logo
طبيب كوبي يعتزل الطب ليربي الذباب!

طبيب كوبي يعتزل الطب ليربي الذباب!

جريدة الايام١٤-٠٧-٢٠٢٥
بونتا برافا - كوبا - رويترز: يعمل الطبيب الكوبي السابق يودرميس دياز هيرنانديز على تربية ذباب الجندي الأسود الذي يمكن استخدام يرقاته غذاء للأسماك، وهو ما يدر له أموالا أكثر من أي مكاسب حققها في السابق من ممارسة مهنة الطب.
في ورشة عمل ريفية بضواحي هافانا، يرعى دياز الذباب. وكما هو الحال في معظم أنحاء كوبا، فإن المعدات والأدوات التي يستخدمها مصنوعة يدويا من كل ما يستطيع جمعه.
وعلى مدار عقد، استثمرت مبادرات في فرنسا وهولندا والمملكة المتحدة ودول أخرى في تربية ذباب الجندي الأسود.
وتعرف هذه الذبابة بأنها تلتهم النفايات بشراهة، وتتغذى يرقاتها على النفايات البيولوجية الحضرية والزراعية، مكونة كتلا نابضة من اليرقات عالية البروتين والتي يمكن معالجتها لاستخدامها في علف الحيوانات وأغذية الحيوانات الأليفة.
وأوضح دياز أن تربية ذباب الجندي الأسود تحقق إنتاجا بتكلفة منخفضة للغاية.
وقال، "أعطاني صديق الفكرة في العام 2019 بعد أن مارست طب أمراض الباطنة لأكثر من 20 عاما، ووسع هذا آفاقي".
وكان ذلك العام قد شهد فرض الولايات المتحدة عقوبات جديدة على كوبا ذات الحكم الشيوعي، بالإضافة إلى حظر تجاري مستمر منذ عقود.
ثم جاء الوباء ليشل حركة السياحة والصناعة المحلية، وأدى ضعف كفاءة القطاع العام إلى تباطؤ الانتعاش، ما ترك الدولة الكاريبية تعاني من نقص السيولة اللازمة لاستيراد كل شيء تقريبا. وأعقب ذلك ركود اقتصادي لفترة طويلة.
وبدأت الحكومة، العام الماضي، دراسة فوائد تربية الذباب لتعويض الانخفاض الحاد في استيراد أعلاف الماشية. وقال دياز، إن عددا قليلا من الكوبيين بدؤوا مشاريعهم الصغيرة الخاصة.
وباع دياز، العام الماضي، 300 كيلوغرام من اليرقات لمزارع أسماك المياه العذبة في كوبا، بسعر 450 بيزو للكيلوغرام الواحد (حوالى 3.75 دولار بسعر الصرف الرسمي عند توافر الدولار). ويأمل أن يبيع 1000 كيلوغرام هذا العام. وسيحقق بذلك ربحا يفوق بكثير ما كان يمكن أن يجنيه كطبيب، ولكنه يقول، إن اهتمامه الرئيسي هو تحقيق الاستدامة لكوبا.
وقال، "نحوّل هذه القمامة إلى بروتين، وإلى (غذاء مثل) الذهب للحيوانات، والنفايات إلى سماد. ونساهم أيضا في حماية البيئة".
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المجاعة تتفشى في غزة.. فما الذي يمنع إعلانها رسميا؟
المجاعة تتفشى في غزة.. فما الذي يمنع إعلانها رسميا؟

