
يزن النعيمات وعلي علوان سفيرين للعلامة التجارية للبنك الأردني الكويتي
وعقب توقيع الاتفاقية، أعربت مدير رئيسي التسويق والتواصل المؤسسي في البنك الأردني الكويتي هدى حجازي، عن اعتزازها بانضمام النجمين يزن النعيمات وعلي علوان إلى عائلة البنك الأردني الكويتي كسفيرين لعلامته التجارية ومالكين لمشروع فلل الأندلسية السكني المملوك بالكامل من البنك. مشيرةً إلى أن 'هذه الشراكة تعبّر عن ثقة البنك العميقة بالشباب الأردني وبالرياضة كمنصة للتغيير، وتُجسد التزامه المستمر بدعم قصص النجاح الوطنية التي تلهم الجيل المقبل وتمنحه الأمل والإيمان بالتميز.'
وأوضحت حجازي أن اختيار النجمين جاء انطلاقاً من مكانتهما كنموذج للرياضي الأردني الطموح، وتتويجاً لمسيرتهما اللافتة على المستويين المحلي والعالمي، لافتةً إلى أن هذه الشراكة تمثّل نقلة نوعية في العلاقة بين المؤسسات المالية وصناع التأثير، وهي علاقة قائمة على الرؤية المشتركة نحو تمكين الشباب وإحداث أثر ملموس ومستدام في المجتمع.
من جانبه، قال نجم كرة القدم الأردنية يزن النعيمات : 'نشعر بفخر واعتزاز كبيرين بهذه الشراكة الاستراتيجية مع الصرح الوطني الرائد، البنك الأردني الكويتي، حيث يتجاوز هذا التعاون مجرد الدعم الرياضي؛ ليمثل رسالة قوية من البنك لتمكين الشباب الأردني وتحقيق طموحاتهم، ليس فقط في الملاعب بل في كافة مجالات الحياة، موضحاً أن اختياره ليصبح سفيرا للبنك، هو شهادة يعتز بها، ويتطلع أن يكون خير ممثلٍ لهذه الثقة وهذا التوجه الإيجابي.
بدوره أعرب علي علوان، عن حماسه العميق لهذه الشراكة التي تُعد تجسيداً حقيقياً لالتزام البنك الأردني الكويتي بمسؤوليته المجتمعية تجاه الرياضة والرياضيين في الأردن. معرباً عن أمله في العمل مع البنك لإلهام الأجيال القادمة وتحفيزهم على تحقيق التميز، سواء في المجال الرياضي أو في حياتهم الشخصية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الرأي
منذ 14 دقائق
- الرأي
انطلاق المنتدى الوطني لفلسفة كرة القدم للفئات العمرية
انطلقت أمس، فعاليات المرحلة الأولى من المنتدى الوطني لفلسفة كرة القدم للفئات العمرية، والذي يقام لأول مرة في الأردن، تحت شعار «نهج النشامى: نصنع هويتنا الكروية معا». ويهدف المنتدى إلى بناء هوية مشتركة، ومسار موحد لتطوير اللاعبين، بمشاركة أعضاء الأجهزة الفنية للمنتخبات الوطنية وممثلين عن الأندية، والمحاضرين الأردنيين، إلى جانب الخبير الدولي كيلي كروس، حيث تقام المرحلة الثانية والثالثة خلال شهري تشرين الأول وكانون الأول من العام الجاري. وأكدت الأمين العام للاتحاد سمر نصار، خلال افتتاح المنتدى أن هذا اللقاء يشكل مرحلة جديدة في مسيرة كرة القدم الأردنية، بهدف ترسيخ هوية كروية موحدة تعبر عن قيمنا وترتقي بطموحاتنا، مشيرة إلى أن تأهل منتخب النشامى إلى نهائيات كأس العالم 2026 لأول مرة في تاريخه يعد إنجازا تاريخيا تحول إلى قصة نجاح وطنية ملهمة، ومثالا يحتذى في التخطيط والالتزام والإيمان بالقدرات والكفاءات. وشددت الأمين العام على أهمية استثمار الزخم الكبير الذي تحقق، لبناء هوية شاملة لكرة القدم الأردنية، حيث يشكل المنتدى محطة مهمة لتوحيد الرؤى وتطوير اللاعبين في جميع المراحل، عبر اعتماد فلسفة تدريبية موحدة، تشكل خارطة الطريق للمرحلة المقبلة. وأكدت نصار أن بناء هوية وطنية لكرة القدم يتطلب شراكة فاعلة وجهودا جماعية متكاملة تمتد من