logo
ترامب: خفضنا التضخم وسياستنا الاقتصادية أثمرت نتائج غير مسبوقة

ترامب: خفضنا التضخم وسياستنا الاقتصادية أثمرت نتائج غير مسبوقة

البوابةمنذ 4 ساعات

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن إدارته نجحت في تحقيق نتائج اقتصادية وصفها بـ"الاستثنائية"، مؤكدًا أن التضخم انخفض بنسبة لم يحققها أي رئيس أمريكي منذ 15 عامًا.
وأشار ترامب إلى أن عدد المهاجرين غير الشرعيين الذين عبروا الحدود الأمريكية انخفض إلى الصفر، معتبرًا أن ذلك جاء نتيجة لتشديد السياسات الحدودية وتنفيذ إجراءات أمنية فعالة.
وأضاف: "خفض سعر الفائدة بمقدار نقطة مئوية واحدة سيوفر لنا ما يقارب 300 مليار دولار سنويًا"، داعيًا الاحتياطي الفيدرالي إلى إعادة النظر في سياساته الحالية، التي وصفها بأنها "خاطئة"، وطالب بخفض الفائدة إلى نسبة 1%.
وأعلن الرئيس الأمريكي أن الولايات المتحدة أبرمت اتفاقًا تجاريًا مع الصين، مشيرًا إلى أن اتفاقًا مماثلًا مع الهند سيُوقع قريبًا.
وصرح ترامب بأن منشآت إيران النووية تم محوها بالكامل. موضحًا أن ال
طائرات الأمريكية التي قامت بالهجوم أصابت أهدافها والمنشآت النووية الإيرانية بدقة.
كما أكد ترامب التزامه التام بتنفيذ كافة الوعود التي قدمها خلال حملته الانتخابية، مشيرًا إلى أن إدارته نجحت في تأمين 88 مليار دولار إضافية من الرسوم الجمركية، ما اعتبره دليلًا على صلابة سياسته التجارية.
وقال ترامب في ختام تصريحاته: "من المفيد أن يتخذ الاحتياطي الفيدرالي قرارًا جريئًا بخفض الفائدة، لما لذلك من أثر مباشر على النمو الاقتصادي وتخفيف الأعباء عن المواطنين".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حتى مطلع 2026.. الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا
حتى مطلع 2026.. الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا

العين الإخبارية

timeمنذ 37 دقائق

  • العين الإخبارية

حتى مطلع 2026.. الاتحاد الأوروبي يمدد عقوباته على روسيا

وافق قادة الدول الـ27 الأعضاء في الاتحاد الأوروبي خلال قمة في بروكسل على تمديد عقوباتهم المفروضة على روسيا لـ6 أشهر إضافية. ومنذ بداية الحرب في أوكرانيا في فبراير/شباط 2022 فرض الاتحاد الأوروبي على روسيا 17 حزمة عقوبات يتمّ تجديدها كلّ ستّة أشهر في قرار يصدر بإجماع الأعضاء الـ27. ويعني هذا القرار أنّ العقوبات الشاملة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على خلفية الحرب في أوكرانيا، بما في ذلك تجميد أكثر من 200 مليار يورو (234 مليار دولار)، من أصول البنك المركزي الروسي، ستظل سارية حتى مطلع 2026 على الأقلّ. ويأتي هذا القرار بعد أن صرّح مسؤولون بأنّهم يُعدّون خططًا طارئة لإبقاء العقوبات الاقتصادية الأوروبية المفروضة على موسكو سارية في حال رفض الزعيم المجري فيكتور أوربان الموافقة عليها. وفي يناير/كانون الثاني الماضي، أبقى رئيس الوزراء المجري موقفه من تمديد العقوبات ضبابيا حتى اللحظة الأخيرة حين عاد وانضم إلى الإجماع الأوروبي بتمديد هذه العقوبات. وكان الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي قد حضّ قادة الاتحاد الأوروبي في خطاب مصوّر على اعتماد حزمة عقوبات صارمة "تستهدف تجارة النفط الروسية، وأسطول ناقلات النفط الموازي، والبنوك، وسلاسل التوريد التي تجلب المعدات أو قطع الغيار اللازمة لصنع الأسلحة". وناقش قادة الاتحاد الأوروبي في قمّتهم الخميس حزمة إضافية من العقوبات على روسيا كانت المفوضية الأوروبية اقترحتها قبل أسبوعين. لكنّ القادة لم يتّخذوا أيّ قرار بشأن هذه الحزمة الـ18، وذلك بسبب استخدام سلوفاكيا حق النقض (الفيتو). ورفض رئيس الوزراء السلوفاكي روبرت فيكو الموافقة على هذه الحزمة في مسعى منه للضغط على المفوضية الأوروبية لضمان إمدادات بلاده من الغاز، في الوقت الذي يسعى فيه الاتحاد الأوروبي إلى وقف واردات الغاز الروسي تماما بحلول 2027. ويسعى الاتحاد الأوروبي لخفض عائدات روسيا من النفط، وقد اقترح في 10 يونيو/حزيران خفض سقف سعر برميل النفط الروسي من 60 دولارا إلى 45 دولارا، وذلك في إطار هذه الحزمة الـ18 من العقوبات. aXA6IDgyLjIxLjIzNy4yOSA= جزيرة ام اند امز LV

