logo
هذه الصورة للاعتداء على شقيقتين فلسطينيتين في الخليل مولدة بالذكاء الاصطناعي FactCheck#

هذه الصورة للاعتداء على شقيقتين فلسطينيتين في الخليل مولدة بالذكاء الاصطناعي FactCheck#

النهار٠٣-٠٥-٢٠٢٥

المتداول: صورة تظهر، وفقاً للمزاعم، "امرأتين فلسطينيتين اعتدى عليهما أخيراً مستوطنون إسرائيليون في الخليل" بالضفة الغربية المحتلة.
الا أنّ هذا الادعاء غير صحيح.
الحقيقة: هذه الصورة ليست حقيقية، لكونها مولدة بالذكاء الاصطناعي. FactCheck#
"النّهار" دقّقت من أجلكم
تظهر الصورة رجلا مسلّحاً، بكيباه على الرأس، يلقي شيئاً ما من عبوة في اتجاه امرأتين محجبتين جالستين على كرسيين متحركين. وقد انتشرت الصورة خلال الساعات الماضية في حسابات، بالعربية والانكليزية، كتبت معها (من دون تدخل):"مستوطنون يهاجمون نساءً فلسطينيات على كراس متحركة في الخليل...".
مستعمرون يهاجمون شقيقتين في الخليل
تزامن انتشار الصورة مع أنباء عن مهاجمة مستعمرين، مساء الخميس 1 ايار 2025، شقيقتين من ذوي الإعاقة، برشقهما بمادة سائلة على مدخل بلدة سعير شمال شرق الخليل، وفقاً لما أوردت وكالة الانباء والمعلومات الفلسطينية (وفا).
و نقلت الوكالة عن شادي جرادات، أحد أقارب الفتاتين، إن مستعمرين يستقلون مركبة قاموا برش الشقيقتين دينا ودنيا يوسف جرادات في الثلاثينات من العمر، وهن من ذوي الإعاقة، بمادة سائلة لم تُعرَف طبيعتها، وذلك أثناء انتظارهما على الإشارة الضوئية المؤدية الى بلدة السعير، الامر الذي أدى الى إصابتهما باحمرار شديد في الوجه والعيون، نُقلتا إثرها الى أحد المراكز الطبية في البلدة لتلقي العلاج".
لقطة للخبر في وكالة وفا، 1 ايار 2025
ولم تنشر "وفا" صورة للشقيقتين.
الا ان الصورة المتناقلة لا تظهرهما، وهي ليست حقيقية. وهذا ما نبّه اليه مستخدمون كتبوا: "هذه الصورة AI، اي ذكاء اصطناعي".
وهي كذلك بالفعل.
فبالتمعن بها، نلاحظ بعض المؤشرات الى انها منشأة بالذكاء الاصطناعي:
*أصابع مقطوعة في اليد اليمنى للرجل الذي كان يلقي على المرأتين شيئا ما.
*يده اليسرى بدت أقصر من اليمنى، في مظهر غير منطقي.
*شكل العبوة التي كان الرجل يحملها غريب، غير مكتمل.
*إصبع مقطوعة في اليد اليمنى للمرأة الى اليسار.
*بعض التشوه لشكل اليد اليمنى للمرأة الى اليمين.
وتدعم هذا الاستنتاج نتيجة فحص الصورة في مواقع متخصصة بكشف الصور الزائفة، مثل Hive Google و Hive Moderation و Sightengine. وجاءت ان الصورة منشأة على الارجح بالذكاء الاصطناعي بنسبة 99.%.
ضغوط متزايدة من المستوطنين اليهود على مجتمعات رعوية بالضفة الغربية المحتلة
يشار الى ان تقريرا صادرا عن مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية التابع للأمم المتحدة ذكر أن نحو نصف هجمات المستوطنين الموثقة في نهاية آذار 2025 ومطلع نيسان، وعددها أكثر من 40، استهدفت البدو والرعاة، "بما شمل وقائع شهدت إشعال الحرائق والاقتحام وتدمير موارد العيش المهمة".
وقالت وكالة "رويترز"، في تقرير، إن مناطق التلال المرتفعة قليلة السكان في الضفة الغربية المحتلة تتعرض لضغوط متزايدة من مستوطنين اسرائيليين بدأوا هم أيضا رعي قطعان ضخمة في تلال يرعى فيها البدو ورعاة آخرون أغنامهم.
وذكرت جماعتان إسرائيليتان هما "السلام الآن" المعنية بالدفاع عن الحقوق، و"كرم نابوت" المعنية بمراقبة سياسات الأراضي التي تنتهجها السلطات الإسرائيلية في الضفة الغربية، في تقرير، أن المستوطنين استغلوا مواقع الرعي تلك للاستيلاء على ما يقدر بنحو 194 ألف فدان، ما يعادل تقريبا 14 بالمئة من المساحة الإجمالية للضفة الغربية، وأنهم يلجأون لأساليب المضايقات والترهيب ضد سكان المناطق القريبة لطردهم.
وأضاف التقرير، استنادا إلى وثائق من مكتب الادعاء العام، أن نحو 20 ألف فدان من أراضي الضفة الغربية خصصها مستوطنون إسرائيليون للرعي بعدما تلقوا تمويلا كبيرا ودعما ماديا بأشكال أخرى شمل تقديم مركبات ومعدات من الحكومة.
وقد أعلن الجيش الاسرائيلي ، الخميس 1 ايار 2025، عزمه هدم أكثر من 100 منزل في مخيمي طولكرم ونور شمس بالضفة الغربية، موزعا خرائط توضح البيوت المستهدفة.
وقال الجيش في القرار الموقع من قائد قوات الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية آفي بلوط، إن عملية الهدم "لأغراض عسكرية بحتة". ويبدو من طبيعة موقع البيوت المستهدفة أن الغرض من الإجراء هو شق طرق وسط المخيمين.
ووجهت اللجان الشعبية ومؤسسات وفعاليات مخيمات طولكرم ونور شمس مناشدات واستغاثات للمجتمع الدولي.
تقييمنا النهائي: إذاً، ليس صحيحاً ان الصورة المتناقلة تظهر "الشقيقتين الفلسطينيتين دينا ودنيا يوسف جرادات، اللتين رش عليهما مستوطنون أخيراً مادة سائلة عند مدخل بلدة السعير بالخليل" في الضفة الغربية المحتلة. في الحقيقة، هذه الصورة زائفة، لكونها منشأة بالذكاء الاصطناعي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الأمم المتحدة: 14 ألف رضيع مهددون بالموت بغزة
الأمم المتحدة: 14 ألف رضيع مهددون بالموت بغزة

