
«بيتكوين» تحاول استعادة 120 ألف دولار
وصعدت بيتكوين بنسبة 2% إلى 119.004 دولارات، خلال التداولات، في محاولة للعودة لمستوى 120 ألف دولار. وقد استحوذت على نحو 62.9% من إجمالي قيمة سوق العملات المشفرة. وارتفعت ثاني أكبر العملات المشفرة من حيث القيمة السوقية الإيثيريوم بنسبة 3.75% عند 3170.03 دولاراً، فيما زادت الريبل بنحو 3.1% إلى 2.955 دولار.
وتبلغ القيمة السوقية العالمية للعملات المشفرة 3.76 تريليونات دولار. وبلغ إجمالي حجم التداولات خلال الـ 24 ساعة الماضية 187.7 مليار دولار، وفقاً لبيانات «كوين ماركت كاب».
يأتي هذا بعدما أعلن بنك «ستاندرد تشارترد» الثلاثاء، أنه سيسمح لعملائه من المؤسسات بتداول عملتي «بيتكوين» و«إيثر» عبر فرعه في المملكة المتحدة، ليصبح - بحسب تصريحه - أول بنك عالمي ذي أهمية نظامية يُقدم خدمات العملات المشفرة، بحسب «رويترز».
يوم الثلاثاء، انخفضت الأسعار لفترة وجيزة بعد فشل مجلس النواب في تمرير تشريعين رئيسيين لقطاع العملات المشفرة «مشروع قانون العملات المستقرة» المعروف باسم قانون «GENUIS»، والذي أقره مجلس الشيوخ بالفعل، ومشروع قانون هيكلة السوق الأوسع والأكثر تعقيداً المعروف باسم قانون CLARITY. وأمل لاعبون في هذا القطاع، بما في ذلك Coinbase، في إقرار هذين القانونين معاً، على الرغم من أن الأخير لا يزال ينتظر التصويت في مجلس النواب.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 25 دقائق
- البيان
لماذا ظلت الأسواق المالية هادئة رغم كل ما يحيطها من ضجيج؟
ومع ذلك، فخلال عام 2025، ومهما ازدادت حدة العناوين، ظل الهدوء يسيطر على مؤشرات المخاطر في الأسواق. كذلك، أصبحت العوائد الإضافية المقدمة للمستثمرين كحافز للاكتتاب في إصدارات السندات الجديدة عند مستويات مماثلة لما كانت عليه قبل الجائحة. أما المؤشرات الأساسية لتكلفة مبادلات التخلف عن السداد – وهي أشبه بالتأمين ضد التعثر – فقد اقتربت من أدنى مستوياتها التاريخية. فلماذا إذن لا تعكس تسعيرات السوق حجم القلق السائد؟ وهذه المرونة لا تدعم أسواق الأسهم فحسب، بل تتيح أيضاً للمستثمرين فرصة جيدة لتأمين دخل مرتفع من السندات الممتازة ذات التصنيف العالي، والتي تستخدم ركيزة دفاعية إلى جانب الأصول الأكثر مخاطرة. وعلى مدار عقود، لم ينكمش استهلاك الخدمات الحقيقي على أساس سنوي سوى مرتين: عام 2009 وعام 2020. وكلما ارتفعت حصة الخدمات، ازداد استقرار الدورة الاقتصادية. كما ساهمت سلاسل الإمداد الرقمية وسوق العمل المرن في تقليص مخاطر التعثر وتقلبات الأرباح. كما أن إجمالي تكاليف الفائدة على الأسر تقل عن 10% من الدخل، وهو أدنى مستوى مسجل قبل الجائحة. ويبلغ متوسط سعر الفائدة على الرهون العقارية القائمة حالياً 4.05% فقط، ما يبقي مدفوعات الفائدة عند 4% من دخل الأسر. وفي الوقت ذاته، يملك الأمريكيون حالياً أكبر قدر من حقوق الملكية العقارية في منازلهم في التاريخ. وانخفضت نسب المديونية لدى الأسر والشركات بأكثر من 30% مقارنة بذروتها خلال الأزمة المالية العالمية، بينما تبلغ هوامش الأرباح حالياً 13.8%، أي أعلى من أي مستوى مسجل قبل الجائحة. وفي ظل غياب أي اختلالات هيكلية في الميزانيات، لا تنشأ موجات خفض المديونية القسرية - وهي النوع الذي يثير التقلبات - من الأساس. وتحوز الأسر أصولاً مالية بقيمة 129 تريليون دولار، نصفها تقريباً في أدوات تحقق عوائد تتجاوز 4%، ما يجعل