logo
ملكة هولندا تشعل جدلًا بعد تقليدها لحركات ترامب أمام الكاميرات .. فهل هي مزحة أم زلة؟

ملكة هولندا تشعل جدلًا بعد تقليدها لحركات ترامب أمام الكاميرات .. فهل هي مزحة أم زلة؟

سرايا - تداولت منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لملكة هولندا أثناء تقليدها لحركات وجه ترامب امام كاميرات الصحفيين؛ لتسبب بعدها بجدل واسع، ويبدأ السؤال هل كانت مزحة أم زلة؟.
تاليًا الفيديو عبر "سرايا":
ملكة هولندا تشعل جدلًا بعد تقليدها لحركات ترامب أمام الكاميرات .. فهل هي مزحة أم زلة؟ - فيديو #سرايا https://t.co/WOd5UyRVq1 pic.twitter.com/wpMN0C5jOq
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) June 26, 2025
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجلة 'المصلحة الوطنية' الأمريكية: يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن تمكين إسرائيل من تدمير غزة
مجلة 'المصلحة الوطنية' الأمريكية: يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن تمكين إسرائيل من تدمير غزة

أخبارنا

timeمنذ 4 ساعات

  • أخبارنا

مجلة 'المصلحة الوطنية' الأمريكية: يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن تمكين إسرائيل من تدمير غزة

