logo
قبل المحادثات الأوروبية... بريطانيا تؤكد إمكانية التفاهم مع إيران

قبل المحادثات الأوروبية... بريطانيا تؤكد إمكانية التفاهم مع إيران

الشارقة 24منذ 7 ساعات

الشارقة 24 – أ. ف. ب:
أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، الخميس، عقب إجرائه لقاءات مع مسؤولين أميركيين في واشنطن وعشية محادثات أوروبية مع إيران بشأن برنامجها النووي، أن الوقت لا يزال متاحاً للتوصل إلى حل دبلوماسي مع طهران.
والتقى لامي مع وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف في البيت الأبيض، قبل أن يتوجه الجمعة، إلى جنيف لعقد محادثات إلى جانب نظيريه الفرنسي والألماني ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي، مع وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي.
وقال لامي في بيان صادر عن السفارة البريطانية في واشنطن "لا يزال الوضع في الشرق الأوسط محفوفاً بالمخاطر. نحن مصممون على ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً أبداً".
أضاف "بحثنا كيف يجب على إيران إبرام اتفاق لتجنب نزاع متفاقم. والآن توجد فرصة سانحة خلال الأسبوعين المقبلين للتوصل إلى حل دبلوماسي".
وكان ترامب قد صرح، أمس الخميس، أنه سيتخذ قراره بشأن المشاركة في ضرب إيران في غضون أسبوعين، قائلاً "سأتخذ قراري حول المضي قدماً أم لا خلال الأسبوعين المقبلين".
وتابع لامي "سأتوجه غداً إلى جنيف للقاء وزير الخارجية الإيراني، إلى جانب نظرائي الفرنسي والألماني والأوروبي"، مؤكداً "الآن هو الوقت المناسب لوضع حد للمشاهد الخطيرة في الشرق الأوسط، ومنع تصعيد إقليمي لا يعود بالفائدة على أحد".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب على حافة القرار.. اجتماع حاسم بشأن إيران وقصف محتمل خلال أسبوعين
ترامب على حافة القرار.. اجتماع حاسم بشأن إيران وقصف محتمل خلال أسبوعين

البوابة

timeمنذ 39 دقائق

  • البوابة

ترامب على حافة القرار.. اجتماع حاسم بشأن إيران وقصف محتمل خلال أسبوعين

أعلن البيت الأبيض، يوم الخميس، أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب سيشارك في اجتماع للأمن القومي اليوم الجمعة، وذلك في ظل تصاعد التوتر مع إيران، بعد أن منح طهران مهلة زمنية مدتها أسبوعان قبل اتخاذ قراره النهائي بشأن الدخول في صراع عسكري محتمل. وفي الوقت الذي لا يزال فيه موقف ترامب متأرجحاً بين التصعيد العسكري والدعوة إلى استئناف المحادثات النووية التي توقفت مؤخرًا، كشفت وكالة "رويترز" أن الرئيس الأميركي يدرس خيار قصف منشآت نووية إيرانية باستخدام قنبلة "خارقة للتحصينات"، تستهدف مواقع تحت الأرض يُعتقد أنها ضمن البرنامج النووي الإيراني. وبحسب البيت الأبيض، فإن ترامب سيحسم قراره خلال أسبوعين، رغم أن مثل هذه المهلات الزمنية سبق أن تجاوزها في ملفات اقتصادية ودبلوماسية أخرى. وأكد مسؤولان في وزارة الدفاع الأميركية، إلى جانب مسؤول رفيع في الإدارة، لشبكة "NBC"، أن ترامب يعتمد حالياً على دائرة ضيقة من المستشارين لاتخاذ قرارات حاسمة، في مقدمتها الخيار العسكري ضد إيران. يأتي ذلك وسط قلق متزايد داخل الإدارة الأميركية من تداعيات أي ضربة عسكرية، خصوصاً أنها قد تفتح الباب أمام مواجهة إقليمية أوسع في الشرق الأوسط، في وقت تتوقف فيه الجهود الدبلوماسية بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت المحادثات النووية بين واشنطن وطهران قد توقفت نتيجة التصعيد الأخير، مما يزيد من احتمالات الصدام، في ظل استمرار الضغوط من أطراف داخل الإدارة الأميركية تدفع باتجاه خيار القوة، مقابل دعوات أخرى لاستعادة المسار الدبلوماسي.