القاعدة إلى القمة، داعية المدربين إلى استثمار خبراتهم ومعارفهم وشغفهم ليكونوا شركاء حقيقيين في هذه المسيرة، مثمّنة التزامهم وعملهم لتحقيق التطلعات المنشودة. وتتناول المرحلة الأولى من المنتدى والتي تقام على مدار ثلاثة أيام، موضوعات رئيسية تشمل: تحديد هوية وقيم كرة القدم الأردنية، ووضع مواصفات اللاعب الأردني المثالي بما يتناسب مع متطلبات المنافسة على أعلى المستويات، بالإضافة إلى تعزيز التعاون بين الأندية والمنتخبات من خلال خطط تطوير، وزيارات متبادلة، وآليات لتبادل الملاحظات الفنية. ويأتي تنظيم المنتدى في إطار جهود الاتحاد لتوحيد الرؤية الفنية بين جميع عناصر اللعبة، وتطوير طرق التدريب والعمل اليومي، بما يساهم في رفع مستوى اللاعبين والأندية والمنتخبات، وتحقيق نتائج أفضل على الصعيدين الإقليمي والقاري والدولي.


الرأي
منذ 14 دقائق
- الرأي
أكاديمية أبو لبدة تخطف بطولة «أبناء الأردن» للتايكواندو
حققت بطولة أبناء الأردن الدولية المفتوحة للتايكواندو مكتسبات كبيرة من العوامل الفنية بمشاركة عشرة دول فيها نخبة النجوم عبر مواجهات جرت بصالة الأرينا بجامعة عمان الأهلية. ومع استقبال ألف لاعب ولاعبة، خطفت أكاديمية أبو لبدة للتايكواندو والنشيطة بالنتائج المحلية والقارية واحتضان الضيوف، قمة البطولة بالمركز الأول متفوقاً على البقية. وجرت المنافسات على مدار ثلاثة أيام برعاية شركة سوليدرتي مديرها علاء عبدالجواد الداعم المتواصل لشؤون الرياضة بشكل عام والتايكواندو على وجه الخصوص، وشمل حفل الافتتاح العديد من الكلمات التي عبر أصحابها عن السعادة الغامرة لهذا التلاحم العربي والأخوي، مثلما تم تقديم اللمحات الاستعراضية في القتال وسط تصفيق الحضور للقطات الجميلة. وقال في هذا الاتجاه عراب الأكاديمية الفائزة محمد أبو لبدة في تصريحاته لـ «الرأي» عن المعطيات الفنية: بفضل عزيمة الأبطال حققنا المركز الأول في المجموع العام، لتبقى هذه البطولة نموذجاً عالمياً بكل المقاييس، ويجب علينا توجيه الشكر لكل الدول العربية المشاركة والفرق المحلية ولجهازنا الفني والإداري على جهودهم الكبيرة وأبارك للاعبينا على النتائج المميزة. وأثنى أبو لبدة على مجهودات أهالي اللاعبين على دعمهم المستمر وحثهم لأبنائهم على التدريب والتألق. وذكر أن إقامة البطولة بشكل سنوي يعتبر من عوامل تجمع الأشقاء على الأراضي الأردنية لتنال المسابقة إشادات واسعة من الجميع في خطوة تعكس مقولة أن الجميع فائز. وجدد أبو لبدة شكر الأكاديمية للداعم الرئيسي «سوليدرتي» على المساهمة البارزة في إخراج البطولة بأفضل صورة من خلال الدعم الحقيق الذي يبعث على الفخر والتميز وتذليل الصعاب. وأضاف: بعثت المنافسات وأجواء البطولة على الفخر الشديد والاهتمام بالعناصر الشابة والمستفيد الأبرز التايكواندو الأردنية في رفد صفوف الأندية والمنتخبات ونتمنى للجميع التوفيق ونحن في أكاديمية أبو لبدة سنواصل التدريبات والمشاركات الخارجية بهدف رفع المستوى وتعزيز الحضور ونحن نملك أسماء مجتهدة تحتاج للصقل واللمسات الأخيرة. على صعيد متصل امتدحت أسرة التايكواندو الفلسطينية البطولة وتألق لاعباته يقين فرج وبيسان سليم وأبرار صالح، واعتبر الاتحاد أن المشاركة تهدف إلى الوقوف على المستوى الفني للاعبات، خاصة بعد اختتام المعسكر التدريبي الطويل، بالإضافة إلى الحفاظ على الجاهزية البدنية والفنية، استعداداً للاستحقاقات المقبلة.