أخبارنا : نشرت مجلة "ناشونال إنترست' (المصلحة الوطنية) الأمريكية تحليلا بعنوان "يجب على الولايات المتحدة أن تتوقف عن تمكين إسرائيل من تدمير غزة' للباحثين كريستوفر مكاليون، وروز ماري أ. كيلانيك، حذرا فيه من أن الدعم الأمريكي لإسرائيل في غزّة يزيد من خطر الإرهاب ويورّط الولايات المتحدة في صراعات بالشرق الأوسط، مما يجعل استمرار الرئيس ترامب في دعمها أمراً غير مبرر أخلاقيًا. وأكد الكاتبان على أنه "مع تدمير غزّة ومقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين الأبرياء، وامتداد المجاعة في هذه البقعة الصغيرة التي يزيد عدد سكانها عن مليوني نسمة، أصبحت الاتهامات بأن إسرائيل ترتكب إبادة جماعية في غزّة قضيةً شائعة، بما في ذلك من قبل منظمات حقوق الإنسان الإسرائيلية وعلماء الهولوكوست البارزين في إسرائيل. ومع ذلك، تواصل الحكومة الإسرائيلية خططها لطرد سكان غزّة قسرًا تحت ذريعة "الهجرة الطوعية'. وشدد التحليل على أنه من المؤسف أن الرئيس دونالد ترامب يواصل دعم الأعمال الإسرائيلية دبلوماسيًا وماليًا، ففي سنة 2024 فقط، منحت واشنطن "إسرائيل' 8.7 مليار دولار إضافية كمساعدات عسكرية، إلى جانب نحو 4 مليارات دولار تقدمها الولايات المتحدة سنويًا. ترامب يواصل دعم الأعمال الإسرائيلية دبلوماسيًا وماليًا، ففي 2024 فقط، منحت واشنطن "إسرائيل' 8.7 مليار دولار إضافية كمساعدات عسكرية، إلى جانب نحو 4 مليارات دولار تقدمها الولايات المتحدة سنويًا. كما سرّعت إدارة ترامب تلك التسليمات في آذار/ مارس 2025. وفي الأسبوع الماضي، رفض مجلس الشيوخ مشروع قانون لوقف شحنات الأسلحة إلى "إسرائيل'، مع معارضة جماعية من زملاء ترامب الجمهوريين. وشدد الكاتبان على أن التغاضي عن جرائم الحرب الإسرائيلية في غزّة أمر غير مبرر أخلاقياً ويضر بالمصالح الوطنية الأمريكية. ففي بعض الحالات، قد تتعارض الاعتبارات الأخلاقية مع الضرورات الاستراتيجية، وتضطر الدول للتغاضي عن مخاوفها الأخلاقية حفاظاً على الأمن القومي، لكن في هذه الحالة، تشير كل المؤشرات إلى اتجاه واحد: الإبادة الجماعية في غزّة تشكل فضيحة أخلاقية وتضر أيضاً بالمصالح الأمريكية، مما يجعل دعم الولايات المتحدة لذلك غير منطقي ويجب على ترامب التوقف فورًا عن هذا الدعم. وأضافا أن "الوضع في غزّة لا يمكن إنكاره بالنظر إلى الخسائر الضخمة في الأرواح المدنية، حيث أكدت وزارة الصحة في غزة مقتل أكثر من 60 ألف شخص، مع احتمال أن يكون الرقم الحقيقي أعلى بكثير. ويكاد سكان غزّة الآن يقعون في مجاعة جماعية، مع ارتفاع وفيات الجوع، خصوصًا بين الأطفال، بشكل متزايد'. ولفت التحليل إلى أن جزءاً من هذه الأرقام يُعزى إلى الاستخدام الإسرائيلي المتهور للجوع كسلاح ضد اتفاقيات جنيف. ومعظم الغذاء المحدود الذي سمحت إسرائيل بدخوله منذ إنهاء الحصار الغذائي الذي استمر شهرين في مايو/ أيار 2025، تم توزيعه بواسطة مقاولين أمريكيين مسلحين، وتحت مراقبة جنود الجيش الإسرائيلي. وقد تحولت هذه المواقع إلى "مصائد موت'، حيث تقدر الأمم المتحدة أن أكثر من ألف شخص لقوا حتفهم أثناء انتظار حصصهم الغذائية. والأسوأ من ذلك، أن المواقع وُضعت عمداً في مناطق حرب نشطة، ومصممة لجذب الفلسطينيين بعيداً عن شمال غزّة نحو الحدود المصرية، لتعمل كـ "غطاء' للتهجير القسري. وأكد الكاتبان على أن التهجير الجماعي للفلسطينيين يُعد الهدف وفقاً للخطط الإسرائيلية المعلنة. ففي أيار/ مايو، وافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على أهداف حرب قصوى تشمل صراحة السيطرة على غزّة وطرد سكانها الفلسطينيين البالغ عددهم مليونا نسمة، وإعادة توطين المنطقة بشكل دائم. ومنذ ذلك الحين، تداولت مقترحات مقلقة بشأن التهجير القسري لسكان غزّة بين المسؤولين الإسرائيليين والأمريكيين، تتضمن بدائل مثل حصر السكان في "مدينة إنسانية' صغيرة في رفح، أو نقلهم إلى عدة "مناطق عبور إنسانية' في جنوب غزّة أو خارج القطاع، أو حتى إرسالهم إلى دول ثالثة مثل إثيوبيا وإندونيسيا وليبيا. وشدد الكاتبان على أن الولايات المتحدة لا يمكن أن تدّعي جهلها بما يجري في غزّة، لأن "إسرائيل أعلنت نواياها لعدة أشهر، على عكس فظائع أخرى حدثت بسرعة ودون تحذير. وقد منح ترامب نفسه غطاءً سياسياً للتطهير العرقي من خلال اقتراح أن تتولى الولايات المتحدة "السيطرة' على غزّة وإنشاء "منطقة حرية. ومع أن مثل هذه التصريحات قد تبدو خيالية، إلا أنها تحمل عواقب حقيقية. فقد دفعت رئيس الوزراء الإسرائيلي نتنياهو إلى طرد سكان غزّة تحت ستار "خطة ترامب'. وأكد الباحثان على أن المساعدات الأمريكية التي تستخدم في هجوم "إسرائيل' على غزّة لا تثير البُعد الأخلاقي فحسب، بل تشكل خطرين كبيرين على الأمن القومي الأمريكي. أول هذه المخاطر هو تجدد الإرهاب، حيث زاد دمار غزّة من تهديد الإرهاب للأمريكيين داخل الولايات المتحدة وخارجها، مع تأثيرات محتملة تمتد لـ "أجيال'، وذلك وفقاً لآفريل هاينز، المديرة السابقة لأجهزة الاستخبارات الوطنية. وذكرا أنه من المتوقع أن يزداد التهديد مع تدهور الوضع. ومن شأن "السيطرة الكاملة' للولايات المتحدة على غزّة، كما اقترح ترامب، أن "تسرّع تجنيد الإرهابيين وتصعيد العنف العالمي المعادي لأمريكا'، وفقاً لأحد الخبراء. حالة غزة تتقاطع فيها الاعتبارات الأخلاقية والاستراتيجية؛ فالولايات المتحدة لا تملك أي سبب استراتيجي لمساعدة إسرائيل في ارتكاب جرائم حرب، والشعب الأمريكي يدرك ذلك أما الخطر الثاني، والأكبر، بحسب الباحثين، يتمثل في أن الهجوم الإسرائيلي على غزّة قد يورط الولايات المتحدة أكثر في حروب غير ضرورية في الشرق الأوسط. وفي الواقع، لقد تورطت واشنطن بالفعل في ثلاثة صراعات نيابة عن إسرائيل مع تصاعد العنف في غزّة، إذ دفعت حملة إسرائيل الحوثيين إلى استهداف شحنات البحر الأحمر انتقاماً، ما دفع الولايات المتحدة إلى خوض حرب جوية مكلفة بلغت 7 مليارات دولار، عرّضت حياة العسكريين الأمريكيين للخطر وأسفرت عن إصابات متعددة. كما أدت الأحداث في غزّة إلى مواجهة خطيرة ومتبادلة مع إيران في أكتوبر/ تشرين الأول 2024، عندما دافعت القوات الأمريكية عن إسرائيل من ضربات جوية إيرانية، والتي جاءت رداً على قتل قادة حزب الله وحماس على يد إسرائيل أثناء محاولتها وقف هجمات صاروخية لحزب الله، التي بدأت مباشرة بعد غزو إسرائيل لغزّة. ولفت الباحثان إلى أن إسرائيل نجحت في جرّ الولايات المتحدة إلى هجوم وقائي ضد إيران، ما أعاق المحادثات مع طهران حول برنامجها النووي. وعلى الرغم من أن هذا الصراع لا يرتبط مباشرة بغزّة، إلا أن الحرب تسلط الضوء على مخاطر العلاقات الوثيقة مع إسرائيل العدوانية تجاه جيرانها. وخلصا للقول إن حالة غزة تتقاطع فيها الاعتبارات الأخلاقية والاستراتيجية؛ فالولايات المتحدة لا تملك أي سبب استراتيجي لمساعدة إسرائيل في ارتكاب جرائم حرب، والشعب الأمريكي يدرك ذلك، مما يفسر تراجع الدعم لإجراءات "إسرائيل' في القطاع.

