logo
إسماعيل: رفع الدعم عن الوقود قرار صح لكن ليس وقته

إسماعيل: رفع الدعم عن الوقود قرار صح لكن ليس وقته

الساعة 24منذ 2 أيام
قال محمود إسماعيل محلل قنوات الإخوان، إن 'رفع الدعم عن الوقود قرار صح لكن ليس وقته'.
وأشار إسماعيل، في منشور له بفيسبوك إلى أن ليبيا 'تمر بأزمات متتالية على رأسها الأزمة السياسية والاقتصادية. ولعل المتربع اليوم أزمة الوقود وقد كثر الحديث عن الدعم'.
وأضاف؛ 'وهنا نريد قول الآتي: أولًا هل أزمة الوقود أزمة مفتعلة أم حقيقية؟. ثانيًا هل هناك أسباب فعلية لخلف أزمات جانبية من أجل نسيان أو تناسي الأزمة السياسية؟. ومن الشركات الموردة للوقود؟'.
وتابع؛ 'ثالثًا: رفع الدعم سيكون كارثة على المواطن. مع أن قرار رفع الدعم هو فى ذاته قرار صح ولكن في زمن خطأ اليوم ليس موعده ولا يمكن الرفع إلا بعد وجود استقرار ودولة موحدة وبديل فعلي غير مشكوك فيه وضمان ومواصلات عامة وحلول فعلية أما في ظل الدولة الهشة فهو قتل للمواطن'.
وأردف؛ 'رابعًا؛ لماذا لا يتم الشروع في فرض سعر جديد على موظفي الدرجات العليا، أولا مع ضرورة أن يدفعوا. خامسًا أن حماية الحدود ومنع خروجه وتهريبه أولى من سلب المواطن. ما لديه من قيمة وقود'.
وختم موضحًا؛ 'سادسًا لن يكون هناك مقايل مستمر مستقر للمواطن وما يذكر ليس إلا ضحك على الذقون. سابعًا كم يستهلك المواطن؟ وكم تستهلك. سيارات الدولة ومؤسساتها؟. يجب رفض وبكل قوة فكرة تغيير سعر الوقود أو المساس به إلى حين استقرار ليبيا'.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لقاء بين المستشار صالح وهانا تيته في القبة لبحث مستجدات الأوضاع
لقاء بين المستشار صالح وهانا تيته في القبة لبحث مستجدات الأوضاع

أخبار ليبيا

timeمنذ 19 دقائق

  • أخبار ليبيا

لقاء بين المستشار صالح وهانا تيته في القبة لبحث مستجدات الأوضاع

عقيلة صالح يبحث مع المبعوثة الأممية مستجدات الأوضاع في ليبيا ليبيا – التقى رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، هانا تيته، والوفد المرافق لها. مناقشة التطورات الراهنة وبحسب المركز الإعلامي للمجلس، تناول اللقاء، الذي عقد بمكتب عقيلة صالح في مدينة القبة، مستجدات الأوضاع في ليبيا على مختلف الأصعدة.

اجتماع «أردني-سوري-أميركي» يبحث تعزيز وقف إطلاق النار بالسويداء
اجتماع «أردني-سوري-أميركي» يبحث تعزيز وقف إطلاق النار بالسويداء

