
رئيس الدولة: نهج الإمارات راسخ في مد جسور التعاون مع دول العالم ومواصلة بناء شراكات تنموية مثمرة
مؤكدين في هذا السياق أهمية دعم الجهود الدولية من أجل تعزيز أسباب الاستقرار والسلام على المستويين الإقليمي والعالمي، إضافة إلى ضرورة احتواء الأزمات والنزاعات في العالم من خلال الحوار والحلول الدبلوماسية.
ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية ومعالي سناء بنت محمد سهيل، وزيرة الأسرة ومعالي مريم بنت أحمد الحمادي وزيرة دولة والأمين العام لمجلس الوزراء ومعالي فيصل عبدالعزيز البناي مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة رئيس مجلس إدارة مجموعة إيدج .
ومعالي خلدون خليفة المبارك رئيس جهاز الشؤون التنفيذية العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لشركة مبادلة للاستثمار؛ ومحمد علي العبار، رئيس مجلس إدارة شركة إيغل هيلز، فيما وقعها من الجانب المجري نظراؤهم من الوزراء والمسؤولين المعنيين بهذا القطاعات.
ومعالي علي بن حماد الشامسي، الأمين العام للمجلس الأعلى للأمن الوطني، ومعالي الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ومعالي محمد حسن السويدي، وزير الاستثمار، ومعالي الشيخ شخبوط بن نهيان آل نهيان، وزير دولة.
ومعالي الدكتور ثاني بن أحمد الزيودي، وزير التجارة الخارجية، ومعالي سناء بنت محمد سهيل، وزيرة الأسرة، ومعالي مريم بنت أحمد الحمادي، وزيرة دولة والأمين العام لمجلس الوزراء، ومعالي فيصل عبدالعزيز البناي، مستشار رئيس الدولة لشؤون الأبحاث الاستراتيجية والتكنولوجيا المتقدمة.
ومعالي الدكتور أحمد مبارك المزروعي، رئيس مكتب رئيس الدولة للشؤون الاستراتيجية رئيس مكتب أبوظبي التنفيذي، ومعالي لانا زكي نسيبة، مساعدة وزير الخارجية للشؤون السياسية، ومعالي خلدون خليفة المبارك، رئيس جهاز الشؤون التنفيذية، وسعود الشامسي، سفير الدولة لدى المجر، ومحمد العبار، رئيس مجلس إدارة «إيجل هيلز»، وعدد من كبار المسؤولين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 23 دقائق
- البيان
الإمارات ترحب بإعلان فرنسا عزمها الاعتراف بدولة فلسطين
ورحب سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الخارجية، بإعلان الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، عن عزم بلاده الاعتراف بدولة فلسطين الشقيقة. معتبراً أن هذه الخطوة تعزز جهود المجتمع الدولي لتحقيق حل الدولتين، وإرساء سلام عادل ودائم في المنطقة. وأعرب سموه عن تقدير دولة الإمارات لهذا القرار المهم، الذي يأتي في لحظة مفصلية تتطلب من المجتمع الدولي تحمل مسؤولياته. والعمل بشكل جماعي لتفعيل المسار السياسي، وإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة، ويدعم في الوقت نفسه الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها إقامة دولته المستقلة ذات السيادة، وفقاً لقرارات الأمم المتحدة والاتفاقيات الدولية ذات الصلة. كما جدد سموه، تأكيد التزام دولة الإمارات الثابت بدعم تطلعات الشعب الفلسطيني، وصون حقوقه، ومواصلة العمل مع الشركاء الإقليميين والدوليين لتحقيق حل عادل