشهر السابع)
أحداث
1139 – انتصار كونتية البرتغال بقيادة ألفونسو الأول على المرابطين بقيادة على أبي الحسن، في معركة أوريك، مما أدى إلى تأسيس مملكة البرتغال.
1544 – ملوك أوروبا يعترفون بسيادة الدولة العثمانية على المجر بعد عشرين عاماً من الحروب منذ نجاح القوات العثمانية في فتحها وضمها إلى سيادتها.
1603 – تنصيب ملك اسكتلندا جيمس السادس على عرش إنجلترا باسم جيمس الأول ليكون أول ملوكها من أسرة ستيوارت.
1790 – مولاي اليزيد يأمر بإعدام محمد العربي قادوس، كبير وزراء السلطان المغربي محمد الثالث بن عبد الله.
1957 – إلغاء الملكية وإعلان قيام الجمهورية التونسية وتنصيب الحبيب بورقيبة رئيسًا لها.
1982 – بشير الجميل يعلن ترشيح نفسه لمنصب رئيس الجمهورية اللبنانية.
2004 – ليتوانيا وقبرص وسلوفينيا وسلوفاكيا وهنغاريا وإستونيا والتشيك ولاتفيا وبولندا ومالطا ينضمون إلى الاتحاد الأوروبي.
2007 – براتيبا باتيل تتولى رئاسة الهند لتكون أول امرأة تتولى هذا المنصب فيه.
2009 – إجراء الانتخابات البرلمانية والرئاسية في كردستان العراق وسط حضور مراقبين دوليين، وكانت نسبة المشاركة 78.5%.
2016 –
شركة فيرايزون للاتصالات الأمريكية تعلن عن استحواذها على ياهو بصفقة قدرت بـ 4.8 مليار دولار.
افتتاح القمة العربية في دورتها السابعة والعشرين بمدينة نواكشوط.
2018 – مقتل 221 شخصاً على الأقل وجُرح 200 آخرين خلال هجمات متفرقة داخل محافظة السويداء قام تنظيم داعش بتنفيذها.
2021 –
اليونيسكو تصنف منطقة حمى الثقافية في جنوب السعودية ضمن مواقع التراث العالمي.
أزمة سياسية في تونس بعد قرار الرئيس قيس سعيد تجميد عمل البرلمان وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي، بينما رفضت حركة النهضة القرار.
مواليد
طالع أيضًا: القائمة الكاملة لمواليد هذا اليوم
1487 – إسماعيل الصفوي، مؤسس الدولة الصفوية.
1848 – آرثر جيمس بلفور، رئيس وزراء المملكة المتحدة وصاحب وعد بلفور.
1870 – ماكسفيلد باريش، رسام أمريكي.
1883 – لويس ماسينيون، مستشرق فرنسي.
1894 – والتر برينان، ممثل أمريكي.
1894 – غافريلو برينسيب، ثائر صربي تسبب قتله للأرشيدوق النمساوي وزوجته باندلاع الحرب العالمية الأولى.
1905 – إلياس كانيتي، روائي وكاتب مسرحي بلغاري حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1981.
1920 – روزاليند فرانكلين، عالمة كيمياء فيزيائية بريطانية.
1922 – جيمس إيرلي، مهندس، وعالم إلكترونيات أمريكي.
1925 – جيري باريس، ممثل ومخرج ومنتج أمريكي.
1935 – عدنان خاشقجي، رجل أعمال سعودي.
1949 – شوقي شامخ، ممثل مصري.
1953 – روبرت زوليك، رئيس البنك الدولي.
1958 – محمد تقي الخوئي، فقيه مسلم عراقي.
1963 – هيديناري أوغاكي، ممثل أداء صوتي ياباني.
1964 – شريف شيخ أحمد، رئيس الصومال السابع.
1966 – واتارو تاكاغي، ممثل أداء صوتي ياباني.
1967 – مات لوبلان، ممثل أمريكي.
1972 – كارول سماحة، مغنية لبنانية.
1973 – كيفن فيليبس، لاعب كرة قدم إنجليزي.
1975 –
جان كلود دارتشفيل، لاعب كرة قدم فرنسي.
جودي كرادوك، لاعب كرة قدم إنجليزي.
1976 – مراد داناجي، ممثل تركي.
1978 –
أسماء لمنور، مغنية مغربية.
لويز براون، أمريكية هي أول من ولد عن طريق عملية أطفال الأنابيب في العالم.
1979 – خلف السلامة، لاعب كرة قدم كويتي.