شبه استهداف المنشآت النووية بقنبلتي هيروشيما وناغازاكي وأشار إلى دور روسي
شبه استهداف المنشآت النووية بقنبلتي هيروشيما وناغازاكي وأشار إلى دور روسي

صحيفة الخليج

timeمنذ 40 دقائق

  • صحيفة الخليج

شبه استهداف المنشآت النووية بقنبلتي هيروشيما وناغازاكي وأشار إلى دور روسي

طغى إنهاء الحرب بين إيران وإسرائيل على تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في ختام قمة حلف شمال الأطلسي «الناتو» في لاهاي، وقال إن إسرائيل وإيران «منهكتان ومتعبتان» لأنهما «قاتلتا بشدة ووحشية شديدة وعنف بالغ، مشيراً إلى دور للرئيس الروسي فلاديمير بوتين في إنهاء الصراع. وبعد أن أثنى على «شجاعة إيران القتالية»، قال إن قوات بلاده دمرت البرنامج النووي الإيراني، وأكد أن مسؤولين أمريكيين وإيرانيين سوف يجرون مباحثات الأسبوع المقبل، مشيراً إلى إمكانية التوصل إلى اتفاق يشمل تخلي طهران عن برنامجها النووي. وفي تصريحات، لم تخل من تناقضات، شبه ترامب الضربات الأمريكية على المنشآت النووية الإيرانية بالقنبلتين الذريتين اللتين ألقتهما الولايات المتحدة على مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين في نهاية الحرب العالمية الثانية، و«انتهت الحرب». وانتقد وسائل الإعلام الأمريكية التي شككت في حجم الأضرار التي سببتها القنابل التي ألقيت نهاية الأسبوع الماضي على ثلاثة مواقع نووية في إيران قائلا:«كانت قوية لدرجة أنها أنهت الحرب» بين إيران وإسرائيل. وأضاف ترامب، خلال مؤتمر صحفي بعد قمة «الناتو» في لاهاي، «قال أحدهم إن الاستهداف كان عنيفاً بحيث يمكن تشبيهه بهيروشيما وناغازاكي». وأضاف: ساهم ذلك في إنهاء حرب أيضاً، أنهى ذلك حرباً بطريقة أخرى لكنه كان مدمراً للغاية.وصباحاً أوضح ترامب أنه لا يريد استخدام مثال هيروشيما أو ناغازاكي«مؤكداً أن ما حدث» في الأساس هو الشيء نفسه، مشيراً إلى أن إيران وإسرائيل قاتلا قتالاً عنيفاً وكلاهما منهك جراء الحرب. واستبعد إقدام أي من إيران وإسرائيل على مهاجمة الأخرى بعد هذه الحرب التي استمرت 12 يوماً وألحقت خسائر كبيرة بالطرفين. وقال الرئيس الأمريكي أيضاً إنه يعتقد أن إيران لن تعاود العمل في البرنامج النووي الإيراني.. لقد دمرنا السلاح النووي الإيراني. ورداً على سؤال إذا كانت الضربات الأمريكية أصابت أهدافها قال ترامب: «هناك الكثير من التقارير الأكثر موثوقية... وآخرون فحصوا المواقع التي أكدت تدمير المواقع النووية»، مشيراً إلى أن الهجمات الأمريكية على المنشآت الإيرانية النووية عطلتها عن العمل لعدة سنوات. وصرح ترامب أن الرئيس الروسي تحدث إليّ بهدف التوسط في الصراع بين إيران وإسرائيل. وقال إنه أخبر الرئيس الروسي أن يقوم بوضع نهاية للحرب بأوكرانيا. وقارن ترامب الحرب بين إيران وإسرائيل بشجار بين ولدين. وقال أمام عدسات الصحفيين، متوجهاً إلى الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته الذي جلس إلى جانبه، «تشاجرا كولدين في الملعب». وأضاف «كما تعلمون، يتشاجران بجنون ولا يمكن إيقافهما. أدعهم يتشاجران لدقيقتين أو ثلاث، ومن ثم من الأسهل وضع حدّ لذلك». واستدعى هذا التشبيه تعليقاً من روته، وصف فيه الرئيس الأمريكي ب«الأب» الذي اضطر ليتدخّل لوقف الخلاف بين إيران وإسرائيل، مطلقاً عليه اسم «دادي» بالانجليزية. واستطرد مارك روتيه قائلاً: «بعد ذلك على«دادي» (الأب) أحياناً أن يستخدم كلاماً قوياً»، وذلك في إشارة إلى الكلمات التي استخدمها الرئيس الأمريكي الثلاثاء عندما اتهم بعبارات صريحة، إيران وإسرائيل بعدم احترام وقف إطلاق النار. واكتفى الرئيس الأمريكي بالابتسام على التعليق. وفي سياق متصل، صرح ترامب بأن واشنطن قد تدخل في مفاوضات مع طهران الأسبوع المقبل، مع احتمال توقيع اتفاق بين الجانبين. وقال: «نحن على استعداد لإجراء محادثات مع إيران الأسبوع المقبل، وقد نتمكن من التوصل إلى اتفاق، حيث سنطلب منهم التخلي عن برنامجهم النووي. لقد تم تدمير المنشآت النووية الإيرانية بالكامل نتيجة للضربة الأمريكية، وأود التأكيد أن الطيارين الأمريكيين هم الأكثر كفاءة في العالم، ولا ينبغي التشكيك في قدراتهم». وأوضح الرئيس الأمريكي أن إيران اعترفت بتعرض منشآتها النووية لأضرار كبيرة نتيجة الهجوم، مشيراً إلى أن إسرائيل قد أعلنت رسمياً عن تدمير المنشأة النووية في فوردو جراء الضربة. ونقلت وسائل إعلام تصريحات للمتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، أمس الأربعاء، إن المنشآت النووية الإيرانية «تضررت بشدة» بعد هجمات متكررة من إسرائيل والولايات المتحدة. وكان ستيف ويتكوف مبعوث الرئيس الأمريكي إلى الشرق الأوسط قد قال في وقت سابق أمس إن المحادثات بين الولايات المتحدة وإيران مستمرة و«واعدة» وإن واشنطن تأمل في التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد. وقال ويتكوف، في مقابلة تلفزيونية، «إننا نتحدث بالفعل مع بعضنا، ليس فقط بشكل مباشر ولكن أيضاً عبر وسطاء، أعتقد أن المحادثات واعدة، ونأمل أن نتمكن من التوصل إلى اتفاق سلام طويل الأمد ينهض بإيران». وأضاف «يتعين علينا الآن الجلوس مع الإيرانيين والتوصل إلى اتفاق سلام شامل، وأنا واثق للغاية في أننا سنحقق ذلك». (وكالات)

