
هشام ماجد يعود لـ«الثانوية».. و«برشامة» يدخل مرحلة ما قبل العرض
وتدور أحداث الفيلم في إطار كوميدي، إذ يجسد هشام ماجد دور طالب في المرحلة الثانوية، بينما تظهر ريهام عبدالغفور بشخصية معلمة داخل المدرسة، في حبكة تجمع بين المواقف الساخرة والطابع الإنساني.
يشارك في بطولة الفيلم كل من باسم سمرة، طه دسوقي، مصطفى غريب، وعدد من ضيوف الشرف، وهو من تأليف أحمد الزغبي وشيرين دياب، وإخراج خالد دياب، وإنتاج أحمد الدسوقي.
ويأتي هذا الفيلم كتعاون ثانٍ بين هشام ماجد وريهام عبدالغفور، بعد مشاركتهما السابقة في مسلسل «اللعبة 4» عام 2023، حيث ظهرت ريهام بشخصية «شيرين» ضيفة شرف.
يذكر أن هشام ماجد شارك في موسم دراما رمضان الماضي من خلال مسلسل «أشغال شاقة 2»، بمشاركة عدد من النجوم، والعمل من تأليف خالد وشيرين دياب وإخراج خالد دياب.
أخبار ذات صلة

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق الأوسط
منذ 20 دقائق
- الشرق الأوسط
الحب في زمن الاحتلال
تسرد رواية «الحب في ضراوة الاحتلال» (ببلومانيا للنشر والتوزيع، 2024) للروائي فاضل خضير، عودة المهاجر (سامر) إلى وطنه عشية الاحتلال الأميركي للعراق عام 2003، وتتناول الخراب الذي حل بالأمكنة والبيئة والناس نتيجة ما قامت به القوات المحتلة، وذلك من خلال عين هذه الشخصية بوصفها عين كاميرا تلتقط تفاصيل ما أحدثه الاحتلال. السارد، سامر، يجد نفسه طارئاً خارج زمن الحدث. لا يستطيع أن يكون فاعلاً في هذه الأجواء، محدثاً نفسه: «مع الاستمرار في السير رحت أفقد كثيراً من تصوراتي للأماكن حتى شعرت بالغربة من هول المتغيرات، أصبحت وكأني قد فقدت ذاكرتي أو ثمة هوس داهمني (ص 9)»، لكنه يصر على استثمار وجوده الطارئ في وطنه، للتعرف على ظروف أصدقائه والبحث عن حبه الأول (رقية) التي تذكره بـ«أيام العشق العذري». لقد غاب سامر عن وطنه فترة سبقت الاحتلال بفترة طويلة تجاوزت ربع قرن من الزمان، وخلال هذه الفترة شهد وطنه حروباً ضاريةً تمثلت بالحرب العراقية الإيرانية وحروب التسعينات ونتائج الحصار على بلاده، وبهذا المعنى فهو يعود بذاكرة معطوبة أمدها عشرون عاماً، لم يعش فيها تفاصيل تلك الحقبة في بلده، وهي من أغزر الانتكاسات والجروح العميقة في حياة الإنسان العراقي، متمثلةً بالحروب الضارية وصولاً إلى الغزو الأجنبي لأرضه! بهذا المعنى تكون عين سامر هي التقنية الأساسية في معظم فصول الرواية، يرى فيها الشواخص المدمرة، إضافةً إلى إحساسه الطاغي بالفقدان عبر سرد الأحداث بضمير الأنا التي تشخص الخراب، وهو خلال سرده، لما يراه، يتعمق لديه الإحساس بكونه شخصيةً طارئةً على وطنه المبتلى بالاحتلال وعلى شخوص الرواية الآخرين. لقد كان حضور سامر إلى وطنه شهادة تسجيلية، جسدتها الفصول الأربعة الأولى من روايته وكان فيها هو السارد والشخصية الرئيسية، حين أصبح هو