IM Lebanon

timeمنذ 43 دقائق

  • IM Lebanon

الأمم المتحدة: 14 ألف رضيع مهددون بالموت بغزة

أعلن مسؤول كبير في الأمم المتحدة إن نحو 14 ألف رضيع في قطاع غزة قد يموتون خلال 48 ساعة، إذا لم تصلهم المساعدات في الوقت المناسب. وصرح توم فليتشر وكيل الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية لبرنامج 'توداي' على إذاعة 'بي بي سي 4': 'هناك 14 ألف رضيع سيموتون خلال 48 ساعة إذا لم نتمكن من الوصول إليهم. أريد إنقاذ أكبر عدد ممكن من هؤلاء الـ14 ألف رضيع خلال 48 ساعة'. وأكد المسؤول الأممي على 'ضرورة إغراق قطاع غزة بالمساعدات الإنسانية'. وبشأن كيفية توصيل الأمم المتحدة المساعدات لهذا العدد، قال فليتشر: 'لدينا فرق قوية على الأرض، وبالطبع قُتل العديد منهم'.

واشنطن تحذّر إسرائيل: سنتخلّى عنكم في هذه الحالة!
واشنطن تحذّر إسرائيل: سنتخلّى عنكم في هذه الحالة!

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 10 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

واشنطن تحذّر إسرائيل: سنتخلّى عنكم في هذه الحالة!

