logo
هل تغنيك عضلاتك عن الفياجرا؟ دراسة علمية تقلب المفاهيم

هل تغنيك عضلاتك عن الفياجرا؟ دراسة علمية تقلب المفاهيم

الرجلمنذ يوم واحد
في دراسة علمية حديثة أُجريت في كلية بايلور للطب بمدينة هيوستن في ولاية تكساس الأميركية، توصل باحثون إلى أن تقوية العضلات قد تُعد وسيلة "طبيعية" وفعّالة لعلاج ضعف الانتصاب، دون الحاجة إلى استخدام الحبة الزرقاء الشهيرة.
اقرأ أيضًا: هذه أسباب انخفاض عدد الحيوانات المنوية
الدراسة، التي حللت بيانات مستخلصة من 32 بحثًا سابقًا، رصدت ارتباطًا وثيقًا بين قوة العضلات – مثل حجم العضلة وقوة قبضة اليد – وبين تحسن ملحوظ في الأداء الجنسي لدى الرجال، شمل ذلك الانتصاب، والرغبة الجنسية، والرضا العام عن الحياة الجنسية.
هل تعالج التمارين الرياضية ضعف الانتصاب؟
ويُعد ضعف الانتصاب من المشكلات الصحية الشائعة، ويصيب أكثر من 18 مليون رجل في الولايات المتحدة فوق سن العشرين. وفي العادة، يُعالج هذا الاضطراب عبر مثبطات إنزيم PDE5، مثل "سيلدينافيل" المعروف تجاريًا باسم "فياجرا".
إلا أن هذه العقاقير لا تخلو من آثار جانبية مزعجة مثل الصداع، وعسر الهضم، والدوار، فضلًا عن تكلفتها العالية التي تصل إلى 140 دولارًا للقرص الواحد من العلامة التجارية الأصلية.
الباحثون أوضحوا أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام، لا سيما تمارين القوة، تُحسن الدورة الدموية وتُقلل من الالتهابات وتُعالج عوامل مثل الوزن الزائد والضغط النفسي، وهي جميعها أسباب تُسهم في اضطرابات الانتصاب.
وأشار البروفيسور موهيت كيرا، المشارك في الدراسة، في تصريحات لمجلة Men's Health إلى أن التمارين الرياضية يمكنها "عكس" حالات ضعف الانتصاب بشكل فعّال، لا سيما لدى الحالات الأكثر حدة.
وأضاف أن 160 دقيقة أسبوعيًا من التمارين، تتضمن تمارين المقاومة، كافية لإحداث تحسن كبير.
وإلى جانب التمارين، وجدت الدراسة أن النظام الغذائي له دور محوري كذلك. وتحديدًا، فإن حمض "إل-كارنيتين" (L-carnitine) الموجود في اللحوم الحمراء والدواجن والأسماك، قد يساهم بدور داعم في تحسين الوظيفة الجنسية.
من ناحية أخرى، سلطت تقارير طبية الضوء على ارتفاع نسب الإصابة بضعف الانتصاب بين الشباب، حيث أظهرت بيانات من المملكة المتحدة زيادة بنسبة %46 في عدد الرجال دون سن الثلاثين الذين يطلبون علاجًا لهذه الحالة.
وأرجع أطباء هذا الارتفاع إلى الاستخدام المفرط للمحتوى الإباحي، والذي قد يُعيد برمجة الدماغ ويُضعف الاستجابة الجنسية الطبيعية.
في المحصلة، يرى الباحثون أن مستقبل علاج ضعف الانتصاب قد يتجه إلى نمط حياة أكثر صحة بدلًا من الاعتماد المطلق على العقاقير، مع التأكيد على أهمية الثقة بالنفس، واللياقة البدنية، والتغذية الذكية.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

باحثون يكتشفون البنية الوراثية الكامنة وراء اضطراب التلعثم
باحثون يكتشفون البنية الوراثية الكامنة وراء اضطراب التلعثم

