
5 علامات تحذيرية تكشف إصابتك بالاكتئاب.. وخبراء الصحة النفسية ينصحون بعدم تجاهلها
أبرز العلامات التي قد تدل على الاكتئاب:
- حزن ممتد أو مزاج سيئ يستمر معظم اليوم أو يتكرر يومياً.
- فقدان الاهتمام والمتعة في أنشطة وهوايات كانت مفضلة سابقاً.
- تغيرات في الشهية أو الوزن بشكل ملحوظ ودائم.
- اضطرابات النوم بين أرق مزمن أو نوم مفرط.
- تعب دائم وانخفاض في الطاقة حتى بعد النوم الكافي.
وينصح خبراء الصحة النفسية بعدم تجاهل هذه الإشارات، وطلب الدعم المختص فور ملاحظتها، لضمان التعافي المبكر وتحسين جودة الحياة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ ساعة واحدة
- صحيفة سبق
استشاري: 34% من السعوديين يعانون اضطرابات نفسية.. وربعهم بحاجة لعلاج متخصص
كشف الدكتور عقيل الشخص، استشاري الطب النفسي، عن أرقام صادمة تشير إلى ارتفاع معدلات الأمراض النفسية في السعودية، موضحًا أن 34% من السعوديين يعانون من اضطرابات نفسية، وأن 25% منهم بحاجة فعلية لتدخل علاجي متخصص. وأوضح خلال لقائه في برنامج "صباح العربية" أن اضطرابات مثل الاكتئاب، والقلق، والوسواس القهري باتت من أبرز الحالات المنتشرة، مرجعًا ذلك إلى ضغوط الحياة المتسارعة، والتأثير المتزايد لوسائل التواصل الاجتماعي التي أسهمت في تفاقم الأعراض النفسية. وأضاف: "الاضطرابات النفسية أصبحت ترندًا في الفترة الأخيرة بسبب الأعباء اليومية وتشتيت الانتباه المستمر". وأشار إلى أن فرط التشتت الذهني بات شكوى شائعة بين البالغين، ويمكن التخفيف منه عبر تقنيات مثل: التأمل، الموسيقى الهادئة، ممارسة الرياضة، تربية الحيوانات الأليفة، وتدوين الأولويات اليومية. أرقام صادمة يكشفها استشاري الطب النفسي عن انتشار الاكتئاب والأمراض النفسية حول العالم #صباح_العربية — برنامج #صباح_العربية (@SabahAlarabiya) July 28, 2025 وأكد الشخص أن غالبية الحالات تُعالج عبر العيادات الخارجية، لكن الحالات الحرجة قد تستدعي التنويم المؤقت، مع الاعتماد على تقنيات علاجية حديثة تشمل العلاجات السلوكية المعرفية، والأدوية، إضافة إلى أدوات متقدمة مثل دواء "الإسكتامين" لعلاج الحالات المستعصية، وأجهزة التحفيز المغناطيسي (TMS)، وجلسات ACT النفسية. وختم تصريحه بالتأكيد على أن المرض النفسي لا يقل خطورة عن المرض العضوي، بل قد يكون أكثر قسوة نظرًا لمعاناة المريض بصمت، وتأثيره المباشر على العلاقات الأسرية والمهنية، مؤكدًا أن العلاج المبكر والمتخصص يُعد بوابة لاستعادة الحياة الطبيعية.


عكاظ
منذ 2 ساعات
- عكاظ
على هذا الكوكب.. للإنسانية «دولة»!
