logo
ترامب وبوتين.. محادثات هاتفية وسط «سقف توقعات مُنخفض»

ترامب وبوتين.. محادثات هاتفية وسط «سقف توقعات مُنخفض»

تم تحديثه الإثنين 2025/5/19 06:49 م بتوقيت أبوظبي
أجرى الرئيسان الأمريكي دونالد ترامب وفلاديمير بوتين، اليوم الإثنين، محادثات هاتفية، وسط سقف توقعات منخفض بخصوص السلام في أوكرانيا.
وقال البيت الأبيض، إن الرئيس ترامب سيتصل بالرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي بعد انتهاء مكالمته مع بوتين.
وجرت المباحثات الهاتفية بين ترامب وبوتين وسط "إحباط" الأول من جهود التوسط في السلام، وفقا لـ"سي إن إن".
aXA6IDE3Mi4yNDUuMTUzLjE1NSA=
جزيرة ام اند امز
US

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الإدارة الأميركية في مائة يوم
الإدارة الأميركية في مائة يوم

الاتحاد

timeمنذ 20 دقائق

  • الاتحاد

الإدارة الأميركية في مائة يوم

الإدارة الأميركية في مائة يوم أكمل الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخراً مائة يوم في حقبته الرئاسية الثانية والأخيرة، وقد دأب المجتمع الأميركي على رصد وتقييم تلك المدة الزمنية، استمراراً للتقليد الذي بدأه الرئيس السابق فرانكلين روزفلت في حقبة الثلاثينيات من القرن الماضي. ولقد أطلق ترامب ما مجموعه 24 وعداً انتخابياً قبل الانتخابات الرئاسية، تتعلق بعدد من القضايا المحلية والدولية، وتنحصر في الهجرة والضرائب والطاقة والتعليم وقضايا أخرى متفرقة. وبصورة عامة، فقد أوفى الرئيس الأميركي بـ 4 وعود، في حين هناك 15 وعداً آخر قيد التنفيذ و5 وعود شائكة لم تتضح بعد قدرته على تنفيذها. وتتضمن الوعود التي تم تنفيذها إصدار قرارات رئاسية تنفيذية خاصة بأربع قضايا، الأولى هي الكشف عن الملفات فائقة السرية الخاصة باغتيال الرئيس الأميركي السابق جون كينيدي، والثانية إعلان حالة الطوارئ الوطنية في مجال الطاقة لتحفيز المزيد من أعمال الحفر وبناء خطوط الأنابيب ومصافي النفط ومحطات الطاقة والمفاعلات لتحقيق زيادة في إمدادات الطاقة المحلية. والأمران الرئاسيان التنفيذيان الثالث والرابع خاصان بالانسحاب، مجدداً، من اتفاقية باريس للمناخ، والعفو الفوري عن المدانين بالاعتداء على مقر الكابيتول (الكونجرس) في 6 يناير 2021. أما الوعود الانتخابية التي ما زالت قيد الإجراء، فتتعلق ببعض القضايا في مجالات التعليم والطاقة والصحة والهجرة و«اقتلاع» الحكومة العميقة والضرائب. وما زال ترامب غير قادر على تنفيذ وعده بإنهاء الحرب الروسية - الأوكرانية خلال يوم واحد من توليه سدة الحكم، إضافة لفشله في قطع المخصصات المالية الفيدرالية عن المدارس التي تلزم الطلبة والعاملين فيها على ارتداء كمامة الوقاية من فيروس كورونا وتناول اللقاح الخاص بها. كما يواجه ترامب صعوبات قانونية في إنهاء الحق الدستوري باكتساب الجنسية الأميركية بالولادة، بجانب فرض ضرائب على الواردات الأجنبية للسوق الأميركية، مما تسبب في تذمر شريحة واسعة من المجتمع الأميركي، الذين سيتحملون التبعية المالية لزيادة أسعار السلع الواردة من الخارج. وهناك وعد آخر لم يفعل ترامب شيئاً إزاءه، وهو تخفيض التضخم، بجانب عدم وجود أي مؤشر على تخفيض أسعار الطاقة إلى النصف. وتصف العديد من التقارير أسلوب ترامب بأنه غير تقليدي، الأمر الذي يجعله في حالة صراع مع العديد من شرائح المجتمع الأميركي، ومثال ذلك رغبته في إغلاق وزارة التعليم وقيام وزارة الكفاءة الحكومية بقيادة «إيلون ماسك» بإنهاء خدمات الآلاف من الأميركيين العاملين في العديد من الجهات الحكومية، إضافة إلى تعليماته لوزارة العدل بملاحقة وإنهاء خدمات العشرات ممن شاركوا في التحقيقات ضده أثناء وبعد فترة رئاسته الأولى. والمحصلة النهائية هي مائة يوم برؤى جديدة في الداخل الأميركي وفي العلاقات الخارجية تحديداً مع الصين وكندا والمكسيك والاتحاد الأوروبي، وهي رؤى سوف تضع ملامح أساسية لفترة حكم ترامب من جانب، وسوف تؤثر على الانتخابات النصفية التشريعية المقررة في 2026. *باحث إماراتي