معا الاخبارية

timeمنذ 6 أيام

  • معا الاخبارية

المجاعة تتفشى في غزة.. فما الذي يمنع إعلانها رسميا؟

غزة- معا- إن كانت الأمم المتحدة وعدد من المنظمات غير الحكومية تحذر من خطر مجاعة وشيكة ومعممة في قطاع غزة، فإنه لا يمكن إعلان المجاعة رسميا إلا بموجب معايير محددة تقوم على أدلة علمية. ومن المستحيل حاليا جمع هذه الأدلة لأسباب عدة أبرزها؛ صعوبة الدخول إلى القطاع أو حتى التنقل فيه في ظل الحصار الإسرائيلي المحكم عليه. ما المجاعة؟ تم تعريف مصطلح "المجاعة" منذ عام 2004 بموجب مقاييس دقيقة وصارمة تستند إلى مؤشر لقياس الأمن الغذائي يعرف بـ "التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي" (IPC) ويقوم على معايير علمية دولية. المجاعة هي المرحلة الخامسة والأشدّ من هذا المقياس (IPC5)، وتتميز بـ "الحرمان الشديد من الغذاء". تحدث المجاعة في منطقة محددة عند بلوغ ثلاث عتبات، وهي حين تواجه 20 في المائة من الأسر فيها نقصاً حاداً في الغذاء، ويعاني 30 في المائة من الأطفال سوء التغذية الحاد، ويموت شخصان بالغان من كل عشرة آلاف يومياً "كنتيجة مباشرة للجوع أو للتفاعل بين سوء التغذية والمرض". وعندما تتحقق هذه المعايير، يعود للجهات المعنية على مستوى البلاد كالحكومات ووكالات الأمم المتحدة أن تعلن حالة المجاعة. قالت أماند بازيرول، منسقة الطوارئ في منظمة أطباء بلا حدود: "لا يمكننا اليوم إجراء التحقيقات التي تسمح لنا بتوصيف المجاعة رسمياً"، مضيفة: "من المستحيل علينا معاينة (السكان)... لأخذ مقاساتهم وتقييم نسبة الوزن إلى الطول وما إلى ذلك". وقال جان رافايل بواتو، مسؤول الشرق الأوسط في منظمة "العمل ضد الجوع" إن "ما يعقد الأمور إلى حد بعيد كل هذه التنقلات المتواصلة (نزوح السكان القسري مع إصدار الجيش الإسرائيلي تعليمات بالإخلاء)، وتعذر الذهاب إلى شمال (القطاع) كما إلى أماكن كثيرة حيث السكان الأكثر عرضة لنقص الغذاء". وأوضح نبيل طبال، من برنامج الطوارئ الصحية في منظمة الصحة العالمية "واجهنا صعوبات على صعيد البيانات والوصول إلى المعلومات"، مشدداً "نحن في حاجة ماسة للاستناد إلى بيانات موثوقة... وهذا العمل جار". والمؤشرات القليلة المتوافرة ترسم صورة مقلقة عن الوضع الغذائي في القطاع، في وقت حذر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، تيدروس أدهانوم غيبرييسوس، بأن "نسبة كبيرة" من السكان "تتضور جوعاً". وأعلنت منظمة أطباء بلا حدود أن ربع أطفال غزة بين سن الستة أشهر والخمس سنوات والنساء الحوامل والمرضعات الذين قصدوا عياداتها للمعاينة الأسبوع الماضي، كانوا يعانون سوء التغذية الحاد، متهمة إسرائيل باستخدام الجوع "سلاح حرب". وأعلن برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة، الجمعة، أن نحو ثلث سكان القطاع "لا يأكلون لأيام"، مشيراً إلى تزايد سوء التغذية بشكل كبير. وأكد أحد مستشفيات غزة الثلاثاء وفاة 21 طفلاً خلال 73 ساعة من جراء سوء التغذية والجوع. والمواد الغذائية النادرة جداً المتوفرة في القطاع لا يمكن الحصول عليها بسبب ارتفاع أسعارها إلى حدّ باهظ، حيث بلغ سعر كيلوغرام الطحين مائة دولار، في وقت جعلت الحرب الأراضي الزراعية غير صالحة. وتفيد المنظمات غير الحكومية بأن شاحنات المساعدات العشرين تقريباً التي تدخل القطاع يومياً تتعرض بشكل منتظم للنهب، وهي بالأساس غير كافية إطلاقاً لسد حاجات أكثر من مليوني نسمة من سكان غزة. وقالت أماند بازيرول: "بات الأمر محض تقني أن نشرح أننا في وضع انعدام حاد للأمن الغذائي من الدرجة الرابعة على التصنيف المرحلي المتكامل للأمن الغذائي، يطول السكان بصورة شبه كاملة، فهذا لا يعني شيئاً للناس، في حين أننا في الواقع نتوجه بسرعة إلى المجاعة، هذا مؤكد". هل ما زال من الممكن تفاديها؟ دعت نحو مئة منظمة غير حكومية دولية بينها أطباء بلا حدود وأطباء من العالم وكاريتاس ومنظمة العفو الدولية وأوكسفام، إسرائيل إلى فتح المعابر أمام المساعدات الإنسانية. لكن الجيش الإسرائيلي ينفي أن يكون يمنع دخول المساعدات، وأكد، الثلاثاء، أن ثمة 950 شاحنة مساعدات في غزة تنتظر أن تتسلمها الوكالات الدولية لتوزيعها. غير أن المنظمات غير الحكومية تندد بالقيود الصارمة التي تفرضها إسرائيل، وتنتقد نظام التوزيع الذي أقامته إسرائيل والولايات المتحدة عبر هيئة خاصة تُعرف بـ "مؤسسة غزة الإنسانية". واتهمت مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، الثلاثاء، الجيش الإسرائيلي بقتل أكثر من ألف شخص في غزة منذ نهاية مايو (أيار) في أثناء سعيهم للحصول على مساعدات إنسانية، وكان معظمهم قرب مراكز مؤسسة غزة الإنسانية. وترى فرنسا أن "خطر المجاعة" في غزة هو "نتيجة الحصار" الذي تفرضه إسرائيل، على ما أعلن المتحدث باسم وزارة الخارجية، الأربعاء. ورد المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية ديفيد مينسر: "ليس هناك في غزة اليوم مجاعة تسببت بها إسرائيل"، متهماً حركة حماس بمنع توزيع المساعدات وبنهبها، وهو ما تنفيه الحركة. ويرى البعض أن هذا الجدل الفني أو اللفظي حول إعلان المجاعة لا معنى له إزاء الوضع الطارئ والحاجات الملحة. وقال جان مارتان باور، مدير تحليل الأمن الغذائي في برنامج الأغذية العالمي إن "أي إعلان مجاعة... يأتي بعد فوات الأوان. حين تعلن المجاعة رسمياً، تكون أزهقت أرواحاً كثيرة". ففي الصومال، حين أعلنت المجاعة رسمياً عام 2011، كان نصف العدد الإجمالي لضحايا الكارثة قضوا جوعاً قبل ذلك الحين.