واشنطن: إيران تلمّع صورتها بعد ضرباتنا الناجحة
واشنطن: إيران تلمّع صورتها بعد ضرباتنا الناجحة

صحيفة الخليج

timeمنذ 40 دقائق

  • صحيفة الخليج

واشنطن: إيران تلمّع صورتها بعد ضرباتنا الناجحة

قال المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، أمس الخميس، إن واشنطن «لم تحقق أي إنجاز» من الحرب، مشدداً على أن الضربات الأمريكية على المواقع النووية الثلاثة لم تكن ذات تأثير «كبير»، واعتبر أن إسرائيل انهارت تقريباً تحت ضربات بلاده، فيما دافع وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث عن الضربات الأمريكية على إيران وانتقد بقوة التغطية الإعلامية للتقييمات الاستخباراتية الأولية لتأثير غارات السبت التي استهدفت منشآت نووية إيرانية، في حين أشارت صحيفة فايننشال تايمز إلى أن الدول الأوروبية تعتقد بأن مخزون اليورانيوم المخصب الإيراني لم يتم تدميره نتيجة الضربات الصاروخية والقصف الأمريكي. وفي كلمة متلفزة نقلتها وسائل الإعلام الرسمية، أمس الخميس أشاد خامنئي ب«انتصار» بلاده على إسرائيل وتعهد بعدم الاستسلام للولايات المتحدة، معتبراً أن واشنطن تلقت «صفعة قاسية» رداً على ضرب المواقع النووية الإيرانية. جاءت تصريحات خامنئي بعد يومين من وقف إطلاق النار الذي أنهى حرباً استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل، وهي المواجهة الأكثر دموية وتدميراً بين البلدين. وقال خامنئي إن ترامب «بالغ في روايته للأحداث بشكل غير عادي وتكشّف أنه كان مضطراً لهذه المبالغة». وأضاف أن الولايات المتحدة «لم تحقّق أيّ إنجاز» من الحرب، مشدداً على أن الضربات الأمريكية على المواقع النووية الثلاثة لم تكن ذات تأثير «كبير». وتابع المرشد «لقد انتصرت الجمهورية الإسلامية، وردت بصفعة قاسية على وجه أمريكا». ورأى خامنئي أن ترامب سعى للتقليل من تأثير الهجوم الإيراني على أكبر قاعدة أمريكية في الشرق الأوسط فيما هدد باستهداف القواعد الأمريكية مرة أخرى حال تعرّض بلاده إلى هجوم. وقال «أود أن أهنئ الشعب الإيراني العظيم بانتصاره على النظام الصهيوني الزائف»، معتبراً أن إسرائيل «سُحقت تقريباً» بسبب الضربات الإيرانية بالصواريخ والمسيّرات. من جانبه، قال وزير الدفاع الأمريكي بيت هيغسيث إن «عملياتنا ضد إيران أوقفت الحرب، وقد ساهمنا في تراجع عمل منشآت إيران النووية لسنوات طويلة». وأضاف هيغسيث، خلال مؤتمر صحفي، أن «وسائل إعلام أمريكية قللت من أهمية إنجازنا في إيران». وقال إن الرئيس دونالد ترامب وضع شروطاً لإنهاء الحرب الأخيرة، مشيراً إلى أن الضربات على إيران كانت الأكثر صعوبة في التاريخ. وشدد هيغسيث على أن «هناك محاولات لتحريف