«تسونامي سياسي».. إسرائيل تستشعر لأول مرة ضغطا دوليا لوقف الحرب
«تسونامي سياسي».. إسرائيل تستشعر لأول مرة ضغطا دوليا لوقف الحرب

العين الإخبارية

timeمنذ 35 دقائق

  • العين الإخبارية

«تسونامي سياسي».. إسرائيل تستشعر لأول مرة ضغطا دوليا لوقف الحرب

استشعرت إسرائيل للمرة الأولى منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023 ضغطا دوليا حقيقيا لوقف الحرب على قطاع غزة. وجاء الضغط بعد أن باتت إسرائيل تقول صراحة إنها تريد السيطرة على كل القطاع واستخدام الحاجة للمساعدات الإنسانية الدولية لتهجير سكانه. وعنونت جميع وسائل الإعلام العبرية إصداراتها: "مسؤولون في إدارة ترامب نقلوا رسالة إلى إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تنهوا الحرب في غزة". وقالت صحيفة "معاريف الإسرائيلية: "التسونامي الدبلوماسي قد وصل: ثلاث دول من مجموعة السبع تهدد بفرض عقوبات على إسرائيل". بدورها، قالت القناة الإخبارية 13 الإسرائيلية: "التحذير الأمريكي لإسرائيل: أنهوا الحرب وإلا سنتخلى عنكم". وأشارت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية إلى "تصاعد الانتقادات العالمية للتوسع العسكري الإسرائيلي في غزة، ونقص المساعدات الإنسانية". وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت": "التهديد الاستثنائي للقوى الثلاث العظمى: التصعيد في غزة لا يطاق، سننظر في فرض عقوبات". وأضافت: " شنت بريطانيا وفرنسا وكندا هجوما دبلوماسيا مشتركا غير معتاد مساء الاثنين وقالت إنها من بين أمور أخرى، ستدرس فرض عقوبات على إسرائيل بسبب التصعيد الذي لا يطاق في غزة". أما القناة الإخبارية 12 الإسرائيلية فقالت: " تتزايد الانتقادات في جميع أنحاء العالم، وأصدر قادة بريطانيا وفرنسا وكندا تهديدا قويا لإسرائيل في بيان مشترك: سنتخذ إجراءات ملموسة إذا لم توقف إسرائيل هجومها العسكري المتجدد في قطاع غزة ورفعت القيود المفروضة على المساعدات الإنسانية". وأضافت: "في وقت سابق من اليوم، قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في إفادة للصحفيين إن الرئيس الأمريكي (دونالد ترامب) أوضح لحماس أنه يتوقع إطلاق سراح جميع الرهائن ويريد إنهاء الحرب في غزة". وعندما سئلت عما إذا كان الرئيس يؤيد أو يشعر بالارتياح لتصريحات نتنياهو حول نية إسرائيل الاستيلاء على قطاع غزة، أجابت بأنه "سيرد لاحقا على الخطط الإسرائيلية"، لكنها أكدت على رغبته في إنهاء الصراع. بدورها، قالت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية: "انتقد قادة المملكة المتحدة وفرنسا وكندا بشدة تصرفات إسرائيل في غزة وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية، مهددين باتخاذ المزيد من الإجراءات الملموسة ضدها، بما في ذلك فرض عقوبات محددة". وأضافت: "أفادت صحيفة واشنطن بوست بأن ضغوط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو تزايدت في الأيام الأخيرة وأن جماعة ترامب تُبلغ إسرائيل: سنتخلى عنكم إذا لم تُنهوا هذه الحرب، ناقلة عن مصدر مطلع سياسيًا، قوله إن لدى نتنياهو طريقة لتحقيق ذلك (إنهاء الحرب) بأغلبية ساحقة في الكنيست وفي إسرائيل، لكنه يفتقر إلى الإرادة السياسية". وتابعت: "حثت 22 وزارة خارجية وثلاثة مسؤولين كبار في الاتحاد الأوروبي إسرائيل على السماح باستئناف المساعدات الإنسانية إلى غزة بشكل كامل". وقالت صحيفة "إسرائيل اليوم": "انتقد دبلوماسي غربي بشدة قرار مجلس الوزراء الأمني والدبلوماسي بنقل سكان غزة، مُركزًا بشكل خاص على خطة توزيع الغذاء التي تعتمد على الشركات الأمريكية. ووصف الدبلوماسي الخطة الإسرائيلية بأنها مجنونة وغير منطقية"، مُشددًا على استحالة تطبيقها عمليًا. وأضافت: "أكد الدبلوماسي الغربي أنه لا توجد طريقة واقعية لتمكين مليوني نسمة من سكان غزة من الحصول على الغذاء من خلال أربع أو خمس نقاط توزيع فقط، وبحسبة بسيطة يوجد حاليًا 400 نقطة توزيع تُقدّم الطعام لـ 6000 شخص يوميًا. ووفقًا للخطة التي أقرّها مجلس الوزراء الدبلوماسي والأمني، ستحتاج النقاط الأربع المُخطّط لها إلى خدمة 430 ألف شخص. حتى لو كنا نتحدث عن مُمثّل واحد لكلّ عائلة يحمل 20 أو 30 كيلوغرامًا (44-66 رطلاً) من الطعام لمدة أسبوع، فهذا أمرٌ مُستبعد. يُضاهي هذا الوضع جميع سكان تل أبيب الذين يتلقّون طعامهم في طابور طويل واحد". وتابعت: "كما حذّر الدبلوماسي من الاعتماد على أفراد القوات الخاصة الأمريكية السابقين"، مُتوقّعًا أنهم "سيشهدون اندفاعًا جماعيًا نحوهم، وسيلجأون إلى استخدام القوة. هذه خطةٌ لا يُمكن تطبيقها ببساطة. لقد جُرّبت في مواقع أخرى". aXA6IDgyLjI1LjIzMy40OCA= جزيرة ام اند امز FR