ومواطنو بلده حبيساً بعالمية قاهرة جبارة تجبره على الحصول على أوراق «موقعة بإذنها حتى لو أراد الخروج من باب بيته بالذات (ص 114)». وقد تعمق إحساس الفقدان والخيبة والخسران باستثمار لغة شعرية مؤثرة وضعها الروائي على لسان شخوص الرواية الآخرين وحواراتهم كي يكشف موطن عطبهم الذاتي، وكانت هذه اللغة سمة متقدمة في الرواية تحسب لمؤلفها، فهي لغة مكثفة تشير إلى ماض ضاج بالإنسانية وحب الآخر، كما يعبر عنه صديقه الأعمى نصير في أول لقاء لهما «كانت قلوبنا رقيقة، هادفة ميالة إلى الثبور، وكانت تتقطر إنسانية... أما لماذا أنا أستأنف الماضي؟ لأني رأيت بأم عيني ماذا يعني الاضطهاد... ماذا تعني الإمبريالية (ص 15)». اتسمت لغة السرد على لسان شخوص الرواية الآخرين الذين عاشوا ماضي التجربة وحاضرها بالإحساس الطاغي بالفقدان والحسرة، وتميزت بقدرتها على التأثير على المتلقي، وأخذت دورها بالتغلغل تجاه أعماق الإنسان وخصوصياته، نسبة إلى لغة السرد بلسان شخصية سامر، التي اختصت بتجسيد مواطن الخراب والدمار بعين حيادية تبصر ولا تعلق (عين الكاميرا). وقد اتضحت هذه الإشكالية اللغوية أيضاً في حواراته الكثيرة مع حبيبته رقية، أو عبر رسالتها الوحيدة له، إذ يتضح لسامر حجم الخسارة التي أصابت رقية وهي تلخص تجربة حياتها بعباراتها البليغة: «حالياً أعيش في الخيال على الأيام التي مضت من عمرنا قبل رحيلك... كل ما أملك من ذخيرة عمري هو فترة شبابي معك، لا أريد أن ألوث الماضي العتيد بالمشوهات التي لحقت بجمالي وأنسي، كفاني من العمر الذي أعيش فيه من الإخفاق والتردي... (ص 50)»، ثم تقول: «رحيلك أنقذ حياتك ودمر حياتي (ص 50)». إن حوارات رقية وصديقيه نصير الأعمى، وزهير الذي كان أسيراً في الحرب العراقية الإيرانية، تعلن عن لغة محملة بالإحساس والخسران، لغة مفارقة للغة السرد التي ينطق بها السارد (سامر) تغذيها قسوة الحاضر، وتهميش الذات العراقية المتطلعة نحو أفق الحرية، وتقييد حركتها بالفوضى وصعود النكرات والمنبوذين... وللكشف عن حاضر السرد يوظف الروائي تقنية اليوميات التي كتبها صديقه نصير قبل أن يصبح أعمى، وهي تضيء جانباً من الحراك الثقافي عبر تجمعات المثقفين في المدن العراقية بدايةَ دخول القوات الأجنبية وطموحهم في تأسيس تجمعات ثقافية وسياسية كانوا محرومين منها قبل دخول القوات الأجنبية، وتوفر أجواء تسمح بالكلام والنقد والتعبير عن الرأي، وهي شهادة تسجيلية لما جرى بداية الاحتلال، فقد كان ذلك «بمثابة دافع مشجع لترويض ما في داخل النفوس من انكسارات وتشنجات فرضتها علينا قوى خارجية (ص 27)»، لكن الحرية النسبية التي توفرت أثناء دخول القوات الأجنبية قد تحولت إلى فوضى كبيرة حين «تعددت وسائل القتل وخرق القانون، أصبحنا في محور العشوائية، أعني بإمكان أي فرد أن يبني بيتاً أو محلاً في أي مكان فارغ (...) تربعت مفاهيم الحرية على عرش مشيد من الخوف والجوع (ص 28)». ومن خلال حواراته مع صديقه زهير، تتكشف أهوال الحرب العراقية الإيرانية بوقائع صادمة عاشها زهير الأسير وهو يصف مشهداً منها: «اختبأنا بساتر الشاطئ وكنا متعبين، قوانا منهكة من جراء السير في المنزلقات الرخوة. بعد حين رأينا من أعلى الساتر أنبوبة دبابة العدو يمتد، مشرفاً على رؤوسنا، لم يعد لنا حول، (...) قادونا كالأنعام، كانت برودة الطقس كالثلج، والرياح تصر بهبوبها، خلعوا من أقدامنا الأحذية العسكرية، ثم نزعوا من أكتافنا القماصل المغطاة من الداخل بالفرو، أجبرونا على الجري أمام دباباتهم، وجنودهم كانوا يسايروننا من الجانبين (ص 60)». لقد حمل سامر أحلامه المؤجلة وبحث عن خلاص من شرك السلطة الجائرة التي جعلت حياته جحيماً اضطره للهروب إلى خارج الوطن تاركاً ذوات تنتظر منه الخلاص: «قصة الحب بينه وبين رقية»، مرض الأم وهي تعاني من غياب الابن، وضياع أمل الأخت في حياة مستقرة آمنة مع ولدها! كلها أسئلة أثيرت أمامه الآن وهو يتعرف على طبيعة الاحتلال وما رافقه من آمال ووعود في التغيير الموعود من قبل المحتلين قبل الاحتلال، الآن تسجل عيناه مظاهر الخراب الذي أحدثه الاحتلال على بنية بلاده وجعلها أنقاضاً لا حياة فيها، إضافةً إلى أسئلة تتعلق، بجدوى وجوده في مجتمع ينظر إليه باستغراب واستنكار وهو يرى «رتابة ملابسك، وهيئتك تدل على الكياسة والاحترام (ص 67)»، كما أشار له أحد الغرباء في المقهى، وأكدته رقية أيضاً في حوار خاص معه متعجبة من سعادته بوجوده في هذا الجو المخرب «أأنت سعيد في وجودك معي في هذه الغرفة الكئيبة؟ بالتأكيد يعد هذا المكان أشد كآبة إذا ما قورن ببذخ جلساتك المريحة هناك في بلد الغربة..! (ص 80)». إن وجوده في وطنه قد أثقل همومه وجعله غريباً حتى من ذويه: أمه وأخته وما شاهده وعاشه عن قرب لمصائر حلت بجيرانه، كالصراخ اليومي الذي يعلن عن قتل شاب من جيرانه أو فقدانه دون أمل بالعثور عليه. في هذه الأجواء الغرائبية، تم حضوره شاهداً وفاعلاً لأحداث لم يكن طرفاً فيها، بل شاهد على تفاصيلها من ذلك: الجار الذي ينوي بيع ابنته الصغيرة إلى صديقه لقاء مبلغ من المال ينقذ به عائلته من خطر الجوع والفاقة!! وكان حدثاً مأساوياً: «لدي ثلاث بنات طلب صديقي أن أهديه واحدة، لأنه يعاني من العقم (...) مقترحاً علي مكافأة مالية، اقتنعت بالفكرة (...) فأنا رجل معوق من الصعب أن أتكفل بأكثر من طفلين، أين المعيب! أسألكم أين الخلل في ذلك...! (ص 73)». أما السؤال الأهم الذي طرحه سامر على نفسه: «من أسهم في اضطهاد رقية... أنا أم النظام (ص 88)»، بعد أن عرف اتهامها له بتدمير حياتها عبر رسالتها القصيرة له: «رحيلك أنقذ حياك ودمر حياتي (ص 75)»، ويتعمق هذا الاتهام بحديث أمها العجوز التي أغلقت باب الصلح بينهما وأسدلت ستاراً كثيفاً على ذلك