رؤيا نيوز
منذ 14 دقائق
- رؤيا نيوز
افتتاح معرض تكنولوجيا الغذاء
بدأت مساء الثلاثاء، فعاليات معرض الغذاء وتكنولوجيا الغذاء المقام بالمركز الأردني للمعارض الدولية في مكة مول، بمشاركة شركات محلية وعربية وأجنبية متخصصة بالغذاء. وينظم المعرض في دورته الثالثة، شركة نبض الدولية لتنظيم المعارض والمؤتمرات، برعاية المؤسسة العامة للغذاء والدواء وبتعاون وشراكة من النقابة العامة لتجار المواد الغذائية، ومنظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو). ويشارك بالمعرض الذي يستمر ثلاثة أيام، شركات من الصين والبحرين والعراق وفلسطين ومصر ولبنان والهند وسلطنة عمان واليونان وسيرلانكا والإمارات العربية والسعودية إلى جانب الأردن. ويشتمل المعرض، الذي سيفتح أبوابه من الساعة الثانية ظهرا وحتى التاسعة ليلا، ويستمر ثلاثة أيام، على العديد من المعروضات لشركات محلية ودولية تعمل بمجالات تصنيع وتعبئة اللحوم والبقوليات والحبوب والمكسرات و العصائر والزيوت النباتية والخضار والفواكه المجمدة. وسيتضمن المعرض ندوات علمية متخصصة وورش عمل تفاعلية، بمشاركة خبراء محليين ودوليين، لمناقشة أحدث الاتجاهات في صناعة الغذاء وتقنيات التعبئة والتغليف وسلامة الغذاء. واكد رئيس غرفتي تجارة الأردن وعمان، خليل الحاج توفيق، أهمية المعرض في تعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية بين الأردن والدول العربية والأجنبية والإسلامية، مؤكدًا أن الأردن سيظل بلد الخير والمحبة والسلام. وأشار إلى أن غرفة تجارة الأردن ونقابة تجار المواد الغذائية على أتم الاستعداد لتنسيق لقاءات ثنائية بين الشركات المشاركة والوفود الزائرة، سواء خلال المعرض أو بعده، بهدف تسهيل التواصل وبحث فرص التوسع في الأسواق. ودعا المستثمرين العرب والأجانب إلى استغلال الميزات التنافسية التي يتمتع بها الأردن، بما في ذلك الأمن والاستقرار، والحوافز غير المسبوقة التي يوفرها قانون البيئة الاستثمارية الجديد، بالإضافة إلى موقعه الاستراتيجي واتفاقيات التجارة الحرة التي تربطه بالولايات المتحدة وأوروبا وكندا ودولا عديدة. وشدد العين الحاج توفيق على أهمية تحقيق التكامل الغذائي الذي يرتكز على تكامل أدوار المزارع والصناعي والتاجر مؤكدا أن القطاع الخاص الأردني قادر على تحقيق الامن الغذائي بالمملكة بكل الظروف. من جانبها أكدت مدير عام المؤسسة العامة للغذاء والدواء، الدكتورة رنا عبيدات، أن الأمن الغذائي قضية جوهرية تمس حياة كل إنسان، مشيرة إلى أن الأمن الغذائي والزراعي والاقتصادي تشكل أضلاع مثلث متكامل لضمان حصول جميع الأفراد، وفي كل الأوقات، على غذاء كافٍ وآمن يلبي احتياجاتهم الصحية ويدعم