
حماس: جاهزون للدخول فوراً فى جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ وقف إطلاق النار
وقامت الحركة بتسليم الرد للوسطاء والذي اتسم بالإيجابية، والحركة جاهزة بكل جدية للدخول فوراً في جولة مفاوضات حول آلية تنفيذ هذا الإطار، بحسب ما أعلنته الحركة في بيان قبل قليل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


اليوم السابع
منذ ساعة واحدة
- اليوم السابع
ما الحكمة من اختلاف صلاة الجنازة عن الفريضة في هيئتها؟.. دار الإفتاء تجيب
تواصل دار الافتاء حملتها " أعرف الصح"، والتى تهدف لتصحيح المفاهيم الخاطئة والفتاوى الشاذة التي انتشرت في الفترة الأخيرة بين أوساط المجتمع المصري بين تشدد وتساهل، والحملة تقطع الطريق على التيارات المتطرفة فكريًّا، التي رسخت لدى المجتمع معتقدات ومعلومات خاطئة حول الكثير من القضايا الدينية واستخدمت فيها العاطفة الدينية من أجل التأثير على المجتمع، وحتى يكون الطريق سهلًا في إقناع عامة الناس بأفكارهم المتشددة. وتتنوع الموضوعات التي تتناولها الحملة، على سبيل المثال: (حكم العمل بمهنة المحاماة والالتحاق بكلية الحقوق، الاحتفال بالمولد النبوي ، الاحتفال بالأيام الوطنية مثل 6 أكتوبر، بناء الكنائس، ترك الصلاة، هدم الآثار الفرعونية لأنها تماثيل، تحية العلم والوقوف حدادًا، إيداع الأموال في البنوك، التصوير والرسم، شراء سيارة أو شقَّة عن طريق البنك). وقد شهدت الحملة الكثير من ردود الأفعال الإيجابية من خلال مقالات لكبار الكتَّاب في الصحف والمواقع، وكذلك "بوستات" نشرها الكثير من المتابعين على حساباتهم الشخصية لدعم حملة الدار والمساعدة في انتشارها لإزالة الأفكار المشوهة التي رسخت لدى البعض. ومن نماذج موضوعات الحملة التى ركزت عليها الدار مؤخرا كالتالي: ما الحكمة من اختلاف صلاة الجنازة عن صلاة الفريضة في هيئتها؟ اسْتحبَّ الشرع الشريف الإسراع في الجنازة، وحثَّ على المبادرة في حملها والصلاة عليها ودفنها؛ ورتَّب على ذلك أحكامًا تقتضي ضرورة الالتزام بما ورد من نصوصٍ حول هذا الإسراع؛ لذا جاءت صلاة الجنازة على هيئتها المعهودة. والحكمة من ذلك: التخفيف فيها؛ فليس فيها أذان ولا إقامة، ولا ركوع ولا سجود، ولا سجود سهوٍ ولا سجودَ تلاوةٍ، ولا يُقرأ فيها بعد الفاتحة بشيءٍ من القرآن على قول بعض الفقهاء.

مصرس
منذ ساعة واحدة
- مصرس
الكابينت الإسرائيلي يجتمع مساء اليوم لبحث تطورات صفقة التبادل
أفادت وسائل إعلام عبرية، بأن مجلس وزراء الاحتلال «الكابينت»، سينعقد مساء اليوم، لمناقشة المفاوضات بشأن صفقة غزة، وذلك بعد تسلّمهم رد حركة «حماس» على أحدث مقترح لوقف إطلاق النار. ونقل موقع «دنيا الوطن»، عن هيئة البث الإسرائيلية قولها إن «التعديلات المقترحة في رد حماس ستشكل تحديا لصانعي القرار الإسرائيلي».بدورها، قالت «القناة 13» العبرية، إنه «من المتوقع أن تدرس إسرائيل مطالب حماس بعمق وتبلور موقفا».وذكرت أن «التقديرات تشير إلى اعتزام تل أبيب إرسال وفد إلى الوسطاء بعد تلقي رد حماس»، موضحة أن «المفاوضات ستستمر حول بنود مثل إطلاق سراح الأسرى مقابل الرهائن وغيرها».وفي السياق ذاته، نقلت صحيفة «إسرائيل هيوم» عن تقييم إسرائيلي، أن «الصعوبة الرئيسية في استمرار المحادثات ستكون خريطة انسحابات القوات الإسرائيلية من قطاع غزة».وأعلنت حركة المقاومة الفلسطينية «حماس»، مساء الجمعة، أنها سلمت ردها على مقترح وقف إطلاق النار في غزة للوسطاء، بعد إكمال المشاورات الداخلية مع الفصائل والقوى الفلسطينية.وأكدت في بيان لها أن الرد «اتسم بالإيجابية»، وأنها «جاهزة بجدية للدخول فورا في مفاوضات آلية التنفيذ».


جريدة المال
منذ ساعة واحدة
- جريدة المال
القاهرة الاخبارية: نتنياهو يوافق على إرسال وفد مفاوض إلى الدوحة
قالت دانا أبو شمسية، مراسلة فضائية القاهرة الإخبارية من القدس المحتلة، إن آلاف الإسرائيليين تظاهروا اليوم في عدة مواقع داخل تل أبيب، بدعوة من هيئة عائلات المحتجزين في قطاع غزة، للمطالبة بإتمام صفقة تبادل شاملة تضمن عودة جميع المحتجزين، دون تمييز بين فئة وأخرى. وأشارت إلى أن التظاهرات تركزت في ما يعرف بـ"ميدان المخطوفين" وفي شارع بيغن أمام مقر "الكرياه" (هيئة أركان جيش الاحتلال)، ورفع خلالها المشاركون لافتات تؤكد ضرورة إتمام الصفقة قبل عودة المستوطنين إلى مستوطنات غلاف غزة، التي أعلنتها إسرائيل مناطق آمنة مؤخرًا. وأضافت أبو شمسية، خلال مداخلة مع القاهرة الإخبارية، أن بيان عائلات المحتجزين شدد على البعد الإنساني للملف، مطالبًا الحكومة الإسرائيلية بعدم إضاعة الفرصة هذه المرة، وممارسة الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للموافقة على الصفقة، والتي باتت معالمها أكثر وضوحًا في الأيام الأخيرة. وأكد البيان أن جميع المحتجزين داخل غزة هم "حالات إنسانية صعبة"، ويجب إعادتهم قبل تدهور أوضاعهم الصحية والنفسية، موجّهًا رسائل مباشرة للإدارة الأميركية والرئيس دونالد ترامب للضغط على إسرائيل. وأكدت مراسلة القاهرة الإخبارية أن هناك تطورًا لافتًا، إذ نقلت هيئة البث الرسمية عن مسؤول إسرائيلي رفيع أن نتنياهو وافق على إرسال وفد تفاوضي رفيع إلى العاصمة القطرية الدوحة، وسط تقديرات بإعلان التوصل إلى الصفقة يوم الإثنين المقبل. وتشير المعلومات إلى أن الصفقة تشمل الإفراج عن 10 محتجزين أحياء في اليوم الأول، واثنين في اليوم الخمسين، إلى جانب استعادة جثامين المحتجزين خلال فترة وقف إطلاق النار المؤقتة البالغة 60 يومًا، بالتوازي مع مفاوضات لتثبيت تهدئة دائمة.