الماضي، قائلة: «لماذا لم تفكر آنذاك وأنت تغادر البلد بارتباطاتك السابقة مع الآخرين ها... أنت قد رجعت الآن بعد أكثر من عشرين عاماً، ورأيت الدمار أمامك، أنت أيضاً ساهمت بما حصل (ص 86)»، والعبارة الأخيرة تحمل مغزى أوسع: لقد كان هروبه وخلاصه الذاتي قد دمرا حياة حبيبته رقية وحياة عائلته: أمه التي أصابها الشلل وأخته التي فقدت مبررات حياتها، وكان خروجه قد مهد لدخول المحتل الأجنبي إلى بلاده لضعف من يدافع عنه! إن معظم المشاهد التي سجلتها عين سامر تشي بخراب الوطن في بيئته وناسه، وتعلن عن ضياع هويته الوطنية، عبر بنية سردية تعكس ما فعله زمن الاحتلال بهذه الهوية، إذ أصبح المحتل «هو الدولة وهو القانون... (ص 111)»، وأصبح سامر متهماً بوطنيته بتهمة العمل مع جهاز مخابرات النظام السابق الذي هرب منه! وهي سخرية مرة أن يكون القتيل قاتلاً، وأن تصبح الهوية الوطنية متنازعاً عليها بين ماضٍ ملتبسٍ وحاضر طارد! لقد طرحت رواية الروائي فاضل خضير «الحب في ضراوة الاحتلال» أسئلةً جريئةً عن الهجرة القسرية التي دفعت الآلاف من العراقيين إلى الهروب من وطنهم، تجاه البلدان الأجنبية، وحصولهم على الهوية الأجنبية، وموقف مواطنيهم منهم وهم يعودون إلى وطنهم القديم، للزيارة وتفقد ما بقي من آثار الماضي وشخوصه ثم يعودون إلى الملجأ الآمن. وقد أوجزت كلمات «رقية» إشكالية «الوطني» الذي عاد إلى وطنه للزيارة وتفقد الماضي «الجميل» حين خاطبت سامر في رسالة قصيرة: «عش حياتك كما تشاء، ابتعد عن خصوصياتي، لم أعد أناسب زهوك الذي رأيتك فيه، وجه محمر، يزخر بنشوة الرفاه، وقامة ممشوقة، وهيكل صلد مهيوب، يسيل له لعاب النساء!! (ص 50)».


الرجل
منذ 20 دقائق
- الرجل
مصر توقف راغب علامة عن الغناء وتستدعيه للتحقيق بسبب حفل الساحل
أعلنت نقابة المهن الموسيقية المصرية، برئاسة الفنان مصطفى كامل، إيقاف الفنان اللبناني راغب علامة عن إحياء أي حفلات داخل مصر، واستدعاءه رسميًا للتحقيق، على خلفية ما وصفته النقابة بـ"سلوك مشين" بدر منه خلال حفله الأخير في الساحل الشمالي. أسباب إيقاف راغب علامة في مصر وفي بيان رسمي، أكدت النقابة أنها تابعت خلال اليومين الماضيين ما حدث في أحد المسارح المصرية، مشيرة إلى أن تصرفات راغب علامة خلال الحفل تتنافى مع القيم والأعراف المصرية. وأضاف البيان: "لم نعتد مثل هذه الأفعال في بلد الفن والموسيقى، الذي احتضن رموز الطرب العربي كأم كلثوم وعبدالوهاب وعبدالحليم حافظ". وأشار مصطفى كامل إلى أن الحفل تضمّن "قبلات وإيحاءات غير منضبطة وأحضان تثير الاشمئزاز"، معتبراً أن ما جرى لا يليق على مسارح مصر ولن يُسمح بتكراره تحت أي ظرف. وأوضح البيان أن النقابة قررت وقف إصدار أي تصاريح غنائية لراغب علامة داخل مصر إلى حين انتهاء التحقيق، مع استدعائه رسميًا لمقر النقابة للتحقيق فيما بدر منه على المسرح. كما