التنمية ويحافظ على الاستقرار الاجتماعي والاقتصادي. وبينت أن التحديات التي تواجه هذه المنظومة أصبحت أكثر تعقيدا في ظل التغيرات المناخية وتقلبات الأسواق وانعكاسات الأزمات الاقتصادية والسياسية العالمية، ما يستدعي تكاتف جميع الجهود من القطاعين العام والخاص ومؤسسات المجتمع المدني والخبراء والأكاديميين، بروح الفريق الواحد، لبناء منظومة غذائية مرنة تواكب المستقبل وتستفيد من التقنيات الحديثة في إنتاج وتخزين وتوزيع الغذاء. وأوضحت أن المؤسسة تضع على عاتقها مسؤولية الارتقاء بمعايير الرقابة والجودة وسلامة الغذاء، وتعزيز تنافسية الصناعات الغذائية الوطنية، وبناء شراكات قوية بين مختلف القطاعات، مع الالتزام الصارم بالمواصفات الأردنية ورفع وعي المستهلك ليكون شريكًا في حماية صحته، إضافة إلى تطبيق أحدث النظم والابتكارات لضمان سلامة الغذاء المحلي والمستورد. وشددت الدكتورة عبيدات على أن الأمن الغذائي مسؤولية مشتركة، ونجاحه مرهون بالتعاون والتكامل بين الجهود الوطنية والإقليمية والدولية، مؤكدة أهمية العمل من اليوم لبناء مستقبل غذائي آمن ومستدام. من جانبها قالت مدير عام شركة نبض الدولية لتنظيم المعارض والمؤتمرات، العنود جرار، أن الشركة حريصة على ادامة تنظيم المعرض بشكل دوري واستقطاب الاشقاء والاصدقاء للمشاركة فيه كونه من اكبر المعرض التي تقام بالاردن لجهة المشاركة والشمولية ونوعية الشركات واختصاصها بالغذاء وتكنولوجيا الغذاء. وأوضحت أن الأمن الغذائي بات اليوم هاجسا لكل الدول في ظل التوترات التي تقع لسلاسل التوريد وانسياب التجارة، مبينه أن رؤية التحديث الاقتصادي جعلت من قطاع الصناعات الغذائية والأمن الغذائي أحد القطاعات عالية القيمة، وكمحرك رئيسي للابتكار والاستدامة داخل الاقتصاد الوطني. وأشارت جرار ان إقامة هكذا فعاليات على أرض المملكة يسهم في تعزيز الشراكات التجارية بين الدول وأصحاب الأعمال والترويج لمنتجات الشركات وتنشيط قطاعات تجارية وخدمية عديدة وبما يخدم مصالحة الاقتصاد الوطني بدوره أكد رئيس نقابة تجار الخليل، وسيم الجعبري، اعتزاز الشعب الفلسطيني بعلاقاته التاريخية والإنسانية والاقتصادية المتجذرة مع المملكة قيادة وشعبا، مشيدًا بالمواقف الثابتة والمشرفة التي يبديها الأردن في دعم القضية الفلسطينية وحماية المقدسات، والوقوف الدائم إلى جانب الشعب الفلسطيني في مختلف الظروف. وقال الجعبري إن الأردن يمثل العمق العربي والإسلامي لفلسطين، وعلاقات الشعبين تتجاوز الجوار الجغرافي إلى روابط الدم والمصير المشترك، مؤكدا رفض الشعب الفلسطيني لأي محاولات للتشكيك أو المزاودة على مواقف المملكة الداعمة. وأشار إلى أن المملكة تعد الشريك التجاري الأكبر