logo
لقاء بين المستشار صالح وهانا تيته في القبة لبحث مستجدات الأوضاع

لقاء بين المستشار صالح وهانا تيته في القبة لبحث مستجدات الأوضاع

أخبار ليبيامنذ 7 ساعات
عقيلة صالح يبحث مع المبعوثة الأممية مستجدات الأوضاع في ليبيا
ليبيا – التقى رئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، الممثلة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة، رئيس بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا، هانا تيته، والوفد المرافق لها.
مناقشة التطورات الراهنة
وبحسب المركز الإعلامي للمجلس، تناول اللقاء، الذي عقد بمكتب عقيلة صالح في مدينة القبة، مستجدات الأوضاع في ليبيا على مختلف الأصعدة.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

خارطة الطريق الأممية في ليبيا.. تحركات مكثفة قبيل الإحاطة المرتقبة أمام مجلس الأمن
خارطة الطريق الأممية في ليبيا.. تحركات مكثفة قبيل الإحاطة المرتقبة أمام مجلس الأمن

أخبار ليبيا

timeمنذ 35 دقائق

  • أخبار ليبيا

خارطة الطريق الأممية في ليبيا.. تحركات مكثفة قبيل الإحاطة المرتقبة أمام مجلس الأمن

كثفت المبعوثة الأممية إلى ليبيا هانا تيتيه، من تحركاتها الداخلية والخارجية خلال الأسبوعين الماضيين استعدادًا لتقديم إحاطتها المرتقبة أمام مجلس الأمن في 21 أغسطس الجاري، والتي من المتوقع أن تكشف خلالها عن خارطة الطريق الجديدة للعملية السياسية في البلاد. والتقت المبعوثة الأممية في مدينة القبة برئيس مجلس النواب، المستشار عقيلة صالح، حيث بحث الجانبان آخر مستجدات الأوضاع في ليبيا على مختلف الأصعدة، وسط تأكيد على أهمية الدور التشريعي في المرحلة المقبلة. وفي إطار سعيها لخلق توافق بين المؤسسات التشريعية، التقت أيضًا برئيس المجلس الأعلى للدولة المنتخب حديثًا، محمد تكالة، حيث استعرضت جهود البعثة للتواصل مع الليبيين في جميع أنحاء البلاد لضمان عملية سياسية شاملة وبملكية ليبية. وتم الاتفاق على ضرورة تكثيف الجهود لكسر الجمود السياسي وإنهاء المراحل الانتقالية تمهيدًا لتحقيق الاستقرار الدائم. كما اجتمعت المبعوثة الأممية برئيس حكومة الوحدة الوطنية، عبد الحميد الدبيبة، في طرابلس، حيث ناقشت العملية السياسية على ضوء نيتها الإعلان عن خارطة الطريق أمام مجلس الأمن، مع التشديد على ضرورة الحفاظ على الهدوء في العاصمة وتجنب أي أعمال استفزازية تهدد سلامة المدنيين. وبالتوازي مع تحركاتها في الداخل الليبي، واصلت تيتيه بناء شبكة دعم خارجي لخارطة الطريق، حيث التقت في لندن بوزير الدولة البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، هاميش فالكونر، وعدد من المسؤولين، وتركزت المناقشات على التطورات الليبية وجهود البعثة لإطلاق خارطة الطريق، مع تأكيد الجانب البريطاني استمرار دعمه لعمل الأمم المتحدة في ليبيا. وفي الرباط، أجرت تيتيه مشاورات مع وزير الخارجية المغربي، ناصر بوريطة، ومسؤولين آخرين، حيث تم بحث سبل تجاوز المأزق السياسي والوصول إلى الانتخابات، مع الإشادة بالدور المغربي في دعم جهود الأمم المتحدة وتحقيق إنجازات مهمة على المسار الليبي. كما أجرت المبعوثة الأممية زيارة إلى روما، عقدت خلالها مشاورات مع كبار المسؤولين في وزارة الخارجية ومكتب رئاسة الوزراء الإيطالي، حيث جرى تبادل وجهات النظر بشأن التطورات السياسية والأمنية والاقتصادية، مع التأكيد على مواصلة التعاون ودعم نهج شامل وواقعي في تنفيذ خارطة الطريق. ويرى مراقبون أن تحركات المبعوثة الأممية قبيل إحاطتها أمام مجلس الأمن تهدف إلى حشد دعم داخلي وخارجي لخارطة الطريق التي تعتزم الإعلان عنها، عبر ثلاثة مسارات رئيسية: أولها تأمين الإطار التشريعي اللازم من خلال لقاءاتها مع مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة، وثانيها تثبيت الاستقرار الأمني في طرابلس عبر مشاوراتها مع رئيس حكومة الوحدة الوطنية، وثالثها بناء تحالف دولي وإقليمي داعم للخطة من خلال جولة شملت لندن وروما والرباط. ويعتقد هؤلاء أن هذا التحرك المكثف يعكس إدراك البعثة الأممية لخطورة استمرار الجمود السياسي، وضرورة استثمار الزخم الدولي لدفع العملية السياسية نحو الانتخابات وإنهاء المراحل الانتقالية. يمكن قراءة الخبر من المصدر من هنا