في هذه الأثناء التي اكتب فيه هذا المقال ظهيرة الأحد 27/7 تمّت بنجاح عملية فصل التوأم السيامي السوري (سيلين وإيلين) في مستشفى الملك عبدالله التخصصي للأطفال بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية بالرياض، التابعة للشؤون الصحية بوزارة الحرس الوطني، وهي العملية التي تمت إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين حفظهما الله، وعبر«البرنامج السعودي للتوائم الملتصقة»،الذي أُسّس لأهداف إنسانية بحتة خدمةً لحالات التوائم الملتصقة حول العالم، ومنذ بدء البرنامج قام بتقييم (150) حالة من (27) دولة خلال (35) عاماً، تمكن من فصل (65) حالة بنجاح. منذ تأسيسها، اتخذت المملكة العربية السعودية من الإنسانية نهجاً راسخاً في سياساتها الداخلية والخارجية، حتى أصبحت من أبرز الدول الداعمة للعمل الإغاثي والإنساني على مستوى العالم، ليس فقط عبر المساعدات، بل عبر بناء مؤسسات متخصصة ذات طابع احترافي عالمي، وبينما تتصاعد الأزمات والصراعات حول العالم، كانت السعودية ولا تزال سباقة في مدّ يد العون للمحتاجين والمنكوبين، دون تمييز ديني أو عرقي أو جغرافي لتبرهن المملكة بذلك أن قوتها لا تقتصر على الاقتصاد والسياسة والعمق الجغرافي والتاريخي، بل تمتد إلى القوة الناعمة التي يمثلها البعد الإنساني في ممارساتها الدولية، وأبرز مظاهر هذا الالتزام الإنساني هو تأسيس مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية في مايو 2015، والذي مثّل نقلة نوعية في تنظيم وتوثيق العمل الإغاثي السعودي، حيث نفذ المركز حتى يوليو 2025 أكثر من 3612 مشروعًا إنسانيًا في 108 دول، بتكلفة إجمالية تجاوزت 8.1 مليار دولار أمريكي، وفقاً لآخر إحصائيات المركز الرسمية والتي اشتملت على المساعدات الغذائية والإغاثية، وبرامج تأهيل الأطفال والنساء، والمساعدات التعليمية والطبية، ومكافحة الأوبئة، ودعم اللاجئين والنازحين. كفاعل إنساني عالمي، تهدف المملكة ضمن خططها ورؤيتها إلى تحويل السعودية من متلقٍ للثناء الدولي إلى قائد عالمي في العمل الإنساني المؤسسي، عبر تطوير منصاتها الرقمية الرائدة لرصد وتوثيق العمل الخيري، وتعزيز الشراكات مع المنظمات الأممية مثل الأمم المتحدة والصليب الأحمر، مما ساهم بشكل كبير في رفع كفاءة الكوادر الوطنية في مجالات الإغاثة، والإقبال على الأعمال التطوعية بين فئة الشباب. ختاماً.. في عالم تتقاذفه الأزمات، تظل المملكة العربية السعودية مثالاً مشرفًا للإنسانية الراقية التي لا تنتظر ردًا ولا تبغي شهرة. مواقفها لا تنبع من تكتيكات سياسية، بل من عقيدة راسخة بأن كرامة الإنسان فوق كل اعتبار، وأن من لا يرى الإنسان في «الآخر»، لم يفهم بعد جوهر «الرسالة الإنسانية السعودية». أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
88 شهيدًا في قصف إسرائيلي على غزة بينهم 40 منتظرًا للمساعدات و382 مصابًا خلال يوم
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين جراء القصف الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ فجر اليوم إلى 88 شهيدًا، من بينهم 40 شهيدًا كانوا ينتظرون المساعدات، إضافة إلى عشرات الجرحى الذين أصيبوا بجروح متفاوتة الخطورة. وفي السياق ذاته، أفادت مصادر طبية فلسطينية أن حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة منذ مطلع أكتوبر 2023 بلغت 59,921 شهيدًا، و145,233 مصابًا، غالبيتهم من الأطفال والنساء وعائلات بأكملها. وأشارت إلى أن مستشفيات القطاع استقبلت خلال الأربع والعشرين ساعة الماضية فقط 100 شهيد و382 مصابًا، ما يعكس تصاعد وتيرة القصف واستمرار الكارثة الإنسانية التي يعيشها السكان في ظل أوضاع طبية وغذائية متدهورة.