logo
سلسلة POV HIA تأخذنا إلى عالم Delvaux... حقيبة Tempête التي لا تفقد بريقها أبدًا

سلسلة POV HIA تأخذنا إلى عالم Delvaux... حقيبة Tempête التي لا تفقد بريقها أبدًا

مجلة هيمنذ يوم واحد
ندخل في حلقة هذا الأسبوع من سلسلة POV HIA إلى عالم دار Delvaux الفاخرة لاكتشاف حقيبة Tempête.
حقيبةTempête من Delvaux، قطعة أيقونية تتجاوز حدود الزمن، تجسد الأناقة الخالدة والتصميم الجريء. أُطلقت للمرة الأولى عام 1967، ومنذ ذلك الحين وهي تتربع على عرش الحقائب المفضّلة لدى عاشقات الموضة حول العالم.
ما يميز حقيبةTempête هو التوازن الفريد بين الدقة والخيال. خطوطها النظيفة والمستقيمة تعكس هندسة معمارية صارمة، بينما تخفي في طياتها روحًا مليئة بالشغف والحيوية. تصميمها مستوحى من أشرعة القوارب وأسلوب البحرية، وهو ما يظهر جليًا في قفلها المعدني المميز الذي يشبه الأصفاد. هذه التفاصيل ليست مجرد زينة، بل هي جزء لا يتجزأ من هوية الحقيبة، تمنحها طابعًا فريدًا لا يضاهى.
كل غرزة وكل تفصيل يتم تنفيذه بعناية فائقة على يد حرفيين مهرة في بلجيكا، مما يضمن جودة استثنائية تدوم لسنوات طويلة. هذا الاهتمام بالتفاصيل هو ما يجعل الحقيبة استثمارًا حقيقيًا في الأناقة.
تأتي حقيبة Tempête بأحجام وألوان متنوعة، مما يتيح لكِ تنسيقها مع مختلف الإطلالات، سواء كانت كلاسيكية أنيقة أو عصرية جريئة. يمكنكِ حملها باليد أو باستخدام حزام الكتف القابل للتعديل، مما يجعلها عملية ومناسبة لكل الأوقات.
اختاري حقيبة Tempête رفيقة لإطلالاتك، لتضفي لمسة من السحر على كل خطوة تخطينها.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا
«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