اجتماع إيراني أوروبي بجنيف.. و«عرض تفاوضي» من 3 بنود
اجتماع إيراني أوروبي بجنيف.. و«عرض تفاوضي» من 3 بنود

العين الإخبارية

timeمنذ ساعة واحدة

  • العين الإخبارية

اجتماع إيراني أوروبي بجنيف.. و«عرض تفاوضي» من 3 بنود

محادثات يجريها وزراء خارجية أوروبيون في سويسرا مع نظيرهم الإيراني سعيا للتوصل إلى تسوية دبلوماسية للحرب المستمرة بين طهران وتل أبيب. ويأتي الاجتماع المرتقب فيما أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن باريس وبرلين ولندن ستقدم "عرضا تفاوضيا شاملا" للإيرانيين في جنيف الجمعة. 3 بنود وأوضح ماكرون، في تصريحات إعلامية على هامش معرض باريس الجوي، أن العرض يشمل القضايا النووية، وأنشطة الصواريخ البالستية، وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة. وأكد الرئيس الفرنسي أنه "يجب إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية". وفي اليوم الثامن من الحرب، دوت صفارات الإنذار في مناطق إسرائيلية عدة، الجمعة، بعد ضربات صاروخية إيرانية جديدة. وأعلن الجيش الإسرائيلي أنه ضرب عشرات الأهداف في طهران ليلا، شملت على حد قوله "مركز أبحاث وتطوير لمشروع الأسلحة النووية الإيراني". وأطلقت إسرائيل في 13 يونيو/حزيران الجاري، حملة ضربات جوية غير مسبوقة على إيران، مؤكدة امتلاك معلومات استخباراتية تفيد بأن البرنامج النووي الإيراني شارف "نقطة اللاعودة"، فيما ترد إيران بإطلاق دفعات صواريخ ومسيّرات على الدولة العبرية. وتنفي طهران أنها تسعى لتطوير أسلحة نووية وتدافع عن حقها في برنامج نووي مدني. وتحدث ترامب مساء الخميس عن "وجود فرصة حيوية" لإجراء مفاوضات مع إيران، معلنا أنه سيتخذ قرارا بشأن التدخل عسكريا إلى جانب إسرائيل "خلال الأسبوعين المقبلين". لكن بعد جولات عديدة من المحادثات غير المباشرة منذ أبريل/نيسان الماضي مع واشنطن بشأن برنامجها النووي، ترفض طهران أي مفاوضات مع الولايات المتحدة طالما استمر الهجوم الإسرائيلي. وقال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي إن "الأمريكيين بعثوا عدة مرات رسائل تدعو جديا إلى مفاوضات، لكننا قلنا بوضوح إنه طالما أن العدوان لم يتوقف، لا مكان للدبلوماسية والحوار". "عرض تفاوض شامل" من المقرر أن يلتقي عراقجي في وقت لاحق اليوم في جنيف نظراءه البريطاني ديفيد لامي، والفرنسي جان نويل بارو، والألماني يوهان فادفول، بالإضافة إلى مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي كايا كالاس. ويعتزم الأوروبيون تقديم "عرض تفاوضي شامل" للإيرانيين، يشمل القضايا النووية وأنشطة الصواريخ البالستية وتمويل الفصائل المسلحة في المنطقة، وفق ما أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الجمعة. وشدد ماكرون على ضرورة "إعطاء الأولوية للعودة إلى المفاوضات الجوهرية"، داعيا إسرائيل أيضا إلى وقف ضرباتها على "البنى التحتية المدنية" الإيرانية. وأكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي، مساء الخميس عقب لقاء مع وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو والمبعوث الخاص ستيف ويتكوف في البيت الأبيض، أن "هناك الآن نافذة خلال الأسبوعين المقبلين من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي". وذكر مصدر دبلوماسي فرنسي أن روبيو شدد خلال مكالمة مع وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو على أن "الولايات المتحدة مستعدة لتواصل مباشر مع الإيرانيين في أي وقت". وأكد الوزير الألماني أن الخطوات الأوروبية يجري تنسيقها مع الولايات المتحدة التي "توافق تماما عليها". وفضلا عن المفاوضات، سيلقي وزير الخارجية الإيراني كلمة أمام مجلس حقوق الإنسان الأممي في جنيف الجمعة الساعة 13,00 بتوقيت غرينتش. وفي المقابل، سيتحدث سفير إسرائيل لدى الأمم المتحدة في جنيف دانيال ميرون إلى الصحفيين قبل ذلك بوقت قصير. وبينما كان عراقجي في طريقه إلى جنيف، أفادت وسائل إعلام إيرانية بأنه تم إحباط مخطط لقتله. وقال مستشاره محمد رضا رنجبران إن الإجراءات الأمنية ساعدت في إحباط "المؤامرة الإسرائيلية الكبرى ضده" والتي "كان ربما سيتم تنفيذها قبل أيام في طهران". أضواء حمراء في السماء أعلن الجيش الإسرائيلي الجمعة اعتراض طائرة مسيّرة أطلقت من إيران في منطقة حيفا شمال إسرائيل. من جانبها، أعلنت شركة ميرسك الدنماركية، ثاني أكبر شركة شحن بحري في العالم، الجمعة تعليق جميع رحلات سفنها إلى ميناء حيفا الإسرائيلي بسبب الحرب و"المخاطر المحتملة... على سلامة أطقم سفننا". ووجهت إسرائيل عبر منصة إكس تحذير إخلاء إلى سكان منطقة في شمال إيران قبل "هجوم على البنية التحتية العسكرية". وقد أفادت السلطات المحلية بوقوع انفجار في المنطقة الصناعية بمدينة رشت في شمال البلاد. وفي الليلة السابقة، ذكرت وسائل إعلام إيرانية أن الدفاعات الجوية تتصدى لهجمات فوق طهران. وشاهد سكان العاصمة من أسطح منازلهم أضواء حمراء في السماء مع تفعيل الدفاعات الجوية، بحسب مراسلي وكالة فرانس برس. من جهته، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الخميس إنه منذ 13 يونيو/ حزيران الجاري تم تدمير "أكثر من نصف" منصات إطلاق الصواريخ الإيرانية، مؤكدا أن طهران تشكل "تهديدين وجوديين لبلاده: الأسلحة النووية والصواريخ البالستية". وإذ لفت إلى أن "أي مساعدة مرحب بها"، أكد أن إسرائيل "قادرة على ضرب كل منشآت إيران النووية". وتتمسك إسرائيل بالغموض بشأن امتلاكها السلاح النووي، إلا أن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يقول إنها تملك 90 رأسا نوويا. لكن الولايات المتحدة هي الوحيدة التي تمتلك القنبلة الخارقة للتحصينات "جي بي يو-57"، الوحيدة القادرة على تدمير المنشآت النووية الإيرانية الموجودة في عمق الأرض في موقع فوردو بجنوب البلاد. وأسفرت الضربات الإسرائيلية عن مقتل 224 شخصا على الأقل في إيران منذ بداية الحرب، وفق حصيلة رسمية. وفي إسرائيل، أسفرت الضربات الإيرانية عن مقتل 25 شخصا، وفقا للحكومة. aXA6IDE1NC4zMC4yNDYuMjA0IA== جزيرة ام اند امز US

