
قرارات جمهورية جديدة لدعم مترو الأنفاق ومشروعات التراث الثقافي بالتعاون مع كوريا الجنوبية
ويمثل هذا القرار خطوة مهمة نحو تطوير منظومة النقل الجماعي داخل العاصمة، وتحسين البنية التحتية لوسائل النقل المستدام بما يتماشى مع خطط الدولة المصرية في التوسع الحضري.
منحتان كوريتان لتعزيز السياحة والتراث الثقافي بالأقصر والقاهرة
كما نشرت الجريدة الرسمية القرار الجمهوري رقم 117 لسنة 2025، الذي يتضمن موافقة الرئيس السيسي على محضر المناقشات بين المجلس الأعلى للآثار والجامعة الوطنية الكورية للتراث، بشأن تقديم منحة كورية بقيمة 7.7 مليون دولار لصالح مشروع "تعزيز القدرات من أجل تنمية الموارد السياحية للتراث الثقافي المستدام بمحافظة الأقصر"، وذلك مع التحفظ بشرط التصديق.
وفي ذات السياق، أُعلن عن القرار الجمهوري رقم 118 لسنة 2025، المتعلق بالموافقة على محضر المناقشات بين الطرفين المصري والكوري بشأن تقديم منحة أخرى بقيمة 7 ملايين دولار لدعم مشروع "مركز التراث الرقمي بالقاهرة"، والذي يهدف إلى رقمنة وتوثيق التراث المصري بطريقة علمية حديثة، تواكب التطورات العالمية في مجال إدارة وحفظ التراث.
تأكيد على الشراكة الثقافية بين مصر وكوريا
تعكس هذه القرارات الرئاسية حرص الدولة المصرية على تعزيز الشراكة الدولية في مجالات النقل والثقافة والسياحة، وتأكيد دور مصر الريادي في الحفاظ على تراثها الحضاري والتاريخي، لا سيما بالتعاون مع دول تمتلك خبرات واسعة في مجال الحفاظ على التراث مثل كوريا الجنوبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 12 دقائق
- بوابة الأهرام
رهانات قمة ترامب وبوتين
يسعى الرئيس الأمريكى ترامب بكل السبل إلى إنهاء الحرب الروسية الأوكرانية، وذلك لتحقيق هدفين رئيسين الأول: اقتصادى كرجل أعمال وهو تقليل النفقات العسكرية والاقتصادية الأمريكية فى تلك الحرب، والتى من وجهة نظره أنها استنزفت أمريكا فى عهد بايدن بما يتجاوز 350 مليار دولار، بل ويسعى إلى استعادة تلك الأموال عبر اتفاق المعادن والاستئثار بعملية إعادة إعمار أوكرانيا، والثانى شخصى، يتعلق بمحاولات ترامب الظهور عالميا بأنه رجل سلام، وأنه أسهم فى وقف خمس حروب، وبالتالى نجاحه فى إنهاء حرب أوكرانيا سيعزز صورته عالميا، ويدعم فرصه فى الحصول على جائزة نوبل للسلام. لكن حتى الآن لم ينجح ترامب فى إحداث اختراق حقيقى فى تلك الأزمة، وهذا يرجع بشكل أساسى إلى أولا: غياب رؤية واضحة ومتماسكة لترامب تجاه حل الأزمة، حيث يعتمد بشكل اساسى على قناعاته المتغيرة والمتقلبة بل والمتناقضة فى كثير من الأحيان، كما يعتمد بالأساس على مبعوثه ويتكوف الذى زار روسيا مؤخرا، لكن ويتكوف، الذى كلفه ترامب أيضا بملفات مفاوضات البرنامج النووى الإيرانى وحرب غزة، لم ينجح حتى الآن فى أى منها، كما يلاحظ تهميش ترامب لوزير الخارجية ماركو روبيو أو المؤسسات الأمريكية فى إدارة تلك الملفات. وثانيا: اعتماد ترامب على إستراتيجية العصا والجزرة فى التعامل مع روسيا، لدفعها نحو الحل السياسى