«عام في أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

على غرار «إميلي في باريس»، و«أميركية في لندن» (Too Much)، الذي صدر الشهر الماضي، تستكمل أفلام على منصة نتفليكس تقديم نموذج الفتاة الأميريكة التي تترك بلادها لتعيش قصة حب في مدينة أوروبية عريقة، وذلك في عرضها الجديد «عام في جامعة أكسفورد» (My Oxford Year)، الذي بدأ عرضه في الأول من أغسطس (آب)، وفور نزوله تصدر قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة في السعودية وعدة دول من حول العالم. تدور أحداث الفيلم حول آنا دي لا فيغا (صوفيا كارسون)، وهي شابة أميركية طموحة من نيويورك، تقرر تأجيل استلام وظيفتها المرموقة في بنك غولدمان ساكس لمدة عام واحد كي تلتحق بجامعة أكسفورد، وذلك تحقيقاً لحلم طفولتها بدراسة الأدب. تبدأ آنا رحلتها بكثير من الحماسة والتخطيط، قبل أن تدخل في علاقة عاطفية مع الشاب البريطاني الغامض جيمي (كوري ميلكريست)، الذي يُغيّر مسار حياتها بشكل جذري. يسترجع الفيلم كثيراً من قصائد العصر الفيكتوري ويلتقي العشيقان بين قاعة الدرس والمكتبة (نتفليكس) اللقاء الأول بين آنا وجيمي يأتي بطريقة روائية تقليدية، سيارة فارهة ترشّ المياه على آنا، ثم لقاء عابر في محل مأكولات بحرية، وبعدها صدمة اكتشاف أن الشاب نفسه سيكون مشرفها الأكاديمي في الجامعة، ومن هنا تبدأ العلاقة بينهما بالتشكل ضمن قالب يمزج بين التوتر العاطفي والمواقف الطريفة، مع محاولة الفيلم خلق ديناميكية بين فتاة أميركية مجتهدة وشاب إنجليزي من طبقة أرستقراطية، حتى دخول منعطف درامي في النصف الثاني من الفيلم، يجعله ينتقل من الكوميديا إلى التراجيديا. ورغم بساطة القصة، فإن العمل الذي يأتي من إخراج إيان موريس؛ يحاول دمج عدة مستويات من التوتر الطبقي، والاختلاف الثقافي، والتساؤلات حول الهوية المهنية والعاطفية، وذلك اقتباساً من رواية للكاتبة جوليا ويلان. إلا أن نتفليكس صنّفت العمل أنه ضمن الأفلام الرومانسية الخفيفة، مع تقديم أكسفورد كخلفية أكاديمية جذابة، حيث يلتقي الاثنان بين قاعة المحاضرات، والمكتبة، وساحات الحرم الجامعي، ويتناولان باستمرار ساندويتش الكباب من عربة طعام ملاصقة للجامعة، ويستمتعان بغناء الكاريوكي في الحانة المجاورة، في لقاءات تخللها كثير من القصائد الفيكتورية، لصناعة بيئة خصبة لتطور العلاقة بينهما. جامعة أكسفورد قلب قصة الحب بين الطالبة الأميركية آنا ومشرفها البريطاني جيمي (نتفليكس) أكسفورد في الخيال الأميركي جامعة أكسفورد هي جزء أساسي في الفيلم، خاصة أن الجامعات البريطانية لطالما كانت عنصر جذب في الدراما الغربية، وأكسفورد على وجه الخصوص تمثّل في الخيال الأميركي بوابة للمعرفة والرقي والمكان الذي يُصقل فيه الإنسان، وهو ما بدا واضحاً في احتفاء عائلة آنا بقرارها السفر والدراسة في الجامعة العريقة، التي تم تقديمها بصرياً بشكل أنيق للغاية، خاصة أن بعض مشاهد الفيلم صُوّرت فعلياً في الحرم الجامعي. ومما يُعقد من قصة الفيلم هو التحديات التي تعيشها آنا بعد تطوّر علاقتها مع جيمي، وتجعلها في موقف صعب، ما بين التخلي عن أحلامها والبقاء في أكسفورد، أو العودة بعد تخرجها إلى أهلها وعملها في نيويورك، حيث ينتهي الفيلم عند قرارها المصيري هذا. كوري ميلكريست في دور الشاب البريطاني الأرستقراطي جيمي (نتفليكس) ولا يمكن فصل «عام في جامعة أكسفورد» عن توجه نتفليكس الأخير في تقديم المرأة الأميركية كمستكشفة للقارة العجوز، منذ نجاح مسلسل «إميلي في باريس» الذي خلق موجة نقاشات حول مفارقات الفتاة الأميركية في المدن الأوروبية، مروراً بـ«Too Much» الذي كتبت فيه لينا دنهام تجربتها الشخصية في لندن، وصولاً إلى «My Oxford Year»، حيث تبدو هذه الأعمال متسلسلة في سرد نوع من حلم الفتاة الأميركية في تجربة الغربة والرومانسية في أوروبا. وإذا كانت «إميلي» تكتشف باريس عبر الموضة والعمل، و«أميركية في لندن» عبر الصدمة الثقافية، فإن آنا هنا تعيش في أكسفورد عبر الكتب والقصائد والعلاقات العابرة للحدود، وكل هذه الشخصيات تنتمي للطبقة الوسطى الأميركية، التي تستكشف مواضيع الطموح، والاختيار، والاستقلال. كما يُعيد هذا التوجه بالذاكرة نحو الفيلم الكلاسيكي «نوتينغ هيل» الصادر عام 1999 الذي كان يحكي قصة نجمة سينمائية أميركية مشهورة تُدعى أنا سكوت (جوليا روبرتس)، تسافر إلى لندن ثم تقع في حب الرجل البريطاني البسيط ويليام (هيو غرانت)، وهو صاحب مكتبة صغيرة في حي نوتينغ هيل اللندني، ويعدّ من الأفلام التي جسدت مبكراً فكرة الفتاة الأميركية التي تقع في الحب في مدينة أوروبية، وهي الفكرة نفسها التي تحاول نتفليكس إعادة تدويرها في أعمالها الرومانسية الجديدة.

مارك زوكربيرغ يرتدي تحفة مميزة من Patek Philippe.. كم سعرها؟ (صور)
مارك زوكربيرغ يرتدي تحفة مميزة من Patek Philippe.. كم سعرها؟ (صور)

الرجل

timeمنذ 5 ساعات

  • الرجل

مارك زوكربيرغ يرتدي تحفة مميزة من Patek Philippe.. كم سعرها؟ (صور)