علماء يطوّرون دماً اصطناعياً!
علماء يطوّرون دماً اصطناعياً!

جريدة الايام

timeمنذ 6 أيام

  • جريدة الايام

علماء يطوّرون دماً اصطناعياً!

بالتيمور (الولايات المتحدة) - وكالات: ينزف عشرات الآلاف من الأشخاص حتى الموت سنوياً قبل وصولهم إلى المستشفى، ويرجع ذلك إلى أن سيارات الإسعاف والمروحيات الطبية والمسعفين لا يستطيعون نقل الدم بشكل روتيني، والذي قد يفسد بسرعة كبيرة دون تبريد كافٍ. وقالت الإذاعة العامة الأميركية "إن بي آر" إن علماء في كلية الطب بجامعة ماريلاند في مدينة بالتيمور يسعون لتطوير دم اصطناعي يُمكن تخزينه على شكل مسحوق وإعادة تكوينه من قِبل المسعفين على الفور لإنقاذ الأرواح. ويقول الدكتور آلان دوكتور، العالم في الكلية: أنشأنا وحدة عناية مركزة خاصة للأرانب. ويقوم فريق بسحب دم من الحيوان لمحاكاة ما يحدث لشخص ينزف من إصابة، مثل حادث سيارة أو جرح في ساحة معركة. وأضاف: لا يزال هذا الأرنب في حالة صدمة. يمكنك أن ترى أنه مستلقٍ بلا حراك، كما لو كان في موقع حادث. لو لم نفعل شيئاً، لمات. لكن أعضاء الفريق سينقذون هذا الأرنب، وسيملؤون عروقه بشيء يأملون أن يُمكّنهم أخيراً من تحقيق هدفٍ أعاق الباحثين لعقود: تطوير دم اصطناعي آمن وفعال. ويصنع الفريق دماً اصطناعياً من الهيموغلوبين، وهو البروتين الذي يُغذي الجسم بالأكسجين. ويستخلص الباحثون الهيموغلوبين من الدم منتهي الصلاحية ويغلفون البروتين بفقاعة من الدهون، ما يُنتج خلايا دم حمراء اصطناعية. والفقاعة الواقية هي الابتكار الذي يعتقد آلان دوكتور أنه سيحل مشاكل السلامة الناجمة عن محاولات أخرى لإنتاج دم اصطناعي، واستخدمت هذه الجهود الأخرى الهيموغلوبين أيضاً، لكن الهيموغلوبين المكشوف قد يكون ساماً للأعضاء. ويقول دوكتور: علينا حجب الهيموغلوبين داخل الخلية. إنها خلية اصطناعية تجعلها آمنة وفعالة. ويقوم العلماء بتجفيف خلايا الدم الحمراء الاصطناعية بالتجميد وتحويلها إلى مسحوق يمكن أن يبقى صالحاً للاستخدام حتى حالة الطوارئ. ويوضح دوكتور: صُمم هذا الدم بحيث يمكن للمسعف، عند الحاجة إليه، مزجه بالماء، وفي غضون دقيقة واحدة، يكون لديك دم، مُضيفاً: يبقى الدم صالحاً للاستخدام لسنوات، ويمكن نقله بسهولة، لذا فإن الهدف هو نقل الدم في موقع الحادث. وبالإضافة إلى استخدامه في طب الطوارئ، يمكن للمسعفين العسكريين أيضاً استخدام الدم الاصطناعي لإنقاذ الجنود الجرحى. وتُنفق وزارة الدفاع (البنتاغون) أكثر من 58 مليون دولار لتمويل اتحاد يُطوّر دم "دوكتور" الاصطناعي، إلى جانب مكونات أخرى تُساعد على تخثر الدم والحفاظ على ضغط الدم. يقول العقيد جيريمي بامبلين، مدير المشروع في وكالة مشاريع البحوث الدفاعية المتقدمة: لا يزال النزيف السبب الرئيسي للوفاة التي يُمكن الوقاية منها في ساحة المعركة حتى اليوم.. إنها مشكلة حقيقية تُواجهها القوات المسلحة والمدنيون على حد سواء. ويُبدي آلان دوكتور تفاؤله بأن فريقه قد يكون على وشك حل هذه المشكلة باستخدام خلايا الدم الحمراء الاصطناعية التي يُطلق عليها اسم "إريثرومير"، مضيفاً: نجحنا في إعادة تمثيل جميع وظائف الدم المهمة للإنعاش في نظام يُمكن تخزينه لسنوات في درجة حرارة الغرفة واستخدامه في موقع الحادث. واختبر فريق آلان دوكتور الدم الاصطناعي على مئات الأرانب، وحتى الآن يبدو آمناً وفعالاً، ويقول: سيُغيّر هذا طريقة رعاية المرضى الذين ينزفون خارج المستشفيات.. سيكون نقلةً نوعية. في حين تبدو النتائج حتى الآن مُشجعة على التفاؤل، يقول دوكتور إنه لا يزال بحاجة إلى إثبات لإدارة الغذاء والدواء الأميركية أن دمه الاصطناعي سيكون آمناً وفعالاً على البشر، لكنه يأمل في بدء اختباره على البشر في غضون عامين. ويُجري فريق ياباني بالفعل اختبارات على دم اصطناعي مُشابه على البشر، ويقول آلان دوكتور: أنا مُتفائل جداً. وبحسب الإذاعة، لا يزال خبراء آخرون حذرين، فقد ثبت في النهاية أن العديد من المحاولات الواعدة لإنتاج دم اصطناعي غير آمن.. ويقول تيم إستيب، العالم في شركة تشارت بيوتيك للاستشارات الذي يُقدم استشارات للشركات التي تُطور الدم الاصطناعي: أعتقد أنه نهج معقول. ولكن نظراً للتحديات الكبيرة التي يُمثلها هذا المجال، فإن الدليل سيكون في التجارب السريرية مع أنني مُتفائل بشكل عام، إلا أن الرهان على أي تقنية مُحددة في الوقت الحالي أمر صعب بشكل عام.

