هذا ما سيطرحه وزراء الثنائي في جلسة اليوم!
وتابعت الصحيفة، "حسب المعلومات وصل الخلاف الى حد الاستياء من موقف رئيس الجمهورية والعتب عليه لأنه لم يلتزم بما اتفق عليه مع الرئيس نبيه بري، وعدم تلبية بري لدعوة الرئيس عون للإجتماع به امس ومع ذلك، استمرت الاتصالات امس وستتواصل اليوم في محاولة للتوصل الى توافق جديد داخل الحكومة، وسط معلومات تفيد ان وزراء الثنائي سيطرحون اعادة النظر بالقرار المتخذ الثلاثاء، وترك تحديد المهلة الزمنية لجمع السلاح الى تقدير قيادة الجيش وليس للحكومة وفق الخطة التي تم تكليفه بوضعها".
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 24 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
"حزب الله" لا يزال يراهن على الوقت
في خضم التطورات السياسية المتسارعة، يبدو أن "حزب الله" لا يزال يراهن على الوقت كعامل أساسي في إدارة الأزمة المستجدة مع الحكومة اللبنانية، وتحديداً بعد صدور القرار الحكومي الأخير المتعلق بسحب سلاح "الحزب". وحتى اللحظة، لم يصدر عن "الحزب" أي موقف مباشر يشير إلى قبول القرار أو حتى مناقشته بجدية، بل على العكس، جاءت إشاراته العلنية لتحمل نبرة عالية من الرفض، وتحديدا بيانه الذي اعلن فيه انه سيعتبر القرار لم يصدر، لكن هذا لكن بقي دون الذهاب إلى خطوات تصعيدية ميدانية. الهدف واضح: احتواء القرار وعدم الذهاب إلى المواجهة حالياً، بانتظار ما ستؤول إليه الأمور. هذا التريث ليس وليد الصدفة، ف"الحزب" يدرك أن الدخول في صدام مباشر مع الدولة في هذه المرحلة قد يفتح الباب أمام تصعيد داخلي لا يمكن ضبطه بسهولة، خصوصاً مع وضوح موقف رئيس الحكومة نواف سلام وإصراره على تنفيذ القرار بشكل عملي. وفي حال واصل سلام الضغط باتجاه نزع السلاح، فإن السيناريو الأسوأ سيبدأ بالظهور تدريجياً: مواجهة مباشرة بين الجيش والحزب، وهو ما لا يريده أي طرف في الداخل أو الخارج حالياً. ومع ذلك، لا يبني الحزب رهانه فقط على الوقت، بل على متغيرات عدة، أبرزها موقف رئيس الجمهورية العماد جوزيف عون، الذي يسعى للحفاظ على توازن هش، ولا يبدو مستعداً للدخول في مواجهة تُطيح بما تبقى من عهده. كما يراهن الحزب على تطورات المشهد الإقليمي، وتحديداً في غزة، حيث تستمر إسرائيل في استنزاف قدراتها، في وقت يحاول فيه "الحزب" ترميم ما تعرض له من خسائر ميدانية وهيكلية في خلال الأشهر الماضية. أما الدعم السياسي الإيراني، الذي ظهر بوضوح في تصريحات وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي فيشكّل ورقة مهمة في يد الحزب، تُستخدم كإشارة واضحة إلى أن طهران لا تريد انفلاتاً في لبنان، بل تسعى إلى ضبط الإيقاع وتخفيف التوتر الداخلي قدر الإمكان من دون عزل الحزب. وقد تجد هذه المقاربة تفهماً جزئياً من واشنطن، التي تُدرك بدورها أن الانفجار الداخلي في لبنان لن يكون لصالح أي طرف، وأن الحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار لا يزال مصلحة مشتركة. يبدو أن الحزب يخوض معركة ناعمة على أكثر من جبهة: داخلية مع الحكومة، وإقليمية مع المتغيرات الجارية، ودولية مع الأطراف المعنية بالوضع اللبناني. وحتى إشعار آخر، فإن التصعيد مؤجل... ولكن ليس مستبعدًا بالكامل انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 24 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