لفت المدير التنفيذي لشركة "ميتا" مارك زوكربيرغ (Mark Zuckerberg) الأنظار مجددًا، وهذه المرة من خلال اختياره لواحدة من أندر ساعات اليد الفاخرة في العالم، وهي Patek Philippe Grand Complications 5470P-001، المعروفة بتقنيتها المتقدمة ودقتها الفائقة. وتُعد هذه الساعة تحفة ميكانيكية فريدة تجمع بين الحرفية العالية والتصميم الأنيق، وتُقدَّر قيمتها في السوق بنحو 550,000 دولار أميركي. وقد رُصد زوكربيرغ مرتديًا هذه القطعة النادرة التي تنتمي إلى فئة "غراند كومبليكيشنز" الأكثر تطورًا لدى علامة باتيك فيليب السويسرية. تقنية فائقة في علبة من البلاتين تتميّز ساعة 5470P-001 بأنها مزوّدة بكرونوغراف أحادى الضاغط (Monopusher) قادر على قياس عشر الثانية بدقة غير مسبوقة، وهو ما يجعلها واحدة من أكثر الكرونوغرافات تعقيدًا في الصناعة المعاصرة. وتستمد الساعة طاقتها من حركة ميكانيكية يدوية التعبئة تحمل 31 براءة اختراع مسجلة، ما يعكس مستوى الابتكار الميكانيكي الذي يُميّز هذا الطراز عن سواه. تأتي الساعة في علبة مصنوعة من البلاتين بقطر 41 ملم، وتحتضن ميناءً أزرق مطليًا باللكر، تُزيّنه أرقام بريغيه المصنوعة من الذهب الأبيض، فيما تتوسّط واجهتها عقارب رفيعة من طراز feuille hands، إلى جانب عقرب الثواني الأحمر المخصص للكرونوغراف. تفاصيل فاخرة وتصميم رياضي من التفاصيل التي تميّز هذه الساعة أيضًا، وجود حجر ألماس صغير بين القرنين عند الساعة السادسة، وهو عنصر رمزي تتبعه باتيك فيليب حصريًا في ساعاتها المصنوعة من البلاتين. كما تأتي مزوّدة بسوار من الجلد الأسود الفاخر، يمنحها طابعًا رياضيًا راقيًا في آنٍ واحد. مجموعة زوكربيرغ من ساعات Patek Philippe ولا تُعد هذه الساعة الوحيدة في مجموعة مارك زوكربيرغ من باتيك فيليب. فقد كشفت تقارير عن امتلاكه لعدد من الطرازات الفاخرة من العلامة، من أبرزها: 5303R من فئة Grand Complications – بقيمة 1,200,000 دولار 5961R من فئة Complications – بقيمة 200,000 دولار 5270/1R من فئة Grand Complications – بقيمة 180,000 دولار 5822P من مجموعة Cubitus – بقيمة 180,000 دولار 5236P من Grand Complication – بقيمة 141,000 دولار بهذا الظهور، يواصل زوكربيرغ إظهار جانب مختلف من شخصيته، بعيدًا عن عالم التكنولوجيا والأعمال، كهاوٍ جادّ لأرقى الساعات النادرة في العالم.

«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا
«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