أفادت صحيفة "واشنطن بوست" عن مصدر مطلع بأن أعضاء في إدارة ترامب أخبروا إسرائيل بأن واشنطن ستتخلى عن الدولة العبرية إن لم تنه الحرب في قطاع غزة. وقال المصدر إن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يستطيع إنها الحرب في غزة ومعه الأغلبية إن أراد ذلك، لكنه يفتقر (نتنياهو) لإرادة السياسية، على حد قوله. وأضاف قائلا أن "نتنياهو روّج لفكرة استئناف المساعدات في اجتماع مجلس الوزراء مساء الأحد على أنها مجرد مسألة شكلية". وتابع المصدر "ضغوط ترامب تزايدت في الأيام الأخيرة مع استدعاء إسرائيل عشرات الآلاف من جنود الاحتياط وتصعيدها قصف غزة واقترابها من نقطة اللاعودة في الحرب". وخلال الأسبوع الماضي، التزمت الحكومة اليمينية في إسرائيل صمتاً دبلوماسياً، في الوقت الذي أطلق فيه ترامب عاصفة من التصريحات التي هزت افتراضات الإسرائيليين إزاء مكانة بلادهم لدى أهم حلفائها، خصوصاً أنه تجاوز الدولة العبرية خلال زيارته الشرق أوسطية التي شملت السعودية وقطر والإمارات. ويواجه نتنياهو ضغوطاً من المتشددين الدينيين القوميين في حكومته الذين يصرون على مواصلة الحرب في غزة حتى إنزال هزيمة ساحقة بحماس، ومن باقي المواطنين الإسرائيليين الذين يتزايد ضيقهم بالصراع الدائر منذ أكثر من 18 شهراً. وانحاز نتنياهو حتى الآن إلى صف المتشددين. ويؤكد مسؤولون في إدارة ترامب على أن العلاقات الأميركية الإسرائيلية ما زالت قوية، لكنهم عبروا أحياناً عن خيبة أملهم تجاه نتنياهو في جلسات خاصة في وقت يسعى فيه ترامب للوفاء بوعد حملته الانتخابية بإنهاء الحروب في غزة وأوكرانيا بسرعة، وفق رويترز. ويريد المسؤولون من نتنياهو أن يعمل بجد أكبر للتوصل إلى وقف لإطلاق النار واتفاق مع حماس للإفراج عن الرهائن. وقال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض جيمس هيويت: إن الإدارة الأميركية تواصل العمل مع إسرائيل لتحرير الرهائن الذين ما زالوا محتجزين في غزة وعددهم 58 وتعزيز الأمن الإقليمي في الشرق الأوسط. وأضاف "لن تحظى إسرائيل بصديق في تاريخها أفضل من الرئيس ترامب". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

زراعة "البترول الأخضر" تعود شرعية ... هاني: الهيئة الناظمة للقنّب على السكة
زراعة "البترول الأخضر" تعود شرعية ... هاني: الهيئة الناظمة للقنّب على السكة