بوتين يكسر التقاليد في ألاسكا .. ويستقل "الوحش"
بوتين يكسر التقاليد في ألاسكا .. ويستقل "الوحش"

سرايا الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • سرايا الإخبارية

بوتين يكسر التقاليد في ألاسكا .. ويستقل "الوحش"

سرايا - كسر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين تقليد السفر إلى الخارج، وركوب سيارته الخاصة، واستقل سيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب والمعروفة باسم "الوحش" بناء على دعوة منه، بحسب ما نقلته صحيفة "وول ستريت جورنال". وجاء اقتراح الذهاب معا إلى مكان المفاوضات في سيارة "كاديلاك 1" المصفحة، والملقبة بـ"The Beast"، من ترامب بعد التقاط صورة مشتركة لهما. وعادة ما يركب بوتين سيارته الخاصة من نوع "أوروس" عندما يسافر إلى أي مكان في العالم. وتعد "الوحش" السيارة الرسمية لدونالد ترامب، وهي من نوع ليموزين مدرعة من إنتاج "كاديلاك"، مزودة بنوافذ مضادة للرصاص، وبنادق آلية، ومدافع غاز مسيل للدموع، وأكياس دم. وهي ليست مجرد وسيلة نقل عادية، بل هي سيارة مخصصة لرئيس الولايات المتحدة الأميركية والتي تمثل نموذجاً متكاملاً من التكنولوجيا الأمنية المصممة لضمان سلامة وراحة الرئيس خلال تنقلاته المحلية والدولية. ويرافق بوتين في أول زيارة له الى دولة غربية منذ غزو بلاده لأوكرانيا في شباط/فبراير 2022، وزير الخارجية سيرغي لافروف والمستشار الرئاسي للسياسة الخارجية يوري أوشاكوف. في حين، سيشارك إلى جانب ترامب وزير الخارجية ماركو روبيو والمبعوث الخاص إلى روسيا ستيف ويتكوف. الجدير بالذكر أن هذه القمة هي الأولى بين رئيسين أميركي وروسي منذ أكثر من 4 أعوام.

