
وزير الدفاع : الرد على العدوان الصهيوني سيكون ساحقاً ومؤلماً
وأشار العميد نصير زادة إلى أن الأعداء لا يدركون أن الشهادة تلهم مجاهدي الإسلام العزم والإصرار على تدمير العدو الجبان.
واعتبر أن استهداف الأماكن السكنية والعائلات يعكس ذروة الوحشية التي يتسم بها الكيان الصهيوني، مؤكداً أن اغتيال القادة والشهداء لن يضعف إرادة وجاهزية القوات المسلحة الإيرانية.
وأضاف: "لا شك أن شرور وجرائم الكيان الصهيوني ستقصر من عمره الشرير، وستعزز العزيمة الوطنية والقدرة الدفاعية والهجومية لإيران القوية لإسقاط هذا الكيان الشرير". وأكد أن القوات الإيرانية على أتم الاستعداد لدعم قواتها العملياتية بكل الوسائل.
كما أعلن العميد نصير زادة عن جاهزية القوات لمواصلة الحرب لسنوات، مشيراً إلى إجراء تجارب عسكرية ناجحة ونقل قدرات عسكرية إلى القوات العملياتية. ووجه تحذيراً للمجرمين الصهاينة بأن عليهم توقع رد ساحق يجعلهم يندمون على أفعالهم.
يُذكر أن الكيان الصهيوني شن فجر اليوم الجمعة هجمات على مناطق في طهران، مما أسفر عن استشهاد القائد العام للحرس الثوري الإسلامي اللواء حسين سلامي، ورئيس الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء محمد باقري، وعضو البرلمان والرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية فريدون عباسي، وقائد مقر خاتم الأنبياء اللواء غلام علي رشيد، والعالم النووي ورئيس الجامعة الحرة الدكتور محمد مهدي طهرانجي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


موقع كتابات
منذ 4 ساعات
- موقع كتابات
يوم الغدير عهدً من نبي الإنسانية الى امير الإنسانية
قبل يومين وعند اقتراب ذكرى يوم الغدير الاغر، لاحظت بعض الأشخاص في مواقع التواصل الاجتماعي يطرحون سؤلاً حول جدوى الاحتفال بالذكرى مع انها واقعة تاريخية مضى عليها أكثر من الف واربعمائة عام، وهذا السؤال افترض فيه حسن النية، ولا اذهب الى غيرها، لكن هذا السؤال فيه تحفيز لقراءة مناسبة يوم الغدير ومعرفة أهميتها التاريخية والدينية، وعلاقتها بحياتنا اليومية، وحيث اني سبقت وان تناولت البعد الدستوري لهذه المناسبة الغراء في مادة نشرتها العام الماضي والموسومة (قراءة دستورية لمناسبة عيد الغدير الاغر)، الا ان ابعادها لا تنتهي وانما تتجدد في كل ذكرى لها، والسبب في ذلك لإنها تتعلق بالرسول الاكرم (ص) وهي من اعماله واقوله وتوصياته، وحيث انه لا ينطق عن الهوى وعلى وفق الآية الكريمة ( وَمَا يَنطِقُ عَنِ الْهَوَى) وانما قوله قول الله وقوله سنة يلزم بها كل مسلم ومؤمن، وفي يوم الغدير لنا سنن ثبتها الرسول الاكرم، في السنة الفعلية عندما اصطفى الامام علي من بين اتباعه ورفع يده وأشار اليه بالتخصيص، وفي السنة القولية قوله (أَنَّ مَنْ كُنْتُ مَوْلاهُ فَهذا عَلِيٌّ مَوْلاهُ، وَهُوَ عَلِيٌّ بْنُ أَبي طالِب أَخي وَوَصِيّي، وَمُوالاتُهُ مِنَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْزَلَها عَلَيَّ.) وهذه الواقعة التاريخية لا تختص بالأمام علي (ع) بل ان الله اختص بها رسوله وجعلها من واجباته، عندما امره الله عز وجل بإعلان العهد الى الامام علي (ع) بان يكون وصيه وخليفته من بعده وعلى وفق قوله الشريف في خطبة الغدير(اِنَّهُ قَدْ أعْلَمَني أَنّي إنْ لَمْ أُبَلِّغْ ما أَنْزَلَ إلَيَّ في حَقِّ عَلِيٍّ فَما بَلَّغْتُ رِسالَتَهُ، وَقَدْ ضَمِنَ لي تَبارَكَ وَتَعالى الْعِصْمَةَ مِنَ النّاسِ وَهُوَ اللهُ الْكافِي الْكَريمُ). فَأَوْحى إلَيَّ: (بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحيمِ، يا أَيُّهَا الرَّسُولُ بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ ـ في عَلِيٍّ، يَعْني فِي الْخِلافَةِ لِعَلِيِّ بْنِ أَبي طالِب ـ وَإنْ لَمْ تَفْعَلْ فَما بَلَّغْتَ رِسالَتَهُ وَاللهُ يَعْصِمُكَ مِنَ النّاسِ). ولان أهميتها تكمن في اختيار المرسل الى وصي رسوله ليكمل المهمة من بعده، فكان لابد وان يكون الوصي من صنف الرسول يتصف بصفاته ويسير على خطاه، وحيث ان النبي (ص) هو نبي الرحمة ورسول الإنسانية، فكان ولابد وان يكون خليفته من بعد امام للإنسانية جميعاً، وقد تلمسنا هذه الإنسانية بانصع صورها في أفعال واقوال الامام (ع) وكان عندما تولى الامام علي (ع) قيادة الامة من بعد الرسول (ص) لم يكن رئيساً للعرب ولا اميرا للمسلمين بل كان اماما لكل الإنسانية، ومن الدلائل على ذلك قول الامام في ابيات من الشعر حيث يجعل معيار القرب والدنو من الله هي الإنسانية ومدى التمسك بعقيدة الإسلام السمحاء بقوله . لَعَمرُكَ ما الإِنسانُ إِلّا بِدينِهِ ….. فَلا تَترُكِ التَقوى اِتِّكالاً عَلى النَسَب فَقَد رَفَعَ الإِسلامُ سَلمانَ فارِسٍ ….. وَقَد وَضَعَ الشِركُ الشَريفَ أَبا لَهَب كما ورد عن الامام (ع) موقف يدل على ان الإنسانية هي دستوره في الحكم، وكان لا ينظر الى نسب الشخص او عرقه او لونه، وانما الى دينه وضميره النقي الطاهر، وفي واقعة ذكرتها كتب الادب كما وردت في نهج البلاغة عندما جاء اليه أحد العرب وهو الصحابي قيس بن الاشعث، وكان أحد زعماء قبيلة كندة الكبيرة في اليمن قبل الإسلام. له تاريخ طويل ومتقلب، على وفق ما ذكرته كتب التاريخ، حيث طلب منه طرد بعض الأشخاص من غير العرب مع انهم من المسلمين، وكان الامام يخطب على المنبر وانقلها كما وردت في نهج البلاغة وكتاب الكامل في اللغة للمبرد وعلى وفق الاتي (جاء الأشعث إليه وهو على المنبر، فجعل يتخطى رقاب الناس حتى قرب منه ثم قال: يا أمير المؤمنين، غلبتنا هذه الحمراء على قربك – يعنى العجم – فركض المنبر برجله، حتى قال صعصعة بن صوحان: ما لنا وللأشعث! ليقولن أمير المؤمنين عليه السلام اليوم في العرب قولا لا يزال يذكر، فقال عليه السلام: من يعذرني من هؤلاء الضياطرة! يتمرغ أحدهم على فراشه تمرغ الحمار ، ويهجر قوما للذكر، أفتأمرونني أن أطردهم، ما كنت لأطردهم فأكون من الجاهلين! أما والذي فلق الحبة، وبرأ النسمة، ليضربنكم على الدين عودا كما ضربتموهم عليه بدءا.) وهذه تدل على ان الاختيار الإلهي بان يكون الامام خليفة الرسول الاكرم، لأنه امتداد نهجه في تغليب الإنسانية على العصبية، فكان اميرا للإنسانية ، واحتفالنا هو لتجديد العهد بالالتزام بالنهج الإنساني، والتأكيد على ان الإسلام دين الإنسانية، وتذكرنا بواجبنا الإنساني والديني تجاه الضحايا في غزة العز والكرامة، كما تذكرنا بواجبنا تجاه من قال الامام عنهم بانهم سيضربون ويقاتلون الكفر وشراذم الشر من اجل العودة الى الإنسانية التي هي جوهر الإسلام، لأنه قد اقسم على ذلك بأعظم قسم بقوله (أما والذي فلق الحبة، وبرأ النسمة، ليضربنكم على الدين عودا كما ضربتموهم عليه بدءا) حيث يتعرض شعب ايران المسلم الى هجمة وحشية من أعداء الإنسانية اليهود الصهاينة، وفي الختام اقول اننا نجد عهد الانسانية بالثبات على الولاية اعتقاداً ومنهجاً،