إيران على بُعد قرار واحد من القنبلة النووية
إيران على بُعد قرار واحد من القنبلة النووية

البوابة

timeمنذ ساعة واحدة

  • البوابة

إيران على بُعد قرار واحد من القنبلة النووية

أعادت تقارير استخباراتية أمريكية الجدل حول مدى اقتراب طهران من إنتاج السلاح النووي. وعلى الرغم من امتلاك إيران لمخزون ضخم من اليورانيوم المخصب، فإن وكالات الاستخبارات الأمريكية لا تزال تعتقد أن طهران لم تتخذ القرار النهائي بصنع قنبلة نووية. هذه القناعة، التي لم تتغير منذ مارس الماضي، تسلط الضوء على تعقيد المعادلة النووية الإيرانية، حيث تتقاطع السياسة والعقيدة والاستراتيجية في لحظة توتر إقليمي غير مسبوق. معادلة الردع: القرار لا المادة ووفقًا لما نقلته صحيفة 'نيويورك تايمز' عن مسؤولين أمريكيين، فإن إيران تمتلك القدرة الفنية والمادية اللازمة لإنتاج قنبلة نووية خلال فترة قصيرة، قد لا تتجاوز أسبوعين من لحظة اتخاذ القرار السياسي. لكنّ ما يُعطّل هذه القفزة النووية حتى الآن هو غياب القرار النهائي من القيادة الإيرانية، لا نقص في التكنولوجيا أو المواد الانشطارية. في هذا السياق، شدد مسؤولون كبار، ومنهم مدير وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) جون راتكليف، على أن إيران "قريبة جدًا" من السلاح النووي، وأن أي تطور دراماتيكي – مثل توجيه ضربة أميركية لمنشأة فوردو، أو اغتيال المرشد الأعلى علي خامنئي – قد يدفع طهران إلى تسريع برنامجها والدخول في مرحلة التصنيع. الفتوى والموقف الأمريكي رغم ضغوط الحلفاء، لا تزال واشنطن تعتمد جزئيًا على فتوى دينية أصدرها خامنئي عام 2003 تحرم إنتاج الأسلحة النووية. لكن بعض المحللين يرون أن الفتوى، رغم رمزيتها، ليست كافية لتثبيت الردع، خاصة في ظل تغيّر الظروف الإقليمية وتزايد التهديدات. وأشار مسؤول استخباراتي أمريكي رفيع إلى أن التقديرات الإسرائيلية التي تزعم أن إيران على بُعد 15 يومًا من إنتاج قنبلة "مبالغ فيها"، ولا تستند إلى معلومات استخباراتية جديدة بل إلى إعادة تحليل معطيات سابقة. إسرائيل: التهديد الوجودي وأجندة نتنياهو من جهتها، تتبنى إسرائيل، بقيادة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، خطابًا تصعيديًا إزاء إيران، وتعتبرها على حافة إنتاج السلاح النووي. ويُعتقد أن نتنياهو يسعى للحصول على دعم أمريكي أكبر لحملته العسكرية، مستندًا إلى تقييمات استخباراتية إسرائيلية تتحدث عن قدرة إيران على إنتاج قنبلة خلال أسبوعين، في حال اتخاذ القرار. لكن واشنطن لا تتبنى هذا التصور بالكامل، وترى أن هناك عوامل تقنية وسياسية لا تزال تؤخر طهران. البيت الأبيض: قرار مرتقب وضغوط داخلية وفي خضم هذه المعطيات، أعلن البيت الأبيض عن اجتماع استخباراتي عُقد مؤخراً، وأبلغ فيه الرئيس الأميركي دونالد ترمب بأن قراراً بشأن مهاجمة إيران سيُتخذ خلال أسبوعين. وخلال مؤتمر صحافي، صرّحت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، بأن إيران تمتلك كل ما يلزم لصنع السلاح، مضيفة: "ما ينقص هو فقط القرار السياسي من المرشد". ورغم ضبابية الموقف، يتضح أن الإدارة الأمريكية منقسمة بين تيار يدفع نحو الضربة الاستباقية، وتيار آخر يفضّل مواصلة الضغط الدبلوماسي والعقوبات، مع الترقب الحذر. تحديات التصنيع الإيراني ورغم التقدم في تخصيب اليورانيوم بنسبة تصل إلى 60% – وهو ما يقترب من عتبة التسليح البالغة 90% – فإن تصنيع قنبلة نووية يتطلب خطوات إضافية، من بينها تطوير رأس حربي مصغّر وتوفير وسيلة لإيصاله، مثل صواريخ باليستية أو طائرات. وتُجمع أجهزة الاستخبارات الأميركية والإسرائيلية على أن إيران تمتلك القدرات التقنية اللازمة لذلك، لكنها لم تبدأ فعليًا في تنفيذ هذه المرحلة، بحسب المعلومات المتوفرة حتى الآن. تقييمات جديدة أم زوايا قراءة مختلفة؟ يرى بعض المراقبين أن التقديرات الجديدة لا تعكس تطورات جوهرية، بل تعبر عن قراءة جديدة لبيانات استخباراتية قديمة، مما يعكس القلق المتصاعد داخل الإدارة الأميركية. وفي هذا الإطار، أشار الجنرال مايكل كوريلا، قائد القيادة المركزية الأميركية، إلى أن مخزون إيران من اليورانيوم وعدد أجهزة الطرد المركزي المتطورة يمكن أن يتيح لطهران إنتاج 10 قنابل خلال 3 أسابيع، إذا قررت "الاندفاع" نحو التصنيع. أما مديرة الاستخبارات الوطنية، تولسي جابارد، فقد أكدت في شهادتها أمام الكونغرس أن إيران وصلت إلى "مستويات غير مسبوقة" لدولة غير نووية، وأن الوضع الحالي يُظهر أن إيران تمتلك كل مكونات القنبلة، رغم عدم شروعها في تجميعها حتى الآن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store