logo
كوريا الشمالية تفتتح أكبر موقع سياحي الأسبوع المقبل

كوريا الشمالية تفتتح أكبر موقع سياحي الأسبوع المقبل

رؤيا نيوزمنذ يوم واحد

من المقرر أن تفتتح كوريا الشمالية الأسبوع المقبل موقعا سياحيا ساحليا، تقول إنه سوف يدشن عهدا جديدا لقطاع السياحة، على الرغم من أنه لم ترد تفاصيل حول موعد انفتاح البلاد بصورة كاملة أمام الزائرين الأجانب.
وتمتلك منطقة وونسان-كالما الساحلية السياحية فنادق وأماكن إقامة أخرى لنحو 20 ألف زائر، يمكنهم السباحة وممارسة رياضيات وأنشطة وتناول الطعام في مطاعم ومقاهي بالموقع.
وقد قام الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون بتفقد الموقع، وافتتاحه في مراسم فاخرة أمس الأول الثلاثاء، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الكورية المركزية اليوم الخميس.
وقال كيم إن بناء الموقع سوف يُصنف على أنه ' واحد من أكبر النجاحات لهذا العام' ووصف الموقع بأنه ' أول خطوة تبعث بالفخر' نحو تحقيق سياسة الحكومة المتعلقة بتطوير السياحة.
وقالت وكالة الأنباء الكورية المركزية إن منتجع وونسان-كالما الشاطئي يعد أكبر موقع سياحي في كوريا الشمالية.
وأضافت أنه سوف سيفتح أبوابه أمام السائحين الداخليين الثلاثاء المقبل، ولكن الوكالة لم تذكر متى سيبدأ المنتجع في استقبال سائحين من الخارج.
ويشار إلى أن كيم يسعى لجعل بلاده مركزا سياحيا ضمن جهود لانعاش الاقتصاد المتعثر، وتعد منطقة وونسان-كالما من أبرز مشاريعه السياحية. وقالت وكالة الأنباء الكورية المركزية إن كوريا الشمالية سوف تؤكد خططا لبناء مواقع سياحية كبيرة في مناطق أخرى في البلاد.
ولكن كوريا الشمالية لم تلغ بعد الحظر الكامل على دخول السائحين الأجانب، منذ أن فرضته مطلع 2020 بسبب جائحة كورونا.
ويقول الخبراء إن كوريا الشمالية تستأنف ببطء السياحة الدولية بسبب بقية قيود مكافحة كورونا والتوترات مع الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية خلال الأعوام الماضية والمخاوف من قيام السائحين الأجانب بنشر صورة سلبية لنظامها.



Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تراجع الإسترليني بشكل طفيف أمام الدولار
تراجع الإسترليني بشكل طفيف أمام الدولار

رؤيا نيوز

timeمنذ 2 ساعات

  • رؤيا نيوز

تراجع الإسترليني بشكل طفيف أمام الدولار

سجل الجنيه الإسترليني، اليوم الجمعة، تراجعاً طفيفاً، أمام الدولار الأميركي، لكنه بقي فوق حاجز 37ر1 دولار. ووفقاً للتقارير من مراكز المال البريطانية، انخفض الإسترليني بنسبة 06ر0 بالمئة أمام الدولار ليصل عند 3735ر1 دولار، فيما ارتفع بنسبة 04ر0 بالمئة، مقابل اليورو مسجلاً 1732ر1 يورو.