وهو ما أفقد ثقة روسيا فى سياساته، فقد هدد ترامب روسيا ومنحها مهلة عشرة أيام لوقف الحرب وإلا سيفرض عقوبات شاملة عليها، وعلى شركائها التجاريين الذين يستوردون النفط الروسى، خاصة الصين والهند، وإعطاء الضوء الأخضر للكونجرس لإصدار التشريع الخاص بمعاقبة روسيا، كما أرسل ترامب غواصتين نوويتين لأماكن قريبة من روسيا ردا على ما اعتبره ترامب تهديد الرئيس الروسى السابق ميدفيديف بتحذير أمريكا من اليد المميتة لروسيا ويقصد بها منظومتها النووية، لكن فى المقابل يلجأ ترامب إلى سياسة الجزرة، عبر إرسال مبعوثه ويتكوف لروسيا لدفع المسار التفاوضى، ويسعى لعقد قمة مع الرئيس بوتين فى محاولة لإحداث اختراق جذرى. القمة المرتقبة بين ترامب وبوتين فى ألاسكا، كان من المفترض أن تعقد منذ شهور، لكن تطورات الأوضاع على الأرض أدت إلى تأجيلها، خاصة مع تزايد الدعم العسكرى الأمريكى لأوكرانيا وخطاب النقد الشديد لترامب تجاه بوتين. ولاشك أن انعقاد القمة يعكس حرص الرئيسين ترامب على ضرورة حل الأزمة، ويمثل تطورا إيجابيا، ويعكس جدية روسيا فى الانفتاح على الحوار لإنهاء الحرب، لكن يظل السؤال، هل تنجح جهود ترامب بالفعل ولقاؤه مع الرئيس بوتين فى كسر حالة الجمود السائدة منذ سنوات؟. الواقع أن قمة ترامب وبوتين، قد تسهم بالفعل فى إحداث نوع من الحلحلة فى الأزمة، وقد تفضى إلى اتفاق جزئى لوقف إطلاق النار، أو هدنة جزئية تتعلق بعدم استهداف المنشآت الحيوية، خاصة منشآت الطاقة، لكن حل الأزمة بشكل شامل عملية معقدة لا يمكن للقمة لوحدها أن تفك طلاسمها، وذلك لأنها مرتبطة بمضمون التسوية للأزمة. فروسيا لديها شروط واضحة لإنهاء الحرب، وهى الاعتراف بسيطرتها على المناطق الأربع فى شرق أوكرانيا، وهى جمهوريتا لوجانسك ودونيتسك ومقاطعتا زابوريجيا وخيرسون، إضافة لشبه جزيرة القرم، باعتبارها أراضى روسية، وكذلك عدم انضمام أوكرانيا لحلف الناتو وحيادها وتخفيض جيشها وعدم نشر الناتو لأسلحته الإستراتيجية فى شرق أوروبا بالقرب من الحدود الروسية، وأكدت موسكو موقفها، وأنها لن تتنازل عن تلك الشروط، التى هى فى المقابل غير مقبولة من أوكرانيا ومن الدول الأوروبية حيث يطالبون بانسحاب روسى كامل من تلك المناطق، إضافة إلى مطالبات أوكرانيا روسيا بدفع تعويضات عن الحرب ومحاكمة المسئولين الروسيين وهى بالطبع مرفوضة بالنسبة لروسيا. وبالتالى فى ظل تناقض المواقف والرؤى الكبير بين روسيا، وكل من أوكرانيا وأوروبا، يسعى ترامب إلى إيجاد طريق ثالث لوقف الحرب عبر مقاربته الواقعية التى تتضمن أن يرتكز الحل على الوضع الميدانى، وأن تتخلى أوكرانيا عن بعض أراضيها مقابل التسوية الشاملة والضمانات الأمريكية لأوكرانيا، لكن الإشكالية أن ترامب يتراجع مرة أخرى إلى الوراء أمام ضغوط الدول الأوروبية وضعوط الدولة العميقة الأمريكية، خاصة المجمع الصناعى العسكرى ولوبى الطاقة، المستفيدين الأول من استمرار الحرب، ثم يلجأ ترامب إلى التصعيد تجاه روسيا واستخدام سلاحه المفضل وهو العقوبات الاقتصادية، لكن تأثير