ترامب يعلن بدء مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا
ترامب يعلن بدء مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا

الاتحاد

timeمنذ 41 دقائق

  • الاتحاد

ترامب يعلن بدء مفاوضات سلام بين روسيا وأوكرانيا

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب، في بيان عبر منصة "تروث سوشيال"، أنه أجرى مكالمة استمرت ساعتين مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، واصفًا إياها بأنها كانت "جيدة للغاية". وقال ترامب إن "روسيا وأوكرانيا ستبدآن على الفور مفاوضات تهدف إلى وقف إطلاق النار، والأهم من ذلك، إنهاء الحرب". وأوضح الرئيس الأميركي أن شروط هذه المفاوضات سيتم التفاوض عليها حصريًا بين الطرفين المعنيين، لأنهما وحدهما يعرفان تفاصيل لا يعرفها غبرهما". وأشاد ترامب بـ"نبرة وروح" المحادثة مع بوتين، مؤكدًا أنه لو لم تكن إيجابية، لأعلن ذلك صراحة. وأضاف أن روسيا تتطلع إلى إقامة تجارة واسعة النطاق مع الولايات المتحدة فور انتهاء هذا "الحمام الدموي الكارثي"، على حد تعبيره، مؤكدًا أن الفرص الاقتصادية لروسيا بعد الحرب "هائلة" وأن إمكانياتها "غير محدودة". كما أشار إلى أن أوكرانيا ستكون أيضًا من المستفيدين الرئيسيين من هذه الاتفاقيات التجارية خلال مرحلة إعادة الإعمار. وأشار ترامب إلى أن المفاوضات بين روسيا وأوكرانيا ستبدأ "على الفور"، مضيفا أنه أبلغ بذلك عددًا من القادة الدوليين، من بينهم: الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيسة وزراء إيطاليا جورجيا ميلوني، والمستشار الألماني فريدريش ميرتس، ورئيس فنلندا ألكسندر ستوب. كما كشف أن الفاتيكان، ممثلًا بالبابا ليون الرابع عشر، أبدى اهتمامه البالغ بلعب دور في استضافة هذه المفاوضات. واختتم ترامب تصريحه بالدعوة لانطلاق العملية فورًا قائلاً: "دعوا العملية تبدأ!".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store