الشرق السعودية

timeمنذ 2 ساعات

  • الشرق السعودية

باحثون يكتشفون البنية الوراثية الكامنة وراء اضطراب التلعثم

كشف فريق من الباحثين بقيادة مركز "فاندربيلت" الطبي (Vanderbilt University Medical Center) بالولايات المتحدة عن البنية الوراثية الكامنة وراء اضطراب التلعثم، أو ما يُعرف طبياً بـ"اضطراب الطلاقة في الكلام". ونُشرت نتائج الدراسة في دورية "نيتشر جيناتكس" (Nature Genetics) وتعدّ الأكبر من نوعها حتى الآن، مستندة إلى بيانات جينية لأكثر من مليون شخص. رغم أن التلعثم يُعدّ من أكثر اضطرابات الطلاقة شيوعاً، ويؤثر على أكثر من 400 مليون شخص حول العالم، إلا أن أسبابه ظلت لعقود طويلة محل غموض وتخمينات غير دقيقة. يتسم التلعثم بتكرار المقاطع أو الكلمات، أو بإطالة الأصوات أو التوقف المفاجئ أثناء الحديث، مما يؤدي إلى معاناة نفسية واجتماعية كبيرة للمصابين، خاصة في الطفولة والمراهقة. وقالت المؤلفة الرئيسية للدراسة، جنيفر بايبر بيلو، مديرة معهد فاندربيلت للجينات: "لسنوات طويلة، لم نكن نعلم فعلياً لماذا يتلعثم بعض الأشخاص. النظرية السائدة كانت إما أن السبب نفسي أو متعلق بطريقة التربية أو حتى اليد المهيمنة. ولكن ما أثبتناه الآن هو أن الجينات تلعب دوراً رئيسياً". اعتمدت الدراسة على تحليل بيانات مقدمة من شركة 23andMe الشهيرة، شملت أكثر من 99 ألف شخص أقرّوا بإصابتهم بالتلعثم، وأكثر من مليون شخص آخرين لم تظهر لديهم هذه الحالة. ويُعد هذا التحليل أضخم دراسة جينية مرتبطة بالتلعثم حتى الآن. وتمكن الباحثون من تحديد 57 موقعاً جينياً مميزاً ترتبط بالتلعثم، تنتمي إلى 48 جيناً مختلفاً، والأهم من ذلك، أن التحليل أظهر تداخلاً وراثياً للتلعثم مع سمات أخرى مثل التوحد والاكتئاب والقدرة الموسيقية، وهو ما يشير إلى وجود "مسارات عصبية مشتركة" قد تُشكل قاعدة بيولوجية موحدة لهذه الصفات المعقدة. وتُظهر الإحصاءات أن التلعثم يصيب الأطفال من الجنسين بنسب متقاربة بين سن 2 إلى 5 سنوات، وهي المرحلة التي يبدأ فيها التلعثم عادة. إلا أن 80% من الأطفال يتعافون تلقائيًاً أو من خلال علاج النطق (يهدف إلى تحسين القدرة على التواصل اللغوي وغير اللغوي، بما في ذلك الكلام واللغة، بالإضافة إلى مهارات الأكل والبلع)، وتكون نسبة الشفاء أعلى لدى الإناث. ونتيجة لذلك، فإن نسبة المصابين البالغين بالتلعثم تكون أعلى لدى الذكور بواقع 4 إلى 1. التلعثم.. ما هو؟ وكيف يمكن معالجته؟ التلعثم هو اضطراب في الطلاقة يؤثر على تدفق الكلام، حيث يَعرف المصابون ما يريدون قوله لكنهم يواجهون صعوبة في النطق، ويظهر على شكل تكرار أو إطالة للأصوات أو توقف مفاجئ أثناء الكلام. أنواع التلعثم وأسبابه: التلعثم النمائي، شائع لدى الأطفال من عمر سنتين إلى 5 سنوات ويختفي غالباً مع النمو . التلعثم العصبي المنشأ، قد ينتج عن إصابات في الدماغ مثل السكتات . التلعثم النفسي المنشأ، يظهر بعد صدمات نفسية نادرة . للعوامل الوراثية دور مهم، وغالباً ما يظهر في العائلات . أعراض التلعثم الرئيسية: تشمل تكرار الأصوات، والتوقف قبل أو أثناء نطق الكلمات، واستخدام أصوات الحشو (مثل "امم")، وتوتر عضلي في الوجه أو الجسم، وتغيرات في تعابير الوجه أو حركات لا إرادية مثل رمش العين أو إيماء الرأس. متى يكون التلعثم مشكلة؟ إذا استمر لأكثر من 6 أشهر، أو صاحَبَه مشكلات لغوية أو جسدية، أو أثَّر في أداء الطفل الاجتماعي أو المدرسي، أو بدأ فجأة بعد البلوغ، لذا يُفضَّل استشارة اختصاصي في النطق واللغة. العوامل المؤثرة في التلعثم: الجنس: الذكور أكثر عُرضة من الإناث . وجود تاريخ عائلي للتلعثم . اضطرابات نمائية مثل التوحد أو فرط النشاط. التوتر أو الضغط العاطفي قد يزيد الحالة سوءاً . المضاعفات النفسية والاجتماعية: التلعثم يمكن أن يؤدي إلى فقدان الثقة بالنفس، أو تجنب الكلام والأنشطة الاجتماعية، أو التنمر، أو تراجع الأداء المدرسي أو المهني. التشخيص: يتم عبر اختصاصي أمراض النطق واللغة من خلال تقييم الكلام في مواقف مختلفة، والتعرف على تاريخ الحالة، وأثرها على حياة الطفل أو البالغ. العلاج: معالجة النطق: تعليم التحدث ببطء وبتركيز لتحسين الطلاقة . أجهزة إلكترونية: تساعد على تحسين الإيقاع الصوتي أثناء الكلام . العلاج السلوكي المعرفي: يُستخدم لمعالجة القلق والتوتر المرتبط بالتلعثم . التفاعل الأبوي: دعم الأهل عنصر أساسي في علاج الأطفال . لا توجد أدوية فاعلة حتى الآن: رغم إجراء تجارب على بعض الأدوية، لم تثبت أي منها فاعلية مؤكدة في علاج التلعثم. التلعثم لا يعني قلة الذكاء أو الضعف الشخصي: المفاهيم الخاطئة حول أسبابه شائعة، لكن العلم الحديث أوضح أن التلعثم حالة عصبية معقدة تتأثر بعوامل وراثية وعصبية وليست نتيجة للفشل الشخصي أو التربوي. ولهذا السبب، أجرى الفريق البحثي دراسات جينية منفصلة بناءً على الجنس والأصل العرقي، ثم دمج النتائج من خلال تحليل شامل. ولاحظ الفريق اختلاف التوقيعات الوراثية بين الذكور والإناث، ما قد يُفسر لماذا يستمر التلعثم لدى بعض الأشخاص بينما يختفي لدى آخرين. ومن أبرز ما توصلت إليه الدراسة أن الجين الأكثر ارتباطاً بالتلعثم لدى الذكور هو VRK2، وهو الجين نفسه المرتبط في دراسات أخرى بقدرة الشخص على التفاعل مع الإيقاع الموسيقي، مثل التصفيق على النغمة، وكذلك بانحدار اللغة لدى مرضى ألزهايمر. وينتج ذلك الجين إنزيم يُعرف باسم "كيناز VRK2"، وهو نوع من الإنزيمات التي تُنظم عمليات حيوية داخل الخلية مثل انقسام الخلايا، ونمو الدماغ، والتفاعل مع الإشارات الكيميائية. ويقع هذا الجين على الكروموسوم السادس، وقد أظهرت دراسات علمية حديثة أنه يلعب دوراً محتملاً في اضطرابات عصبية ونفسية مثل الفُصام والصرع والاكتئاب، حيث لوحظ أن بعض الطفرات أو الاختلافات الوراثية فيه ترتبط بخلل في التواصل العصبي وتنظيم الاستجابات الالتهابية في الدماغ. ورغم أن الوظيفة الدقيقة للجين ما زالت قيد البحث، فإن فهم آلية عمله قد يسهم في تطوير علاجات موجهة لأمراض دماغية معقدة يصعب التعامل معها بالطرق التقليدية. ومضت المؤلفة الرئيسية للدراسة، جنيفر بايبر بيلو تقول: "لطالما اعتقدنا أن اللغة والموسيقى والتحدث مجالات منفصلة في الدماغ، لكن دراستنا تشير إلى أن هناك بنية جينية مشتركة تتحكم في هذه الوظائف المعرفية العالية". وإلى جانب أهمية النتائج علمياً، فإنها قد تُحدث فرقاً على المستوى المجتمعي. فالتلعثم لا يُدخل الناس المستشفيات، لكنه يؤثر بشدة على جودة الحياة، ويزيد من احتمالات التنمر، ويقلل فرص المشاركة في التعليم والعمل، ويؤثر على التقدير الذاتي والصحة النفسية، بحسب الدراسة. وختمت بيلو قائلة: "هدفنا هو أن تُستخدم هذه النتائج في تطوير مؤشرات مبكرة للكشف عن الأطفال المعرضين للتلعثم، وبالتالي توفير الدعم المناسب لهم في وقت مبكر. نأمل أيضاً أن تُساهم في تصحيح الأفكار الخاطئة والمجحفة التي لطالما أُلصقت بالمصابين".

