logo
مايكروسوفت تستثمر 400 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي بسويسرا

مايكروسوفت تستثمر 400 مليون دولار في الذكاء الاصطناعي بسويسرا

العربيةمنذ 2 أيام

تعتزم شركة مايكروسوفت استثمار بقيمة 400 مليون دولار في سويسرا، ضمن خطة لتعزيز بنيتها التحتية في مجالي الحوسبة السحابية والذكاء الاصطناعي.
ويهدف الاستثمار إلى توسيع وتحديث مراكز البيانات الأربعة التابعة للشركة بالقرب من جنيف وزيورخ، تلبية للطلب المتنامي على الخدمات الرقمية في السوق السويسرية.
ولم تكشف الشركة عن عدد الوظائف التي سيوفرها هذا التوسع، علماً بأنها توظف حالياً نحو ألف شخص في سويسرا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لإعادة هيكلة فريق الذكاء الاصطناعي: مسؤول في مايكروسوفت يستلهم أسلوب آندي جاسي
لإعادة هيكلة فريق الذكاء الاصطناعي: مسؤول في مايكروسوفت يستلهم أسلوب آندي جاسي

الرجل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرجل

لإعادة هيكلة فريق الذكاء الاصطناعي: مسؤول في مايكروسوفت يستلهم أسلوب آندي جاسي

بحسب موقع "businessinsider" أرسل جاي باريك (Jay Parikh)، المدير الجديد لوحدة CoreAI في مايكروسوفت، مذكرة داخلية إلى فريقه يستعرض فيها ما تعلّمه من رسالة المساهمين السنوية التي كتبها آندي جاسي، الرئيس التنفيذي لشركة أمازون. سلّط باريك الضوء على أن جاسي ذكر كلمة "العميل" 63 مرة، مشيرًا إلى أهمية تعميق فهم احتياجات المستخدمين وتحسين قيمة المنتجات الموجهة إليهم. أسئلة موجهة للفِرق في مذكراته الأسبوعية لفريقه، طرح باريك مجموعة من الأسئلة التحفيزية، منها: كيف نوصل القيمة إلى العميل بشكل أسرع؟ كيف نبسّط المنتج ليكون أكثر وضوحًا؟ كيف نبدأ من احتياجات العميل ونبني المنتج بناءً عليها؟ كيف نُظهر التعاطف في حال حدوث خلل أو إزعاج؟ أشار باريك إلى ضرورة التخلّي عن الأدوات والعمليات البيروقراطية القديمة التي لم تعد مناسبة لعصر الذكاء الاصطناعي، داعيًا الفريق إلى اتباع نهج أمازون في طرح الأسئلة بشكل دائم: "لماذا؟ ولماذا لا؟" كوسيلة لفهم أعمق وتطوير أسرع. انتقد باريك ما وصفه بـ"المنتج الغامض"، في إشارة إلى إطلاق منتجات من دون توضيح أهدافها أو قيمتها للمستخدم. ودعا الفرق إلى قيادة التواصل مع العملاء من خلال بيان واضح للمشكلة، والغرض، وعدد محدود من النتائج المحددة، مؤكدًا أن سرد قصة مترابطة هو ما يُبرز أهمية أي منتج.

وظائف «الخاص» في أمريكا تسجل أدنى وتيرة خلال عامين
وظائف «الخاص» في أمريكا تسجل أدنى وتيرة خلال عامين

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

وظائف «الخاص» في أمريكا تسجل أدنى وتيرة خلال عامين

تابعوا عكاظ على أضاف القطاع الخاص في الولايات المتحدة وظائف أقل بكثير من المتوقع خلال مايو الماضي، ليسجل أدنى وتيرة منذ أكثر من عامين، ما يزيد من المخاوف بشأن تباطؤ سوق العمل والاقتصاد في ظل سياسات الرئيس دونالد ترمب الحمائية. وحسب تقرير «إيه دي بي» الشهري، الذي صدر أمس (الأربعاء)، أضاف القطاع الخاص الأمريكي 37 ألف وظيفة في مايو، وهي أقل من 110 آلاف وظيفة متوقعة، ويُقارن ذلك مع قراءة أبريل المعدلة بالخفض إلى 60 ألفاً. وذلك مع إضافة القطاعات الرائدة للوظائف، منها الترفيه والضيافة، 38 ألف وظيفة، والأنشطة المالية 20 ألفاً، فيما فقدت قطاعات الخدمات المهنية والتجارية 17 ألفاً، والتعدين 5 آلاف وظيفة. أخبار ذات صلة واستقرت وتيرة ارتفاع الأجور عند 4.5% على أساس سنوي في مايو، بحسب البيانات. وقالت كبيرة الاقتصاديين لدى «إيه دي بي» نيلا ريتشاردسون في التقرير: «بدأ التوظيف يفقد زخمه في الولايات المتحدة بعد بداية قوية هذا العام، في حين حافظت وتيرة نمو الأجور على ارتفاعها». ويترقب المستثمرون صدور التقرير الشهري للوظائف الأمريكية الذي يصدر عن وزارة العمل غداً (الجمعة)، وتشير التوقعات إلى إضافة الاقتصاد 125 ألف وظيفة في مايو، واستقرار معدل البطالة عند 4.2%. /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} Downtown Atlanta center area skyline cityscape of USA at twilight

ما أغرب وظيفة في عالم التكنولوجيا؟ 4 مهام قد تبدو من عالم الخيال
ما أغرب وظيفة في عالم التكنولوجيا؟ 4 مهام قد تبدو من عالم الخيال