الوقائع بشأن عمل إدارة الرئيس ترامب». وحول مخزون إيران من اليورانيوم المخصّب في المنشآت المستهدفة، قال هيغسيث إنه «لا معلومات لدينا حتى الآن بشأن مصير يورانيوم إيران عالي التخصيب»، مشيراً إلى أن «الكثير مما تقوله طهران مجرد رسائل للداخل الإيراني». وكرر وزير الدفاع قوله: «مهمة قصف فوردو كانت ناجحة جداً». من جهته، قال رئيس الأركان الأمريكي، دان كين، إن الطيارين الأمريكيين «قاموا بعمل رائع في إيران». وعن الصواريخ الإيرانية التي استهدفت القاعدة الأمريكية في قطر، قال كين: «أخلينا قاعدة العديد قبل هجوم إيران.. بعد معلومات وردتنا قبل الهجوم». وعن عملية ضرب المنشآت النووية الإيرانية، قال رئيس الأركان الأمريكي إن فريقاً متخصصاً درس منشأة فوردو لسنوات وتم تصميم الأسلحة لضمان فعاليتها في المنشأة. واستعرض رئيس الأركان، أمام الصحفيين، مقاطع فيديو تظهر الأسلحة التي استخدمت في ضرب المنشآت النووية الإيرانية، وكذلك تفاصيل الانفجارات التي أحدثتها المتفجرات بعمق كبير تحت الأرض في المواقع النووية. بدوره، قال الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمس الخميس، إنه «لم يتم نقل أي شيء من منشآت إيران النووية قبل ضرباتنا». وعقب انتهاء المؤتمر الصحفي لوزير الدفاع ورئيس الأركان، كتب ترامب على حسابه في منصته «تروث سوشيال»: «كان واحدًا من أعظم المؤتمرات الصحفية وأكثرها احترافية وتأكيدًا رأيتها في حياتي! على الأخبار الكاذبة طرد كل من شارك في هذه الحملة الشرسة، والاعتذار لمحاربينا العظماء، وللجميع!». وأضاف ترامب: «كانت السيارات والشاحنات الصغيرة في الموقع تابعة لعمال الخرسانة الذين يحاولون تغطية قمم الأعمدة. لم يُخرج أي شيء من المنشأة. سيستغرق نقلها وقتًا طويلاً، وخطرًا للغاية، وثقيلًا جدًا ويصعب نقله!». وكان البيت الأبيض أكد، أمس الأول الأربعاء، أن إيران لم تنقل مخزونها من اليورانيوم العالي التخصيب قبل الضربة العسكرية التي وجّهتها الولايات المتحدة لثلاث منشآت نووية إيرانية. على صعيد آخر، أشارت صحيفة فايننشال تايمز إلى أن الدول الأوروبية تعتقد بأن مخزون اليورانيوم المخصب الإيراني لم يتم تدميره نتيجة الضربات الصاروخية والقصف الأمريكي. وأفادت الصحيفة بأن 408 كيلوغرامات من اليورانيوم المخصب لم تكن موجودة في منشأة «فوردو» أثناء الضربة الأمريكية، بل نُقلت إلى منشآت أخرى. وبحسب ما نقلته «فايننشال تايمز» عن مصادرها، تنتظر أوروبا تقريراً استخباراتياً كاملاً عن حجم الأضرار في المنشأة، لكن النتائج الأولية تشير إلى «أضرار كبيرة، إنما ليس إلى تدمير هيكلي كامل».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store