العقوبات يظل محدودا فى تغيير موقف روسيا أو دفعها للتسوية، فقد تعرضت لأكبر موجة من العقوبات الغربية خلال السنوات الماضية، ولم تؤثر بشكل كبير على اقتصادها، كما ان الصين والهند لن تتجاوب مع العقوبات الأمريكية، خاصة فيما يتعلق باستيراد النفط الروسى، الذى تستورده البلدان بأسعار رخيصة. كما يعتبران العقوبات الأمريكية والغربية غير قانونية، لأنها لم تصدر عن الأمم المتحدة، وبالتالى غير ملتزمين بها. قمة بوتين وترامب تعد خطوة مهمة فى طريق إنهاء الحرب، لأن التسوية الشاملة هى بالأساس بيد موسكو وواشنطن، لكن هذا يتطلب تغير المواقف الأمريكية والأوروبية بشكل ملموس، خاصة فيما يتعلق بالإصرار على ضم أوكرانيا للناتو، أو توسع الحلف شرقا وتهديد روسيا، وبدون ذلك ستظل جهود ترامب فى حل الأزمة كمن يطلق النار فى الهواء، وهو ما تجسد فى فشل جهوده على مدى الشهور الستة الماضية فى إنهاء الحرب.


بوابة الأهرام
منذ 12 دقائق
- بوابة الأهرام
إسرائيل على صفيح ساخن.. «يديعوت أحرونوت»: الحرب تدفع الاقتصاد الإسرائيلى لحافة الانهيار
حالة احتقان غير مسبوقة، تشهدها إسرائيل، مع تصاعد الاحتجاجات والضغوط السياسية والاجتماعية والاقتصادية، عقب قرار الحكومة برئاسة بنيامين نيتانياهو السيطرة على مدينة غزة، أكبر المراكز الحضرية فى القطاع، حيث أعلنت مجموعات تمثل عائلات المحتجزين الإسرائيليين لدى حركة حماس عزمها تنظيم إضراب عام فى إسرائيل الأحد المقبل، للتعبير عن رفضهم القاطع لخطة الحكومة باعتبارها «حكمًا بالإعدام» على ذويهم، على حد وصفهم، مطالبين بوقف الحرب وإبرام صفقة التبادل على وجه السرعة. ووصف منتدى «عائلات الأسرى والمفقودين»، فى بيان، قرار حكومة نيتانياهو بأنه يمثل «راية حمراء»، داعيا إلى «التوصل لصفقة شاملة توقف الحرب وتعيد الـ«محتجزين». أما الدعوة للإضراب، فقد لاقت دعما سياسيًا من زعيم المعارضة يائير لابيد، الذى كتب على منصة «إكس» أن الإضراب «مبرر ومشروع وجدير بالدعم»، متعهدا بالوقوف بجانب عاْئلات المحتجزين، فيما دعا رئيس حزب «الديمقراطيين» يائير جولان «جميع المواطنين» للمشاركة. يأتى هذا التصعيد الداخلى بعد ساعات من احتجاجات حاشدة شهدتها تل أبيب وعدة مدن إسرائيلية، تعد الأضخم منذ شهور، والتى شارك فيها عشرات الآلاف، فيما قدر المنتدى عددهم بنحو 100 ألف. ولوح المتظاهرون بلافتات ورفعوا صور الرهائن، الذين ما زالوا محتجزين فى غزة، ودعوا الحكومة إلى تأمين إطلاق سراحهم. بالتزامن، رفع نشطاء يساريون لافتات تحمل صور أطفال فلسطينيين قتلوا فى غزة، فى إشارة إلى البعد الإنسانى للأزمة. ورصد تقرير لصحيفة «تايمز أوف إسرائيل» آراء لأفراد من عائلات المحتجزين لدى حماس ومن بينهم رئوت ريخت-إدرى، والدة الشاب إيدو إدرى، الذى قُتل فى مهرجان «نوفا» الموسيقى، خلال مؤتمر صحفى فى تل أبيب، قائلة: «سوف نتوقف جميعا الأحد ونقول: كفى، أوقفوا الحرب، أعيدوا الأسرى، الأمر بأيدينا». وفى تطور متصل، هدد التيار المتطرف فى «الحريديم» أمس بتصعيد النضال على خلفية