الحاجة إلى إعادة الاستثمار دافعاً ذاتياً متكرراً. وهذا السعي المستمر وراء العائد يولد طلباً دائماً على السندات والأصول المهيكلة. وفي ظل احتفاظ المتعاملين بكميات محدودة من الأصول، تنكمش الهوامش في التداول، وتنخفض تقلبات الأسعار. فعائدات سندات الخزانة لا تزال أعلى من 4%، بينما انخفض معدل التضخم إلى ما يزيد قليلاً على 2%. أما العوائد الحقيقية، بعد احتساب أثر التضخم، فهي الأعلى منذ 15 عاماً على الأقل. وتضيف الأصول المهيكلة والائتمان الخاص عوائد مشابهة لأسواق الأسهم، لكن بمستويات خسارة أقرب إلى أدوات الدين ذات التصنيف الاستثماري. ومع استخدام مدروس لعقود الخيارات، يمكن لعوائد الدخل الثابت أن تقترب بشكل معقول من خانة الأرقام الأحادية المرتفعة، من دون الحاجة إلى مطاردة السندات الرديئة بحثاً عن عائد أعلى. والأهم أن مثل هذه العوائد تمثل ركيزة أساسية للمحافظ الاستثمارية اليوم، وليست مجرد إضافة تكميلية. وفي ظل المستويات القياسية للسيولة في صناديق أسواق المال، وعمليات إعادة شراء الأسهم من قبل الشركات، وشح الطروحات العامة الأولية، لا تزال وتيرة الطلب تتفوق على المعروض. وتعد أي تراجعات في السوق بمثابة دعوة لإعادة بناء المراكز، سواء في شركات التكنولوجيا الرائدة أم في الشركات الراسخة التي تولد تدفقات نقدية قوية.


سكاي نيوز عربية
منذ ساعة واحدة
- سكاي نيوز عربية
الاحتياطي الفدرالي الأميركي يبقي معدلات الفائدة على حالها
وقال الاحتياطي الفدرالي في بيان بعد تصويت لجنة السوق المفتوحة الاتحادية بأغلبية تسعة أصوات مقابل صوتين على إبقاء سعر الفائدة القياسي لليلة واحدة ثابتا في نطاق 4.25-4.50 بالمئة إن " التضخم لا يزال مرتفعا إلى حد ما". ولاحظ الاحتياطي الفدرالي أن النمو الأميركي "تباطأ في النصف الأول" من 2025، لكن سوق العمل تبقى "متينة" مع نسبة بطالة "متدنية". هذا وقال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إنه ينبغي لمجلس الاحتياطي الاتحادي (البنك المركزي) خفض أسعار الفائدة، لأن إبقاءها مرتفعة يضر بالناس. وأضاف للصحفيين: "نحن نبقي أسعار الفائدة مرتفعة، وهذا يمنع الناس من شراء المنازل. كل هذا بفضل الاحتياطي الاتحادي". ويقول خبراء إن تخفيض أسعار الفائدة سيُعزز الاقتصاد، وهو ما يطالب به ترامب بشدة، لكن هذا القرار يؤدي في المقابل إلى ارتفاع التضخم، حيث يمكن أن تؤدي رسوم ترامب الجمركية إلى زيادة أسعار السلع بالنسبة للأسر الأميركية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
النفط يرتفع فوق 72 دولاراً والذهب يهبط 1 %
ارتفعت أسعار النفط، أمس، مع ترقب المستثمرين مستجدات تتعلق بالمهلة القصيرة التي حددها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لروسيا، لإنهاء الحرب في أوكرانيا، وتهديداته بفرض رسوم جمركية على الدول التي تتعامل مع النفط الروسي، فيما تراجع الذهب. وصعدت العقود الآجلة الأكثر نشاطاً لخام برنت 40 سنتاً أو 0.6 % إلى 72.09 دولاراً للبرميل خلال التعاملات، وارتفع خام غرب تكساس 76 سنتاً إلى 69.97 دولاراً. وانخفض الذهب 1 % بعد بيانات الاقتصادية الأمريكية القوية للنمو، وخلال التعاملات هبط الذهب في المعاملات الفورية إلى 3292.77 دولاراً للأوقية (الأونصة). وانخفضت الفضة في المعاملات الفورية 1.8% إلى 37.52 دولاراً وتراجع البلاتين 3.6 % إلى 1344.33 دولاراً وهبط البلاديوم 2.3 % إلى 1229.72 دولاراً.