حماد يهنئ الأهلي طرابلس بتتويج الدوري ويشيد بروح التحدي
حماد يهنئ الأهلي طرابلس بتتويج الدوري ويشيد بروح التحدي

أخبار ليبيا

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار ليبيا

حماد يهنئ الأهلي طرابلس بتتويج الدوري ويشيد بروح التحدي

العنوان هنأ رئيس الحكومة الليبية، أسامة حماد، نادي الأهلي طرابلس وجماهيره العريضة، بتتويجه المستحق ببطولة الدوري الليبي الممتاز لكرة القدم لموسم 2024/2025. واكد حماد في بيان له بالمناسبة، أن الإنجاز يعكس روح الإصرار والعزيمة التي تحلى بها اللاعبون طوال مشوار البطولة. وأشاد بالدعم اللامحدود الذي قدمته الجماهير، واصفًا إياها باللاعب رقم واحد، وداعم الانتصارات، ومصدر الفخر الذي رفع راية ليبيا عالية في سماء الرياضة. وأكد رئيس الحكومة أن هذا الفوز يمثل رسالة وحدة وتلاحم بين أبناء الوطن، ودليلاً على أن الرياضة قادرة على جمع الليبيين تحت راية واحدة، مجددًا التزام الحكومة بدعم كل ما من شأنه النهوض بالرياضة الوطنية وتمثيل ليبيا في المحافل الدولية بأفضل صورة.

انقسام ليبي بشأن مقترح إلغاء الشهادة الإعدادية
انقسام ليبي بشأن مقترح إلغاء الشهادة الإعدادية