ستُخاطب النقابة غرفة المنشآت السياحية لعقد اجتماع عاجل يُناقش ملابسات استضافة الحفل، ومساءلة الجهة المنظمة، معتبرة ما جرى خلال الأمسية "سقوطًا متعمدًا للقيم والتقاليد". وفي ختام البيان، شددت النقابة على أن القرار لا يستهدف راغب علامة كشخص أو الفنانين اللبنانيين بشكل عام، مؤكدة احترامها الكامل لنقابة الموسيقيين في لبنان ممثلة بالنقيب فريد بو سعيد، وكذلك للشعب اللبناني الشقيق، إلا أن الأولوية تبقى دومًا لـ"الحفاظ على السلوكيات العامة وقيم المجتمع المصري". وكان مقطع فيديو متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي قد أظهر فتاة تصعد إلى المسرح وتقوم بتقبيل راغب علامة بحرارة، ما أثار موجة واسعة من الجدل والاستنكار، واعتبره كثيرون "تصرفًا مرفوضًا لا يليق بالساحة الفنية المصرية"، مطالبين بمحاسبة المسؤولين عن الحفل.


العربية
منذ 36 دقائق
- العربية
منع راغب علامة من الغناء في مصر.. وإحالته للتحقيق النقابي
أصدر الفنان مصطفى كامل، نقيب الموسيقيين المصريين، قراراً بمنع الفنان اللبناني راغب علامة من الغناء في مصر وإحالته للتحقيق بالنقابة. وقال النقيب مصطفى كامل خلال بياناً صحافياً: "تابعت على مدار يومين سلوكاً مُشيناً يخالف كل العادات والتقاليد والقيم المجتمعية المصرية، ولم نعتد عليه داخل وطننا، ولن نسمح بأن يتكرر على أرض أم كلثوم وعبد الوهاب وحليم، وعظماء الفن العربي، فضلا عن أن مسارح مصر اعتلاها كبار فناني مصر والعالم العربي العظماء فناً وقيمة، ولم تكن يوماً ولن تكون مرتعاً للقبلات والإيحاءات غير المنضبطة والأحضان التي تثير الاشمئزاز". إيقاف..وتحقيق وأضاف مصطفى كامل: "مع تقديم خالص احترامي وتقديري للسيد الصديق فريد بو سعيد نقيب الموسيقيين بدولة لبنان الشقيقة، ولكل الأخوة الأشقاء الشعب اللبناني الحبيب، فقد قررنا نحن نقابة المهن الموسيقية نقيباً ومجلس إدارة الآتي: استدعاء الفنان راغب علامه لمقر نقابة المهن الموسيقيه بمصر، والتحقيق معه فيما بدر منه عمداً، بمخالفة الأعراف والعادات والتقاليد المصرية، وإيقاف التصريح له بالعمل داخل مصر لحين مثوله للتحقيق بمقر النقابة. مخاطبة غرفة المنشآت السياحية للاجتماع بهم أو من ينوب عنهم، لاتخاذ قرارنا سوياً باستدعاء صاحب المنشأة السياحية التي احتضنت هذا الحفل، الذي يعد إسقاطاً واضحاً ومُتعمداً لكل القيم والأعراف والعادات والتقاليد المصرية. جدير بالذكر أن الفنان راغب علامة قد أحيا مؤخراً حفلا غنائياً بمنطقة الساحل الشمالي في مصر، وحضره عدد كبير من الجمهور وبعض المشاهير، إلا أن هناك بعض مقاطع الفيديو التي انتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لراغب علامة وهو يرقص مع بعض الفتيات والمشاهير على المسرح، وهذا ما اعتبره البعض خروجاً عن السياق والمعهود في الحفلات الغنائية.