خدوش القطط قد تصيبك بمضاعفات عصبية.. طبيب يحذّر من مخاطر غير متوقعة
خدوش القطط قد تصيبك بمضاعفات عصبية.. طبيب يحذّر من مخاطر غير متوقعة

الرجل

timeمنذ 3 ساعات

  • الرجل

خدوش القطط قد تصيبك بمضاعفات عصبية.. طبيب يحذّر من مخاطر غير متوقعة

في تحذير صادم، أكد الدكتور باي بينغ تشين، أخصائي الأعصاب والأستاذ المساعد في جامعة ميشيغان، أن خدوش القطط قد تنقل بكتيريا خطيرة تسمى بارتونيلا هينسيلاي، قد تؤدي إلى مضاعفات عصبية خطيرة. أضرار خدوش القطط وفي مقطع فيديو نُشر عبر منصة تيك توك وحصد أكثر من 124 ألف مشاهدة، روى الدكتور تشين قصة فتاة مراهقة زارت عيادته بعدما بدأت تعاني من أعراض غريبة مثل تشوش التفكير، صداع حاد، وصعوبة في المشي، فيما لاحظ الفريق الطبي أيضًا تراجعًا في الرؤية بإحدى عينيها نتيجة التهاب العصب البصري. وبعد استبعاد الأسباب المعتادة مثل السكتات الدماغية أو أمراض المناعة الذاتية، اكتشف الأطباء أن سبب الأعراض كان خدشًا بسيطًا على ذراعها، وعند الاستفسار عن حيواناتها الأليفة، أخبرت والدتها أن العائلة قد تبنت قطة صغيرة، وهو ما كان مفتاح التشخيص الصحيح. وتسبب بكتيريا بارتونيلا هينسيلاي التي تعيش في لعاب القطط، أو تنتقل عبر خدوش ملوثة ببراز البراغيث، التهابًا عصبيًا في بعض الحالات النادرة. ورغم أن معظم الأشخاص المصابين بـ"مرض خدش القطة" يعانون من أعراض خفيفة مثل تورم الغدد اللمفاوية والحمى، يمكن أن تتطور الحالة في بعض الأحيان إلى مضاعفات خطيرة تشمل التهاب الدماغ، الكبد، الطحال، وحتى القلب. من الأكثر عرضة لأضرار خدوش القطط؟ يُعتبر الأطفال تحت سن 15 عامًا هم الأكثر عرضة للإصابة بـ"مرض خدش القطة"، لعدم حرصهم على غسل أيديهم بعد اللعب مع القطط، كما يكون الخطر أكبر لدى الأشخاص ذوي المناعة الضعيفة مثل مرضى السرطان والإيدز وكبار السن. ورغم هذه التحذيرات، طمأن الدكتور تشين متابعيه قائلاً: "لا داعي للابتعاد عن قطتك"! ومع ذلك، شدد على ضرورة تنظيف الجروح الناتجة عن خدوش أو عضات القطط فورًا، ومراقبة الأعراض مثل الحمى أو التورم أو التعب الشديد أو تغيرات في الرؤية. كما أوصى بتقليل خطر العدوى عن طريق إبقاء القطط داخل المنزل، وتجنب التعامل مع القطط الضالة التي يُرجّح حملها للبكتيريا.