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

انقسام ليبي بشأن مقترح إلغاء الشهادة الإعدادية

الشرق الاوسط : علاء حموده انقسم ليبيون بين مؤيد ومعارض لمقترح وزارة التربية والتعليم بحكومة «الوحدة الوطنية» المؤقتة بإلغاء الشهادة الإعدادية، وتحويلها إلى مرحلة نقل دراسي عادية. وطرحت الوزارة في غرب ليبيا على منصاتها بمواقع التواصل الاجتماعي استطلاعاً للرأي، وسط حالة من الجدل المجتمعي والتخوف من التضارب في القرارات. ويخضع هذا المقترح حالياً للدراسة من قبل لجنة التعليم بمجلس النواب، ويقول رئيسها عز الدين أبوراوي لـ«الشرق الأوسط»: «سيكون هناك موقف للجنة، لكن بعد سماع وجهة نظر فريق مُشكل لدراسة هذا المقترح». ورغم أن استطلاع الرأي الحكومي، الذي سجل مشاركة نحو أكثر من 319 ألف مواطن ليبي، أجاب 72 في المائة منهم بالموافقة على إلغاء الشهادة الإعدادية، مقابل 28 في المائة رفضوا هذا المقترح، فإن آراء قطاعات من الليبيين عكست انقساماً في الرأي بشأن هذا القرار. فأنصار إلغاء الشهادة الإعدادية يرون أن «التعليم يجب أن يكون وسيلة بناء، لا وسيلة ضغط»، ويتحمسون لعدة أسباب تدفع نحو الإلغاء، من بينها ما تمثله هذه الشهادة من «ضغط نفسي على الطالب والأسرة»، وهي رؤية تبناها المهتم بالشأن التربوي، عبد القادر الشريف السملالي، الذي يرى أن التركيز يجب أن يكون على الشهادة الثانوية، مشيراً إلى أن «المناهج والامتحانات معقدة، ولا تناسب عمر الطالب، مع مشكلات أخرى، مثل ارتفاع معدلات التسرب بسبب الرسوب، وغياب العدالة التعليمية بين المناطق». ويؤيد آخرون الحفاظ على هذا القرار، ومنهم أحمد الوافي، وهو معلم من مدينة مصراتة (غرب)، الذي يرى أن «الأمر يحتاج إلى مراجعة لائحة الامتحانات، وتعديل شامل لنظام التقييم التعليمي في البلاد، واتخاذ بعض الإجراءات التطويرية على النظام التعليمي في ليبيا». في المقابل، فإن الرافضين لمقترح إلغاء الشهادة العامة في ليبيا عبروا عن مخاوف من انتقال الطلاب أصحاب المستوى الضعيف إلى المرحلة الثانوية مباشرة، وترك شريحة من الطلاب دون شهادة إذا ما غادروا مقاعد التعليم. وذهب بعضهم إلى انتقاد الفكرة، باعتبارها استنساخاً لـ«التجربة السنغافورية»، ومنهم المدرس سليمان صويب، الذي قال: «الأرض غير صالحة، والبيئة غير مهيأة في ليبيا، في مقابل سنغافورة التي تتمتع بمبانٍ دراسية مجهزة، ومعلم مؤهل، ومنهجية تدريس متطورة، وطالب يعرف قيمة العلم، ورغبة حقيقية في التطور العلمي». وانتقد صويب في المقابل حالة التعليم في ليبيا، متحدثاً عن «ظاهرة الغش في الامتحانات، وضعف المعلم، وغياب التدريب، والواسطة والمحسوبية، وغياب متكرر للمعلم والمعلمة». وإزاء هذا الجدل بين معسكر المؤيدين والمعارضين، أصدرت وزارة التربية والتعليم بحكومة «الوحدة الوطنية» بياناً توضيحياً، أكدت فيه أن الاستطلاع يهدف فقط إلى «الاستفادة من آراء المواطنين والمهتمين بالشأن التربوي». وسعت الوزارة إلى تهدئة المخاوف بالقول إن المقترح «لا يزال في مرحلة النقاش الأولي، ولم يُتخذ بشأنه أي قرار»، موضحة أنه جزء من رؤية إصلاحية لمراجعة وتحديث نظم التقييم التربوي. ومن المقرر أن تنظم الوزارة ندوة وورش عمل، تضم خبراء التربية والتعليم، إضافة إلى تشكيل لجنة مختصة لدراسة المقترح من مختلف الجوانب، ورفع التوصيات للجهات المختصة لاتخاذ القرار المناسب. لكن أستاذ الاقتصاد بجامعة مصراتة، مختار الجديد، ينتقد ذهاب وزارة التعليم بحكومة الدبيبة إلى استفتاء الشارع على خيار إلغاء الشهادة الإعدادية، بقوله إن «هذه الأمور لا يفهمها إلا أهل الاختصاص، ولا تُترك للجمهور ليقول رأيه فيها على طريقة المؤتمرات الشعبية». وبالنسبة للرئيس السابق لمركز المناهج التعليمية، سيف النصر عبد السلام، فإن هذا المقترح ليس بجديد، حيث كانت وزارة التربية والتعليم تعتزم تطبيقه على مراحل تدريجية، وفق ما قال لـ«الشرق الأوسط». وعزا عبد السلام خطة الحكومة لإلغاء الشهادة الإعدادية إلى «الرغبة في تخفيض النفقات عن كاهل الدولة، خصوصاً طباعة الامتحانات، ونقلها في ظل مركزية الامتحان»، و«تخفيف الضغط عن كاهل الأسر، خصوصاً التي يتصادف أن يكون لديها أبناء في الشهادتين الإعدادية والثانوية». وتلقى قرارات حكومة الدبيبة بشأن الشهادة الإعدادية انتقادات من جانب المهتمين بملف التعليم في ليبيا، الذين رأوا فيها «تخبطاً» حكومياً ملحوظاً. ويستند المنتقدون إلى قرار سابق في ديسمبر (كانون الأول) 2024، بإلغاء توحيد امتحانات الشهادة الإعدادية على مستوى ليبيا، لتكون فقط موحدة في نطاق كل بلدية، لكن لم يكد يمر عام حتى أصدر الدبيبة قراراً بإلغائه، ليعيد امتحانات الشهادة الإعدادية موحدة في عموم البلاد. ويرى الخبير التربوي، عبد الخالق عامر، أن «قطاع التعليم العام أصبح حقل تجارب لمسؤولين ليسوا من رحم قطاع التعليم»، في إشارة، فيما يبدو، إلى الوزير المكلف بشؤون التعليم الحالي علي العابد، الذي خلف الوزير السابق موسى المقريف في منصبه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store