نتائج قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: غياب الاتفاقات وحضور الرمزية وتحرّكات أوكرانية موازية
نتائج قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: غياب الاتفاقات وحضور الرمزية وتحرّكات أوكرانية موازية

رؤيا

timeمنذ 6 ساعات

  • رؤيا

نتائج قمة ألاسكا بين ترامب وبوتين: غياب الاتفاقات وحضور الرمزية وتحرّكات أوكرانية موازية

وكالات أنباء: القمة لم تسفر عن وقف إطلاق نار أو حتى خطوات عملية نحو إنهاء الحرب شهدت مدينة أنكوراج بولاية ألاسكا الأمريكية في 15 أغسطس 2025 قمة عالية المستوى بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ونظيره الروسي فلاديمير بوتين. ورغم التوقعات التي سبقت اللقاء، فإن القمة انتهت دون التوصل إلى أي اتفاق ملموس بشأن الحرب في أوكرانيا، لكنها منحت بوتين حضورًا رمزيًا لافتًا على الساحة الدولية. غياب وقف إطلاق النار أو اتفاق سلام أكدت وكالات الأنباء أن القمة لم تسفر عن وقف إطلاق نار أو حتى خطوات عملية نحو إنهاء الحرب، رغم أن هذا كان هدفًا رئيسيًا لترامب. واكتفى الجانبان بالحديث عن 'تقدم' و'بناء' دون تقديم تفاصيل تنفيذية. وفقًا لـ'رويترز'، أعلن ترامب أن الخيار الأفضل هو التوجه مباشرة نحو اتفاق سلام بدلًا من الاكتفاء بوقف إطلاق نار مؤقت، مشددًا أن القرار يعود في النهاية إلى أوكرانيا والدول الأوروبية (رويترز). اقرأ أيضاً: قمة ألاسكا.. هل مهد ترمب وبوتين لـ"صفقة شاملة" تتجاوز أوكرانيا وأوروبا؟ انتصار رمزي لروسيا صحيفة الغارديان وصفت القمة بأنها 'انتصار دعائي لبوتين'، حيث حظي باستقبال رسمي بارز شمل استعراضًا للطائرات الأمريكية المتطورة وركوب سيارة ترامب المصفحة 'The Beast'. هذه الرمزية فسّرها مراقبون على أنها مكسب سياسي لموسكو، حتى وإن لم يتحقق أي اختراق دبلوماسي حقيقي (الغارديان). استمرار العمليات العسكرية بالتزامن مع المحادثات، واصلت روسيا هجماتها على الأراضي الأوكرانية، ما أضعف مصداقية القمة وأظهر أن موسكو لم تكن مستعدة لتقديم تنازلات. صحيفة واشنطن بوست أشارت إلى أن ذلك يعزز الانطباع بأن اللقاء كان مجرد حدث إعلامي أكثر من كونه مسارًا جادًا نحو إنهاء الحرب (واشنطن بوست). ردود الفعل الدولية • روسيا: سياسيون روس اعتبروا القمة 'نجاحًا دبلوماسيًا' لمجرد أن بوتين خرج منها دون تقديم تنازلات أساسية (رويترز). • أوكرانيا وأوروبا: أبدوا قلقًا من أن اللقاء قد يمنح روسيا فرصة لكسب الوقت، وأكد قادة أوروبيون أن موسكو لا يمكن أن تمتلك حق النقض على انضمام كييف إلى الاتحاد الأوروبي أو الناتو (الغارديان). مكالمة صعبة واتجاه إلى واشنطن بالتزامن مع القمة، أجرى الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي مكالمة وُصفت بأنها 'صعبة' مع ترامب، شدد خلالها على أن أي مفاوضات يجب ألا تأتي على حساب السيادة الأوكرانية أو مستقبل كييف الأوروبي والأطلسي. كما أعلن مكتبه أنه سيتوجه يوم الاثنين المقبل إلى واشنطن للقاء ترامب وإجراء محادثات مع الإدارة الأمريكية والكونغرس، في خطوة تهدف إلى ضمان عدم تجاوز أوكرانيا في أي تسويات محتملة (فاينانشال تايمز). قمة ثلاثية مرتقبة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store