لفلسطين، إذ تشكل مصدرًا رئيسيًا للمواد الأساسية ومستلزمات تشغيل المصانع ودعم عجلة الإنتاج. وأعرب الجعبري عن أمله في تكثيف الجهود مع الحكومة الأردنية لتسهيل حركة الشاحنات وزيادة انسياب السلع، مؤكدًا تقدير الشعب الفلسطيني لهذه الجهود ولدور الأردن الريادي في دعم الاقتصاد الفلسطيني، وموجهًا الشكر للقائمين على تنظيم المعرض واستضافة الوفود المشاركة. أكد أحمد عرفات، ممثل شركة 'إنكيوب' الإماراتية، أن سلامة الغذاء تمثل أولوية قصوى على المستويين الشخصي والمهني، مشددًا على أن ضمان وصول الغذاء للمستهلك دون أي مخاطر على الصحة يتطلب تعاونًا وثيقا بين الحكومات والشركات، وتطبيق أنظمة تتبع وشفافية لسلسلة الإمداد. وأضاف عرفات، في كلمة ألقاها خلال مشاركته في افتتاح معرض الغذاء وتكنولوجيا الغذاء الدولي، أن سلامة الغذاء تعني معرفة القصة الكاملة للمنتج ورحلته من المزرعة أو المصنع حتى وصوله إلى طاولة المستهلك، مشيرا إلى أن تقريرا لمنظمة الصحة العالمية صدر في أكتوبر 2024 أظهر أن واحدًا من كل عشرة أشخاص في العالم يتعرض سنويًا للإصابة بأمراض ناتجة عن تناول غذاء ملوث، أي ما يقارب 600 مليون إصابة سنويا، من بينها 420 ألف حالة وفاة، 40% منها بين الأطفال دون سن الخامسة. ولفت إلى أن التحديات في المنطقة العربية أكبر، نظرا لطول سلاسل التوريد وتعدد حلقاتها، وضعف بعض آليات الرقابة، رغم وجود مصانع متطورة، مبينا أن حوادث التلوث شملت منتجات متنوعة مثل الخس، المايونيز، رب البندورة، الدواجن، والشاورما، وكان بالإمكان الحد من آثارها أو تفاديها تمامًا لو تم تطبيق أنظمة تتبع فعّالة. وأوضح أن غياب البيانات الدقيقة والفورية في أوقات الأزمات يؤدي إلى خسائر أكبر بكثير من تكلفة الاستثمار في أنظمة التتبع، مشيرًا إلى أبرز التحديات في هذا المجال، ومنها: تعدد المزارع والمصانع والموزعين، ضعف ممارسات التخزين والنقل، صعوبة تحديد مصدر التلوث، حالات الغش الغذائي كتغيير تواريخ الصلاحية أو تزوير بلد المنشأ، وعدم الربط مع المنشآت الصحية للإبلاغ الفوري عند اكتشاف التلوث. وأكد عرفات أن التتبع لا يقتصر على معرفة مصدر المنتج، بل يشمل القدرة على اتخاذ قرارات سريعة ودقيقة أثناء الأزمات، مستعرضًا تجربة أحد المشاريع التي نفذتها الشركة في قطاع الأغذية، والتي أسهمت في تقليص وقت الاستجابة من ثلاثة أيام إلى أقل من ست ساعات، من خلال استخدام تقنيات متقدمة ومعايير موثوقة تضمن دقة البيانات وعدم التلاعب بها. وقال ان : 'الفوائد من تطبيق أنظمة التتبع الغذائية كبيرة، فهي تسرّع الاستجابة، تقلل الخسائر، تحمي المستهلكين، وتزيد من ثقتهم بالمنتجات التي يعرفون مصدرها وقصة وصولها إليهم'.