1980 – ديامس، مغنية فرنسية / يونانية / قبرصية.
1981 – فين بالور، مصارع إيرلندي.
وفيات
946 – محمد بن طغج الإخشيد، مؤسس الدولة الإخشيدية
1471 – توما الكمبيسي، لاهوتي كاثوليكي.
1492 – البابا إينوسنت الثامن، بابا الكنيسة الرومانية الكاثوليكية.
1799 – هشام بن محمد، سلطان مغربي من الأسرة العلوية.
1834 – صامويل تايلر كولريدج، شاعر إنجليزي.
1941 – حمد صعب، قائد عسكري لبناني.
1974 – حسن شاكر شعاعي، شاعر إيراني.
1980 – فلاديمير فيسوتسكي، مغني وممثل وشاعر روسي.
1985 – صالح شهاب، تربوي كويتي.
2001 – فهد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، الإبن الأكبر للملك سلمان.
2002 – عبد الرحمن بدوي، فيلسوف مصري.
2010 – كامل الأسعد، رئيس مجلس النواب اللبناني.
2011 – زبن الخوالدة، حارس مرمى كرة قدم أردني.
2013 – محمد براهمي، معارض تونسي وأمين عام حركة الشعب.
2016 – خليل إينالجك، مؤرخ تركي.
2019 –
الباجي قائد السبسي، رئيس جمهورية تونس الخامس.
فاروق الفيشاوي، ممثل مصري.
2020 – مروان محفوظ، مطرب وممثل مسرحي لبناني.
أعياد ومناسبات
اليوم العربي للثقافة.
عيد الجمهورية في تونس.
يوم الدستور في بورتوريكو.
اليوم الوطني في منطقة غاليسيا بإسبانيا
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر صح
منذ 37 دقائق
- خبر صح
احتلال غزة يهدد استقرار الخزينة الإسرائيلية مع أرقام صادمة تكشف الحقائق
كشفت تقارير إسرائيلية مسربة، أن تكاليف احتلال قطاع غزة وفرض السيطرة الإسرائيلية الكاملة عليه قد تتجاوز عشرات المليارات من الدولارات، مما يضع عبئًا اقتصاديًا كبيرًا على الحكومة الإسرائيلية. احتلال غزة يهدد استقرار الخزينة الإسرائيلية مع أرقام صادمة تكشف الحقائق من نفس التصنيف: دروز الجولان يتحدون الجيش الإسرائيلي ويتجهون نحو سوريا وسط تصاعد التوترات وبحسب صحيفة 'إسرائيل هيوم'، نقلًا عن رام أميناح، المستشار المالي السابق للجيش الإسرائيلي وخبير الاقتصاد العسكري، فإن الحد الأدنى لتكلفة السيطرة على غزة قد يصل إلى 6 مليارات دولار، بينما قد تتطلب إعادة تأهيل القطاع ليكون قابلًا للسكن من جديد نحو 27 إلى 29 مليار دولار، أي ما يعادل 100 مليار شيكل، وتشمل هذه التكاليف إزالة الأنقاض، وإنشاء بنية تحتية جديدة تشمل الإسكان، والمياه، والكهرباء، والصرف الصحي، والرعاية الصحية. تكاليف سنوية ضخمة للسيطرة تشير التقارير أيضًا إلى أن الحفاظ على وجود عسكري وإداري مستمر في القطاع قد يكلف ما بين 17.4 إلى 37.6 مليار دولار سنويًا، وهو ما يعادل 60 إلى 130 مليار شيكل، وتشمل هذه النفقات تكاليف الجيش، وتوفير الغذاء، وتمويل التعليم والخدمات الأساسية. ممكن يعجبك: هدنة غزة.. حماس تراجع النسخة المعدلة من الاقتراح الأمريكي فاتورة ثقيلة لضحايا الحرب كما توقع أميناح أن تقفز ميزانية دائرة التأهيل التابعة لوزارة الدفاع، التي تُعنى بتعويض عائلات الجنود القتلى وعلاج المصابين، بشكل كبير عن مستواها الحالي البالغ 34 مليار دولار (120 مليار شيكل)، إذا ما تم اجتياح غزة بالكامل. تطرف بن غفير وسموتريتش يزيد العبء ووفقًا للتسريبات، فإن وزيري المالية والأمن القومي، بتسلئيل سموتريتش وإيتمار بن غفير، يطرحان رؤية أكثر تطرفًا لـ'فرض السيادة الكاملة' على غزة، والتي لا تقتصر على الاحتلال العسكري، بل تشمل إعادة بناء المستوطنات الإسرائيلية داخل القطاع كما كانت قبل الانسحاب عام 2005، وهو ما من شأنه أن يرفع التكلفة النهائية بشكل كبير تفوق التقديرات الحالية بكثير.