مجلة سيدتي

timeمنذ 2 ساعات

  • مجلة سيدتي

ما أغرب وظيفة في عالم التكنولوجيا؟ 4 مهام قد تبدو من عالم الخيال

هل تعتقد أن أغرب وظيفة في عالم التكنولوجيا تعني إصلاح الحواسيب أو تصميم تطبيقات؟ فكر مجدداً. هناك أشخاص يتقاضون رواتب ضخمة فقط لاختبار نومهم، أو التحدث مع الذكاء الاصطناعي طوال اليوم، أو حتى مراقبة مشاعر الروبوتات، ما ستقرأه هنا قد يجعلك تعيد التفكير في مسيرتك المهنية أو على الأقل تتساءل إن كانت هذه الوظائف موجودة حقاً بحسب حوارنا مع الخبير في مجال الأمن السيبراني المهندس حسام السفاريني. مدرب الروبوتات على المشاعر في عالم الذكاء الاصطناعي، لا يكفي أن تفهم الروبوتات الكلمات، بل يجب أن تشعر أيضاً. هنا يأتي دور مدرب المشاعر، الذي يُطلب منه تمثيل الانفعالات البشرية أمام كاميرات الروبوت؛ ليُعلمه التفرقة بين الغضب الحقيقي والمزيف، وبين الابتسامة الدافئة وتلك الاجتماعية الباردة. ولأن الذكاء الاصطناعي يتعلم بالملاحظة؛ فإن هذه المهمة تتطلب تمثيلاً عالي الدقة، تماماً كما يفعل الممثلون المحترفون في السينما، لكن أمام آلة. هل تتخيل أن مشاعرك قد تتحول إلى مادة تدريبية للآلات؟ لأن الذكاء الاصطناعي سيُستخدم في الطب، التعليم، والرعاية؛ ما يفرض عليه أن يتعاطف. لأن الخطأ في قراءة مشاعر الإنسان قد يؤدي إلى تصرفات مؤذية أو غير مناسبة من الروبوت. لأن الروبوت العاطفي سيشاركك يومك، فيحتاج إلى تمييز الفرق بين دمعة حزن ودمعة فرح. هل أنت منهم: لماذا لا يعترف 5 من كل 7 موظفين بأنهم متعبون نفسياً؟ مراقب أحلام الواقع الافتراضي ما يحدث في دماغ الإنسان بعد ساعات من الغوص في عوالم افتراضية ليس تفصيلاً صغيراً، بل تجربة كاملة تُشبه الحلم. وظيفة مراقب الأحلام هنا لا تقتصر على اللعب، بل تشمل مراقبة كيف تؤثر هذه العوالم في العقل الباطن، والتمييز بين التجربة الحسية والواقع الحقيقي. وقد يتعامل هذا الموظف مع أجهزة تقيس النشاط العصبي، وتقارير عن الكوابيس، وحتى حالات من الانفصال عن الواقع بعد جلسات طويلة. هل كنت تعتقد أن لعبك بالألعاب يمكن أن يتحول إلى وظيفة؟ لأن الشركات تحتاج لقياس التأثير النفسي لعوالمها الرقمية قبل إطلاقها للجمهور. لأن الإنسان قد يحمل معه صوراً من العالم الافتراضي إلى واقعه، دون أن يميز بينهما تماماً. لأن الإدمان الرقمي يبدأ من لحظة التماهي مع الشخصية الافتراضية وهنا يكمن الخطر. مبرمج السلوك الأخلاقي للذكاء الاصطناعي إذا علَّمتَ الروبوت أن يقرر وحده؛ فستُفاجأ بما يفعله. وظيفة هذا المبرمج الخطير هي زرع مبادئ أخلاقية في أنظمة الذكاء الاصطناعي، لمنعه من اتخاذ قرارات منحازة، مجردة أو لاإنسانية. الأمر ليس تقنياً فقط، بل يتطلب فهماً عميقاً للفلسفة، القيم الإنسانية، وحتى علم النفس. والأسئلة المطروحة في هذا العمل تشبه ما يُناقش في أفلام الخيال العلمي: من يستحق الحياة؟ ما العدل؟ وهل الروبوت يستطيع أن يُخطئ أخلاقياً؟ كيف يمكن لآلة أن تتعلم الأخلاق؟ لأن الآلة تتعلم من بيانات البشر والبشر منحازون، مخطئون، ومتقلبون. لأن الروبوت قد يُكلَّف باتخاذ قرارات في مواقف حرجة: سيارة ذاتية القيادة، تشخيص طبي، أو حتى إنقاذ حياة. لأن الخطأ الأخلاقي من الروبوت لا يمكن محاسبته، بل يُحاسب من برمجه. مصمم شخصيات رقمية لرفقة الإنسان في زمن تراجع العلاقات البشرية، ظهرت وظيفة تقوم على صناعة شخصية رقمية لتصبح صديقاً أو شريكاً افتراضياً. هذا المصمم لا يكتب فقط سيناريوهات، بل يخلق شخصية كاملة: اسم، ماضٍ، طريقة كلام، حس فكاهة، وحتى ذوق موسيقي! الهدف هو جعل المستخدم يشعر أن هذا الكائن الافتراضي حقيقي، ومريح نفسياً أكثر من البشر. هل نصل يوماً لمرحلة يكون فيها أقرب أصدقائنا برنامج حاسوب؟ لأن بعض الأشخاص يفضلون الحديث مع شخصية افتراضية لا تحكُم عليهم أو تجرحهم. لأن هذه الشخصيات تُصمم لتعرفك أكثر من أصدقائك وتُراعي تقلباتك النفسية بدقة. لأن الذكاء الاصطناعي سيُصبح رفيقاً دائماً في جيبك؛ فهل تُبقيه هناك إلى الأبد؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store