شفق نيوز
منذ 10 ساعات
- شفق نيوز
أسعار النفط تقفز إلى 72.98 دولاراً بسبب الحرب الإيرانية الإسرائيلية
شفق نيوز/ قفزت أسعار النفط، مساء الجمعة، إلى 72.98 دولاراً للبرميل بسبب الحرب الإيرانية الإسرائيلية. وسجلت أسعار النفط ارتفاعاً بنسبة 7% بسبب مخاوف بشأن تدفق الخام بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن فجر اليوم، أنه شن هجوماً على إيران في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد" الهادفة إلى "إزالة التهديد النووي الإيراني". ورداً على ذلك، أعلن الحرس الثوري الإسلامي الإيراني، مساء الجمعة، انطلاق عمليات الوعد الحق 3 للرد على الهجمات الإسرائيلية المستمرة على مواقع إيرانية منذ فجر اليوم الجمعة. وطالب الجيش الإسرائيلي، المواطنين بدخول المناطق المحمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر، مؤكداً أن إيران أطلقت نحو إسرائيل، 100 صاروخ باليستي، حتى الآن. هذا وأظهرت صور متداولة من تل أبيب، تصاعد ألسنة الدخان من بعض المباني. وشنت إسرائيل قرابة 10 موجات من الغارات الجوية على العمق الإيراني، في إطار عملية عسكرية غير مسبوقة تستهدف منشآت نووية وعسكرية حساسة، وسط إعلان عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين، في أكبر ضربة تطال البنية القيادية للنظام منذ سنوات. ووفق وسائل الإعلام الإيرانية، فإن موجات الضربات التي طالت العاصمة طهران ومدن أخرى أسفرت عن ومن بين القادة الذين أُعلن مقتلهم اللواء حسين سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإيراني، في قصف إسرائيلي استهدف المقر العام للحرس الثوري وسط طهران. كما أعلنت طهران اغتيال الجنرال غلام علي رشيد، نائب قائد الجيش الإيراني، والعالمين النووين البارزين فريدون عباسي، محمد مهدي طهرانجي، بالتزامن مع استهداف موقع أحمدي روشن داخل منشأة نطنز النووية. كما أعلن عن إصابة علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، في الهجوم، ونقله إلى المستشفى في حالة حرجة. وأفاد التلفزيون الإيراني أن الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في نطنز "ضُرب عدة مرات"، مشيراً في الوقت ذاته إلى "عدم رصد أي تلوث نووي حتى الآن". وامتدت الهجمات إلى مدينتي تبريز شمال غربي البلاد، وكرمنشاه جنوب غربي إيران، في مؤشر إلى اتساع نطاق العملية العسكرية. وسجلت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، تلوثا إشعاعيا داخل الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في نطنز، لكن ليس هناك تلوث في الخارج، وأكدت: "نحتاج إلى تنظيف الإشعاعات داخل موقع نطنز ولا يوجد ما يدعو للقلق". في حين أشارت وكالة فارس الإيرانية للأنباء إلى أن قاعدة "نوجه" الجوية في همدان تعرضت إلى قصف صهيوني لمرتين خلال الساعة الماضية، في حين لفتت وكالة تسنيم، إلى استهداف قاعدة "سوباشي" الدفاعية في محافظة همدان. في ظل هذا التصعيد، أعلنت السلطات الإيرانية إغلاق المجال الجوي للبلاد "حتى إشعار آخر"، بينما يتواصل تفعيل حالة الطوارئ القصوى في المنشآت الحيوية. في المقابل، نقلت وكالة رويترز عن مصدر أمني إيراني أن "طهران تخطط لرد مؤلم على الهجوم الإسرائيلي".