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : عشرات المليارات تدرها رسوم ترامب الجمركية شهريا.. ماذا تفعل بها حكومته؟
الخميس 7 أغسطس 2025 07:10 صباحاً نافذة على العالم - (CNN)-- لا يكاد يمر يوم دون أن يتباهى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بإيرادات الرسوم الجمركية القياسية التي جمعتها الحكومة الأمريكية منذ أن رفع الضرائب على جميع السلع المستوردة تقريبًا. وقال ترامب خلال عطلة نهاية الأسبوع، في إشارة إلى إيرادات الرسوم الجمركية: "لدينا أموال طائلة، أموال أكثر بكثير مما شهدته البلاد في أي وقت مضى". قد يهمك أيضاً وترامب مُحق: فقد جمعت الحكومة الأمريكية ما يقرب من 30 مليار دولار من إيرادات الرسوم الجمركية الشهر الماضي، وفقًا لوزارة الخزانة. وهذا يُمثل زيادة بنسبة 242% في إيرادات الرسوم الجمركية مُقارنةً بيوليو/ تموز. ومنذ إبريل/ نيسان، عندما بدأ الرئيس الأمريكي بفرض رسوم جمركية بنسبة 10% على جميع السلع تقريبًا، بالإضافة إلى العديد من الرسوم الجمركية الأخرى الأكثر صرامة التي تلتها، جمعت الحكومة ما مجموعه 100 مليار دولار من إيرادات الرسوم الجمركية، أي ثلاثة أضعاف المبلغ الذي جُمعت خلال الأشهر الأربعة نفسها من العام الماضي. فماذا تفعل الحكومة تحديدًا بكل هذه الأموال؟ طرح ترامب خيارين: سداد ديون الحكومة البالغة تريليونات الدولارات، وإرسال "شيكات استرداد الرسوم الجمركية" إلى الأمريكيين. وقال ترامب، الثلاثاء: "الغرض مما أفعله هو في المقام الأول سداد الديون، وهو ما سيحدث بكميات كبيرة جدًا، لكنني أعتقد أيضًا أن هناك احتمالًا بأننا نجني أموالًا طائلة قد تُحقق أرباحًا للشعب الأمريكي". ولم يحدث أيٌّ منهما - على الأقل ليس بعد. لذا قد يبدو للعديد من الأمريكيين أن مليارات الدولارات المتدفقة من الرسوم الجمركية، والتي تأتي في المقام الأول من جيوب الشركات الأمريكية التي تُغطي الفواتير الأولية لاستيراد السلع الأجنبية، قد أصبحت طي الكتمان. ولكن هناك الكثير مما يجري خلف الكواليس. ماذا يحدث لإيرادات الرسوم الجمركية؟ أي إيرادات تجمعها الحكومة، من خلال الضرائب أو الرسوم الجمركية العادية، تُودع في صندوق عام تُديره وزارة الخزانة. وتُطلق وزارة الخزانة الأمريكية على هذا الصندوق اسم "دفتر شيكات أمريكا"، لأنه يُستخدم لدفع فواتير الحكومة، مثل مدفوعات الضمان الاجتماعي. وعندما يقلّ حجم الإيرادات التي تحصل عليها الحكومة عن فواتيرها، ما يعني عجزًا في الميزانية، فإنها تقترض المال لتعويض هذا الفارق. وإجمالًا، تتحمّل الحكومة مسؤولية سداد أكثر من 36 تريليون دولار، وهو مبلغٌ في تزايدٍ مُطرد، مُثيرًا قلق العديد من الاقتصاديين الذين يزعمون أنه يُثقل كاهل النمو