ومستدام ينهي الصراع، ويمهد لبناء مستقبل أكثر استقراراً وازدهاراً لشعوب المنطقة. كما رحب الرئيس الفلسطيني، محمود عباس، برسالة ماكرون التي أكد فيها أن بلاده ستعترف بدولة فلسطين خلال الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل، معرباً عن تقديره لهذه الخطوة الشجاعة التي ستسهم بإرساء السلام القائم على حل الدولتين وفق الشرعية الدولية والقانون الدولي. وقال إن هذه الخطوة انتصار للحق الفلسطيني، وتعكس حرص فرنسا على دعم الشعب الفلسطيني وحقوقه الثابتة والمشروعة في أرضه ووطنه، والتزامها بالشرعية والقانون الدولي. ورحب الأردن بإعلان ماكرون باعتباره خطوة مهمة للتصدي لمساعي إنكار حق الشعب الفلسطيني غير القابل للتصرف في تقرير المصير وتجسيد دولته المستقلة وذات السيادة على ترابهم الوطني. وأشار بيان صادر عن وزارة الخارجية الأردنية، إلى أن هذا الإعلان ينسجم والجهود الدولية الهادفة إلى الاعتراف بالدولة الفلسطينية ذات السيادة على خطوط الرابع من يونيو1967 وعاصمتها القدس الشرقية، على أساس حل الدولتين، وفقاً لقرارات الشرعية الدولية ومبادرة السلام العربية. وأعربت المملكة العربية السعودية، عن ترحيبها بإعلان ماكرون عزم بلاده على الاعتراف بدولة فلسطين. وأشادت المملكة بهذا القرار التاريخي الذي يؤكد توافق المجتمع الدولي على حق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره. وإقامة دولته المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، مشددة على أهمية مواصلة اتخاذ الدول للخطوات التي تسهم في إنفاذ القرارات الدولية وتعزز الالتزام بالقانون الدولي. وجددت المملكة دعوتها لبقية الدول التي لم تعترف بعد، لاتخاذ مثل هذه الخطوات الإيجابية والمواقف الجادة الداعمة للسلام وحقوق الشعب الفلسطيني الشقيق. وعبّرت الكويت، عن ترحيبها بإعلان ماكرون عزم بلاده الاعتراف الرسمي بدولة فلسطين. وشددت وزارة الخارجية في بيان، ضرورة اتخاذ سائر الدول خطوات مماثلة من أجل إيجاد حل عادل وشامل للقضية الفلسطينية. بدورها، رحبت مصر، بإعلان ماكرون، اعتزام بلاده الاعتراف بالدولة الفلسطينية، معتبرة ذلك خطوة فارقة وتاريخية، تدعم إقامة دولة مستقلة على حدود الرابع من يونيو 1967 وعاصمتها القدس الشرقية. وأكدت الخارجية المصرية في بيان، أن التحرك الفرنسي يمثل دعماً واضحاً للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، وفي مقدمتها حق تقرير المصير، مشددة على ضرورة أن تحذو بقية الدول التي لم تتخذ بعد هذا القرار النهج نفسه. إنه رجل جيد، أنا أحبه، لكن هذا التصريح لا وزن له، إنه لا يغير شيئاً». كما كتب وزير الخارجية الأمريكي، ماركو روبيو، على منصة إكس: «هذا القرار يخدم فقط دعاية حماس ويعيق السلام». أما حالياً، واليوم، علينا أن نركز على ما سيخفف من المعاناة الشديدة وغير المبررة في غزة، وهو ما يجب أن يكون الأولوية بالنسبة لنا اليوم». وقالت لجنة الشؤون الخارجية في البرلمان، أمس، إنه لا يمكن للحكومة الاستمرار في انتظار الوقت النموذجي للاعتراف بالدولة الفلسطينية، وإن التجربة تظهر أنه لن يكون هناك وقت مثالي أبداً.