القناة الثالثة والعشرون

timeمنذ 10 ساعات

  • القناة الثالثة والعشرون

زراعة "البترول الأخضر" تعود شرعية ... هاني: الهيئة الناظمة للقنّب على السكة

يعود مشروع التحول نحو الزراعات البديلة، وتحديدا زراعة نبتة القنّب الصناعي والطبّي، الى الضوء من جديد، بعد سبات طويل غير مفهوم، وبعدما علق اللبنانيون وخصوصاً مزارعو البقاع وسهل عكار عليه آمالاً كبيرة. يمكن وضع القنّب أو "الحشيش"، الذي يُعدّ لبنان ثالث أكبر مصدّر له في العالم، بعد المغرب وأفغانستان (وفق تقارير للأمم المتحدة)، في خانة أعرق المزروعات اللبنانية، التي بقدر ما أصابت لبنان في سمعته وتوازنه الاجتماعي والزراعي، شكل على مدى عقود أحد الموارد الأساسية غير الشرعية، لشريحة كبيرة من سكان محافظتي بعلبك الهرمل، وبعض مناطق عكار. وبعدما أنتجت المحاولات الحزبية والنيابية "قانون تشريع زراعة نبتة القنّب الطبّي في لبنان"، في نيسان عام 2020، بقي القانون دون تنفيذ، بالرغم من العائدات المغرية المتوقعة على الاقتصاد الوطني، التي قدّرتها شركة "ماكنزي" بـ4 مليارات دولار من المبيعات السنوية. الجدوى الاقتصادية لزراعة القنّب؟ تشير دراسات حديثة الى أن تربة لبنان ومناخه يوائمان جداً زراعة "البترول الأخضر" كما يسمّيها البعض، بالإضافة إلى أن القنّب لا يحتاج الى مياه الري بكثرة، أسوة بالمزروعات الأخرى. وتلفت الدراسات عينها إلى تطور التصنيع الطبّي لنبتة القنّب، حيث باتت تُستعمل في إنتاج الزيوت والمستحضرات الطبية على اختلافها، إضافة الى تـصنيع الأدوية والمسكنات. وتحولت، لكثرة وتنوّع استخداماتها، إلى إنتاج صفر نفايات، وهو ما دفع البعض إلى اعتبارها من النباتات الصديقة للبيئة، فيما تلفت الدراسات إلى أن زراعتها في الخيم البلاستيكية، تؤدي إلى إنتاجية أعلى، ونسبة أكبر من الزيوت، بما يزيد من ربحيتها وعائداتها الاقتصادية. العبرة والربح الأكبر يبقى في صدق الدولة، وفي قدرتها على ضبط زراعة القنّب، وعدم تحول لبنان مجدداً، مرتعاً للزراعات الممنوعة، ومعبراً لتصدير "الحشيش" إلى الخارج، والأهم هو التحدي في منع المتاجرة محلياً بها "للكيف" والترف الشخصي، والسماح للعصابات و"المدعومين" بتحقيق الثروات من نشر آفة الإدمان بين الشباب اللبناني. وتقود وزارة الزراعة مبادرة استراتيجية لدمج نبتة القنّب الصناعي والطبّي (Cannabis sativa) ضمن رؤية وطنية شاملة ترتكز على الاقتصاد الحيوي والعدالة البيئية والاجتماعية. المبادرة تلقى دعماً ومتابعة مباشرة من رئيس الحكومة نواف سلام الذي أعلن خلال زيارته محافظة البقاع الأوسط عن إطلاق مسار تشكيل الهيئة الوطنية للقنّب، بهدف تحويل هذه الزراعة من اقتصاد قاتل إلى مورد طبي. وعزا وزير الزراعة الدكتور نزار هاني التأخير في المباشرة في مشروع زراعة "القنّب" إلى تأخر تشكيل الهيئة الناظمة المسؤولة عن تنظيم كامل العملية، بدءاً من آلية تقديم الطلبات، مروراً بإجراءات الزراعة، وصولاً إلى المراقبة والتقييم. أما التأخير في تشكيلها فيعود جزئياً وفق ما قال لـ"النهار" إلى "غياب الأولوية السياسية لهذا الملف خلال الحكومات المتعاقبة منذ عام 2020 حتى اليوم"، لافتاً إلى أن تشكيلها وضع على السكة حالياً "الخطوة الأولى هي تعيين أعضاء الهيئة الناظمة، واختيار مديرها العام، الذي سيرفع اسمه إلى مجلس الوزراء للموافقة عليه، وفق آلية يرجّح أن تمر بسلاسة". في ما يخص التحضير لمشروع زراعة القنّب من أراضٍ، ومعدات، ولوازم، فهي من مسؤولية الهيئة الناظمة، توقع هاني أنه "إذا سارت الأمور كما هو مخطط له، فستباشر عملها خلال شهر. وبذلك، سيكون الموسم الزراعي المقبل منظماً وفق الآلية التي ستضعها الهيئة". وكشف عن "استراتيجية شاملة عن أنواع المزروعات المناسبة وآلية تنفيذ المشروع، كما ثمة تواصل مع شركات دوائية مصنعة (pharmaceutical companies) مهتمة بتصنيع الزيوت والمستحضرات الطبية المستخرجة من نبتة القنّب". وعلى الرغم من أن المشروع المتكامل قد يتطلب بين عامين إلى ثلاثة أعوام، يعتبر هاني أنه "سيمثل محركاً اقتصادياً واعداً، خصوصاً أن نبتة القنّب ملائمة جداً للظروف المناخية المتغيرة التي نشهدها حالياً، إذ إنها لا تحتاج إلى كمّيات كبيرة من المياه، وتتناسب مع طبيعة الأراضي في مختلف المناطق اللبنانية، لا فقط في البقاع الشمالي كما يشاع". وفي السياق، تجري الوزارة سلسلة مشاورات مع الجهات العلمية والبيئية لتنظيم الأطر القانونية، وتحديد المناطق النموذجية للتجربة، مع الأخذ في الاعتبار المعايير الصحية والبيئية الدولية. وفي هذا الإطار، أعد الخبير البيئي الدكتور داني فاضل، دراسة عن نبتة القنّب الطبّي التي تُعدّ من الحلول الزراعية المتكاملة، لكونها تحقق فوائد متعددة في آن واحد. فالقنّب وفق ما يقول فاضل يعزز خصوبة التربة عبر جذوره العميقة، ويسهم في إعادة تأهيل الأراضي المتدهورة، كما يشكل حاجزاً طبيعياً ضد الأعشاب الضارة، ويقلل الحاجة إلى المبيدات، بما يدعم نهج الإدارة المتكاملة للآفات (IPM). وبحسب معطيات الدكتور فاضل العلمية، يظهر القنّب قدرة عالية على التكيّف المناخي، إذ ينمو في بيئات متنوّعة ويحتاج إلى كميات قليلة من المياه، ما يجعله خياراً مثالياً للمناطق الهشة بيئياً. كما يتمتع القنّب بقدرة ملحوظة على امتصاص ثاني أكسيد الكربون تصل إلى 15 طناً للهكتار سنوياً، ما يجعله أداة مهمّة في التخفيف من آثار التغيّر المناخي. سلوى بعلبكي - "النهار" انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store