اقتصاديا.. لم نتأثر بل أثرنا
اقتصاديا.. لم نتأثر بل أثرنا

رؤيا نيوز

timeمنذ 17 ساعات

  • رؤيا نيوز

اقتصاديا.. لم نتأثر بل أثرنا

الجميع كان يتوقع أن يطول عمر الحرب الإسرائيلية–الإيرانية، وأن تتسع دائرة الصراع وتصل إلى مراحل معقدة قد تؤثر على الاقتصاد العالمي بشكل عام، وهذا ما كنا نحن في المملكة نخشاه، خصوصا اننا في بداية موسم صيفي نتوقعه نشطا، ومع إعلان نهاية الحرب سريعا، لم يتغير شيء،فما يجب علينا فعله الان؟ المطلوب اليوم أن نبدأ سريعا في تنفيذ عمليات تنشيط وجذب السياحة إلى المملكة، سواء كانت سياحة محلية أو عربية أو أجنبية، من خلال الاستمرار بتنفيذ الخطط الموضوعة، الهادفة لرفع عدد السياح وتعزيز تنافسية المملكة على خريطة السياحة الإقليمية، وهذا لن يتحقق إلا بإقامة المهرجانات،والكرنفالات، والنشاطات، إلى جانب البرامج الترفيهية والثقافية والاجتماعية. اليوم، نمتلك فرصا حقيقية على مختلف الأصعدة، خاصة على الصعيدين الاقتصادي والاستثماري، فالفرص تنتظر من يلتقطها ويحولها إلى مكاسب مستدامة، في ظل'الانفراجات 'السياسية التي بدأت تتشكل من حولنا وتحديدا في الجارة سوريا، التي بدأت خطواتها الأولى بإعادة الإعمار والبناء. وبالمقابل، فإن قطاع الصناعة يجب أن يستعيد زخمه، لا سيما في ظل الحاجة لتعزيز الاكتفاء الذاتي وتحقيق التوازن في الميزان التجاري، ولهذا يجب أن تسير جهودنا في هذا الاتجاه متزامنة مع 'تنفيذ رؤية التحديث' الاقتصادي، التي تشكل الإطار العام لتحولات المملكة المستقبلية، وصولا لتعزيز النمو المستدام. لكن هذا لن يكون كافيا وحده، فالمطلوب أيضا إعادة النظر ببعض السياسات التشغيلية وتسهيل بيئة الأعمال وجعل الاستثمار أكثر مرونة واستجابة للمتغيرات الإقليمية والدولية، فالاستقرار السياسي لم يعد كافيا، إذا لم يتحول إلى فرص اقتصادية واستثمارية ملموسة تترجم على الأرض، وتخلق فرص عمل، وتعزز نمو العجلة الاقتصادية والناتج المحلي الإجمالي. في خضم هذه المرحلة، لا يمكن الحديث عن 'استثمار الفرص' دون التطرق إلى 'ملفين متلازمين' يشكلان حجر الأساس في أي بناء اقتصادي مستقر وهما الأمن الغذائي والطاقة، فالعالم بعد هذه الحرب لن يعود كما كان، ولن يكون أكثر أمانا فيما يخص سلاسل التوريد أو الأمن الغذائي، وهذا ما علينا الاستعداد له جديا. خلاصة القول، انتهت الحرب، وبدأت مسؤوليتنا بإعادة الزخم الاقتصادي داخليا، واستثمار الفرص خارجيا وتوجيه البوصلة نحو المستقبل بثقة واستعداد، فلقد آن الأوان لندرك أن بناء اقتصاد قوي وقادر، هو السبيل الوحيد لتحقيق الاكتفاء الذاتي بكل شيء، نعم نحن في قلب المتغيرات، فإما أن نكون فاعلين فيها، أو متأثرين بها، والأردنيون عرفوا في كل التحديات… يؤثرون، ولا يتأثرون.

أدلاء سياحيون يطالبون بدعم حكومي في مواجهة الركود
أدلاء سياحيون يطالبون بدعم حكومي في مواجهة الركود