الاقتصادي. ويعود ذلك إلى أن الحكومة، كأي أمريكي يقترض المال، مُلزمةٌ بدفع فوائد على قروضها. وكلما زاد اقتراض الحكومة، زادت الفوائد التي يتعين عليها سدادها، وهو نفقةٌ أخرى تُضطر الحكومة لدفعها ولا تُخصّص للاستثمارات العامة، مثل تحسين الطرق السريعة. وفي حين أن عائدات الرسوم الجمركية المُحصّلة لا تكفي لسد عجز الميزانية البالغ 1.4 تريليون دولار الذي تُسجّله الحكومة للسنة المالية الحالية، إلا أن تحصيل الرسوم الجمركية قد أدّى إلى انكماش هذا الرقم. وهذا يعني أن الحكومة لن تضطر إلى اقتراض مبالغ طائلة كما كانت ستفعل لولا عائدات الرسوم الجمركية. وقال بريت رايان، كبير الاقتصاديين الأمريكيين في دويتشه بنك، لشبكة CNN، في إشارة إلى عائدات الرسوم الجمركية: "ليس هناك استخدام أفضل لهذه الأموال". ماذا عن "شيكات استرداد الرسوم الجمركية"؟ إذا أيد الكونغرس فكرة ترامب بإعادة توزيع عائدات الرسوم الجمركية على الأمريكيين على شكل "شيكات استرداد"، والتي قدم السيناتور الجمهوري جوش هاولي مشروع قانون بشأنها الأسبوع الماضي، فسيؤدي ذلك إلى اتساع العجز، كما قال إرني تيديشي، مدير الاقتصاد في مختبر الميزانية بجامعة ييل والخبير الاقتصادي السابق في البيت الأبيض في عهد الرئيس السابق جو بايدن. وأضاف: "إنها سياسة خاطئة ينبغي اتباعها في الوقت الحالي"، مشيرًا إلى أنها قد تتسبب في ارتفاع التضخم. ولم يرد مسؤولو البيت الأبيض على استفسار CNN. وقد تعود الرسوم الجمركية لتؤثر سلبًا على الأمريكيين فعلى الرغم من أن عائدات الرسوم الجمركية قد تساعد الوضع المالي للحكومة نظريًا، إلا أنها لن تأتي بالضرورة دون عواقب وخيمة. ففي معظم الأحيان، استوعبت الشركات ارتفاع التكاليف دون رفع الأسعار لكن هذا لا ينطبق على جميع الشركات. فالأجهزة المنزلية، والألعاب، ورسوم الأجهزة الإلكترونية الاستهلاكية، وغيرها من السلع الحساسة لتغيرات الرسوم الجمركية، تزداد أسعارها، وفقًا لتقارير التضخم الأخيرة التي نشرتها الحكومة. كما تُحذر العديد من الشركات، بما في ذلك وول مارت وبروكتر آند غامبل، من زيادات مقبلة في الأسعار. وأدى عدم اليقين المرتبط بالرسوم الجمركية أيضًا إلى تأجيل الشركات توظيف المزيد من العمال، مما أدى إلى انخفاض فرص العمل، وفقًا لعدة استطلاعات اقتصادية. وقال تيديشي لشبكة CNN: "ستكون للرسوم الجمركية آثار اقتصادية سلبية على الاقتصاد الأمريكي". ويقدر مختبر ميزانية جامعة ييل أن رسوم ترامب الجمركية ستخفض الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي بمقدار نصف نقطة مئوية هذا العام والعام المقبل. وأضاف: "سيُعوّض ذلك جزئيًا، وليس كليًا، حجم الإيرادات التي نجنيها من الرسوم الجمركية. لأنه إذا كان اقتصادك ينمو أقل مما كنت تتوقع، فعندئذٍ، نعم، ستزيد إيرادات الرسوم الجمركية، ولكن ربما ستُخفّض ضرائب الدخل وضرائب الرواتب قليلًا نتيجة لذلك". مع ذلك، يرى ترامب وإدارته الأمر بشكل مختلف، إذ يجادلان بأن التخفيضات الضريبية الضخمة التي سُنّت مؤخرًا ومشروع قانون الإنفاق، بالإضافة إلى إيرادات الرسوم الجمركية، ستُعزز الاقتصاد الأمريكي بمرور الوقت.