الوسط

timeمنذ 35 دقائق

  • الوسط

اجتماع «أردني-سوري-أميركي» يبحث تعزيز وقف إطلاق النار بالسويداء

عقد وزيرا خارجية الأردن أيمن الصفدي وسورية أسعد الشيباني والمبعوث الأميركي الخاص توم باراك اجتماعًا في عمان، اليوم الثلاثاء لبحث «تعزيز وقف إطلاق النار» في السويداء السورية التي شهدت أخيرًا مواجهات مسلحة دامية على خلفية طائفية. وقال بيان صادر عن وزارة الخارجية السورية إنه «جرى الإتفاق على تشكيل مجموعة عمل سورية-أردنية-اميركية لدعم جهود الحكومة السورية في تعزيز وقف إطلاق النار في محافظة السويداء، والعمل على إيجاد حل شامل للأزمة»، بحسب «فرانس برس». وشهدت محافظة السويداء بدءًا من 13 يوليو ولمدة أسبوع اشتباكات دامية على خلفية طائفية، أسفرت عن مقتل أكثر من 1600 شخص، بينهم عدد كبير من المدنيين الدروز، وفق آخر حصيلة وثقها المرصد السوري لحقوق الإنسان. وتخللتها انتهاكات وعمليات اعدام ميداني طالت الأقلية الدرزية. محافظة السويداء جزء أصيل من سورية وقالت وزارة الخارجية الأردنية في بيان إن المجتمعين أكدوا أن «محافظة السويداء بكل مجتمعاتها المحلية جزء أصيل من الجمهورية العربية السورية، محمية ومحفوظة حقوق أبنائها في مسيرة إعادة بناء سورية الجديدة نحو مستقبل منجز آمن لكل مواطني الدولة السورية، وبما يضمن تمثيلهم وإشراكهم في بناء مستقبل سورية». وأضاف البيان أن المجتمعين رحّبوا بخطوات الحكومة السورية التي تضمنت «إجراء التحقيقات الكاملة ومحاسبة كافة مرتكبي الجرائم والانتهاكات» في السويداء، «إضافة إلى استعدادها التعاون مع هيئات الأمم المتحدة المعنية وإشراكها بمسار التحقيق»، بالإضافة الى تعزيز إدخال المساعدات الى المنطقة، والشروع بمصالحات. ولا يزال الوضع في السويداء متوترا والوصول إلى المحافظة صعبا. واستقبل العاهل الأردني الملك عبدالله الثاني قبل الاجتماع في لقاءين منفصلين الشيباني وباراك، وشدد على «أهمية دور واشنطن في دعم عملية إعادة بناء سورية». تكثيف التعاون في مكافحة الإرهاب وأشار الملك إلى «استعداد الأردن لتقديم الخبرات في كل المجالات بما يسهم في تطوير عمل المؤسسات في سورية وتعزيز الكفاءات فيها»، مشيرا إلى «ضرورة تكثيف التعاون، لا سيما في مكافحة الإرهاب ومنع تهريب الأسلحة والمخدرات». ويعلن الجيش الأردني بشكل منتظم إحباط عمليات تهريب مخدرات عبر حدوده مع سورية الممتدة على مسافة 375 كيلومترًا، خصوصًا حبوب الكبتاغون التي كانت تنتج على نطاق واسع خلال حكم الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. ويأتي اجتماع الثلاثاء استكمالا لمحادثات عقدها المسؤولون الثلاثة في عمّان الشهر الماضي. وشددت دول غربية على ضرورة حماية الأقليات في سورية بعدما أطاحت فصائل معارضة بشار الأسد من الرئاسة في ديسمبر وتسلمّت سلطات جديدة إسلامية التوجه الحكم. وتؤكد السلطات التزامها صون حقوق جميع مكونات الشعب السوري. لكن قبل أعمال العنف في السويداء، وقعت في مارس أعمال عنف استهدفت الأقلية العلوية في الساحل ما اثار انتقادات واسعة. وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان أن نحو 1700 شخص، معظمهم من المدنيين، قتلوا آنذاك.

الاعتراف بدولة فلسطينية توبيخ لحماس - أنتوني بلينكن يكتب لوول ستريت جورنال
الاعتراف بدولة فلسطينية توبيخ لحماس - أنتوني بلينكن يكتب لوول ستريت جورنال