مفاجأة علمية.. الفستق الحلبي يغيّر ميكروبيوم الأمعاء ويحد من تطور مقدمات السكري
مفاجأة علمية.. الفستق الحلبي يغيّر ميكروبيوم الأمعاء ويحد من تطور مقدمات السكري

صحيفة سبق

timeمنذ 4 ساعات

  • صحيفة سبق

مفاجأة علمية.. الفستق الحلبي يغيّر ميكروبيوم الأمعاء ويحد من تطور مقدمات السكري

كشفت دراسة سريرية حديثة عن تأثيرات مفاجئة للفستق الحلبي على ميكروبيوم الأمعاء لدى الأشخاص المصابين بـ'مقدمات السكري'، وهي المرحلة التي تسبق الإصابة الكاملة بالسكري من النوع الثاني، وتشكل فرصة ذهبية للتدخل والوقاية. وأظهرت الدراسة، التي خضع لها 51 مشاركًا عبر مرحلتين امتدّتا لــ(12) أسبوعًا لكل مرحلة، أن تناول الفستق يوميًا يقلّل من مجموعات بكتيرية ضارة مرتبطة بنتائج أيضية سلبية، مقارنة بنظام غذائي عادي غني بالكربوهيدرات. وقالت الباحثة المشاركة في الدراسة، الدكتورة كريستينا بيترسن، إن المشاركين الذين تناولوا الفستق شهدوا انخفاضًا في بكتيريا Blautia hydrogenotrophica، المرتبطة بارتفاع مركّبات قد تضر بالكلى والقلب، كما تراجعت مستويات بكتيريا Eubacterium flavonifractor التي تساهم في تفكيك مضادات الأكسدة المفيدة. ويُقدّر أن نحو 70% من مرضى مقدمات السكري قد يُصابون لاحقًا بالسكري من النوع الثاني، ما يجعل أي تدخل غذائي فعّال في هذه المرحلة ذا أهمية قصوى. ورغم النتائج الواعدة، شدّد الباحثون على أن الآليات الدقيقة للتأثيرات الميكروبية ما زالت قيد الدراسة، كما أن النتائج قد تختلف حسب الجنس والعمر والحالة الصحية، ما يستدعي إجراء أبحاث أطول مدى. وتشير الدراسة إلى أن استبدال وجبة خفيفة يوميًا بالفستق الحلبي قد يسهم في تحولات إيجابية داخل الأمعاء، تقلل من فرص الإصابة بالسكري، شريطة أن يكون ذلك ضمن نمط حياة صحي متكامل يشمل التغذية المتوازنة والنشاط البدني المنتظم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store