صحيفة الخليج
منذ 24 دقائق
- صحيفة الخليج
ترامب ونتنياهو يتجهان نحو خيارات بديلة
قالت حركة حماس إن المبعوث الرئاسي الأمريكي ستيف ويتكوف «خالف السياق الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة تماماً»، بينما قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن حماس لا تريد اتفاقاً في غزة و«ستسقط»بينما أكدت مصادر مصرية وقطرية أن المشاورات ما زالت مستمرة، وأن المفاوضات ربما تستأنف الأسبوع المقبل. وقال باسم نعيم عضو المكتب السياسي لحركة حماس الجمعة لوكالة فرانس برس: «تصريحات ويتكوف السلبية، تخالف السياق الذي جرت فيه جولة المفاوضات الأخيرة تماماً، وهو يعلم ذلك تماماً، ولكنها تأتي في سياق خدمة الموقف الإسرائيلي». من جهته، قال الرئيس الأمريكي ترامب الجمعة، إن حماس لا ترغب في إبرام اتفاق بشأن وقف إطلاق النار في غزة وإطلاق سراح الرهائن. وتابع في تصريحات للصحفيين: أعتقد أنهم «سيسقطون» وأضاف: «أعتقد أن حماس ستتم ملاحقتها ولقد انسحبنا من مفاوضات غزة، وهذا أمر مؤسف فحماس لم تهتم بإبرام أي صفقة. قال نتنياهو الجمعة إن «حماس هي العقبة أمام اتفاق لإطلاق سراح الرهائن». وأضاف«مع حلفائنا الأمريكيين، ندرس الآن خيارات بديلة لإعادة رهائننا، وإنهاء حكم حماس ». إلى جانب ذلك، ذكرت قناة القاهرة الإخبارية التلفزيونية الجمعة، نقلاً عن مصدر مصري، أنه من المتوقع استئناف محادثات وقف إطلاق النار في غزة الأسبوع المقبل بعد دراسة إسرائيل لرد حركة حماس. وفي السياق قالت وزارة الخارجية القطرية في بيان إن المشاورات ما زالت مستمرة لاستئناف المفاوضات، وأشارت إلى أن الاتصالات بين إسرائيل وحماس لم تنقطع. وأضافت أن قطر ومصر الوسيطين في المفاوضات يحثان على عدم الركون إلى التسريبات التي تبثها وسائل الإعلام. (وكالات)


سكاي نيوز عربية
منذ 26 دقائق
- سكاي نيوز عربية
فرنسا تدعو لتوحيد سوريا عبر حلول سلمية وضمان حقوق الأكراد
وقالت الخارجية الفرنسية في بيان أن المحادثات بين الوزير بارو وقائد قوات سوريا الديمقراطية"قسد" مظلوم عبدي ، أكدت ضرورة انعقاد جلسة تفاوضية في باريس بين الحكومة السورية والقوات الكردية. من جانبه، قال عبدي في تغريدة على حسابه في "إكس": "نؤكد التزامنا بالشراكة مع التحالف الدولي في مكافحة الإرهاب وترسيخ الاستقرار في سوريا". واتفق بارو ونظيره السوري أسعد الشيباني والمبعوث الأميركي إلى سوريا توم باراك الجمعة، على أن تستضيف باريس في "أقرب وقت ممكن" جولة محادثات بين الحكومة السورية و"قسد"، لاستكمال تنفيذ بنود اتفاق ثنائي. ووقع الرئيس السوري أحمد الشرع وعبدي في 10 مارس اتفاقا برعاية أميركية، نصّ أبرز بنوده على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمال شرق سوريا ضمن إدارة الدولة السورية". لكن الإدارة الذاتية التي يقودها الأكراد وجّهت لاحقا انتقادات إلى دمشق على خلفية الإعلان الدستوري ثم تشكيل حكومة قالت إنها لا تعكس التنوّع. وإثر لقاء عقد صباح الجمعة في باريس، أعلن بارو والشيباني وباراك في بيان مشترك نشرته الخارجية الفرنسية التوافق على "أن تستضيف باريس في أقرب وقت ممكن الجولة المقبلة من المشاورات بين الحكومة السورية وقوات سوريا الديمقراطية، من أجل استكمال تنفيذ اتفاق العاشر من مارس بشكل كامل". وبحسب البيان المشترك، فقد توافق بارو والشيباني وباراك على أهمية "دعم جهود الحكومة السورية في الانتقال السياسي الهادف الى تحقيق مصالحة وطنية"، خصوصا في مناطق نفوذ القوات الكردية في شمال شرق سوريا وفي محافظة السويداء ذات الغالبية الدرزية. وشدد المجتمعون كذلك على أهمية محاسبة مرتكبي أعمال العنف.