اعتقال المتخلفين عن الخدمة العسكرية، مهددين بتعطيل المجال الجوى لمطار بن جوريون لفترة طويلة، إذا استمرت اعتقالات طلاب المعاهد الدينية. وبحسب أقوالهم، هناك خطة منظمة لتعطيل كامل للمجال الجوى الإسرائيلى. جاء ذلك بعد أن تظاهر مئات من أتباع الطائفتين الحريديتين «غور» و«بوين»، إضافة إلى أعضاء من الفصيل المقدسى المتشدد، مساء أمس الأول، أمام سجن «بيت ليد» العسكرى، احتجاجا على اعتقال واحتجاز شبان من المتدينين الحريديين الفارين من الخدمة العسكرية الإلزامية. على الصعيد الاقتصادى، حذر تقرير لصحيفة «يديعوت أحرونوت» من ضغوط اقتصادية متزايدة على إسرائيل جراء قرار الحكومة بالاحتلال العسكرى الكامل لقطاع غزة، بالتزامن مع تعثر إعداد موازنة عام 2026. ونقلت الصحيفة عن مسئولين ماليين أن تكلفة الحرب قد تصل إلى 50 مليار شيكل (13.4 مليار دولار) بنهاية.


نافذة على العالم
منذ 12 دقائق
- نافذة على العالم
عيار 21 الآن بيعًا وشراءً.. مفاجأة جديدة في سعر الذهب اليوم الإثنين 11 أغسطس 2025
الأحد 10 أغسطس 2025 11:10 مساءً نافذة على العالم - شهدت أسعار الذهب في مصر اليوم الإثنين 11 أغسطس 2025، حالةً من الاستقرار النسبي بحسب آخر بيانات الصاغة، وسجل سعر الذهب عيار 21 - الأكثر تداولاً بين المواطنين - نحو 4620 جنيهًا للبيع، و4595 جنيهًا للشراء، دون احتساب المصنعية. أما جرام الذهب عيار 24 - الأعلى جودةً والأغلى سعرًا - فسجل اليوم نحو 5280 جنيهًا للبيع، و5251.5 جنيه للشراء، وفقًا لمؤشرات شاشات العرض في محال الذهب. سعر الذهب الآن وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص سعر الذهب الآن وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــا. سعر الذهب عيار 24 سجل سعر الذهب عيار 24 اليوم في مصر الآن نحو 5280 جنيه للبيع، 5251.5 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 22 سجل سعر الذهب عيار 22 في مصر الآن نحو 4840 جنيهًا للبيع، و4813.75 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 21 اليوم ووصل سعر الذهب عيار 21 الأكثر انتشارًا اليوم إلى 4620 جنيهًا للبيع، و4595 جنيهًا للشراء. سعر الذهب عيار 18 وحقق سعر الذهب عيار 18 الآن في مصر داخل محلات الصاغة نحو 3960 جنيهًا للبيع، و3938.25 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 14 وحقق سعر الذهب عيار 14 الآن في مصر داخل محلات الصاغة نحو 3080 جنيهًا للبيع، و3063.25 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 12 وحقق سعر الذهب عيار 12 الآن في مصر داخل محلات الصاغة نحو 2640 جنيهًا للبيع، و2625.75 جنيه للشراء. سعر الذهب عيار 9 وحقق سعر الذهب عيار 9 الآن في مصر داخل محلات الصاغة نحو 1980 جنيهًا للبيع، و1969.25 جنيه للشراء. سعر الجنيه الذهب اليوم وبلغ سعر الجنيه الذهب في مصر الآن 36960 جنيهًا للبيع، و36760 جنيهًا للشراء. سعر أوقية الذهب اليوم وبلغ سعر أوقية الذهب في مصر الآن 3398.33 دولار للبيع، و3397.83 دولار للشراء.