نافذة على العالم
منذ ساعة واحدة
- نافذة على العالم
أخبار العالم : أمريكا تطالب مواطني دولتين إفريقيتين بدفع 15 ألف دولار للحصول على التأشيرة
نافذة على العالم - (CNN) -- أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية أن على السياح ورجال الأعمال من زامبيا وملاوي دفع ضمان مالي يصل إلى 15 ألف دولار أمريكي عند التقدم بطلب للحصول على التأشيرة، في خطوة تُشبه حظر التأشيرات على الدول الإفريقية، التي تُصنف من بين أفقر دول العالم. وحذر الإشعار الصادر، الثلاثاء، من أن دفع ضمان التأشيرة، الذي يهدف إلى الحد من تجاوز مدة التأشيرة "لا يضمن إصدار التأشيرة"، مُشيرًا إلى أنه سيتم استرداد الرسوم في حال استيفاء شروط مُحددة. وقال: "سيتم إلغاء الضمان وإعادة مبلغه تلقائيًا في الحالات التالية: مغادرة حامل التأشيرة الولايات المتحدة في أو قبل التاريخ المُصرّح له بالبقاء فيه أو عدم سفر حامل التأشيرة إلى الولايات المتحدة قبل انتهاء صلاحيتها أو تقديم حامل التأشيرة طلبًا للدخول إلى الولايات المتحدة ورفضه عند منفذ الدخول الأمريكي". قد يهمك أيضاً وفرضت إدارة ترامب قيودًا صارمة على الهجرة، وتواصل تشديد شروط الحصول على تأشيرات الولايات المتحدة. ويأتي إصدار الضمانات في أعقاب تطبيق "رسوم سلامة التأشيرة" المقررة بقيمة 250 دولارًا أمريكيًا، والتي يُطلب من الزوار الأجانب دفعها، منفصلة عن تكاليف تأشيراتهم كما يُمكن استرداد الرسوم في حال التزام المسافرين بشروط تأشيراتهم. وتستهدف ضمانات التأشيرة الزوار القادمين من دول تُصنف على أنها "ذات معدلات عالية لتجاوز مدة التأشيرة، حيث تُعتبر معلومات الفحص والتدقيق ناقصة، أو تُقدم الجنسية عن طريق الاستثمار، إذا حصل الأجنبي على الجنسية دون شرط الإقامة"، وفقًا لإشعار منفصل نُشر في السجل الفيدرالي. لماذا تستهدف مالاوي وزامبيا تحديدا؟ مالاوي، وهي دولة تقع في جنوب شرق إفريقيا، وجارتها زامبيا، هما الدولتان الوحيدتان اللتان طُلب منهما إصدار سندات التأشيرة، والتي تبدأ في 20 أغسطس/ آب لفترة تجريبية مدتها 12 شهرًا. ولا تسجل أي من الدولتين أعلى معدلات لتجاوز مدة التأشيرة في العالم أو حتى في إفريقيا، وفقًا لآخر بيانات صادرة عن وزارة الأمن الداخلي. ولم تُدرج أي منهما ضمن الدول التي حظرتها الولايات المتحدة أو فرضت عليها قيودًا جزئية على السفر في يونيو/حزيران بسبب تجاوز مدة التأشيرة أو تشكيلها مخاطر أمنية. وفي رسالة بريد إلكتروني إلى شبكة CNN، الأربعاء، لم يوضح متحدث باسم وزارة الخارجية سبب عدم تطبيق الإجراء نفسه على دول أخرى، ذات معدلات أعلى لتجاوز مدة التأشيرة. وذكر البيان: "وفقًا لأحدث بيانات وزارة الأمن الداخلي، بالإضافة إلى الاعتبارات التشغيلية وغيرها، تجاوز مواطنو هذه الدول الذين سافروا إلى الولايات المتحدة بتأشيرات غير مهاجرة فترة دخولهم المسموح بها بمعدلات عالية، وتشير معدلات تجاوز مدة الإقامة المرتفعة عمومًا إلى احتمال أكبر لعدم مغادرة مواطني هذه الدول الولايات المتحدة كما هو مطلوب أو عدم امتثالهم لقوانين الهجرة الأمريكية". وقالت حبيبة عثمان، محامية حقوق الإنسان، ورئيسة لجنة حقوق الإنسان في ملاوي، لشبكة CNN إن فرض ضمانات مالية للتأشيرة غير عادل ويشكل عبئًا ماليًا كبيرًا" على المسافرين الحقيقيين. وأضافت عثمان، التي تزور الولايات المتحدة بشكل متكرر: "هذا الضمان غير إنساني بالنسبة لدولة مثل ملاوي، هذه الخطوة تُعاقب من يسافر بحسن نية". ولم تُعلّق السلطات المالاوية رسكيا على الأمر بعد. وذكر وزير خارجية زامبيا، مولامبو هايمبي، لشبكة CNNبأنه سيُدلي بتصريحاته بعد "مشاورات داخلية". وقد يُصبح السفر إلى الولايات المتحدة أكثر صعوبة في الأشهر المقبلة بالنسبة للعديد من الدول الإفريقية، فقد مُنعت 7 دول من القارة قبل شهرين، وفُرضت قيود جزئية على 3 دول أخرى. ومن المُرجّح أن يُؤدّي توسيع قيود السفر إلى الولايات المتحدة في حال تطبيقه إلى إيقاف السفر إلى أجزاء واسعة من غرب إفريقيا.