الشرق الأوسط

timeمنذ 6 ساعات

  • الشرق الأوسط

«عام في جامعة أكسفورد»... فصل جديد من قصة الفتاة الأميركية في أوروبا

على غرار «إميلي في باريس»، و«أميركية في لندن» (Too Much)، الذي صدر الشهر الماضي، تستكمل أفلام على منصة نتفليكس تقديم نموذج الفتاة الأميريكة التي تترك بلادها لتعيش قصة حب في مدينة أوروبية عريقة، وذلك في عرضها الجديد «عام في جامعة أكسفورد» (My Oxford Year)، الذي بدأ عرضه في الأول من أغسطس (آب)، وفور نزوله تصدر قائمة الأفلام الأعلى مشاهدة في السعودية وعدة دول من حول العالم. تدور أحداث الفيلم حول آنا دي لا فيغا (صوفيا كارسون)، وهي شابة أميركية طموحة من نيويورك، تقرر تأجيل استلام وظيفتها المرموقة في بنك غولدمان ساكس لمدة عام واحد كي تلتحق بجامعة أكسفورد، وذلك تحقيقاً لحلم طفولتها بدراسة الأدب. تبدأ آنا رحلتها بكثير من الحماسة والتخطيط، قبل أن تدخل في علاقة عاطفية مع الشاب البريطاني الغامض جيمي (كوري ميلكريست)، الذي يُغيّر مسار حياتها بشكل جذري. يسترجع الفيلم الكثير من قصائد العصر الفيكتوري، ويلتقي العشيقان بين قاعة الدرس والمكتبة (نتفليكس) اللقاء الأول بين آنا وجيمي يأتي بطريقة روائية تقليدية، سيارة فارهة ترشّ المياه على آنا، ثم لقاء عابر في محل مأكولات بحرية، وبعدها صدمة اكتشاف أن الشاب نفسه سيكون مشرفها الأكاديمي في الجامعة، ومن هنا تبدأ العلاقة بينهما بالتشكل ضمن قالب يمزج بين التوتر العاطفي والمواقف الطريفة، مع محاولة الفيلم خلق ديناميكية بين فتاة أميركية مجتهدة وشاب إنجليزي من طبقة أرستقراطية، حتى دخول منعطف درامي في النصف الثاني من الفيلم، يجعله ينتقل من الكوميديا إلى التراجيديا. ورغم بساطة القصة، فإن العمل الذي يأتي من إخراج إيان موريس؛ يحاول دمج عدة مستويات من التوتر الطبقي، والاختلاف الثقافي، والتساؤلات حول الهوية المهنية والعاطفية، وذلك اقتباساً من رواية للكاتبة جوليا ويلان. إلا أن نتفليكس صنّفت العمل أنه ضمن الأفلام الرومانسية الخفيفة، مع تقديم أكسفورد كخلفية أكاديمية جذابة، حيث يلتقي الاثنان بين قاعة المحاضرات، والمكتبة، وساحات الحرم الجامعي، ويتناولان باستمرار ساندويتش الكباب من عربة طعام ملاصقة للجامعة، ويستمتعان بغناء الكاريوكي في الحانة المجاورة، في لقاءات تخللها كثير من القصائد الفيكتورية، لصناعة بيئة خصبة لتطور العلاقة بينهما. جامعة أكسفورد قلب قصة الحب بين الطالبة الأمريكية آنا ومشرفها البريطاني جيمي (نتفليكس) أكسفورد في الخيال الأميركي جامعة أكسفورد هي جزء أساسي في الفيلم، خاصة أن الجامعات البريطانية لطالما كانت عنصر جذب في الدراما الغربية، وأكسفورد على وجه الخصوص تمثّل في الخيال الأميركي بوابة للمعرفة والرقي والمكان الذي يُصقل فيه الإنسان، وهو ما بدا واضحاً في احتفاء عائلة آنا بقرارها السفر والدراسة في الجامعة العريقة، التي تم تقديمها بصرياً بشكل أنيق للغاية، خاصة أن بعض مشاهد الفيلم صُوّرت فعلياً في الحرم الجامعي. ومما يُعقد من قصة الفيلم هو التحديات التي تعيشها آنا بعد تطوّر علاقتها مع جيمي، وتجعلها في موقف صعب، ما بين التخلي عن أحلامها والبقاء في أكسفورد، أو العودة بعد تخرجها إلى أهلها وعملها في نيويورك، حيث ينتهي الفيلم عند قرارها المصيري هذا. كوري ميلكريست في دور الشاب البريطاني الأرستقراطي جيمي (نتفليكس) ولا يمكن فصل «عام في جامعة أكسفورد» عن توجه نتفليكس الأخير في تقديم المرأة الأميركية كمستكشفة للقارة العجوز، منذ نجاح مسلسل «إميلي في باريس» الذي خلق موجة نقاشات حول مفارقات الفتاة الأميركية في المدن الأوروبية، مروراً بـ«Too Much» الذي كتبت فيه لينا دنهام تجربتها الشخصية في لندن، وصولاً إلى «My Oxford Year»، حيث تبدو هذه الأعمال متسلسلة في سرد نوع من حلم الفتاة الأميركية في تجربة الغربة والرومانسية في أوروبا. وإذا كانت «إميلي» تكتشف باريس عبر الموضة والعمل، و«أميركية في لندن» عبر الصدمة الثقافية، فإن آنا هنا تعيش في أكسفورد عبر الكتب والقصائد والعلاقات العابرة للحدود، وكل هذه الشخصيات تنتمي للطبقة الوسطى الأميركية، التي تستكشف مواضيع الطموح، والاختيار، والاستقلال. كما يُعيد هذا التوجه بالذاكرة نحو الفيلم الكلاسيكي «نوتينغ هيل» الصادر عام 1999 الذي كان يحكي قصة نجمة سينمائية أميركية مشهورة تُدعى أنا سكوت (جوليا روبرتس)، تسافر إلى لندن ثم تقع في حب الرجل البريطاني البسيط ويليام (هيو غرانت)، وهو صاحب مكتبة صغيرة في حي نوتينغ هيل اللندني، ويعدّ من الأفلام التي جسدت مبكراً فكرة الفتاة الأميركية التي تقع في الحب في مدينة أوروبية، وهي الفكرة نفسها التي تحاول نتفليكس إعادة تدويرها في أعمالها الرومانسية الجديدة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store