الغد

timeمنذ 19 ساعات

  • الغد

أدلاء سياحيون يطالبون بدعم حكومي في مواجهة الركود

محمد أبو الغنم اضافة اعلان عمان - طالب أدلاء سياحيون الحكومة بدعم قطاعهم بسبب تأثره سلبا بشكل مباشر، بالتوترات التي تعصف في منطقة الشرق الأوسط.وأكد هؤلاء أن التصعيد العسكري بين الكيان الإسرائيلي وإيران في الفترة الأخيرة "زاد الطين بلة"، وأدى إلى تراجع أداء القطاع بشكل واضح.وقال رئيس جمعية أدلاء السياح الأردنية السابق رائد عبد الحق "نسب إشغال الأدلاء "صفر"، وأعمالهم متوقفة، منذ بدأ عدوان الكيان على غزة ومختلف الأراضي الفلسطينية، ما أدى الى تراجع أعداد السياح بشكل لافت".وأشار عبدالحق إلى تفاقم الأزمة خلال الصراع العسكري بين الكيان وإيران، الذي انعكس على القطاع السياحي بشكل عام.وأكد أن كثيرا من الأدلاء السياحيين، يعانون من ظروف اقتصادية صعبة، إذ لا تستطيع مجموعة كبيرة منهم توفير ادنى متطلبات الحياة مثل مصاريف الحياة الأساسية من المأكل والمشرب، نتيجة عدم وجود عمل.وأشار إلى غياب واضح لدعم الحكومة لهذا القطاع، الذي يزيد عدد العاملين فيه على 1.4 ألف دليل سياحي.وقال الدليل السياحي حسام البطاط "الدليل السياحي يعاني من توقف كامل منذ بدأ العدوان الصهيوني على غزة وتفاقمت الأزمة بعد اتساع الأزمة العسكرية بين الكيان وإيران".وأكد البطاط إلغاء الكثير من الحجوزات لمجموعات سياحية كانت حجزت رحلتها إلى المملكة، قبل التصعيد العسكري الأخير.وأضاف أن الدليل السياحي يعيش أزمة حقيقية واقعية، أثقلت كاهله ودفعت بالعديد منهم إلى ترك هذه المهنة والبحث عن مهنة أخرى يعتاش من خلالها، إضافة إلى قيام جزء كبير منهم ببيع سيارته أو ممتلكات بيته حتى يستطيع توفير احتياجاته الحياتية اليومية والشهرية، في غياب واضح من الحكومة للحفاظ على هذه المهنة التي تعتبر بوابة المملكة السياحية.وبين البطاط أن على الجهات المعنية تعزيز وتكثيف حملات الدعاية والتسويق لبث رسائل الطمأنينة في المملكة وأنها بلد الأمن والأمان، ولا يوجد فيها أي مشاكل أو اضطرابات سياسية وبعيدة عن ساحة المعركة القائمة في الإقليم.وأشار إلى أن السياحة الداخلية، لا تستطيع توفير فرص العمل للأدلاء السياحيين رغم وجود برنامج "أردننا جنة"، الذي عاد خلال نيسان (أبريل) الماضي، بأعداد مشاركين ليست لافتة.وبلغ عدد المشاركين في برنامج "أردننا جنة"، نحو 45 ألف مواطن منذ بداية عودته في الثلث ال،خير من شهر نيسان (أبريل) الماضي.واتفق الدليل السياحي أحمد النجار مع سابقيه في الرأي، حول الأزمة التي يعيشها القطاع.وقال النجار "إن جزءا كبيرا من الأدلاء السياحين، اتجهوا إلى وظائف أخرى بسبب تراجع أعداد السياح الأجانب، خاصة من أوروبا و أميركا إلى المملكة".وأضاف أن عمل الدليل السياحي أصبح مهددا خلال الفترة الحالية، مبينا أن جزءا بسيطا من الأدلاء ما يزالون يمارسون مهنتهم جراء جهد شخصي منهم ووجود بعض العلاقات مع المكاتب السياحية في الخارج، أو زبائن من السياح الذين زاروا المملكة مؤخرا.وطالب النجار الجهات المعنية، بدعم القطاع والوقوف معه بأزمته التي يشهدها حتى يستطيع الوقوف على قدميه من جديد.ويشار إلى أن عدد الأدلاء الناطقين باللغة الإنجليزية، بلغ حوالي 800 دليل سياحي وبلغ عدد الأدلاء الناطقين باللغات الأخرى أكثر من 600 دليل، وعلى رأسها الفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية وبأعداد تتناسب مع أعداد السياح القادمة من هذه الدول، إضافة إلى توفر أعداد مقبولة لـ35 لغة عالمية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store