الوسط

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوسط

الاعتراف بدولة فلسطينية توبيخ لحماس - أنتوني بلينكن يكتب لوول ستريت جورنال

Getty Images فلسطينيون في الشوارع عقب الهجوم الإسرائيلي على حي الزيتون بمدينة غزة، 8 أغسطس/ آب 2025. في عرض الصحف لهذا اليوم، كيف يرى وزير الخارجية الأمريكي الأسبق أنتوني بلينكن التوجهات للاعتراف بدولة فلسطينية؟ وقراءة في صفقة تبادل الأراضي المحتملة بين روسيا وأوكرانيا، وأخيراً، المجاملات كوسيلة فعّالة لكسر الجمود وبدء الدردشات. نبدأ من صحيفة وول ستريت جورنال، التي نشرت مقالاً بقلم وزير الخارجية الأمريكي السابق أنتوني بلينكن، الذي يرى أن قرار فرنسا والمملكة المتحدة وكندا وأستراليا بالاعتراف بدولة فلسطينية، يُعد قراراً صحيحاً من الناحية الأخلاقية ويعكس إجماعاً دولياً واسعاً. ومع ذلك، يقول بلينكن إنه في ظل استمرار أزمة غزة، والمعاناة الكبيرة للمدنيين الفلسطينيين والرهائن الإسرائيليين، بالإضافة إلى خطة إسرائيل المعلنة لاحتلال القطاع، فإن التركيز على الاعتراف بالدولة الفلسطينية بعيد عن الواقع الأكثر ضرورة، إذ أن إنهاء الصراع في غزة يجب أن يكون أولوية. ويشير بلينكن إلى أن الاعتراف بدولة فلسطينية في الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة، قد يسهم في "تسهيل" انسحاب إسرائيل من غزة، و"تسريع" عملية تطبيع العلاقات بين إسرائيل والسعودية، الأمر الذي يرغب فيه العديد من الإسرائيليين، على حد تعبيره. ويرى بلينكن أن أي اعتراف بدولة فلسطينية يجب أن يكون مشروطاً، إذ أن حق الفلسطينيين في إقامة دولتهم، مرتبط بعدة التزامات، فإسرائيل لن تقبل بدولة فلسطينية "يحكمها إرهابيون، أو دولة مسلحة مرتبطة بإيران، أو دولة تحرّض ضد إسرائيل". أما من جانب إسرائيل، فيقول بلينكن إنه يجب على إسرائيل معالجة الأزمة الإنسانية في غزة بشكل عاجل، وأيضاً وقف توسيع المستوطنات، ومحاسبة المتطرفين، واحترام الأماكن المقدسة، ودعم إصلاح السلطة الفلسطينية بدلاً من تقويضها للحفاظ على شريك تفاوضي. ويختتم بلينكن بأن الاعتراف المشروط والمحدد زمنياً بدولة فلسطين لن يكون مكافأة لحماس كما يزعم بعض الإسرائيليين، بل سيكون "أشد توبيخ لأعمالها"، وسيمهد الطريق لإسرائيل والفلسطينيين نحو تعايش سلمي دائم وآمن على حد قوله. "بوتين يقاتل للقضاء على أوكرانيا" Getty Images الرئيس الروسي فلاديمير بوتين وفي مقال نشرته صحيفة التايمز البريطانية للكاتب مارك بينيتس، يرى الكاتب أن الولايات المتحدة قللت من حجم "هوس الرئيس الروسي بغزو أوكرانيا"، ما يعني أنه من غير المرجح أن تُرضي صفقة تبادل الأراضي طموحات بوتين، حسب المقال. ويذكر الكاتب أنه حتى لو وافق الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي على التنازل عن أراض لبوتين، وهو أمر "محظور" بموجب دستور أوكرانيا، فلا توجد دلائل تشير إلى أن الرئيس الروسي سيتوقف عند مكاسب إقليمية محدودة. إذ أن "تدهور الاقتصاد الروسي لا يشكل حافزاً كافياً لدفع الرئيس بوتين نحو السلام"، خاصة في ظل استمرار تقدم قواته في منطقة دونيتسك، مركز الصراع العسكري بحسب الكاتب. ويرى بينيتس أنه حتى بعد أشهر من المفاوضات، من غير المؤكد ما إذا كانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أدركت فعلياً مدى "هوس بوتين بأوكرانيا"، خاصة وأنه يرى أن الغرب يسعى لتحويل أوكرانيا إلى مشروع "مناهض لروسيا"، يمكن استخدامه كمنصة لشن هجمات مستقبلية على موسكو، بحسب الكاتب. ويعتبر بينيتس أن قمة ألاسكا تمثل مخاطرة ضئيلة لبوتين، إذ تصب جميع النتائج المحتملة في مصلحة موسكو، إذ أنه في حال اغتبرت الصفقة غير واقعية، فسيعود بوتين دون عقوبات جديدة، أما إذا تم الاتفاق على وقف إطلاق نار، فقد يعيد بوتين بناء قواته قبل هجوم جديد. "بدأت أُجامل الغرباء" Getty Images وفي مقال نشرته صحيفة الغارديان البريطانية، تبدأ الكاتبة أنجيلا هوي بالقول إنها تحاول يومياً تقديم مجاملات صادقة، مثل الإعجاب بملابس شخص أو شعره أو مكياجه، وتخبره بذلك. هذا الأمر جعلها أكثر حضوراً وثقة وراحة في التواصل مع الآخرين. وتعترف الكاتبة بأنها لطالما شعرت بالغيرة من أولئك الذين يملكون القدرة على التفاعل بثقة وإبهار الآخرين بسهولة. ومن هنا، قررت العام الماضي أن تضع لنفسها تحدياً بأن تقدم مجاملة صادقة لشخص غريب مرة واحدة على الأقل كل يوم. في مقالها، تشير الكاتبة إلى أن تقديم المجاملات يُعد وسيلة فعّالة لكسر الجمود وبدء المحادثات، خاصة في المواقف التي يصعب فيها العثور على ما يُقال. وتوضح أنها تجد سعادة في جعل يوم أحدهم أكثر إشراقاً، وأن رؤية ابتسامة على وجه شخص بسبب كلماتها ترفع من معنوياتها. وتبين أن الأمر بدا غريباً في البداية، لكنها مع الوقت أصبحت أكثر ثقة وارتياحاً في التفاعل مع الآخرين. تختتم الكاتبة مقالها بالتأكيد على أن التحدي الذي خاضته لم يكن مجرد وسيلة لتجاوز منطقة الراحة الخاصة بها، بل كان محاولة واعية لنشر الفرح من حولها. وتقول إن التجربة ذكّرتها بأن أعظم الأثر يمكن أن يأتي أحياناً من أبسط الأشياء، مشيرة إلى أن لحظة قصيرة من التواصل الصادق قد تكون كافية لتحسين يوم أحدهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store