شفق نيوز
منذ 10 ساعات
- شفق نيوز
اعتراض صواريخ إيرانية في سماء العراق وسوريا (فيديو وصور)
شفق نيوز/ أفادت مصادر أمنية، مساء الجمعة، باعتراض صواريخ ومسيرات إيرانية في سماء العراق وسوريا، كانت متجهة نحو إسرائيل. وأبلغ مصدر أمني في النجف وكالة شفق نيوز، بـ"سقوط صاروخ إيراني على إحدى المزارع على الطريق الرابط بين محافظتي النجف كربلاء، بعدما تم اعتراضه، حيث أدى سقوطه لاشتعال النيران في الأرض، وتمكنت فرق الإطفاء (الدفاع المدني في النجف) من إخماد الحريق الذي تسبب في المزرعة التي سقط عليها". إلى ذلك، أوضح مصدر مطلع للوكالة، أن "الجيش الأمريكي ساهم في اعتراض وإسقاط صواريخ إيرانية متجهة إلى إسرائيل، وقد يكون الصاروخ الذي أُسقط في النجف أحدها". وفي سوريا، أفاد مراسل وكالة شفق نيوز، مساء الجمعة، بإسقاط إسرائيل صواريخ ومسيرات إيرانية في سماء درعا جنوب البلاد. وكانت وكالة "سانا" السورية للأنباء، أعلنت في وقت سابق من اليوم، سقوط بقايا صاروخين إيرانيين في ريف درعا أثناء عبورهما الأجواء السورية باتجاه إسرائيل من دون وقوع أضرار مادية أو بشرية. يأتي ذلك، بعدما أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، الجمعة، أنه اعترض مسيرات خارج حدود إسرائيل. وأفادت هيئة البث الإسرائيلية بهذا الصدد، بأن الجيش الإسرائيلي اعترض مسيرات إيرانية فوق سوريا. وكان الجيش الإسرائيلي أعلن فجر اليوم، أنه شن هجوماً على إيران في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد" الهادفة إلى "إزالة التهديد النووي الإيراني". ورداً على ذلك، أعلن الحرس الثوري الإسلامي الإيراني، مساء الجمعة، انطلاق عمليات الوعد الحق 3 للرد على الهجمات الإسرائيلية المستمرة على مواقع إيرانية منذ فجر اليوم الجمعة. وقبل قليل، كشف جيش الدفاع الإسرائيلي، عن رصد إطلاق صواريخ من إيران نحو الأراضي الإسرائيلية حيث تعمل أجهزة الدفاع الجوي لاعتراض التهديدات. وطالب الجيش الإسرائيلي، المواطنين بدخول المناطق المحمية والبقاء فيها حتى إشعار آخر، مؤكداً أن إيران أطلقت نحو إسرائيل، 100 صاروخ باليستي، حتى الآن. هذا وأظهرت صور متداولة من تل أبيب، تصاعد ألسنة الدخان من بعض المباني. وشنت إسرائيل قرابة 10 موجات من الغارات الجوية على العمق الإيراني، في إطار عملية عسكرية غير مسبوقة تستهدف منشآت نووية وعسكرية حساسة، وسط إعلان عن مقتل عدد من كبار القادة العسكريين والعلماء النوويين الإيرانيين، في أكبر ضربة تطال البنية القيادية للنظام منذ سنوات. ووفق وسائل الإعلام الإيرانية، فإن موجات الضربات التي طالت العاصمة طهران ومدن أخرى أسفرت عن ومن بين القادة الذين أُعلن مقتلهم اللواء حسين سلامي، القائد العام للحرس الثوري الإيراني، في قصف إسرائيلي استهدف المقر العام للحرس الثوري وسط طهران. كما أعلنت طهران اغتيال الجنرال غلام علي رشيد، نائب قائد الجيش الإيراني، والعالمين النووين البارزين فريدون عباسي، محمد مهدي طهرانجي، بالتزامن مع استهداف موقع أحمدي روشن داخل منشأة نطنز النووية. كما أعلن عن إصابة علي شمخاني، مستشار المرشد الإيراني علي خامنئي، في الهجوم، ونقله إلى المستشفى في حالة حرجة. وأفاد التلفزيون الإيراني أن الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في نطنز "ضُرب عدة مرات"، مشيراً في الوقت ذاته إلى "عدم رصد أي تلوث نووي حتى الآن". وامتدت الهجمات إلى مدينتي تبريز شمال غربي البلاد، وكرمنشاه جنوب غربي إيران، في مؤشر إلى اتساع نطاق العملية العسكرية. وسجلت هيئة الطاقة الذرية الإيرانية، تلوثا إشعاعيا داخل الموقع الرئيسي لتخصيب اليورانيوم في نطنز، لكن ليس هناك تلوث في الخارج، وأكدت: "نحتاج إلى تنظيف الإشعاعات داخل موقع نطنز ولا يوجد ما يدعو للقلق". في حين أشارت وكالة فارس الإيرانية للأنباء إلى أن قاعدة "نوجه" الجوية في همدان تعرضت إلى قصف صهيوني لمرتين خلال الساعة الماضية، في حين لفتت وكالة تسنيم، إلى استهداف قاعدة "سوباشي" الدفاعية في محافظة همدان. في ظل هذا التصعيد، أعلنت السلطات الإيرانية إغلاق المجال الجوي للبلاد "حتى إشعار آخر"، بينما يتواصل تفعيل حالة الطوارئ القصوى في المنشآت الحيوية. في المقابل، نقلت وكالة رويترز عن مصدر أمني إيراني أن "طهران تخطط لرد مؤلم على الهجوم الإسرائيلي".