الكابينت الإسرائيلي يبحث احتلال غزة.. وترامب يعطي ضوءا أخضر للعمل بحرية
يلتئم، اليوم الخميس، المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر وسط مؤشرات متضاربة حول توجهات حكومة رئيس الوزراء، بنيامين نتنياهو، التي تشهد انقسامات داخلية تعكس صراعاً بين المسارات العسكرية والسياسية. ووفقاً لـ "أكسيوس"، يُنتظر أن يكون اجتماع الكابينت نقطة تحول حاسمة، حيث ستُناقش خطة توسيع العمليات العسكرية، بهدف فرض السيطرة الكاملة واحتلال قطاع غزة، خاصة في المناطق التي يُعتقد أن الأسرى محتجزون فيها. وذكرت القناة 12 الإسرائيلية أنه من المتوقع أن يتخذ الكابينت خلال اجتماعه مساء اليوم قراراً بتوسيع العمليات واحتلال مدينة غزة وتهجير نحو مليون فلسطيني جنوباً. وفي السياق، نقلت القناة 12 الإسرائيلية عن مسؤولين أميركيين قولهم إن الرئيس ترامب لا يعتزم التدخل في عملية اتخاذ القرار الإسرائيلي بشأن غزة وسيسمح لإسرائيل بحرية العمل بالقطاع. وأيضاً، في موقف أميركي، أعلن السفير الأميركي لدى إسرائيل مايك هاكابي أن واشنطن ستمول توسيع مراكز توزيع المساعدات في قطاع غزة وزيادة عددها من 4 إلى 16. ذكرت تقارير إسرائيلية أن هذه الخطوة تأتي ضمن خطة لإخلاء الفلسطينيين من المنطقة الوسطى إلى الجنوب. وعلى وقع هذا الجدل في إسرائيل بين السياسي والعسكري، شهدت تل أبيب مسيرات احتجاجية على مناقشة الكابينت خططاً لاحتلال قطاع غزة. طالب المحتجون حكومة نتنياهو بترك الاعتبارات السياسية والعمل على إبرام صفقة لإطلاق سراح الرهائن ووقف الحرب. أما في التطورات الميدانية في قطاع غزة، فقد لقي ثلاثة فلسطينيين من عائلة واحدة مصرعهم، عقب قصف إسرائيلي استهدف شقة سكنية. وفي سياق متصل، شهد مخيم الشاطئ غرب المدينة قصفاً عنيفاً، تزامن مع استهداف شقة سكنية في مخيم النصيرات وسط القطاع. كما استُهدفت عمارة سكنية تُؤوي نازحين في منطقة الشاطئ، من دون ورود معلومات مؤكدة عن عدد الإصابات أو الضحايا. أظهرت لقطات مصورة عملية استهداف الجيش الإسرائيلي للمدنيين الباحثين عن المساعدات الغذائية بالقرب من منطقة "زيكيم" شمال قطاع غزة. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ 24 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بعد تصريحات وزير خارجية ايران.. رجي "يدرس الموقف"!
علمت الجديد، أن وزير الخارجية والمغتربين يوسف رجي يدرس الموقف، بعد تصريحات وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بشأن قرار الحكومة سحب سلاح حزب الله، ويقوم بالتأكد من هذه التصريحات. وكان عراقجي قد أكد ان خطة نزع سلاح حزب الله والتي أقرتها الحكومة اللبنانية ستفشل، وان الخطوات المقبلة التي سينتهجها حزب الله بيده وإيران، بوصفها جهة داعمة، تسانده من دون أي تدخّل في قراراته، مشيراً الى أن "حزب الله أعاد تنظيم صفوفه، وهو يمتلك الإمكانات اللازمة للدفاع عن نفسه". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News