"الصحة العالمية" توصي بحُقن جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية
"الصحة العالمية" توصي بحُقن جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

جريدة الايام

time١٥-٠٧-٢٠٢٥

  • جريدة الايام

"الصحة العالمية" توصي بحُقن جديدة للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية

رويترز: أوصت منظمة الصحة العالمية امس، باستخدام عقار (ليناكابافير) بالحقن مرتين سنوياً، وهو عقار وتنتجه شركة جيلياد ساينسز، وذلك للوقاية من الإصابة بفيروس نقص المناعة البشرية (إتش.آي.في). وتأتي هذه التوصية، الصادرة في المؤتمر الدولي للإيدز في كيجالي برواندا، بعد شهر تقريباً من موافقة هيئة الرقابة الصحية الأميركية على العقار، ما يمنح المرضى أملاً جديداً في الحيلولة دون انتقال الفيروس. يوفر هذا العقار، لدى تلقيه عبر الحقن مرتين سنوياً، بديلاً طويل المفعول للحبوب التي يتم تناولها يومياً عن طريق الفم وغيرها من الخيارات ذات المفعول الأقصر، ما يعيد صياغة طرق مكافحة المرض، خاصة بين أولئك الذين يواجهون مشكلات في الالتزام اليومي بتناول الأدوية أو وصمهم بسبب المرض أو الحصول على الرعاية الصحية. قال تيدروس أدهانوم جيبريسوس مدير عام منظمة الصحة العالمية "بينما لا يزال الحصول على لقاح للوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية بعيد المنال، فإن ليناكابافير هو ثاني أفضل خيار". تأتي توصيات منظمة الصحة العالمية في وقت حرج، إذ أصيبت جهود الوقاية من فيروس نقص المناعة البشرية بالجمود مع تسجيل 1.3 مليون إصابة جديدة في 2024 بينما تستمر مشكلات التمويل والوصمة التي تحيط بالمرض. كما أوصت المنظمة باتباع نهج يهتم بالصحة العامة في التعامل مع فيروس نقص المناعة البشرية باستخدام اختبارات سريعة من شأنها أن تزيل عائقاً رئيسياً أمام الحصول على الرعاية المناسبة بالقضاء على الإجراءات المعقدة والمكلفة. وثبتت فاعلية ليناكابافير، وهو من فئة عقاقير معروفة باسم مثبطات الغلاف البروتيني للفيروس، بنسبة 100 بالمئة تقريباً في الوقاية من نقص المناعة البشرية في تجارب كبيرة أجريت العام الماضي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store